كيف يوفق أهل السنة بين ترضيهم عن يزيد ومعاوية وبين إيمانهم بالحديث القائل: ( إذا التقى المسلمان بسيفهما فالقاتل والمقتول في النار . فقلت : يا رسول الله هذا القاتل ، فما بال المقتول ؟ قال : إنه كان حريصا على قتل صاحبه )؟

أنا شخصيا كقرآني لا أؤمن بهذا الحديث كله الذي كتب وجمع بعد وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام بقرون

اقتباس:  ثائـر   كتب/كتبت  
كيف يوفق أهل السنة بين ترضيهم عن يزيد ومعاوية وبين إيمانهم بالحديث القائل: ( إذا التقى المسلمان بسيفهما فالقاتل والمقتول في النار . فقلت : يا رسول الله هذا القاتل ، فما بال المقتول ؟ قال : إنه كان حريصا على قتل صاحبه )؟  

أهل السنة يترضون عن معاوية باعتباره صحابيا، ولا يترضون عن يزيد.

اقتباس:  thunder75   كتب/كتبت  
أنا شخصيا كقرآني لا أؤمن بهذا الحديث كله الذي كتب وجمع بعد وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام  بقرون

السؤال موجه لأهل السنة.

اقتباس:  ثائـر   كتب/كتبت  
كيف يوفق أهل السنة بين ترضيهم عن يزيد ومعاوية وبين إيمانهم بالحديث القائل: ( إذا التقى المسلمان بسيفهما فالقاتل والمقتول في النار . فقلت : يا رسول الله هذا القاتل ، فما بال المقتول ؟ قال : إنه كان حريصا على قتل صاحبه )؟  

نترضى عن الجميع لأننا لا نعلـم علم اليقين من الخائن ومن المنافق ومن الذي بدأ الحرب ومن الذي أسرف فيها ، فهي مجرد أحقاد وضغائن ،
نترحم بالأخص على صحابة رسول الله الذين عرفوه وناصروه وأمنوا به واتبعوه ونصروا الدين الإسلامي بعد وفاته ( رضي الله عنهم )
أما مخلفات الفتنة التي أشعلها "عبد الله بن سـبأ" ( بولس العرب ) الذي شـوه الدين عند الشيعة وجعل منهم اثـني عـشـر تلميذاً( إماماً ) كما للنصارى إثناعشر تلميذاً اختفى لهم الثاني عشر كما اختفى يهودا الثاني عشر ، والحـقد الذي يتوارثوه ضـد العدو المجهول ( والضحية المصلوب على خشبة الـولاية ـ الحسين ـ ) ،
فالحمد لله أننا بعيدون عنها بقرون ، وكل فرد محاسب على أعماله هو وليس مسئولاً عما يمكن أن يكون فعله أحد أجداده ، أو الباحثين عن الكرسي ( الزعامة ، الولاية ، الخلافة ، الرئاسة ) فهـي مجرد دنيا لاختبار الأعمال ،
:bye:
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
{تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ }البقرة134
{تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ }البقرة141[/COLOR]

اقتباس: كيف يوفق أهل السنة بين ترضيهم عن يزيد ومعاوية وبين إيمانهم بالحديث القائل: ( إذا التقى المسلمان بسيفهما فالقاتل والمقتول في النار . فقلت : يا رسول الله هذا القاتل ، فما بال المقتول ؟ قال : إنه كان حريصا على قتل صاحبه )؟

ما شأن المسلمين بقضايا خلافية في الماضي ؟؟؟؟
أف لهذه العقول العفنة
" تلك أمة قد خلت لها ماكسبت ولكم ماكسبتم ولا تسألون عمّا كانوا يعملون"

اقتباس:  حسن سلمان   كتب/كتبت  

اقتباس: كيف يوفق أهل السنة بين ترضيهم عن يزيد ومعاوية وبين إيمانهم بالحديث القائل: ( إذا التقى المسلمان بسيفهما فالقاتل والمقتول في النار . فقلت : يا رسول الله هذا القاتل ، فما بال المقتول ؟ قال : إنه كان حريصا على قتل صاحبه )؟

ما شأن المسلمين بقضايا خلافية في الماضي ؟؟؟؟
أف لهذه العقول العفنة
" تلك أمة قد خلت لها ماكسبت ولكم ماكسبتم ولا تسألون عمّا كانوا يعملون"

العفن فيمن قيد نفسه بمذهب وألزم نفسه بما له وما عليه،

والعفن فيمن ألزم نفسه بروايات جعلها أصلاً في الدين، ومن ثم ناقض نفسه في قضايا عدها "ماضية" لا ظل لها.

والعفن فيمن غض بصره عن خلاف أصولي بين أكبر مذهبين إسلاميين يقتتلان حوله إلى الآن دون أن يبين أخطاء المذهبين في هذه القضية، ويكتفي بالسكوت كالشيطان الأخرس.

والعفن فيمن ربط مسؤولية الأوزار الذاتية مع تناقض الروايات وتسليمه بصحتها جميعًا، فحمل الآية ما لا تحتمل.

هل عرفت من صاحب العقل العفن؟