اقتباس:كانت شعوب فجة ولا تتورع في استخدام الألفاظ دون تردد. نحن كعرب مثلا نستخدم لفظة الوطأ والتي تفيد معنى الدوس للإشارة كذلك إلى المواقعة الجنسية ونستخدم كذلك الركوب وهلم جرا. هذا فج من وجهة نظري.

ماذا عن:

I BANGED her

I NAILED her

I HAMMERED her

dosnt sound "romantic" to me:emb:

في كل الثقافات الرجل هو الاقوي ويجب ان يعبر عن قوته بكل المستويات بما فيها اللغة ، هذا هو الحال في الصين والهند والبرازيل ونيروبي وروسيا البيضاء ، الانسان هو الانسان ، بل حتي الحيوانات معظمها لا يخرج عن هذه القاعدة ، ومن يجادل في هذا هو مغفل فقط(f)

اقتباس:  طنطاوي   كتب/كتبت  
في كل الثقافات الرجل هو الاقوي ويجب ان يعبر عن قوته بكل المستويات بما فيها اللغة ، هذا هو الحال في الصين والهند والبرازيل ونيروبي وروسيا البيضاء ، الانسان هو الانسان ، بل حتي الحيوانات معظمها لا يخرج عن هذه القاعدة ، ومن يجادل في هذا هو مغفل فقط(f)

ممكن يكون (مستغفل)؟

اقتباس:التاريخ الاسلامى رغم مشاكله الكثيرة الا انه تاريخ ينبأك عن بشر حقيقيون بلا ادعاء ولانفاق بلا ادعاء ولا رهبانية ابتدعوها

(f)(f)

اقتباس:  الحكيم الرائى   كتب/كتبت  
موش عارف يا ابراهيم اقولك ايه بصراحة كلامك لا اساس له من اى شئ
القرأن مثلا يقول :من شاء...فليؤمن...ومن شاء ..فليكفر
ويقول ليس عليك هداهم
وبالمصرى تعلمنا من اهلينا أن نقول من فضلك ..ممكن لو سمحت..اذا بتحب ...
يعنى حضارة سامية ايه وبطيخ ايه وبعدين يا ابوخليل انا اشاهد غالبا محطات تلفزيون امريكية وكلمك فاك=نيك تقريبا لازمة منتشرة فى كل المسسلات والافلام الامريكية بين كل فاك وفاك فاك اخرى ومشتاقتها من سون اوف بيتش = ابن الشرموطةالى فاك يور سلف=نيك نفسك الى بيتش=شرموطة الخ الخ الخ
عندما تحدث السيوطى فى زمانه عن النيك فى وقت كانت الكنيسة ترى ان الحمل ممكن أن يأتى عن طريق الارواح والعفاريت وانه شئ قبيح وضد للطهارة بذات الوقت الذى كان المجتمع الغربى يغص بنشاط جنسى محموم للرهبان والكهنة فأنه يعكس صورة مجتمع مصطلح مع ذاته قابل ببشريته بعكس مجتمع اخر غارق فى اوهام عن طهارة غير موجودة على ارض الواقع..
وبعدين ايه علاقة كلام السيوطى بأنك تكون متجوز اخت فلان او علان  يعنى هو المتجوز مابيقلش لمراته تعالى ياولية عاوز انيكيك ولا بيقولها اود ان اطارحك الحب ؟!
كلام السيوطى بشكل شخصى لا رى فيه فجاجة ولاتعبير عن خشونة صعيدية على العكس ارى صورة مجتمع أنسانى جدا بلاعقد نفسية وامراض مركبة!

1. القرآن يقول من يشاء ...إلخ. في البداية لا أحب أن أتكلم في القرآن. من الواضح أنك استبقتني وجئت بما تأخذه على المسيحية وتعتبره مشين. الإسلام ليس مشكلة لي. الإسلام جميل وعال العال. هذه ليست محل نقاشي هنا معك. ما أقوله لك هو إن ثقافتنا العربية في أساسها لا يوجد بها شيء اسمه "من فضلك". هات لي بيت شعر عربي واحد به عبارة من فضلك أو الطلب بصيغة كما نتعارف عليها في الثقافات اللاتينية.

2. تقول لي"يعنى هو المتجوز مابيقلش لمراته تعالى ياولية عاوز انيكيك ولا بيقولها اود ان اطارحك الحب ؟!" وجوابي هنا بسيط يا حكيم. الأمر يتوقف على الرجل وتربيته ونشأته. عندما أود أن أمارس الحب مع زوجتي هناك إشارات ونظرات ومقدمات وليست مجرد "تعالي أنيكك". الناس ليسوا واحد.

3. أنت لا ترى فجاجة في كلام السيوطي وهذا رأيك. لكل منا رأيه وله أسبابه وهذه مزية الحوار.

4. من جهة كلامك "مجتمع إنساني وبلا عقد نفسية" فأعتقد أنه يفوتك أمر هام أن هذا المجتمع اللي بلا عقد هو ايضا المجتمع اللي جعل من مسألة الحيض قذارة ونجاسة وجاء هذا مدعوم بالنص المقدس فكان الفيصل بين الطهارة والنجاسة. لم يأت الأمر من فراغ بل هناك مرجعيته في النص المقدس. لو كل واحدة جاءها المحيض وتتردد في ممارسة المقدسات من صلاة أو تناول الإفخارستيا وضميرها ملوث بفكر النجاسة فحتما ليس ذنبها وليست هي المعقدة بل هي ضحية البيئة التي أغدقت عليها عبارات المديح وقلت إنها بلا عقد. من أين جاءتنا عقد الحلال والحرام؟ خرجت من فراغ؟ أم أن الأمر بها نزل من سابع سماوات؟

اقتباس:  طنطاوي   كتب/كتبت  

اقتباس:كانت شعوب فجة ولا تتورع في استخدام الألفاظ دون تردد. نحن كعرب مثلا نستخدم لفظة الوطأ والتي تفيد معنى الدوس للإشارة كذلك إلى المواقعة الجنسية ونستخدم كذلك الركوب وهلم جرا. هذا فج من وجهة نظري.

ماذا عن:

I BANGED her

I NAILED her

I HAMMERED her

dosnt sound "romantic" to me:emb:

في كل الثقافات الرجل هو الاقوي ويجب ان يعبر عن قوته بكل المستويات بما فيها اللغة ، هذا هو الحال في الصين والهند والبرازيل ونيروبي وروسيا البيضاء ، الانسان هو الانسان ، بل حتي الحيوانات معظمها لا يخرج عن هذه القاعدة ، ومن يجادل في هذا هو مغفل فقط(f)

يا أخ طنطاوي:
يا دكتورنا العزيز.. من في أميركا يقول مثل هذه العبارات؟ من يقول بدون تورع I BANGED her؟ من يقول هذا هو إنسان سوقي من حثالة البشر. هذه عبارات فجة. ولكن ليست هي الأساس في تفكير الناس.

هناك من يقول: I BANGED her

وهناك من يقول: we had intimacy.

في التفكير الإنكليزي بانج هذه تفيد القرع والرزع والهبد على الباب ومن تسول له نفسه أن يستخدمها في سياق العلاقة الجنسية تعني هذه أن هذا هو شخصه المنحط وليس أكثر.

لكن في لغتنا العربية يا أخ طنطاوي عبارات مثل وطء وخلافه هي فعلا مصطلحات نستخدمها بعفوية دون تردد ودون قصد سوء وتدل على أن نظرتنا للمرأة هي نظرة فوقية.

خذ عندك مثلا لفظة الزوج في اللغة العربية والعبرية، ثقافاتنا السامية، الكلمة فجة يا أخ طنطاوي وهي كلمة "البعل" وفيها ترى أن الزوج هو رب وهو سيد للمرأة وهذا من صميم تربيتنا وثقافتنا حيث من المتوقع للمرأة أن تنادي الرجل وتقول بحياء "سي إبراهيم".

أيضا الشعوب الأسيوية معروفة بنظرتها الفوقية للمرأة والروس ربما.. لا أعرف كثيرا عنهم سوى أنهم ياخدوها بدراعهم.. لكن انظر لفرنسا وانكلترا والشعوب الأوروبية ونظرتها الإنسانية وتسمع عبارات مثل آنشانتيه مادام ومنهم عرفنا عبارات المدام إلخ.

تحياتي(f)

. تقول لي"يعنى هو المتجوز مابيقلش لمراته تعالى ياولية عاوز انيكيك ولا بيقولها اود ان اطارحك الحب ؟!" وجوابي هنا بسيط يا حكيم. الأمر يتوقف على الرجل وتربيته ونشأته. عندما أود أن أمارس الحب مع زوجتي هناك إشارات ونظرات ومقدمات وليست مجرد "تعالي أنيكك". الناس ليسوا واحد.

3. أنت لا ترى فجاجة في كلام السيوطي وهذا رأيك. لكل منا رأيه وله أسبابه وهذه مزية الحوار.

4. من جهة كلامك "مجتمع إنساني وبلا عقد نفسية" فأعتقد أنه يفوتك أمر هام أن هذا المجتمع اللي بلا عقد هو ايضا المجتمع اللي جعل من مسألة الحيض قذارة ونجاسة وجاء هذا مدعوم بالنص المقدس فكان الفيصل بين الطهارة والنجاسة. لم يأت الأمر من فراغ بل هناك مرجعيته في النص المقدس. لو كل واحدة جاءها المحيض وتتردد في ممارسة المقدسات من صلاة أو تناول الإفخارستيا وضميرها ملوث بفكر النجاسة فحتما ليس ذنبها وليست هي المعقدة بل هي ضحية البيئة التي أغدقت عليها عبارات المديح وقلت إنها بلا عقد. من أين جاءتنا عقد الحلال والحرام؟ خرجت من فراغ؟ أم أن الأمر بها نزل من سابع سماوات؟










طيب يا ابراهيم سيبنا من القرأن والانجيل
من ناحية اللقاء الحميم بين المرأة والرجل بالطبع المسألة لايمكن أن تكون مجرد فجاجة تعالى انيكيك ولكن ماقصدته ولعلك فهمت ما اقصد ان المسألة الحميمة تحتوى على ماهو رقيق وماهو فج وبدائى وهى لاعلاقة لها بتربية ونشأة ولكنها غالبا وحى اللحظة..
نعم بالتأكيد الحضارة العربية فى القرون الوسيطة كانت متصالحة مع ذاتها على عكس الحضارة الغربية القائمة على كراهية الذات الخاطئة والجسد النجس..الحيض ومدى نجاسته قضية توراتية وليست قضية قرأنية القرأن وصفه بأنه أذى وانت كرجل متزوج بالتأكيد تعرف ان الحيض فترة ليست سعيدة ابدا للمرأة اما مادخل الحضارة الاسلامية تأثرا بالتراث التوراتى والمسيحى الشرقى فهو دخيل عليها وليس منها ولانحمل المسيحية مادخل عليها من التراث الهيلينى وسواه..المسألة ترى بهذا الشكل!

اقتباس:الأدب ليس في الألفاظ التي صارت مستهلكة وفي معظم الأحيان لا يعنيها، والعربي الذي لم يقل "من فضلك" و"لو سمحت"، قال: جعلت فداك وبأبي أنت وأمي!

"بأبي أنت وأمي" هذه تقال لرسول الله وليست تقال بين الأصحاب.

.
.
.

العربي من هو؟ أليس هو من تغزل في الناقة؟ هات لي إنسان واحد على وجه الكرة الأرضية تغزل في الناقة وكتب فيها شعر غزل؟ هذا نوع من أنواع المثلية في التعبير عن الحب الرومانسي للحيوانات واسمه زوفيليا http://en.wikipedia.org/wiki/Zoophilia

اليوم يتورع العربي عن وضع يده بيد إمرأته ولا مانع عنده بالمرة من أن يتأبط رجلا ذراع بذراع وتتشابك أيديهما وهما ذاهبان للبازار أو السوق أو التمشية. لا يستحي من وضع يده وتشابكها بيد رجل وإمرأة التي ينام معها يستحي أن يمسك يدها أمام الناس ويمشيان يدا بيد متشابكة دون خجل. هؤلاء هم العرب وغيض من فيض.

اقتباس:من ناحية اللقاء الحميم بين المرأة والرجل بالطبع المسألة لايمكن أن تكون مجرد فجاجة تعالى انيكيك ولكن ماقصدته ولعلك فهمت ما اقصد ان المسألة الحميمة تحتوى على ماهو رقيق وماهو فج وبدائى وهى لاعلاقة لها بتربية ونشأة ولكنها غالبا وحى اللحظة..
نعم بالتأكيد الحضارة العربية فى القرون الوسيطة كانت متصالحة مع ذاتها على عكس الحضارة الغربية القائمة على كراهية الذات الخاطئة والجسد النجس..الحيض ومدى نجاسته قضية توراتية وليست قضية قرأنية القرأن وصفه بأنه أذى وانت كرجل متزوج بالتأكيد تعرف ان الحيض فترة ليست سعيدة ابدا للمرأة اما مادخل الحضارة الاسلامية تأثرا بالتراث التوراتى والمسيحى الشرقى فهو دخيل عليها وليس منها ولانحمل المسيحية مادخل عليها من التراث الهيلينى وسواه..المسألة ترى بهذا الشكل!

1. دعنا نرى الأمور بشكل معكوس؟ كيف يكون شعوري كرجل لو المرأة قالت لي: "تعالى أما أنيكك" أو "أخيرا هانيكك يابن الـ@#$%^&".

2. أي حضارة غربية قائمة على كراهية الذات يا أخ حكيم؟ هل تصورت أن الأدب النسكي اخترق المجتمع وصار كله مشعوذ ومشحون بعقلية التحريم وكأن أغسطين تم نسخه لملايين النسخ؟ طبيعة المجتمع الغربي أصلا تأنف ذلك.

3. الحيض ونجاسته التوراتية/القرآنية/الكتابية توغلت في ثقافتنا السامية/العربية/العبرانية. نحن لم نخرج بهذه العقلية إلا لأن "نصوص الله" تعلمنا ذلك سواء كان ذلك في الكتاب المقدس أو القرآن الكريم. نحن لسنا شخصيات معقدة من أنفسنا يا أخ حكيم ولكن النصوص..........كثيرا ما تبولت في عقولنا وجعلت منا شخصيات معقدة. لا أقول إني معقد ولكني أول المعقدين ولذلك أتكلم عن هذا الأمر.. ما انغرس في فكري وعقلي الباطن منذ نعومة الأظفار كفيل بجعل الشخصية ترى الأمور من وقت لآخر بعقلية معقدة والنصوص المقدسة تحيط بنا من كل جانب فأخذنا بحرفها لا بروحها وهذا طبيعي. تحياتي لك.

لا أناقش يا أخ حكيم سمو مجتمع مسلم على مجتمع مسيحي او عكس.. أناقشك فقط في الموضوع كظاهرة ثقافية a cultural phenomenon. الهم طايل الكل. تحياتي.

العربي من هو؟ أليس هو من تغزل في الناقة؟ هات لي إنسان واحد على وجه الكرة الأرضية تغزل في الناقة وكتب فيها شعر غزل؟ هذا نوع من أنواع المثلية في التعبير عن الحب الرومانسي للحيوانات واسمه زوفيليا http://en.wikipedia.org/wiki/Zoophilia

اليوم يتورع العربي عن وضع يده بيد إمرأته ولا مانع عنده بالمرة من أن يتأبط رجلا ذراع بذراع وتتشابك أيديهما وهما ذاهبان للبازار أو السوق أو التمشية. لا يستحي من وضع يده وتشابكها بيد رجل وإمرأة التي ينام معها يستحي أن يمسك يدها أمام الناس ويمشيان يدا بيد متشابكة دون خجل. هؤلاء هم العرب وغيض من فيض.








طيب يا ابراهيم ان العربى تغزل بالناقة ممكن تفهمها على وجهين ان العربى كانت مشاعره رقيقة تجاه كل المخلوقات حتى النواق كالقول المنسوب الى محمدا ان أمرأة دخلت النار فى هرة(قطة) حبستها فلا اطعمتها ولاتركتها تأكل من خشاش الارض والعرب تسموا بأسماء الحيوانات فهذا ليث وذلك ضرغام وتلك عائلة الحيوان وأخرى الفأر الخ قبل ان يعرف الغرب شيئا اسمه رفقا بحيوانا اعتنى العرب بالحيوانات ووفروا له مأكلا ومشربا بالطبع جريمة العرب انهم لم ينزعوا الحيوان من حيوانيته كما يفعل الغرب بل تركوه غالبا فى بيئته ووسط ابناء جنسه..
اما ماتتكلم عنه فبالتأكيد هى اشياء موجودة ويمكن أن تفهمها بالشكل الذى فهمته ويمكن ان تفهمها بحسب ظروفها البيئية كنوع من الاحترام للمرأة بحسب فهم هؤلاء وانها اسمى من ان تمس امام غريب بهذا الشكل يفهم هؤلاء الامر وليس على انه قلة احترام كما ان تشابك ايدى الرجال ليست مثلية جنسية (كما يرى الغرب الافاق المنافق) بل أظهار المحبة الاخوية والرفاقية..
كل الامور تفهم بزوايا مختلفة وان تختار اشدها سلبية وهذا حقك ولنا ان نختلف معك فيه وهذا حقنا!

دعنا نرى الأمور بشكل معكوس؟ كيف يكون شعوري كرجل لو المرأة قالت لي: "تعالى أما أنيكك" أو "أخيرا هانيكك يابن الـ@#$%^&".

2. أي حضارة غربية قائمة على كراهية الذات يا أخ حكيم؟ هل تصورت أن الأدب النسكي اخترق المجتمع وصار كله مشعوذ ومشحون بعقلية التحريم وكأن أغسطين تم نسخه لملايين النسخ؟ طبيعة المجتمع الغربي أصلا تأنف ذلك.

3. الحيض ونجاسته التوراتية/القرآنية/الكتابية توغلت في ثقافتنا السامية/العربية/العبرانية. نحن لم نخرج بهذه العقلية إلا لأن "نصوص الله" تعلمنا ذلك سواء كان ذلك في الكتاب المقدس أو القرآن الكريم. نحن لسنا شخصيات معقدة من أنفسنا يا أخ حكيم ولكن النصوص..........كثيرا ما تبولت في عقولنا وجعلت منا شخصيات معقدة. لا أقول إني معقد ولكني أول المعقدين ولذلك أتكلم عن هذا الأمر.. ما انغرس في فكري وعقلي الباطن منذ نعومة الأظفار كفيل بجعل الشخصية ترى الأمور من وقت لآخر بعقلية معقدة والنصوص المقدسة تحيط بنا من كل جانب فأخذنا بحرفها لا بروحها وهذا طبيعي. تحياتي لك.

لا أناقش يا أخ حكيم سمو مجتمع مسلم على مجتمع مسيحي او عكس.. أناقشك فقط في الموضوع كظاهرة ثقافية a cultural phenomenon. الهم طايل الكل. تحياتي.




لو قالت لى المرأة تعالى انيكيك هزغرد:lol:موش فاهم ايه المشكلة يعنى يا ابراهيم العلاقة التى يمارسها الرجل مع مراته اسمها التقنى مطارحة الفراش او ممارسة الحب أسمها التقنى نيك اللى بيحصل ان واحد بينيك واحدة هو ده الاسم التقنى للمسألة الكلمة بقت جرصة فضيحة مشكلة يعنى هى المشكلة فى كلمة النيك بسيطة متقلهاش..
سبقت وقلت لك ان تعبير نجاسة الحيض تعبير غير قرأنى بل هو مصطلح توراتى وحتى التوراة لاتقصد به نجاسة الروح او الجسد بل نجاسة طقسية التعبير القرأنى أكثر انسانية يسميه أذى وهو بالفعل اذى للمرأة وفترة مقلقة لها!
لكن من ناحية عندك حق اننا نشأنا بزمن اغبر حيث لاصوت حقيقى يقدم الامور بشكل أنسانى مهذب ولكن هذه ازمة مجتمعية اكثر منها ازمة نص فالنص ذبيح بين يد قارئه ولكن كان المتلقى اكثر انسانية كلما كان تعامله مع النص اكثر انسانية !