جايلك والله يانيوترال انا رايح اصيع شوية مع اصدقائي وجيالك

الامن حاليا فايق و رايق علي الاخر,
مبارك تأكد ان الضغوط الدولية قد انخفضت او حتي انهارت و الدولة تمر بمرحلة تعديل الدستور "فبركته", و من ثم فتح الباب للامن من وسع للتعامل مع المعارضين و شعار الحكومة في هذه اللحظة "بالجذمة يا كلاب" يعني لا يفرق معها اي شئ, سوف تغير الدستور و تمهد للتوريث و اخبطوا دماغكم في الحيط!!
لا اخفي عليكم انا اشعر من يحكمونا عباقرة من طراز خاص, لا تظهر عبقريتهم إلا في تدجين المعارضة و تنييم الشعب.
هذا المدون مثال واضح, هل نسجنة فقط للهجوم علي الرئيس لا فهذا ربما يكسبه شعبية بين الناس, لكن سجنه دفاعا عن الاسلام "الازهر اصبح = الاسلام" سوف يجعل الناس تبارك الحكم و تلعن ابو النت الذي ينشر الرذيلة , الكفر و الانحلال "الزميل المؤيد مثال لنجاح الحكومة فيما ارادت"
اتذكر هنا مناقشة مجلس الشعب عندما طالب نواب الاخوان بعمل رقابة علي الانترنت لمنع الدخول للمواقع الاباحية و مواقع نشر الهرطقة ..... طبعا اسوة بعزب الخليج.
و لنفترض ان الحكومة وافقت علي طلب الاخوان, الم يكن من السهل عليها الان وهي مصتدمة مع الاخوان ان تقوم بمنع مواقعهم و بنفس الطريقة
في ناس ملهاش حل,
لما تمسكهم الحكومة يسبوا و يلعنوا في الحكومة الكافرة التي تطاردهم في المساجد و تمنع تجمعهم في ندوات العلم "علمهم طبعا" ثم يشتكوا من "عمايل" الامن فيهم حكايات و حكايات
الامن بيضربهم و يعتقل اخواتهم و يغتصب نسائهم و احيانا بيغتصبهم أنفسهم و يقطع ارزاقهم ........
ده كلامهم مش من عندي
لكن لما يصدر حكم بحبس كاتب او مدون كما هي الحالة هنا بأيد نفس جهاز الامن بيكون الرد ايه

اقتباس:  مسلم سلفي   كتب/كتبت  
:9:

الامن و هؤلاء الناس من نفس العينة, الاثنين لديهم حقد علي كل كلمة حرة
الاثنين يرسمون طريقنا نحو الظلام
و افضل شئ ان يظلوا مصتدمين بعضهم ببعض لانهم لو توحدوا هيكون يوم اسود علي مصر!

اقتباس:وكان نبيل، وهو طالب سابق بالأزهر، قد وصف الأزهر بأنه "جامعة الإرهاب"، واتهم أبرز مؤسسة إسلامية في مصر بأنها تقمع الفكر الحر.

هو شاب أهوج والحكومة هوجاء.. كنت أتمنى لو أن الحكومة تعامله على قد عقله وهو في هذا السن الصغير ويمتصوا غضبه ويستميلوه لصفهم لا أن يجعلوا منه كتلة غضب... كما هو عليه الآن.

الشاب هنا يحتج على أن الأزهر يقمع الفكر الحر. لو سألناه ماذا تريد من الأزهر أن يعمل؟ هل تريد للأزهر أن يدعم الفكر الإلحادي يا نبيل وعندئذ يقوم طلاب الأزهر أنفسهم برجم شيوخ الأزهر؟ عندما قامت الدنيا وقعدت لأجل رواية وليمة أعشاب البحر.. الجنازة حامية والميت كلب! قامت الدنيا في مصر ومن طلاب الأزهر بسبب رواية خرجت للأسواق. هل يريد نبيل أن يكون الأزهر مؤسسة ليبرالية؟ هذا أكبر دليل على أنه شاب أهوج وللأسف لم يعرفوا أن يتعاملوا معه بحكمة.

وأي إرهاب يتحدث عنه هذا المتخلف؟ أثناء دراستي بالمرحلة الإعدادية قرأت مقررات الدراسة الأزهرية وجميعها مسالمة بشكل أو بآخر ولا تدعم الإرهاب. هو شاب يحرض ويتكلم في ضوء حماسه الشبابي. مقررات الأزهر هي كتاب الفقه للشافعي وألفية بن مالك إلخ. أي إرهاب في هذا كله؟ هو يهرف بما لا يعرف. وللأسف تعاملوا معه باندفاع.

اقتباس:هل نسجنة فقط للهجوم علي الرئيس لا فهذا ربما يكسبه شعبية بين الناس, لكن سجنه دفاعا عن الاسلام "الازهر اصبح = الاسلام" سوف يجعل الناس تبارك الحكم و تلعن ابو النت الذي ينشر الرذيلة

لا بل يسجنونه لأجل أسلوبه التحريضي في بلد وضعها مكهرب ولا يتحمل وعلى وشك الانفجار.. الحل ليس التحريض أبدا.

والشاب تافه. استخدمه الأقباط مثل الراجل بتاع سويسرا عدلي أبادير ليكون بوق لهم ليسب الإسلام وكأنهم وجدوا الدجاجة اللي تبيض البيضة الدهب. بأسلوبه هذا يحرك تيارات طائفية وما ينقص إلا أن تضطرم البلد احتراقاً بسبب اندفاعه الأهوج.

مركز هشام مبارك للقانون
من أجل حماية وتعزيز حقوق الإنسان
من خلال الحملات والتقاضى والبحث القانونى



1 ش سوق التوفيقية -11111 القاهرة – تليفون/ فاكس:5758908 – بريد إليكترونى: hmlc@link.net

محكمة جنح محرم بك تخل بضمانات المحاكمة العادلة والمنصفة بالاخلال بحق الدفاع
المحكمة تدين عبدالكريم على تهمة جديدة لم ترد فى الاوراق بالحبس ثلاث سنوات
المحكمة تدينه بالحبس سنة لوصفه مبارك رمز الاستبداد وقاهر العباد
المحكمة تستبعد تهمتى ازدراء الاديان واذاعة اخبار كاذبة
المحكمة ترفض قبول تدخل المحامين الاسلامين فى الدعوى

اصدرت محكمة جنح محرم بك اليوم 22/2/2007 حكمها فى الجنحة 788/2007 محرم بك والمتهم فيها المدون المصرى عبد الكريم نبيل سليمان, وكانت النيابة قد قدمته بالاتهامات التالية:

اولا: قام بإثارة الفتنة وتحقير الدين الاسلامى بما نسبه الى الله سبحانه وتعالى وسيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم مما يؤدى الى الاضرار بالوحدة الوطنية والدين الاسلامى على النحو المبين بالتحقيقات

ثانيا: اذاع عمدا بيانات من شأنها تكدير الامن العام والحاق الضرر بالمصلحة العامة على النحو المبين بالتحقيقات

ثالثا: أهان رئيس الجمهورية على النحو المبين بالتحقيقات

وقررت المحكمة استبعاد تهمتى ازدراء الاديان (م 98و) واذاعة اخبار كاذبة (م 102 مكرر) وهو ما اثبته الدفاع الحاضر مع عبد الكريم وقامت المحكمة بتوجيه اتهام جديد للمتهم وفقا للمادة 176 ع وعاقبته بالحبس ثلاث سنوات عن التهمة الجديدة التى لم تتضمنها الاوراق وبدون افساح المجال امام دفاع المتهم لاعلانه بالاتهام الجديد وتحضير دفاعه على اساس هذا الاتهام الذى لم يرد ذكره فى اوراق الدعوى من قبل

وكانت تقتضى متطلبات العدالة اعادة الدعوى للمرافعة على اساس االاتهام الجديد لتنبيه الدفاع بتغيير الاتهام واعداد دفاعه على ضوء الاتهام الجديد

واشار مضمون الحكم الى ان المتهم قد حرض بالكتابة على شبكة الانترنت على بغض طائفة المسلمين وازدرائها بان وصف الرسول وصحابته بانهم سفاكى دماء وكان من شأن هذا التحريض تكدير السلم العام

كما عاقبته عن تهمة اهانة رئيس الجمهورية بالحبس سنة حيث نسبت له النيابة الجزئية فى مذكرتها انه هاجم نظام الحكم بذكره ان الرئيس مبارك هو رمز الاستبداد وقاهر العباد متهكما بمقولة "بايعو الرئيس مبارك أميرا للمؤمنين" ورفضت ما قدمه دفاع المتهم بخصوص هذا الامر

كما رفضت المحكمة تدخل المدعيين بالحق المدنى وهو ما طالب به دفاع المتهم

ورفضت طلبات الدفاع المتمثلة فى ضم اصل الشكوى التى تحرك على اثرها مجلس التأديب بالكلية التى كان المتهم طالبا بها وضم تحريات مباحث امن الدولة التى طلباتها النيابة اثناء التحقيقات وانتداب خبير من كلية الهندسة جامعة الاسكندرية لتحديد مكان وجود موقع الحوار المتمدين ومديره ولا نعرف اسباب الرفض حيث لم تودع اسباب الحكم كاملة حتى الان

ويعتزم دفاع المتهم مواصلة جهده القانونى بالطعن على هذا الحكم امام محكمة الجنح المستأنفة بالاسكندرية وصولا الى محكمة النقض اذا استدعى الامر.

ويرى مركز هشام مبارك للقانون ان هذا الحكم يأتى فى سياق قامع لحرية الرأى والتعبير يسود مصر الان رغم كل مزاعم الاصلاح الديمقراطى: فحملة اعتقالات الاخوان مستمرة وقد طالت المئات منهم مع احالة بعضهم للمحكمة العسكرية والنظام يلاحق الاستاذة هويدا طه من قناة الجزيرة لاخفاء جرائم التعذيب التى يرتكبها جلادى النظام كما يحاول اضفاء غطاء دستورى على الجانب المستبد فى قانون الطوارئ تحت اسم جديد وهو قانون مكافحة الارهاب من خلال تعديل الدستور لادخال مادة به تسمح للنظام باصدار قانون قامع للحرية دون خطر التعرض للطعن عليه بعدم الدستورية

ومما هو جدير بالذكر ان المقالات المقدمة كادلة اتهام كلها مستمدة من موقع الحوار المتمدن وعناونيها هى:

جامعة الازهر وسياسة الفصل العنصرى بين الطلبة والطالبات – اغلقوا جامعة الازهر

حقيقة الاسلام كما شهدته عارية فى محرم بك

بايعوا الرئيس مبارك .. اميرا للمؤمنين

رسالة الى السيد الرئيس

انطباعات متظاهر

إلا الحماقة اعيت من يداويها

من واقع رسالة طالب ازهرى: الازهر والقاعدة ... وجهان لعملة واحدة

القاهرة فى 22/2/2007 مركز هشام مبارك للقانون

على فكرة المدون المصري عبد الكريم نبيل كان زميلنا في منتدى اللادينيين العرب
لكني لا اذكر معرفه , يمكن كريم عامر ؟:what:
و قرات في احد المواقع ان والده تبرأ منه و طالب باستتابته ثلاثة ايام ثم يقام عليه الحد ان لم يرتدع.
دعواتنا للزميل بالفرج و اطلاق سراحه , لكن الى أين؟
السجن ارحم من مجتمع مشحون ضده ودولة و بوليس لن ينسوا له مسه برأس النظام في مصر
اتمنى ان يوفق في الحصول على لجوء سياسي حال اطلاق سراحه , و اتمنى ان تتبنى المنظمات الدولية قضيته حفاظا على سلامته
:97:

مصر: سابقة مُروعة في حبس صاحب مدوّنة
(القاهرة, 22 فبراير/شباط 2007) – قالت هيومن رايتس ووتش اليوم أن الحكومة المصرية أصدرت للمرة الأولى اليوم حكماً بالحبس بحق صاحب مدوّنة بسبب كتاباته، مما يهدد أحد نوافذ حرية التعبير التي ظهرت على الإنترنت.
وقد أدانت محكمة بالإسكندرية صباح اليوم عبد الكريم نبيل سليمان وحكمت بحبسه لمدة أربع سنوات سجن بتهم إهانة الإسلام وإهانة رئيس الجمهورية، و"نشر معلومات تخل بالأمن العام". وبحسب صحفيين حضروا جلسة المحكمة اليوم، فقد أصدر القاضي أيمن العكازي قرار الحكم في جلسة لم تتجاوز الخمس دقائق.
وسليمان، البالغ من العمر 22 سنة والطالب السابق بدراسات الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، معروف بالاسم المستعار كريم عامر. وفي أعقاب تقدم الجامعة بشكوى ضده مَثَل أمام النيابة العامة في 7 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي للرد على الاتهامات المتعلقة بكتابات له في مدوّنته ينتقد فيها الإسلام وسلطات الأزهر والرئيس حسني مبارك، وأمرت النيابة باحتجازه على ذمة التحقيق وجددت أمر الاحتجاز أربع مرات قبل بدء محاكمته في محكمة محرم بك بالإسكندرية في 25 يناير/كانون الثاني.
وكان سليمان قد تعرض للاعتقال في منزله على يد رجال أمن بثياب مدنية في 26 أكتوبر/تشرين الأول 2005، بعد أربعة أيام من نشره تعليقات في مدوّنته عن أحداث الشغب الطائفية التي وقعت في الحي الذي يسكن به، وانتقد فيها مثيري الشغب المسلمين والإسلام، واعتقلته السلطات تلك المرة الأولى ليبقى قيد الاحتجاز 12 يوماً ثم يتم الإفراج عنه من دون توجيه اتهامات إليه.
وقالت سارة ليا ويتسن، مديرة قسم الشرق الأوسط في هيومن رايتس ووتش: "يُعد هذا الحُكم سابقة أولى مُروعة في دولة فتحت فيها المدوّنات نافذة لحرية التعبير"، وتابعت تقول بأن "على الحكومة المصرية الحفاظ على التزاماتها بمساندة حرية التعبير والإفراج عن سليمان دون إبطاء".
وتستند الاتهامات الصادرة بحق سليمان إلى قوانين تتعارض مع ضمانات حرية التعبير التي يكفلها القانون الدولي، إذ أن المادة 102 (مكرر) من قانون العقوبات المصري يمكن بموجبها حبس "كل من أذاع عمداً أخباراً أو بيانات إشاعات إذا كان من شأن ذلك تكدير الأمن العام أو إلقاء الرعب بين الناس أو إلحاق الضرر بالمصلحة العامة"، وبموجب المادة 176 من قانون العقوبات، والواضح أنها الأساس الذي استندت إليه تهمة "إهانة الإسلام" الصادرة بحق سليمان، فيمكن حبس "كل من حرض على التمييز ضد طائفة من طوائف الناس بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو العقيدة إذا كان من شأن ذلك تكدير السلم العام"، ويمكن بموجب نص المادة 179 حبس "كل من أهان رئيس الجمهورية".
وتكفل المادة 19 من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية، الذي وقعت عليه مصر دون تحفظات سنة 1982، الحق في حرية التعبير، ويشمل هذا الحق "التماس مختلف ضروب المعلومات والأفكار وتلقيها ونقلها إلى الآخرين دونما اعتبار للحدود سواء على شكل مكتوب أو مطبوع أو في قالب فني أو بأية وسيلة أخرى".
وتجيز المادة 3-19 من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية تقييد حرية التعبير فقط في ظروف محدودة، وعندما تكون لصالح "احترام حقوق الآخرين أو سمعتهم" أو "حماية الأمن القومي أو النظام العام أو الصحة العامة أو الآداب العامة" ولا يمكن فرض هذه القيود إلا في حالة "الضرورة" ولا يتسنى تطبيقها إلا في أضيق الحدود، وتقع مسؤولية إثبات صلاحية تطبيقها على عاتق الدولة، والتي يجب أن تبرر أي منع لمحتوى ما عبر إثبات أن القيود ضرورية لتحقيق غاية شرعية محددة من بين الاستثناءات المذكورة.
للمزيد من المعلومات يرجى الاتصال بـ:
في القاهرة، فادي القاضي (الإنجليزية، العربية): +20-12-135-9232
في لندن، طوم بورتيوس (الإنجليزية): +44-20-7713-2766

محاكمة كل أفراد الشعب وليس كريم فقط !!
February 22nd, 2007
في يوم إسود علي الحرية والتدوين في العالم تم الحكم علي المدون المصري كريم بالسجن أربع سنوات
هناك بعض التهم قد يتفق عليها او يختلف البعض، ولكن تبقي التهمة خفيفة الظل وهي “إهانة رئيس الجمهورية “ ، اذا كان رئيس الجمهورية مواطن ” أليس من حقنا ان نرد اليه اهانتنا بإهانته ؟؟
اذا قال لك احدهم في الطريق ياحمار … اليس من حقك ان تقول له انت اللي حمار ؟
من حقك — بل من حقك ان تقول له انت اللي ستين حمار- لان وببساطه البادي أظلم
اليس مبارك مواطن وعماد الكبير الذي تم إنتهاك عِرضه في قسم شرطة بولاق مواطن ؟
مبارك علي الارض ولا يساوي نكلة :
يقال ان في برنامج قل ولا تقل الذي كان وربما لا يزال يقدم في الراديو انه ذات يوم قال المذيع “ اذا جاء لأحدهم حذاء جديد فلا تقل له مبروك عليك الحذاء ولكن قل – مبارك علي الأرض .
ويقال أيضاً أن أحدهم كان يقف في طابور شباك تذاكر المترو وقال للموظف ” بائع التذاكر ” إتنين مبارك في جنيه لو سمحت – فرد أخر يقف في الطابور – واللهِ ولا يساوي نكلة !!
هاتين الحادثتين وخاصتاً الثانية يظهران مدي الكره البسيط لهذا الرجل ” أكرر ” الكره البسيط “
فمن يقف في طابور التذاكر لم يكون مدون ..وكان يعلم جيدا انه ليس في داراً للكلام السياسي أو ما شابه ولكنه رد بتلقائية شديدة يفتقدها في بعض الاحيان رواد دار الكلام السياسي هذا الرجل بكلمتين صغيرتين قال كفاية مائة الف مرة قالها بصدق يحسد عليه .
محاكمة كل أفراد الشعب بتهمة إهانة الرئيس :
علي منوال قضية كريم فكلنا متهمون …. كلنا مجرمون….. كلنا نستحق السجن والتعذيب …. إن الصمت علي هذا الحكم الجائر هو الجريمة بحق
إذا سكتنا علي سالب الحقوق سيعتبر سلبه لحقوقنا حق من حقوقه.



مع تحياتي : محمود صابر - حرنكش -
www.7rnksh.org
إحنا عبرنا ..وبعد ما عبرنا بكام سنه الحكومة فيّصت
وبعد ما الحكومة فيّصت الشعب هو كمان فيّص
وبقينا كلنا مفيّصين مع بعض

حكم مؤسف ومشين واسؤ مافيه دلالاته

ربيع القاهرة انتهي ...

تحية

لماذا فكرت يا كريم بعيدا عن عقلية القطيع
تلك هي تهمتك التي من اجلها حاكموك فكرت
و التفكير تهمة في زمن التكفير و الأديان المسلحة
اتمني ان تخرج بسلام و ان تحصل علي لجوء سياسي خارج مصر لأن ربما يكون السجن ارحم من مواجهة الناس في الشارع
اعتقد انة يكفيك شرفا انك جاهرت بما لا يستطيع الكثيرين ان يجاهروا بة وربما تكون فتحت الباب لكي يتحدث اخرون
(f) لكريم