{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal
عضو رائد
المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
|
|
02-03-2007, 06:03 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal
عضو رائد
المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
|
جريمة قتل الإمام الحسين
....................
(قبل استشهاد) قلم تكن مركزا للشيعة
بل مركزا للجيش الاسلامى
لان بانى الكوفة هم جنود الدولة الاسلامية الذين يعيشون على الغنائم فهم يتبعون اى خليفة يحكم الامة لانهم جيش الدولة .
....................
ليس معنى أن الجنود بنوها انها أصبحت ثكنة عسكرية. بل تحولت لمدينة سكنتها القبائل العربية الأصيلة ومنهم اتخذ الإمام علي من أبنائها جنودًا في جيشه:
وتشهد كافة المراجع الشيعية التي أوردناها من قبل أن التشيع نما وازدهر وانتشر في العراق ثم امتد خارجها:
"قد عرفت أنه لما غادر الإمام المدينة المنورة متوجها إلى العراق و استوطن الكوفة هاجر كثير من شيعته معه و استوطنوا العراق، فصار ذلك أقوى سبب لنشوء التشيع و نموه في العراق، و لا سيما في الكوفة، فصارت معقل الشيعة."
http://www.imamalinet.net/ar/as/asc/asca/asca8.htm
ولذلك:
خاضوا مع الإمام علي معركة الجمل.
الذين وفدوا من الكوفة وانضموا لجيش الإمام علي كان عددهم 12 ألفًا.
كان تحت إمرة هانيء بن عروة شيخ قبيلة آل مُراد 4 آلاف فارس + 8 آلاف راجل = 12 ألف جندي من قبيلة واحدة.
خرج 20 ألف من جيش الإمام علي متسربلين في الحديد واعترفوا أنهم قتلة عثمان. وهذا يشير إلى أن جيش الإمام علي كان كبيرًا.
يقول بهج الصباغة أن كل هؤلاء هم شيعة علي:
فلبست الشيعة أسلحتها، ثم غدوا فملؤوا المسجد فنادوا: كلّنا قتلة عثمان. (لاحظ اعتراف الرواي بأنهم "شيعة" وهم بالآلاف).
وقد سكنت الكوفة قبائل عربية ناصرت الإمام علي مثل آل مراد والآزد وبنو جعدة. ويشهد الإمام الحسن أن منهم 12 ألف جندي من خيار العرب الواحد منهم يساوي كتيبة كاملة:
"ثم دعا عبيدالله بن العباس بن عبد المطلب فقال له: يابن عم إني باعث معك اثنا عشر الفا من فرسان العرب وقراء المصر الرجل منهم يزيد الكتيبة." (الأصفهاني. مقاتل الطالبين. ص 40 + بحار الأنوار. ج40. ص51)
ويقول الشيعي كاظم الإحسائي النجفي شاهدًا على النظام القبلي وليس العسكري لسكان الكوفة: "إن الجيش الذي خرج لحرب الإمام الحسين عليه السلام ... بل كلهم من أهل الكوفة، قد تجمعوا من قبائل شتى". (عاشوراء ص 89)
ويشهد كتاب "لقد شيعني الحسين". ص 265 أنهم بايعوا الإمام علي على الموت:
"بويع الحسن (ع) بالخلافة في سنة أربعين حسب الطبري وابن الأثير. وبايعه قيس بن سعد. وهومقدمة أهل العراق في جمع مؤلف من أربعين ألفا، كان قد بايعوا عليا على الموت."
وأنقل لك من موسوعة عاشوراء التي تؤكد على أن الكوفة كانت تتكون من قبائل عربية أصيلة وليس جنود مرتزقة يحاربون من أجل الغنائم:
الأزد
اسم إحدى القبائل العربية الكبيرة والمعروفة.
آل مُراد
اسم قبيلة هانئ بن عروة، وهو شيخها وزعيمها في الكوفة
ولم يكن عدد شيعة أهل البيت قليل في الكوفة، إلاّ أن ولاءهم كان يتّسم بالعاطفة والخطب الحماسية والمشاعر الفياضة تجاه عترة الرسول صلّى الله عليه وآله أكثر من تمسّكهم بالخط العقائدي والعملي لآل علي، والنزول إلى ساحة المواجهة والتضحية.
جاء في كتاب دائرة المعارف الشيعة:
بنو أسد اسم قبيلة من قبائل العرب، من أبناء أسد بن خزيمة بن مدركة. كان لهذه القبيلة شرف دفن الجسد الشريف لسيد الشهداء وأنصاره بعد واقعة الطف عام61 للهجرة. وظهر من هذه القبيلة بعض أصحاب الأئمة، إضافة بعض الشعراء والعلماء وزعماء الامامية. وكانت بعض نساء النبي من هذه القبيلة أيضا. نزحت قبيلة بني أسد في عام 19 للهجرة من الحجاز إلى العراق وسكنت الكوفة والغاضرية من أعمال كربلاء، وتعد هذه القبيلة من قبائل العرب الشجاعة.
أنس بن الحارث الكاهلي
من شهداء كربلاء. وكان من صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وهو من قبيلة بني كاهل من بني أسد، الذين يعتبرون من عرب الشمال. ذكر أنه شارك في معركة بدر ومعركة حنين. كان شيخا كهلاً من شيعة الكوفة وله بينهم منزلة كبيرة.
شبث بن ربعي
قائد الرجّالة في جيش عمر بن سعد في كربلاء، وهو من قبيلة بني تميم
كانت الروح القبلية هي العنصر البارز في حياة المجتمع الكوفي وقد استغل ابن زياد هذه الظاهرة وسيطر على المدينة عبر استمالة رؤساء القبائل فيها. (انتهى النقل من الموسوعة)
فلما قدم (في عهد سيدنا عمر) محمد بن مسلمة الكوفة طاف على القبائل والعشائر والمساجد بالكوفة فكل يثني على سعد خيرا إلا ناحية الجراح بن سنان فإنهم سكتوا فلم يذموا ولم يشكروا، حتى انتهى إلى بني عبس. (البداية والنهاية. ج7)
|
|
02-04-2007, 12:50 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}