اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
ماذا تعرف عن السلفية ؟
أعرف عن السلفية أنها إتباع قوم فاسدين الأخلاق .
قد أصير سلفيا بعد هذا، فمذمة الناقص خير دليل على كمال ما ذم ويذم.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
الدليل .. سيرة واحد منهم كان لصيقاً بمحمد رسول الإسلام فى حياته :
المغيرة بن شعبة يترضى عليه جميع المسلمين أتباع سنة النبي الكريم عليه الصلاة والسلام بلا استثناء، السلفيون وغير السلفيين، وعليه فلا دخل لطرحك هذا بصلب الموضوع من أساسه.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
المغيرة بن شعبة.. مجمع #
هو مجمع الفضائل رضي الله تعالى عنه وأرضاه.
[quote] Abanoob كتب/كتبت
بعض ما ذكر في تواريخ أهل السنة المعتبرة حول المغيرة بن شعبة:
مسند ابن حنبل ج 1 ص 100: حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يعقوب ثنا أبي عن ابن إسحاق حدثني أبي إسحاق بن يسار
ابن إسحاق متشيع، لا يُقبل أثره في مثل هكذا أمور، لا سيما وأنه ما كان في رتبة من يحتج بهم في غير المغازي أبدا.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
مسند ابن حنبل ج 1 ص 187: حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى بن سعيد عن صدقة بن المثنى حدثني رياح بن الحرث بن المغيرة إن شعبة كان في المسجد الأكبر وعنده أهل الكوفة عن يمينه وعن يساره فجاءه رجل يدعى سعيد بن زيد فحياه المغيرة وأجلسه عند رجليه على السرير فجاء رجل من أهل الكوفة فاستقبل المغيرة فسب وسب فقال من يسب هذا يا مغيرة قال يسب علي بن أبي طالب رضي الله عنه.
وأما السب فهو في اللغة البغض لا الشتم الذي تظن، وقد أظهر ذاك الرجل في كلامه بغضا لعلي رضي الله تعالى عنه من غير ذكر اسمه حتى، ولهذا سأل سعيد بن زيد المغيرة عن الشخص الذي كان يسب ذاك الآثم، وقد أنكر سعيد على المغيرة سكوته بل ومدح له في علي رضي الله عنه في بقية الرواية وما اعترض المغيرة عليه، وإن كان من دليل فهو على عدم سب المغيرة لعلي أبدا، بخلاف من زعم ذلك زورا وكذبا.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا وكيع ثنا شعبة عن الحر بن الصباح عن عبد الرحمن بن الأخنس قال خطبنا المغيرة بن شعبة فنال من على رضي الله.
عبد الرحمن بن الأخنس هذا غير معروف حاله، فلا يُقبل أثره هكذا متفردا.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن حصين عن هلال بن يساف عن عبد الله بن ظالم قال خطب المغيرة بن شعبة فنال من على فخرج سعيد بن زيد فقال ألا تعجب من هذا يسب عليا رضي الله عنه.
هلال بن يساف المازني لينه الإمام البخاري وما وثقه فيما أعلم غير العجلي المعروف في تساهله، ونص البخاري على أن ليس له إلا حديثين اثنين، أحدهما فيه ذكر العشرة المبشرين بالجنة من غير ما ذكر لسب المغير مطلقا.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا علي بن عاصم قال حصين أخبرنا عن هلال ابن يساف عن عبد الله بن ظالم المازني قال لما خرج معاوية من الكوفة استعمل المغيرة بن شعبة قال فأقام خطباء يقعون في علي رضي الله عنه قال وأنا إلى جنب سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل قال فغضب فقام فأخذ بيدي فتبعته فقال ألا ترى إلى هذا الرجل الظالم لنفسه الذي يأمر بلعن رجل من أهل الجنة.
هذا الأثر يرويه المازني نفسه، والأثر هذا قد اضطرب اضطرابا كبيرا يدل على عدم ثبوته وصحته، فمرة يقع في الرواية السب من المغيرة في حضور سعيد بن زيد ومرة من رجل قام خطيبا بين يديه، ولا أظن الأمويين يرضون بسب المغيرة الطائفي لعلي رضي الله تعالى عنه المكي القرشي ابن عمهم.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
مسند أحمد بن حنبل ج 4 ص 369: حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن بشير ثنا مسعر عن الحجاج مولى بنى ثعلبة عن قطبة بن مالك عم زياد بن علاقة قال نال المغيرة بن شعبة من علي فقال زيد بن أرقم قد علمت أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) كان ينهى عن سب الموتى فلم تسب عليا وقد مات.
الحجاج مولى بني ثعلبة أبو أيوب مجهول هذا لا يُعرف شخصه ولا يُعرف حاله.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
2- روى البلاذري (أنساب الأشراف ج 5 ص 63 ، 64) قال: وأتى المغيرة بن شعبة عثمان فقال له: دعني آت القوم فانظر ماذا يريدون... فلما دنا منهم صاحوا به: يا أعور وراءك!! يا فاجر، وراءك!! يا فاسق وراءك!!
هذا كلام فارغ لا أصل له ولا قرار، هات سنده وإلا فانفعنا بسكوتك، هذه واحدة، والثانية أن هؤلاء القوم كانوا من المحلين للأشهر الحرم القاتلين لخليفة المؤمنين وما كان فيهم صحابي واحد فلا أثر لقولهم وإن صح، بل هو يرفع من قدره ويعليه.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
3ـ قال ابن الأثير (ج 3 ص 214 ، 215): وكان ابتداء بيعة يزيد
لا سند لخبرك هذا ولا دليل.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
4- طبقات ابن خياط ص 53: والمغيرة بن شعبة بن أبي عامر
ما في هذا المقطع مطعن في المغيرة.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
5- الإصابة لابن حجر ج 2 ص 33: .. فكان المغيرة بن شعبة يدخل عليها فأنكر ذلك عليه أبو بكرة فكان من قصة الشهادة عليه ما كان وذلك سنة سبع عشرة من الهجرة
هات القصة من أصولها مسندة وإلا فلا تأت بها.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
6- الإصابة لابن حجر ج 3 ص 340: .. فسمي الشريد لأنه شرد من المغيرة بن شعبة لما قتل رفقته الثقفيين
لم تأت لنا على القصة بسند، وهذه مع هذا كانت أيام الجاهلية لا في الإسلام.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
7- الإصابة لابن حجر ج 3 ص 377: روى الطبري في ترجمته من طريق سليمان التميمي عن أبي عثمان قال شهد أبو بكرة ونافع وشبل بن معبد على المغيرة ..
نريد سندا يا أبانووب. نريد مصدرا حديثيا لا مرجعا في الرجال.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
8- الإصابة لابن حجر ج 6 ص 197: المغيرة بن شعبة... وقال قبيصة بن جابر صحبت المغيرة فلو أن مدينة لها ثمانية أبواب لا يخرج من باب منها إلا بالمكر لخرج المغيرة من أبوابها كلها ..
نريد سندا يا أبانووب. نريد مصدرا حديثيا لا مرجعا في الرجال. لو لم تكن أخبارنا مسندة لقال من شاء ما قال، فيصير ديننا كدينكم محرف لا أصل له أو قرار.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
9- تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 146: فلما كانت وقعة القادسية صار المغيرة إلى سعد ثم رجع إلى عمله، وكان يختلف إلى امرأة من بني هلال يقال لها: أم جميل زوجة الحجاج بن عتيك الثقفي، فاستراب به جماعة من المسلمين، فرصده أبو بكرة، ونافع بن الحارث، وشبل بن معبد، وزياد بن عبيد، حتى دخل إليها فرفعت الريح الستر فإذا به عليها
مرة يقولون ترصده وثانية بالصدفة ومرة في بيتها ومرة في بيته. هات لنا سندا صحيحا يا أبانووب ولا تضيع وقتنا رجاء.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
10- تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 155: ثم قدم عليه أهل الكوفة فقال: كيف خلفتم عمار بن ياسر أميركم؟ قالوا: مسلم ضعيف. فعزله، ووجه جبير بن مطعم، فوشى به المغيرة..
لا سند ولا دليل، بل كلام عائم كما معظم ما نقلت يا أبانووب.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
11- تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 164: وافتتح المغيرة بن شعبة همذان..
لا أدري ما في هذا؟!! تنقل ما لا تعرف يا أبانووب؟!!
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
12- صفحة 69 / تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 180: ... فقال المغيرة: والله ما نصحت له قبلها، ولا أنصح له بعدها.
لا أدري ما في هذا؟!! تنقل ما لا تعرف يا أبانووب؟!!
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
13- صفحة 70 / تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 215: ووجه معاوية إلى الحسن المغيرة بن شعبة..
كلام لا أصل له ولا قرار، ولو كان عند اليعقوبي ذرة صدق في هذا لأسنده وما جاء به ضائعا مضيعا هكذا بعد مئات السنين. أسند يا أبانووب أسند فالدين عندنا بالإسناد لا بالكلام المجموع من هنا وهناك كما في كتابكم الذي تدعون أنه مقدس!
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
14- تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 220: وكتب معاوية إلى زياد، وهو بالبصرة، أن المغيرة قد دعا أهل الكوفة إلى البيعة ليزيد بولاية العهد بعدي..
نريد سندا، نريد أصلا، نريد مصدرا نعتمد عليه.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
15- تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 230: وكان حجر بن عدي الكندي، وعمرو بن الحمق الخزاعي وأصحابهما من شيعة علي بن أبي طالب، إذا سمعوا المغيرة وغيره من أصحاب معاوية، وهم يلعنون عليا على المنبر، يقومون فيردون اللعن عليهم، ويتكلمون في ذلك.
لو قام المغيرة بشتم علي للعن المسلمون آله وآل أبيه، ولو قام أحد من الناس بالتعدي على المغيرة في خطبته لسالت الدماء للركب، لكنا ما سمعنا بهذا ولا ذاك مطلقا.
أسند يا أبانووب ولا تأت ناقلا بما هب ودب.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
16- الاستيعاب لابن عبد البر ج 4 ص 1615: أبو بكرة... كان من فضلاء الصحابة وهو الذي شهد على المغيرة بن شعبة فبت الشهادة وجلده عمر حد القذف إذ لم تتم الشهادة ثم قال له عمر تب تقبل شهادتك فقال له إنما تستتيبني كل لتقبل شهادتي قال أجل قال لا جرم إني لا أشهد بين اثنين أبدا ما بقيت في الدنيا روى ابن عيينة ومحمد بن مسلم الطائفي عن إبراهيم بن ميسرة عن سعيد ابن المسيب قال شهد على المغيرة ثلاثة ونكل زياد فجلد عمر الثلاثة ثم استتابهم فتاب اثنان فجازت شهادتهما وأبى أبو بكرة أن يتوب وكان مثل النصل من العبادة حتى مات.
لا شيء في هذا في حق المغيرة، شهدوا عليه بما لا يثبت فرد شهادتهم وخرج بأمر سالما، إذ ليس كل من اتهم بالقتل يكون قاتلا وليس كل من يهتم بالزنى يكون زانيا وإلا تركنا القضاء وجرينا وراء أخبار أبانووب. هيللويا.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
17- الطبقات الكبرى لابن سعد ج 2 ص 303: أخبرنا سريج بن النعمان أخبرنا هشيم قال أخبرنا مجالد عن الشعبي عن المغيرة بن شعبة قال كان يحدثنا هاهنا يعني بالكوفة قال أنا آخر الناس عهدا بالنبي صلى الله عليه وسلم ..
هذا إن صح فلا مطعن فيه.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
أخبرنا سريج بن النعمان أخبرنا هشيم عن أبي معشر قال حدثني بعض مشيختنا قال لما خرج علي من القبر ألقى المغيرة خاتمه في القبر وقال لعلي خاتمي فقال علي للحسن بن علي ادخل فناوله خاتمه ففعل ..
هذا الخبر يناقض الآتي بعده فتأمل!
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
أخبرنا عفان بن مسلم أخبرنا حماد بن سلمة عن أبي عمران الجوني أخبرنا أبو عسيم شهد ذاك قال لما وضع رسول الله صلى الله عليه وسلم في لحده قال المغيرة بن شعبة إنه قد بقي من قبل رجليه شئ لو تصلحونه (قالوا فادخل فأصلحه فدخل فمسح قدميه صلى الله عليه وسلم ثم قال أهيلوا علي التراب فأهالوا عليه التراب حتى بلغ ساقيه فخرج فجعل يقول أنا أحدثكم عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم.
ومناقضة أخرى في أنه ما دخل هنا ولا نزل من أجل خاتم بل لأجل إصلاح دفن رسول الله صلى الله عليه وسلم. تأمل يا أبانووب في التناقض الذي سقته تأمل!
المغيرة كانت له من العداوات ما له وعاش في الكوفة موطن الفتنة فافترى عليه أهلها ما افتروا.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
أخبرنا عبيد الله بن محمد بن حفص التيمي قال أخبرنا حماد بن سلمة عن هشام بن عروة عن عروة أنه قال لما وضع رسول الله صلى الله عليه وسلم في لحده ألقى المغيرة خاتمه في القبر ثم قال خاتمي خاتمي فقالوا ادخل فخذه فدخل ثم قال أهيلوا علي التراب فأهالوا عليه التراب حتى بلغ أنصاف ساقيه فخرج فلما سوي على رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اخرجوا حتى أغلق الباب فإني أحدثكم عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا لعمري لئن كنت أردتها لقد أصبتها
هذه الرواية لا يصدقها مجنون فضلا عن كاتب يدعي العقل والتعقل، فكيف يطلب منهم إهالة التراب عليه؟!! ولم يطلب إهالة التراب وقد نزل يأتي بخاتمه؟!
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
أخبرنا محمد بن عمر ..
محمد بن عمر هذا الواقدي ولا يحتاج إلى مراجعة أو نظر فهو ضعيف في الأثر.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
اخبرنا محمد بن عمر حدثني حفص بن عمر عن علي بن عبد الله بن عباس قال قلت زعم المغيرة بن شعبة أنه آخر الناس عهدا!! برسول الله صلى الله عليه وسلم قال كذب والله أحدث الناس عهدا برسول الله ....
وهذا يرويه ابن سعد عن الواقدي أيضا، ولا حجة فيه مطلقا.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
18- الطبقات الكبرى لابن سعد ج ص 20: المغيرة بن شعبة بن أبي عامر بن مسعود..
لا شيء في هذا الموضع في حق المغيرة.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
19- تاريخ الكوفة للبراقي ص 237: ربما كان عامل مصر أكثر استقلالا من سواه ..
سلم لي على البراقي والإسرائي. هات لنا مصادر أصيلة مسندة بأسانيد صحيحة، لا مراجع قد بنت كلامها على مراجع أخرى!
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
20- تاريخ الكوفة للبراقي ص 277: (حادثة حجر بن عدي..) إن معاوية لما استعمل المغيرة بن شعبة على الكوفة سنة 41 وأمره عليها دعاه وقال له: ... ولست تاركا إيصاءك بخصلة لا تترك، شتم علي وذمه والترحم على عثمان والاستغفار له
هذا ولا فلم هندي! أمن عربي يدعو غريبا لشتم ابن عمه؟!!
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
21- تاريخ المدينة لابن شبة ج 2 ص 676: .. حدثنا الحسن بن عثمان قال، حدثنا محمد بن حرب الأبرش(1) قال، حدثنا محمد بن الوليد الزبيدي، عن الزهري قال: أول من سمى عمر رضي الله عنه أمير المؤمنين المغيرة ابن شعبة رضي الله عنه(2).
طيب وما في هذا؟!! جزاه الله خيرا.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
22- حدثنا محمد بن يحيى، عن عبد العزيز بن عمران، عن أبيه، عن جده قال: جلس عمر رضي الله عنه يوما فقال: والله ما ندري ما نقول، أبو بكر خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ...
جزاه الله خيرا.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
23- ...
وهذا مثله من أفعال الخير التي أصاب بها أمة المؤمنين هذا الرجل الكريم رضي الله تعالى عنه وأرضاه وجعله في أعلى عليين.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
24- تاريخ المدينة لابن شبة ج 3 ص 1031:
إن كان اعتراضك من أجل المال الذي أعطاه ليعرف الخبر فهذا طعن في ذاك لا فيه هو، على فرض صحة الأثر طبعا.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
25- تاريخ المدينة لابن شبة ج 3 ص 1138: حدثنا صلت بن مسعود قال، حدثنا أحمد بن شبوية، عن سليمان بن صالح، عن عبد الله بن المبارك، عن جرير بن حازم قال، سمعت محمد بن سيرين يحدث قال: لما قدم أهل مصر ..
هذا إن صح فلا شيء فيه على المغيرة، فإنما كان يسعى لحل لا تركها تحرق جماعة المسلمين.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
26- تاريخ المدينة لابن شبة ج 4 ص 1212: حدثنا الحكم بن موسى قال، حدثنا هقل بن زياد، عن الأوزاعي قال، حدثني محمد بن عبد الملك: أن المغيرة بن شعبة دخل على عثمان رضي الله عنه وهو محصور فقال: قد نزل بك ما ترى وإنا مخيروك بين خصال ثلاث، إن شئت خرقنا لك بابا في الدار سوى الباب الذي هم عليه فتقعد على رواحلك فتلحق بمكة فإنهم لن يستحلوك وأنت بها، أو تلحق بالشام فإنهم أهل الشام وفيهم معاوية، أو تخرج بمن معك (فتقاتلهم(5)) فإن معك عددا وقوة وأنت على حق، وهم على باطل...
وما في هذا إن صح؟!!
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
27- مجمع الزوائد للهيثمي ج 7 ص 247: .. قال الذهبي أحد الإثبات ما علمت فيه جرحا أصلا، وقال ابن القطان مختلف فيه في الحديث وثقه قوم وضعفه آخرون، وبقية رجاله رجال الصحيح.
إليك سند الحديث من المعجم الكبير: "حدثنا زكريا بن يحيى الساجي ثنا محمد بن بشار بندار ثنا عبد الملك بن الصباح المسمعي ثنا عمران بن حدير أظنه عن أبي مجلز قال قال عمرو بن العاص والمغيرة بن شعبة لمعاوية"
لاحظ أظنه هذه وضع تحتها ألف خط فإن أظنه هذه تذهب بالأثر ولا تقيم له وزنا.
اقتباس: Abanoob كتب/كتبت
28- مجمع الزوائد للهيثمي ج 8 ص 76: عن زياد بن علاقة قال نادى المغيرة بن شعبة بن علي فقال له زيد بن أرقم علمت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ينهانا عن سب الموتى فلم تسب عليا رحمه الله وقد مات. رواه الطبراني بإسنادين ورجال أحد أسانيد الطبراني ثقات.
الأثر هذا يرويه شعبة عن مسعر عن زياد بن علاقة عن عمه، تفرد به عن شعبة عمرو بن محمد بن أبي رَزين، وهذا قال عنه ابن حجر: صدوق ربما أخطأ، وخالفه وكيع ابن الجراح الإمام فرواه عن مسعر عن أبي أيوب مولى بني ثعلبة عن قطبة بن مالك. وهذا السند أصح من ذاك، فهذا محفوظ وذاك شاذ، ولكن السند من هذا الطريق فيه أبو أيوب الذي تكلمنا عنه سابقا في الآثار الأولى، وقلنا هو: مجهول. وعليه فلا صحة لهذا الأثر بهذه الصورة بحال من الأحوال يا أبانووب.
هارد لك.:rose: