{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
-ليلى-
عضو رائد
المشاركات: 3,167
الانضمام: Feb 2005
|
استفسار جاد عن بعض الأديرة في مصر @ الرجاء المساعدة @
كوكب الأرض
تحية طيبة:)
ويقع دير الآباء الدومينيكان بالقاهرة
بالقرب من القاهرة الفاطمية على أطراف حي الجمالية
http://www.islamonline.net/Arabic/history/...rticle32b.shtml
دير الآباء اليسوعيين بشبرا شمال القاهرة
معبد يهودي في شارع عدلي بالقاهرة .
شارع عدلى فى وسط البلد
اتمنى اكون قدرت اساعد بعض الشىء
:wr:
|
|
01-06-2007, 10:48 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
-ليلى-
عضو رائد
المشاركات: 3,167
الانضمام: Feb 2005
|
استفسار جاد عن بعض الأديرة في مصر @ الرجاء المساعدة @
اقتباس: كوكب الأرض كتب/كتبت
هل من السهولة زيارتها بمعنى هل يتضايقون من مسلم يزورها وخصوصاً إذا ظنوا أنه باحث أو أكاديمي وهو ليس كذلك ؟
كوكب الأرض(f)
دير الآباء الدومينيكان
وهكذا فتحت أبواب حديقة الدومينيكان ومكتبة الدير العملاقة ومعهده المتميز لاستقبال المثقفين المصريين وكبار رجال الدين مسلمين كانوا أو مسيحيين ومتخصصين في الإسلام أو في غيره من العلوم الفلسفية، وكذلك أمام الكثيرين من الباحثين من جميع أنحاء العالم، فالدراسة المشتركة للتراث العربي الإسلامي الأدبي أو العلمي أو الفلسفي -هذا التراث الذي هو منبع التيارات والمذاهب المعاصرة- تسمح ببناء جسور صلبة بين الثقافة الإسلامية والثقافة الغربية.
http://www.islamonline.net/Arabic/history/...rticle32b.shtml
أعتقد نفس الشىء عن باقى الأديرة
طالما فتحت الباب للزوار من غير المسيحين
اقتباس:استفسار آخر إن سمحتم : هل في هذه الأديرة مكتبات تتكلم عن الإسلام من ناحية جدلية ؟
بالنسبة للجزء الثانى من السؤال
للاسف لا علم لى
لم يتسنى لى زيارة هذه الأديرة
:wr:
|
|
01-10-2007, 11:46 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
اسحق
عضو رائد
المشاركات: 5,480
الانضمام: Jul 2004
|
استفسار جاد عن بعض الأديرة في مصر @ الرجاء المساعدة @
ثقافة و فنون
43870 السنة 131-العدد 2007 يناير 16 27 من ذى الحجة 1427 هـ الثلاثاء
الأب قـنواتـي في ذكـراه
بقلم: د. سعيد اللاوندي
سمعت اسم الأب الدكتور جورج قنواتي ـ لأول مرة ـ في أوائل ثمانينيات القرن الماضي عندما أوصاني أستاذي البروفيسور بيير تييه أن أقرأ كتابا في الفلسفة الإسلامية وضعه( القس المصري) جورج قنواتي و(الشيخ اللبناني) صبحي الصالح..
وأشهد أنني منذ هذه اللحظة لم أترك مناسبة أطل فيها الأب جورج قنواتي لي( برأسه) أو( بقلمه) إلا وتابعتها.. لكن ـ بسبب تواضع هذا المفكر المصري وزهده في الأضواء والإعلام ـ غابت عني أشياء كثيرة في حياته التي امتدت إلي ما يقرب من90 عاما.
ومن المصادفات ذات المغزي أن يولد الأب قنواتي في عام1905 وهو العام الذي رحلت فيه عن دنيانا قامة تنويرية كبري هي قامة الإمام محمد عبده, فكأنه جاء في هذا التوقيت( علي سبيل التعويض) خصوصا أن من يعرف( المفتي) محمد عبده, و(القس) جورج قنواتي يدرك أنه يقف أمام رجلين نهلا من معين واحد هو المعين العقلي والديني المصري الأصيل.
وأعترف بأن الأب جورج قنواتي ظل طيفا جميلا يداعب خيوط الذاكرة, دون أن أتمكن من الإحساس به كليا حتي قرأت ما كتبه الكاتب إميل أمين عنه في كتابه الرائع جسور لا جدران.. فشعرت بأن الدم يجري نابضا في عروق هذا المفكر الذي رحل عن دنيانا قبل ثلاثة عشر عاما بالتمام والكمال( رحل في يناير1994), فعرفت أن الأب جورج قنواتي كان يحمل ثلاث درجات من الدكتوراه.. دكتوراه في الصيدلة, وواحدة في الفلسفة, والأخري في اللاهوت. وهو أول من نذر نفسه لقضية الحوار بين الثقافات, وكأنه كان يقرأ ما ستنم عنه الأيام لاحقا من أزمات في طريق الحوار بين الإسلام وأوروبا وأن نظريات ـ مثل نظرية صدام الحضارات ـ هي التي ستحرك العالم في السياسة والاقتصاد ولذلك ترك مؤلفات كثيرة تكشف عن كنوز التراث الإسلامي التي يراها جسورا صلبة تربط بين الثقافة الإسلامية والثقافة الغربية.. وتسد ـ في الوقت نفسه ـ الطريق أمام المتلاعبين بالطائفية, فذكر في كتابه المسيحية والحضارة العربية أن الكتاب المسيحيين ـ وهو من بينهم ـ هم أحد العناصر الفعالة في تشييد الحضارة العربية, ويشعرون بأنهم من لحامها وسداها وليسوا غرباء عنها.. ولا تزال مؤلفات الأب قنواتي عن ابن رشد, وابن سينا أهم المراجع التي لا غني للباحث عنها اليوم وغدا.. أما أهم ما تركه لنا هذا القس المصري المستنير فهو أن حفر لدير الآباء الدومنيكان مكانا عميقا في عقول المثقفين المصريين بعد أن حوله إلي كعبة لطلاب العلم, الذين تهوي أفئدتهم إليه باحثين ومنقبين في أكثر من100 ألف كتاب و650 ألف مخطوطة جمعها هذا القس ورفاقه من أرجاء الدنيا الأربعة.. يبقي أن نذكر أن الأب الدكتور جورج قنواتي دارت حياته حول محور واحد هو غرس ثقافة المحبة والتآلف ومحو ثقافة العدوان والكراهية..
أما وصيته التي أشاعها بين الناس ـ كما يقول إميل أمين ـ فهي أن يحرص المرء علي التزود بالمعرفة صباحا ومساء, لأنه لا دين بلا ثقافة, ولا ثقافة بلا دين.
|
|
01-17-2007, 08:07 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}