اقتباس:استخدامي لنوع من التعذيب أو الاعدام الوحشي ذكر في القران هو استخدام متعمد موجه للمؤمنين .. رسالة خفية أو تلميح أريد به القول أنه مادامت هذه العقوبة مذكورة في القران فأنتم تؤمنون بها ..

هل تعرفين بالضبط أين ولم ذكرت هذه الاية و اذا كانت وصفا لحادثة أو قصة معينة أو حكما فرض على المسلمين تنفيذه ؟؟؟

اقتباس: محاكمة صدام لم تكن سرية ولا سريعة

هل أنت جاده ؟؟ لم تكن محاكمة سريعة ؟؟
اذا افترضنا منطقك الذي ترين به الامور...لماذا لم ترد قضية الأنفال و حلبجة و غزو الكويت ؟

اقتباس:لا يمكن أن نلوم العراقيين أنهم لم يمارسوا العفو عند المقدرة فهذا بالنهاية خيارهم هم

هذه نقطة غاية في الأهمية اذ انك ترين ما حصل هو خيار العراقيين وليس خيار أمريكا أو ملالي طهران ...

ان كنت ترين هذا خيار العراقيين فلا مشكلة فيما ترين غيره
و دمتم

زميلة شهرزاد

لا أظن لشخص ي مستوى وعيك (f) مصلحة في الدفاع عن ما جرى قبل وخلال وبعد اعدام صدام حسين

لا لاتوجد اساسا ولا في اي بلد في العالم حكومة تمثل الشعب كله (تمثل المتناقضات كلها) هذا لم اطلبه ولن.

ما نقوله ان الجميع غسلو أيديهم من عملية الاعدام واجراءاتها الطائفية الدنيئة واقتصر تبنيها بجلافة على التيارات الشيعية وخاصة جماعة مقتدى الصدر لا فحتى بعضهم يقول(قالولوا-غير موثوق- لكن غير مستبعد) أن مقتدى نفسه كان هناك.

عندما تبررين اي خطأ بالقول وماذا عن "بقية الدول العربية"

وهل ترينني محبذا لاية ديكتاتورية او همجية طائفية

نحن هنا نتحدث عن الرقص والشماتة بالميت يا زميلة وبغض النظر

فهل ترينها حركات متوازنة وصحية وتعبر عن سمو وحضارية؟

انا ايضا لا ابرر وحشية تنكيل نظام صدام بالخصوم وبالمدنيين ولكني أشعر انك تبررين لهؤلاء ما ترفضينه في صدام.
(f)


رأي من ايلاف:

"لم يفهموا، مثلاً، أنهم في سعيهم إلى إدانة الطاغية انتهوا إلى تلبّس كل صفاته السيئة ثم تجاوزوها إلى نوع أشد وأدهى من الطغيان المتنكِّر بديكور الديمقراطية. لم يفهموا أن الشأن العراقي "الداخلي" لا وجود له طالما أن هناك احتلالاً، وعلى افتراض وجوده، فإنه لا يعفيهم من أن تكون لديهم عقول في رؤوسهم ليدركوا أن الإعدام صبيحة عيد الأضحى اختيار سيئ حتى لو كان الهدف منه تقديم هدية عزيزة وثمينة للرئيس الأميركي. وبمعزل عما قيل عن المحاكمة وخطلها، فإنهم لم يفهموا أيضاً أن تنفيذاً رزيناً للحكم كان يمكن أن يكون فتحاً لصفحة جديدة تطل على مصالحة وطنية ما بدل أن يكون وقوداً لمزيد من الأحقاد "الداخلية" وهي الأهم، قبل الخارجية"
http://www.elaph.com/ElaphWeb/NewsPapers/2...07/1/202731.htm

كامل
صدام لم يقتصر في ظلمه على الشيعة فقط، بل شمل كل شعبه بهذا الظلم، ربما كان الشيعة أبرز معارضيه، بحكم وجود دولة قوية تتبنى الأديولوجية الشيعية بالجوار، ولكن لا يمكن القول أنه عدو للشيعة فقط، فلم يكن أحد يكرهه أكثر من الكويتيين بعد غزوه للكويت مثلا.. والرجل لم يقدم نفسه أبدا فيما أعلم على أساس طائفي، عرفناه اشتراكيا أو قوميا أو اسلاميا ولكن ليس سنيا ويبدو أن ثقافته الدينية لم تصل لحسن الحظ أن يعرف أن المسلمين ينقسمون الى مذاهب .. سمعته يتهم محكمته بالتبعية لأمريكا لكني لم اسمعه يتكلم عن تبعيتها لطهران، على كل انا لم اكن أتابع المحاكمة بعناية ولم أشاهدها كلها..
ربما كرهه الشيعة أكثر من غيرهم لأنهم خلال حربه الطويلة على ايران كانوا يذكرون بعضهم ويتندرون على ما يفعله بمعارضيه.. بينما اعتمدت سياسة المجتمع السني على التجهيل فيما يتعلق بظلمه وسوء معاملته لشعبه في ظل تأييدهم السياسي له ضد ايران، أتذكر حين كنت طفلة كنت أربط بين اسم صدام واسم علام الشرير في كارتون عدنان ولينا لأن اسميهما على نفس الوزن، ليس لي سوى أن أهز كتفي وأعتبر أن ما حدث له أمر طبيعي فماذا تتوقع ممن عانوا من ظلمه وطغيانه لسنوات طوال عجاف سوى أن يحتفلوا بضع لحظات قصيرة ويسخروا منه ويشمتوا فيه؟ أنا لا أشك أن اعداء الرجل كثيرين وإذا سقط الجمل كثرت السكاكين .
حتى وان أدت اعتبارات أخرى لجماعات أخرى الى خوفهم أن يفعلوا به المثل ولكن بالتأكيد أنهم تمنوا ان يفعلوا به ما نفترض ان جماعة مقتدى هذا قد فعلته فالرجل لم يفعل شيئا في حياته سوى صنع العداوات لنفسه... يداك أوكتا فوك نفخ.
معتزل..
"أنا أتذكر أن الآية "فاقطعوا أيديهم وأرجلهم من خلاف" لا مبالاتي العامة بالبعد الديني تجعل اهتمامي قليلا بأن أتقصى التفاصيل ولكن الفكرة هي أنني عموما لست ضد عقوبة الإعدام، وقد تشاجرت طويلا في المنتديات قبل اعدام صدام بسنوات مع معارضي عقوبة الإعدام والذين يصرون أن المجرم مريض نفسي يجب علاجه وليس الإنتقام منه، وهذا الإعدام لشخص مثل صدام هو مثال نموذجي يدعم وجهة نظري أن الدفاع عن المحكومين بالاعدام لأسباب عادلة هو ضد الإنسانية لأن في الاقتصاص منهم اعادة اعتبار لضحاياهم، فمجرمي الحروب يفعلون ما يفعلون بكامل قواهم العقلية وهم مسؤولون عن أفعالهم، وهناك عقوبات جزائية تخرب بيت المرء وتجرده من كل ما يملك وتجعله مديونا وقد يدفعه ذلك للإنتحار لجرائم أقل من جرائم مجرمي الحروب المحكومين بالإعدام، كنت أفكر مرة في ذلك السياسي البريطاني الشاذ الذي هرب من زوجته الأرستقراطية بعد عشرين سنة زواج وثلاثة أطفال مع رجل، لو أنها حاكمته على الضرر وللنفقة وخلافه وخربت بيته وجعلته يبيع هدومه لكان تمنى لو أنه حكم بالإعدام بدلا من ذلك.. فنحن حين نتكلم عن حكم الإعدام لمجرم ضد الإنسانية مثل صدام ابن حسين هذا لا نتكلم عن مجرد رجل رأى رجلا أخر مع زوجته وقتله، أو صعيدي يقتل انتقاما من أجل الثأر أو أسباب أخرى يمكن تحليلها نفسيا، نحن نتكلم عن رجل احترف القتل والوحشية وأصبحت حياة الإنسان عنده لا تساوي حياة قملة، ويجب أن يشعر الساكوباثيون الذين مثله حين يرونه يقتل أن الحق ليس ضعيفا والباطل ليس قويا.. أولئك الذين يمجدون القوة باعتبارها قيمة بحد ذاتها لأن القوة التي تسخر من أجل الحق ليست كالقوة التي تأتي من الباطل والمال الذي يأتي حلالا ليس كالذي يأتي من مصدر حرام، وأن الصدق والحب والأخلاق لا تعني الضعف والفقر والمسكنة والقوة ليست قصرا على السيئين.
أنا أعتقد أن قضايا الأنفال وحلبجة والكويت وكل شيء كان يجب أن يذكر في المحاكمة، شخصيا لم أسمع من قبل بقضية الدجيل هذه إلا وقت محاكمة صدام، وليس مثل حلبجة وغزو الكويت كلنا نعرفها، ولكن المحاكمة كانت محاكمة على كل حال ولم تكن مجرد اجراء شكلي، وكما قال أحد الزملاء أن التسريع بالحكم جاء حقنا للدماء وكي تتوقف محاولات الإفراج عنه التي قد تؤدي الى قتل مزيد من الأبرياء للضغط من أجل إطلاق سراح الطاغية الفاجر وكي ينتهي الأمر ويصبح حقيقة واقعة وكما قال علي نور الله أن المحاكمة تكون لمن يحتمل فيهم البراءة أما هذا فجرائمه ثابته عليه.
لابد أن الشماته فيه كانت من قبل الناس الذين شمتوا فيه وهم عراقيون.. أما الأمريكان فلا تعنيهم الشماته فيه فهو لم يكن عدوهم حقيقة ولكنه كان مجرد حصان طروادة يحتجون به لغزو العراق، أعداء الرجل كثيرين ولا يعني أن يكرهه العراقيون أنهم يحبون ملالي إيران، أنا لا أحب هتلر ولكنني لا أطيق اليهود أيضا. لابد أن رأسه العجوز كان مطلوبا من أكثر من جهة، لربما كان هذا يجعله يشعر بالفخر أنه استطاع أن يحتفظ بهذا الرأس كل هذه المدة.



:P

لعملاء ذبحوه بعد شنقة ورقصوا فوق جثمانه
اغتيال صدام ينتظر الانتقام

علمت 'الأسبوع' من مصادر مقربة من عائلة الرئيس العراقي صدام حسين أن وفد العائلة الذي تسلم جثمان الرئيس الشهيد من أمام مبني مجلس الوزراء العراقي بعد اغتيال الرئيس وشنقه اكتشف وجود جروح غائرة وطعنات بسكين في جسد ورقبة الرئيس صدام.
وقالت المصادر إن ذلك هو سبب الدماء التي وجدت علي جسد الرئيس وفي رقبته.
وأضافت: أن معلومات وصلت إلي العائلة أكدت أن أعضاء الميليشيات الطائفية الذين عهد إليهم باغتيال الرئيس واعدامه قاموا بالرقص علي جثمانه بأحذيتهم الثقيلة وظلوا يركلون الجثمان وهم في حالة من البهجة والفرح حيث كانوا يهتفون بأسماء مقتدي الصدر وعبدالعزيز الحكيم والجعفري والمالكي.

وأشارت المصادر إلي أن تحذيرات صدرت من الأمريكيين ومن قيادات وزارة الداخلية العراقية حذرت فيها أفراد العائلة من الإدلاء بأية معلومات تفيد بما حدث للرئيس صدام حسين.
وكانت أزمة قد حدثت بين الوفد الذي تسلم الجثمان وعناصر من حكومة المالكي حيث طلب الوفد الكشف علي الجثمان غير أن المالكي رفض هذا المطلب أثناء تسليمهم الجثمان الذي كان قد جري تكفينه.
وتشير المصادر إلي أنه وبمجرد أن كشف الوفد عن الجثمان بعد اصطحابه إلي قرية العوجة بتكريت مسقط رأس الرئيس العراقي حتي فوجئوا داخل المقبرة بعملية الذبح والطعنات التي سددت إلي جثمان الشهيد.
وكانت الحكومة العميلة وقوات الاحتلال الأمريكي قد طلبت من الوفد الذي تسلم الجثمان ضرورة عدم البوح بأية أسرار خاصة ما شاهدوه أثناء عملية الدفن محذرة الأسرة من أن تسريب أية معلومات حول ما تعرض له جثمان الشهيد سيعرض الأسرة للمساءلة من قبل الجهات المختصة بما فيها ملاحقة كل من تسلموا الجثمان.
وكانت المعلومات قد انتشرت في قرية العوجة حول تفاصيل ما شهده الوفد خلال عملية دفن الجثمان مما أثار حالة من الغضب المكتوم فيما حذرت قوات الاحتلال الأمريكي مجددا عددا من كبار عشيرة البوناصر التي ينتمي لها الرئيس والتي تسلمت الجثمان من خطورة الإدلاء بأية تصريحات حول هذا الأمر أو محاولة فتح المقبرة لالتقاط صور تدل علي ما حدث.
كانت الميليشيات الطافية التي اغتالت الرئيس في غرفة الاعدام قد سربت من خلف ظهر قوات الاحتلال خلال الأيام القليلة الماضية شريط فيديو مدته 27 ثانية يثبت وجود جروح وقطع غائر في رقبة الرئيس صدام حسين غير أن هناك معلومات تشير إلي وجود شريط فيديو آخر يكشف النقاب عن العديد من الجروح القطعية في جسد الرئيس والتي ظهرت بعض ملامحها علي وجهه وهو ما يكشف بشاعة التمثيل بالجثمان الذي تلي عملية الاغتيال.
وكانت عملية الاغتيال قد أثارت خلافات سياسية ظهرت علي الساحة الاعلامية بين الادارة الأمريكية وحكومة المالكي العميلة حيث راح كل منهما يتهم الآخر بالمسئولية عن عملية الاغتيال، الأمر الذي دفع حكومة المالكي إلي نفي مسئوليتها الوحيدة عن عملية الاغتيال، وقد أدي الجدل المتصاعد والغضب العارم الذي عم الأوساط إلي اعلان جلال طلباني في تطور مفاجئ تقدمه بطلب إلي الحكومة العراقية لتأجيل إعدام برزان التكريتي وعواد البندر اللذين حكم عليهما بالاعدام وذلك برغم تأكيدات أكثر من مسئول بالحكومة العراقية ومكتب مقتدي الصدر بأن الاعدام تقرر تنفيذه فجر الأحد الماضي.

اقتباس:

اغتيال الرئيس وشنقه اكتشف وجود جروح غائرة وطعنات بسكين في جسد ورقبة الرئيس صدام.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

so what?