[CENTER][/CENTER]

اقتباس:  رحمة العاملي   كتب/كتبت  
 
لكنه لبناني اكثر من وليد جنبلاط (الاسرائيلي ) الذي يعتبر غيره ايراني أو سوري او الاثنين معا  وما في حدا احسن من حدا  

الزميل رحمة من حقك أن تتبع حزبا سياسيا ان اردت و ان تقول رايك الذي ساحترمه و لو كان مثل اراء زميلنا العراب المفرطة في التطرف للجهة الاخرى من العصا
لكن ما قته بحق وليد بك جنبلاط يدعو للضحك
السيد جنبلاط رضع الوطنية من ابيه
ثانيا السيد جنبلاط حارب و حزبه الاسرائيليين و الذين حاولا ان يحرفوا لبنان عن وطنيته عام 1975

السيد جنبلاط رفض في البداية أن يتم نزع سلاح حزب الله عبر اي جهة خارجية و لكن اصر أن يتم الامر بالحوار الداخلي

السيد جنبلاط يريد فقط بلده حر من اية تاثيرات خارجية هل هذا كفر ام عيب؟

اقتباس:الزميل رحمة من حقك أن تتبع حزبا سياسيا ان اردت و ان تقول رايك الذي ساحترمه و لو كان مثل اراء زميلنا العراب المفرطة في التطرف للجهة الاخرى من العصا
لكن ما قته بحق وليد بك جنبلاط يدعو للضحك
السيد جنبلاط رضع الوطنية من ابيه
ثانيا السيد جنبلاط حارب و حزبه الاسرائيليين و الذين حاولا ان يحرفوا لبنان عن وطنيته عام 1975

السيد جنبلاط رفض في البداية أن يتم نزع سلاح حزب الله عبر اي جهة خارجية و لكن اصر أن يتم الامر بالحوار الداخلي

السيد جنبلاط يريد فقط بلده حر من اية تاثيرات خارجية هل هذا كفر ام عيب؟

من السطر الرابع و حتى السطر السابع اعلاه , كل جملة مغالطة :no2:

وين المغالطات يا عمنا ابو خليل ممكن تاتينا بالدليل؟

الزميل العزيز روميو
وليد جنبلاط وحزبه لم يطلقوا رصاصة على المحتل الاسرائيلي
حتى عندما كان يدعي الوطنية
وليد جنبلاط بينت الاحداث انه اكبر متواطىء مع الاسرائيلي في عدوانه الاخير لتحقيق حلمه بالامارة الدرزية واخر من يحق له اتهام الاخرين بالتأثيرات الخارجية

الاخت نسمة

سؤال ، هل مسموح للمعارضة الايرانية أن تسير سيراً على اقدامها ولو في قرية نائية في ايران ؟ وهل الاطارات والدعم اللوجستي لقطاع الطرق هي من ضمن المال النظيف ؟
>>>>>>>>>>>>>>>>>>

صاحب المشرط الرائع جعفر علي (f)
يحول هذا السؤال
للمتحدثيين الرسميين في نادي الفكر لملالي ايران :P
وهم كما تلاحظ في غاية النشاط والهمة
وردودهم مسجلة على أشرطة ....
انت فينك يا اللي في بالي ....؟؟؟؟؟!!!!
يظهر مشغول بتحرير لبنان .....:hmm::P

اقتباس:وين المغالطات يا عمنا ابو خليل ممكن تاتينا بالدليل؟

سمعا و طاعة يا عزيزي:

اقتباس:السيد جنبلاط رضع الوطنية من ابيه

واضح نتيجة الرضاعة الطبيعية:



واضح هنا الرأسمالية التي خسرت كل شيئ عبر باريس 3 و الخصخصة:

اقتباس:ثانيا السيد جنبلاط حارب و حزبه الاسرائيليين و الذين حاولا ان يحرفوا لبنان عن وطنيته عام 1975

لم يطلق طلقة على الاسرائيليين, ولا طلقة , حتى عرضيا و بالخطأ, من قاتل هم الفلسطينيون و السوريون و باقي القوى الوطنية, اما هو فقطف الثمار و لم يبرهن جدارته الا على مسيحيي الجبل المساكين العزل...

اقتباس:السيد جنبلاط رفض في البداية أن يتم نزع سلاح حزب الله عبر اي جهة خارجية و لكن اصر أن يتم الامر بالحوار الداخلي

حلوة هذه "في البداية".... و بعدين؟ شو صار؟ ليش انقلب فجأة؟

اقتباس:السيد جنبلاط يريد فقط بلده حر من اية تاثيرات خارجية هل هذا كفر ام عيب؟

من شان هيك بيشوف السفراء كل يوم اكثر ما بيشوف تبعولو كل ما بيفوت عالحمام :lol:
يا عزيزي من يريد ازالة التأثيرات الاجنبية هي المعارضة, اما السلطة فهي غارقة الى اذنيها في تنفيذ اجندات الشرق الاوسط الجديد.... و لذلك ترى التشبث الاسطوري بالحكومة كونها اخر معاقل الكوندوليزا في لبنان.... قال بدو بلد حر قال...

الزملاء الاعزاء
اعجبني في هذا المقال ان كاتبه يتحسر ان جنرالات بيروت ليسوا نازيين محتليين و لكن للاسف ابنائها و يدعون الوطنية و نصرة شعبهم و لكن كل افعالهم تأكد انهم علي الطريق نحو تدمير بلادهم.

-----
نقلا عن العربية

هل بيروت تحترق؟

سمير عطالله

عام 1966 أصدر الصحافيان البارعان، لاري كولينز ودومينيك لابيير، كتابا بعنوان «هل تحترق باريس»، يروي حكاية الأيام الاخيرة من تحرير باريس من الاحتلال النازي عام 1944. والغريب في الرواية الوثائقية التي تحولت الى فيلم، ان البطل الأساسي هو المحتل؛ فقد كانت قوة الاحتلال بقيادة الجنرال ديشريش فون كولشيتز الذي أحب المدينة وجمالها وحجارتها وحياتها. وفي ذروة جنونه وهزائمه وخساراته الفادحة وتحطم أحلامه القاتلة، أصدر هتلر الى جنراله في باريس الأوامر بتدمير المدينة وإحراقها. ووقف جنرال الاحتلال يتأمل المدينة من نافذته، ويتخيل أي خسارة للجمال سوف تحدث إذا نفذ أوامر الفوهرر، ورأى نفسه أمام خيارين، اما ان يرتكب الجريمة الكبرى بناء على أوامر حاكم خاسر وعصابي فاشل، واما ان يستسلم للقوة الحليفة المعادية وينقذ «اللوفر» والجسور واربعمائة عام من الهندسة الجمالية. وأنقذ باريس.

لم أستطع إلا أن اتذكر الجنرال النازي وأنا أرى جنرالات بيروت يرسلون أزلامهم لحرقها بالدواليب من أجل تعطيل مؤتمر «باريس 3». ففيما ينعقد «باريس 3» لإنقاذ ما تبقى من الاقتصاد اللبناني، ترسل بيروت الى الخارج صوراً عن نفسها كمدينة تحترق تحت أقدام جنرالات الحرب، وعاصمة بائسة تحسد باريس على جنرالها النازي، لأنه كان أكثر رأفة بجمال المدينة التي يحتلها.

وكان عنوان الكتاب مأخوذاً من جملة قالها هتلر للجنرال كولشيتز بعد إصدار الأوامر اليه بتدمير المدينة. فقد اتصل به بعد قليل للتأكد وقال له: «هل تحترق باريس أم بعد؟». ولم تحترق باريس بل تحررت وأطلق هتلر الرصاص على صدغه وهو في الخندق الفولاذي الذي أصبح عالمه المسدود.

لكن بيروت قد لا تنجو. فالجنرال النازي المحب للجمال غائب. والحاضرون توجهوا إلى مستودعات الدواليب وأحرقوها في وجه الناس والمصير. ويجب ألا ننسى ان وراء إحراق بيروت مطلبا سامياً هو إقامة «حكومة وطنية». فكيف يمكن إقامة مثل هذه الحكومة من دون خراب وضحايا وحرائق، في الوقت الذي يجتمع نصف العالم ليدرس كيف يمكن مساعدة لبنان. للأسف، لا وسيلة لمساعدة لبنان. الجنرالات ليسوا نازيين.

--------

اطيب تحياتي

الزميل مورغن
كان الاولى بسمير عطالله ان يسأل ما الذي يدفع شابا من المتن الشمالي مثلا إلى وصل الليل بالنهار ليحرق دولابا في الشارع؟

المثال النازي الذي قدمه عطالله ناف بانتفاء الموضوع
فلا بيروت محتلة ولا المعارضة من المانيا النازية

بل على العكس عندما كانت تدمر بيروت من المحتل كان اركان حكومتنا الشريفة العفيفة يطلبون اطالة امد العدوان وزيادة التدمير

كان الاولى بعطالله ان يستعمل اذا اراد مثالا فرنسيا ان يشبه الامر باحتجاج المعارضة في فرنسا على الجنرال ديغول

ويسأل السنيورة لماذا رفض ديغول ان ينزل الديغوليين الى الشارع لمواجهة معارضي حكومته
علما بان التاريخ يثبت ان المعارضة الفرنسية على حكومة ديغول استمرت في شوارع باريس اشهرا لا شهرا واحدا او اثنان
ومع ذلك لم يطلب ديغول من مناصريه ان يواجهوا ولا طلب من القوى الامنية اعتقال احد او منع الاعتراض بل الحفاظ على الامن

اولاً ، أشكر الاخ مورغن الذي سبقني بوضع مقال سمير عطالله وكنت قد نسخته لإلصقه هنا

الزميل رحمة

بعيداً عن أي قراءة أو إسقاط حاضراً أو غائباً ، نحن نتكلم عن حالة واقعية رأها كلنا على شاشات الفضائيات

كنا نسمع عن إضراب عام وشامل ، ومخيلتنا عن مفهوم الاضراب العام لن تتجاوز مهما غلت في تخيلها عن منظر شوراع فارغة ومحلات مغلقة وكأنها حالة من حالات منع التجول ، نقطة انتهى

نأتي لما شاهدناه بالأمس ، ودون أن تتهمني بأنني اتهم نصف الشعب اللبناني بأنه عصابات شيكاجو

المنظر

في كل شارع عدة اشخاص ، بعضهم يفرغ حمولة الشاحنات من الدواليب ، والبعض يوزعها والبعض يشعل النيران ، وشاحنات اخرى تلقي بالاتربة والانقاض لسد الطرق ، وبعضالاشجار قُطعت وسُدت بها الطرق

ماذا تسمي هذا المنظر ؟ هل نسميه اضراب عام ؟ هل نسميه إضراب بالاكراه ؟ هل نسميه "قطاع طرق" ؟

الحقيقة انها قطاعة طرق وبإمتياز ، وأهدت المعارضة هدية ثمينة للحكومة ، بل أن سمير جعجع بدا شخصاً حضارياً ومهذباً أمام العماد عون الذي بدا وكأنه قاطع طريق

تحياتي