{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
حمدي
عضو رائد
المشاركات: 774
الانضمام: Jul 2003
|
أهل البيت في الكتب السماوية القديمة
اقتباس: والآن لنقف على نصّ الخبر بترجمته العربيّة:
نشرت المجلّة الروسيّة الواسعة الانتشار «إتفاد نيزوب» الروسيّة التي تصدر بصورة شهريّة بياناً عجيباً وثميناً في نظر علماء الآثار، ويحظى بجانب كبير من الأهمّيّة من الناحية: التاريخيّة، والدينيّة. إذ يُعتبر من الناحية الدينيّة خاصّة دليلاً بارزاً على عظمة القرآن الكريم، وعلى صدق عقائدنا الإسلاميّة، بحيث ـ وعلى أثر ذلك ـ أخذ كثيرٌ من الكتّاب والأدباء البريطانيّين والمغربيّين والباكستانيّين يترجمون ذلك البيان من اللّغة الروسيّة إلى لغاتهم، وينشرونه في الصحف والمجلاّت الصادرة في بلادهم.
تقول المجلّة الروسيّة «إتفاد نيزوب» في عددها الصادر في شهر تشرين الثاني عام 1953م: عندما كان علماء الآثار الروس ينقّبون في منطقة معروفة بـ «وادي قاف» اكتشفوا على أثر التنقيب في أعماق الأرض عدّة قطع خشبيّة سميكة متهلهلة.
وبعد دراستها، وجدوا أنّ هذه القطع الخشبيّة هي قطع قد انفصلت من سفينة نوح قبل خمسة آلاف سنة وانطمرت تحت طبقات الأرض، وبقيت إلى يومنا هذا حتّى اكتشفها علماء الآثار الروس.
ويؤيّد هذا القول عثورُهم على قطعة خشبيّة نُقشت عليها عدّة أسطر باللّغة الساميّة، أو السامانيّة، التي تشكّل في الحقيقة أصل اللّغات وجذورها، وتعود نسبتها إلى سام بن نوح.
وبعد ترجمة هذه الأسطر وتحليلها تبيّن أنّ معناها هو:
(يا ربيّ ويا مُعيني! أعِنّي برحمتك وكرمك، ولأجل هذه الأسماء المقدّسة: محمّد، إيليا، شبّر، شبير، فاطمة. هؤلاء الذين هم شرفاء وعظماء، والعالم قائم ببركتهم. أعِنّي على احترام أسمائهم. إنّك يا ربيّ أنت الوحيد الذي يستطيع أن يرشدني، ويهديني إلى الطريق المستقيم).
|
|
01-26-2007, 11:39 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
حمدي
عضو رائد
المشاركات: 774
الانضمام: Jul 2003
|
أهل البيت في الكتب السماوية القديمة
اقتباس: کتاب معرفة المعاد / المجلد التاسع / القسم الرابع: شفاعة رسول الله صلی الله علیه و آله، شفاعة فاطمة سلام الله علیها، تقریر ...
موقع علوم و معارف الإسلام الحاوي علي مجموعة تاليفات سماحة العلامة آية الله الحاج السيد محمد حسين الحسيني الطهراني قدسسره
اقتباس: توسّل الانبياء بالخمسة الطيّبة
وقد وردت أخبار جمّة في أنّ الانبياء مطلقاً والاصفياء منهم مثل آدم أبي البشر وداود وشعيب وأيّوب ولوط وإدريس، والانبياء ذوي العزم كنوح وإبراهيم وموسي وعيسي كانوا يتوسّلون بخاتم النبيّين محمّد بن عبد الله وبأميرالمؤمنين علی وبفاطمة وبالحسن والحسين، ويستعينون بتلك الارواح المنيرة في حلّ ما يعترضهم من مشكلات، وفي نيل الغفران وارتقاء الدرجات.
وبالتأكيد فذلك نابع من علوّ مقام الخسمة الاطهار ونورانيّتهم المعنويّة والملكوتيّة، بحيث وجد الانبياء أنفسهم مجبرين علی الاستمساك بهذه الآيات الإلهيّة في التجائهم وتضرّعهم إلی ساحة الحضرة الاحديّة. وإلاّ فمقام الخمسة الطيّبة ليس مقاماً اعتباريّاً وأمراً تشريفيّاً، إذ ليس لهذا النوع من الامور الاعتباريّة سبيلاً إلی الحقائق.
ولقد جعلت تلك الاصالة والواقعيّة، وتلك الطهارة المطلقة للذوات الخمس الطيّبة جميع السابقين واللاحقين خاضعين أمامها، وألجأتهم ـ للوصول إلی أعتاب قُرب الباري تعالی شأنه العزيزـ إلی عبور الحجاب الاقرب والتجلّي الاعظم، واضطرتهم إلی الاستعانة بهذه المرايا المضيئة للوصول إلی ظهور النور الاحديّ في مرايا قلوبهم.
وببركة شفاعة الخمسة الطيّبة جعل الله تعالی النار برداً وسلاماً علی إبراهيم، وأرسي سفينة نوح علی الجودي بسلام، وقَلَب العصا في يد موسي ثعباناً مبيناً، ثمّ أعادها إلی حالتها الاُولي، وكان طلوع أنوارهم هو الذي فتح باب التوحيد في وجه موسي من خلال نداء: « أنا الله »، وجرّه في وادي المعرفة. وهو الذي أنجاه ـوالاسباط معهـ من شرّ فرعون والاقباط؛ وهو الذي شقّ الماء اليباب أمامهم طريقاً يَبَساً، وأغرق فرعون وجنوده.
ولقد كان نور الخسمة الطيّبة هو الذي منّ بالآيات والبيّنات علی عيسي ابن مريم، فصار يُحيي الموتي ويشفي الاعمي والابرص. وبصورة عامّة فإنّ جميع الحالات المعنويّة في الخلوات الروحانيّة لجميع الانبياء والاولياء، إنّما كان تحقّقها من خلال شفاعتهم ووساطتهم.
وبلحاظ البرهان الفلسفيّ، فمن المحال أن يتمكّن أحد من اجتياز مسافة علی هيئة طفرة، ومن المحال تحقّق عبور مراحل النفس وصولاً إلی طلوع نور التوحيد في السفر المعنويّ والملكوتيّ لسالكي طريق الحقيقة دون الاستعانة بهذه الآيات الإلهيّة، هذا مع علمنا وتسليمنا من أ نّهم هم الحجاب الاقرب والاسم الاعظم والآية الكبري ومقام الجمع وبين البين.
ولقد وردت روايات كثيرة في هذا الشأن وبمضامين مختلفة، كما وردت بيانات كثيرة علی لسان الانبياء خطاباً لاُممهم. وقد أوردنا في المجلس السابق شرحاً لكلام المسيح عيسي ابن مريم في إنجيل برنابا في عظمة رسولالله وشفاعته. ونورد الآن شرحاً لدعاء النبيّ نوح علی نبيّنا وآله وعليه السلام وتوسّله بنورانيّة الخمسة الطيّبة استناداً إلی أخبار المكتشفات والاسناد التأريخيّة الحيّة، نقلاً عن مجلّة « مكتب اسلام » (=المدرسة الإسلاميّة ). ونورد ـ رعاية للامانة العلميّة في النقلـ نصّ المطالب المدرجة في عدد المجلّة دونما زيادة أو نقصان، [19] من أجل توضيح المطلب لاصحاب النظر:
الرجوع الي الفهرس
سند حيّ وتأريخيّ علی حقّانيّة الدين الإسلاميّ ومذهب التشيّع تقرير شيّق لبعثة الآثار الروسيّة عن سفينة النبيّ نوح
توسّل النبيّ نوح بالخمسة أصحاب الكساء، وكتابته أسماءهم علی السفينة
نشرت مجلّة ( اتفاد نيزوب ) الرسميّة الشهريّة الواسعة الانتشار في الاتّحاد السوفييتيّ تقريراً يُعدّ عجيباً عند أهل التأريخ القديم والآثار، ودليلاً قويّاً عند المتديّنين علی عظمة قرآننا وعقائدنا الدينيّة. وقد تُرجمت تلك المقالة متعاقباً من قبل العديد من الكتّاب الإنجليز، المصريّين، الباكستانيّين... فنقلوا تلك المقالة من اللغة الروسيّة إلی الإنجليزيّة والعربيّة والاُوردو، ونشروها في المجلاّت والصحف المحلّيّة في بلدانهم.
ونورد خلاصة المقالة مع بيان أهمّيّتها العلميّة والدينيّة، ونقدّمها إلی القرّاء الكرام.
كتبتْ المجلّة المذكورة في عددها الصادر في تشرين الثاني لسنة 1953، تقول:
« كان خبراء الآثار الروس مشغولين بأعمار الحفريّات والتنقيب في المنقطة المعروفة بـ « وادي قاف » [20] حين واجهوا في أعماق الارض عدّة لوحات خشبيّة سميكة متآكلة، اتّضح فيما بعد أ نّها كانت قطعاً من سفينة نوح قد دُفنت في أعماق الارض قبل خمسة آلاف سنة تقريباً إثر التغييرات الارضيّة والبحريّة. وقد لفتت هذه الالواح انظار باحثي الآثار القديمة، ودفعتهم إلی مواصلة أعمال البحث والتنقيب طوال سنتين إضافيّتين، حتّي عثروا في نهاية الامر، وفي نفس المنطقة، علی قطعة خشبيّة أُخري تمثّل لوحة علی الهيئة الموجودة في الصفحة اللاحقة، وقد نُقش عليها عدّة سطور قديمة من أقدم الخطوط غير المعروفة.
بَيدَ أنّ ما يثير العجب، هو أنّ هذا اللوح الخشبيّ قد بقي سالماً دونما تآكل ودون أن يتحجّر، وهو الآن موجود في متحف موسكو معروض للسوّاح والمتفرّجين الذين يفدون من داخل البلاد وخارجها.
وقد شكّلت الإدارة العامّة للآثار القديمة في الاتّحاد السوفييتيّ إثر هذا الاكتشاف لجنة سباعيّة تضمّ أمهر خبراء الآثار واللغات والخطوط الروس والصينيين للتحقيق في هذا النموذج وقراءة تلك النقوش. وهم السادة:
1 ـ البروفيسور سولي نوف، أُستاذ اللغات القديمة والاثريّة في كلّيّة موسكو.
2 ـ إيفاهان خينو، عالم وأُستاذ اللغات في كلّيّة لولوهان الصينيّة.
3 ـ ميشانن لوفارنك، المدير العامّ للآثار القديمة في الاتّحاد السوفييتيّ.
4 ـ تانمول كورف، أُستاذ اللغات في كلّيّة كيفزو.
5 ـ البروفيسور دي راكن، أُستاذ اللغات القديمة في أكاديميّة لينين للعلوم.
6 ـ م. أحمد كولا، مدير التحقيقات والاكتشافات العامّة في الاتّحاد السوفييتيّ.
7 ـ الميجر كولتوف، رئيس كلّيّة ستالين.
وقد أعدّت هذه اللجنة بعد ثمانية أشهر من التحقيق والمطالعة ومقارنة حروف اللوح المذكور مع نماذج من سائر الخطوط والكلمات القديمة، تقريراً بالإجماع وقدّمته إلی دائرة الآثار القديمة في الاتّحاد السوفييتيّ، جاء فيه:
1 ـ أنّ هذا اللوح المخطوط الخشبيّ هو من نفس جنس اللوحات الخشبيّة التي عُثر عليها في أعمال التنقيب السابقة؛ وهي بأجمعها متعلّقة بسفينة نوح؛ منتهي الامر أنّ اللوح المذكور لم يتآكل كباقي الالواح، وبقي سالماً، الامر الذي يجعل قراءة الخطوط المنقوشة عليه أمراً ممكناً.
2 ـ تنتمي حروف وكلمات العبارات المنقوشة إلی اللغة السامانيّة أو الساميّة التي تعدّ أُمّاً للغات، وتُنسب إلی سام بن نوح.
3 ـ أنّ معني هذه الحروف والكلمات كما يلي:
يا إلهي! ويا ناصري!
أعنيّ برحمتك وكرمك!
ولاجل هذه النفوس المقدّسة:
محمّد
إيليا ( عليّ )
شَبَر ( حَسَن )
شُبَيْر ( حُسَيْن )
فاطمة
الاجلاّء الكرام بأجمعهم
العالم قائم ببركتهم.
أَعِنِّي إكراماً لاسمائهم!
فأنتَ وحدك القادر علی هدايتي إلی السبيل المستقيم.
ثمّ قام العالم الإنجليزيّ ن. ف. ماكس، أُستاذ اللغات القديمة في جامعة مانجستر بنقل الترجمة الروسيّة لهذه الكلمات إلی اللغة الإنجليزيّة، فنُشرت بنصّها في المجلاّت والجرائد التالية:
1 ـ مجلّة « ويكلي ميبرر » الاُسبوعيّة في لندن، العدد 28، كانون الاوّل 1953 م.
2 ـ مجلّة « اسْتار » الإنجليزيّة في لندن، عدد كانون الثاني 1954 م.
3 ـ مجلة « سن لايت » في مانجستر، عدد كانون الثاني 1954م.
4 ـ جريدة « ويكلي ميبرر » العدد الاوّل، شباط 1954 م.
5 ـ جريدة « الهدي » القاهريّة، مصر، العدد 30، مارس 1953 م.
ثمّ قام العالم والمحدّث الباكستانيّ الجليل الحكيم السيّد محمود الجيلانيّ ـ وكان يشغل سابقاً مدير جريدة « أهل الحديث » الباكستانيّة، وكان من أهل العامّة، ثمّ انتمي بعد التحقيق إلی المذهب الشيعيّـ بترجمة ذلك التقرير إلی لغة الاوردو في كتاب باسم « إيليا مركز نجات أديان عالم » [21] ( =إيليا ( علی ) مركز نجاة أديان العالم ). ثمّ نقلت المقالة من لغة الاُوردو إلی العربيّة ونشرت في مجلّة « بذرة النجف » في عددي شوّال وذيالقعدة لسنة 1385، السنة الاُولي، ص 78 إلی 81، تحت عنوان: « الاسماء المباركة التي توسّل بها النبيّ نوح ».
ويلزم هنا أن نلفت انظار القرّاء الكرام إلی عدّة نكات موجزة، ليزداد اعتقادهم بالقيمة العلميّة والتأريخيّة لهذا الاكتشاف الاثريّ:
1 ـ أنّ اكتشاف هذه القطع الخشبيّة واللوح يشكّل إحدي دلائل الاصالة والواقعيّة في قصص القرآن الكريم والاحاديث الدينيّة التي تحدّثت بالتفصيل عن قصّة سفينة نوح وماجري لها، الامر الذي ذكره المؤرّخون المسلمون وغير المسلمين.
2 ـ أن عقائد الشيعة في أهل البيت لا تنبع من الاهواء الشخصيّة لقادة الشيعة ومؤلّفيهم، بل هي مبتنية علی سلسلة حقائق علميّة ووقائع تأريخيّة قد وجد الشيعة أنفسهم ـ معها ـ مجبرين علی التسليم في التمسّك بتلك المعتقدات، فاختاروا ـ في النتيجة ـ اتّباع أهل البيت.
ومن البديهي أنّ استعانة النبيّ نوح بأهل بيت الرسالة، وكتابته أسماءهم علی السفينة أمر قد حصل قبل عدّة آلاف من السنين قبل نزول القرآن وظهور الإسلام، وقبل انقسام المسلمين إلی الفرق المختلفة المتضادّة من شيعة وسنّة، ولا يمكن تفسيره إلاّ بكونه إشارة غيبيّة وإلهاماً من المبدأ الاعلي.
صحيح أنّ النبيّ نوح قد خطّ علی اللوح الاسماء المقدّسة: محمّد صلّيالله عليه وآله وسلّم، علی عليه السلام، حسن عليه السلام، حسين عليه السلام، وفاطمة عليها السلام بعنوان دعاء، واستجلاباً للبركة، لكنّ ممّا يثير العجب هو هذا التنبّؤ من العصور الزمنيّة الغابرة المتمادية في القدم بشأن ظهور أهل بيت الوحي والرسالة الذين ظهروا فعلاً علی مسرح الوجود بعد حدود خمسة آلاف سنة بعد الطوفان. [22]
ومن الاُمور الشيّقة أنّ العثور علی مثل هذا الاثر التأريخيّ القديم قد حصل في بلد لا دينيّ، وعلي يد أفراد غير مسلمين، وفي محيطٍ قد تنكّر منذ نصف قرن للدين والاعتقاد بالمبدأ والمعاد والوحي والرسالة، ونظر إلی العالم وحوادثه بمنظار مادّيّ محدود.
ولا يخفي أنّ ما حصل لهذا اللوح المحفوظ بلحاظ الاهمّيّة التي يحظي بها من قبل علماء الآثار المعاصرين، كذلك يحظي بأهمّيّة دينيّة وعقائديّة لدي المسلمين عموماً، والشيعة خصوصاً.
تنبيه: المطالب الواردة في هذه المقالة مترجمة ومقتبسة عن مجلّة « بذرة النجف » وكتاب « قبس من القرآن » لعبداللطيف الخطيب البغداديّ المطبوع سنة 1389ه في النجفـانتهي ما نقلناه من مجلّة «مكتب اسلام » العدد 142. [23]
اقتباس: ـ المجلة باللغة الفارسيّة، وما نورده هو ترجمة لما نُشِرَ فيها.(م)
[20] ـ وفقاً لتصريح القرآن، فإنّ سفينة نوح قد رست بعد الطوفان علی جبل الجودي. ووفقاً لادّعاء صاحب « مراصد الاطّلاع » و« منجد العلوم »، فإنّ هذا الجبل يقع علی بعد أربعين كيلومتراً إلی الشمال الشرقيّ من جزيرة ابن عمر (وهي مدينة صغيرة في سوريا تشرف علی نهر دجلة، بُنيت سنة 961 علی يد حسن بن عمر بن الخطّاب الثعلبيّ».
وتبعاً لما نُقل من قبل البعض ( ومن بينهم مؤلّف تفسير «الميزان» ) فإنّ سفينة نوح قد رست علی جبل أرارات، من جبال أرمينية، ويقع بين إيران وتركستان الروسيّة الواقعة في ديار بكر من نواحي الموصل وهي نظرات تنسجم بأجمعها مع وادي قاف في موسكو، وهو محلّ اكتشاف الالواح الخشبيّة. ومع أنّ هذه المنطقة تبعد عن تلك، فبالاءمكان أن تكون الالواح الخشبيّة قد انتقلت إلی ذلك الموضع إثر أمواج البحر والتغيّرات الحاصلة طوال عدّة آلاف من السنين، واستقرّت في الخاتمة في أعماق الارض.
[21] ـ طُبع كتاب «إيليا...» في 45 صفحة، بعنوان المنشور رقم 42، دار المعارف الإسلاميّة في باكستان، سنة 1381 ه (التعليقة).
[22] ـ وهذه الفاصلة الزمنيّة محتسبة من زمن العثور علی السفينة.
[23] ـ مجلّة «درسهائي از مكتب اسلام» (= دروس من المدرسة الإسلاميّة) السنة الثانية عشر، العدد العاشر، التسلسل 142، رمضان 1391 ه. ق. ïï وقد طبع مسجد الشفاء في طهران ما ورد في العدد المذكور في كرّاسة مستقلّة ووزّعها علی عموم الاءخوة بمناسبة عيد الفطر لسنة 1391 ه. وكان الحقير قد سمع بالمطالب التي نشرتها مجلّة «مكتب اسلام» قبل أن تنشرها المجلّة بعدّة سنوات، فقد نقل لي أحد الفضلاء الهنود ـوكان من أصدقائي في النجف الاشرفـ أنّ تلك المطالب قد نُشرت في الهند والباكستان. ونظراً لعدم توفّر تلك الوثائق لديّ، فقد اكتفيتُ بالنقل من مجلّة «مكتب
|
|
01-26-2007, 11:53 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}