{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
في شأن النساء، عجائز وشابات..
المغربي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 906
الانضمام: May 2003
مشاركة: #1
في شأن النساء، عجائز وشابات..
(ترجمت لكم من الألمانية من أعمق ماكتبه الفيلسوف الألماني نيتشه عن المرأة.
ما رأيكم ياترى - رجالا ونساء - فيما كتب....

النص الأصلي وضعته بعد الترجمة).

**

من باب المرأة العجوز والمرأة الشابة

مالي أراك يا زرادشت تنسلّ هكذا خجولا عبر ضباب الغسق؟ وما ذاك الشيء الذي تخفيه بحذر تحت ردائك؟
هل هو كنز أهدي لك أم ولد وُلد لك؟ أم أنك صرت الآن نفسك تنهج طريق اللصوص ياصديق الأشرار؟

أجاب زرادشت: الحقّ يا أخي، هذا كنز أُهدي لي. إنها حقيقة صغيرة هذه التي أحملها، لكنها مشاكسة كطفل صغير، ولولا أنني أغلق فمها لصرخت بملء شدقيها.

عندما كنت اليوم سائرا في سبيلي لوحدي، ساعة انحدار الشمس نحو المغيب، صادفتني امرأة عجوز وتحدّثت إلى روحي قائلة: كثيرا ما تحدّث زرادشت إلينا أيضا نحن النساء، لكنه لم يتكلّم أبدا عن المرأة.

فأجبتها قائلا: الحديث عن النساء لا يكون إلا مع الرجال.

فاستطردت قائلة: حدّثني انا أيضا عن المرأة، فأنا بلغت من العمر عتيّا ولن ألبث أن أنسى كلامك على التّو.

فاستجبت لرغبة تلك المرأة العجوز وتكلمت إليها هكذا:

كل ما في المرأة لغز، لكن لكل ما في المرأة حلّ، والحلّ هو الحمْـل.

الرجل بالنسبة للمرأة وسيلة، والهدف دائما هو الولد. لكن ماهي المرأة بالنسبة للرجل؟
شيآن إثنان يريدهما الرجل الحقيقي: الخطر واللعب، لذلك فهو يريد المرأة بصفتها أخطر الألعاب.

الرجل يجب أن يُـربى من أجل الحرب والمرأة من أجل استراحة الرجل المحارب: كل ماعدى ذلك فجهل وجنون.

الرجل المحارب لا يستسيغ من الفواكه أحلاها، لذلك تراه يريد المرأة، فما أمرّ مذاقها هي أحلى النساء!

المرأة تتفاهم مع الأطفال أفضل من الرجل، لكن الرجل أكثر طفولية من المرأة.
في الرجل الحقيقي يختفي طفل يريد أن يلعب: هيا أيتها النساء، إكتشفنني أنا الطفل المختفي في الرجل!

لعبة هي المرأة، خالصة وناعمة، كالحجر الكريم تتألق بفضائل عالم لم يوجد بعد.

فليتألق شعاع نجم في حبكنّ! وليكن أملكنّ يقول: ليتني ألد الإنسان الأعلى!
وليكن حبكنّ مفعما بالجرأة، بحبكنّ عليكنّ أن تهاجمن من يريد بثّ الرهبة في أنفسكنّ.

وليكن شرفكنّ يوجد في حبكنّ وإلا فقليلا ما تعبأ المرأة بالشرف. شرفكنّ هو أن تحببن أكثر مما تنتظرن أن تكنّ محبوبات، فلا تكنّ أبدا في المحلّ الثاني!

وللرجل أن يخشى المرأة إن هي أحبّـت، فهي آنذاك تضحي بكل نفيس وكل شيء آخر يصبح بالنسبة لها عديم القيمة.

وللرجل أن يخشى المرأة إن هي كرهت، فالرجل في عمق روحه شرير فقط، أما المرأة في عمق روحها فخبيثة.

من تكره المرأة أشدّ ما تكره؟

هكذا تكلّم الحديد للمغناطيس: "أنت أشدّ من أكره لأنك تجلُـب، لكنك لست قويا بما فيه الكفاية لكي تجلُـب إليك".

سعادة الرجل تقول: أنا أريد.
وسعادة المرأة تقول: هو يريد.

"الآن قد بلغ العالم الكمال" هكذا تفكر المرأة عندما تطيع عن حبّ عميق.
الطاعة واجبة على المرأة لكي تكتشف عمقا لسطحيتها.

السطحية من شيّم المرأة، عبارة عن غلاف مضطرب وهادر على سطح مياه لا عمق لها.

أما الرجل فمن شيّمه العمق، نهر يهدر في كهوف تحت أرضية، المرأة تحسّ بقوته لكنها لا تفهمها.

عند ذلك قاطعتني المرأة العجوز قائلة: "كثير من الصواب قاله زرادشت، وعلى الخصوص للائي مازلن شابات بما يكفي.

غريب أن يقول زرادشت صوابا عن النساء بيد أنه لايعرفهن إلا قليلا. هل ذلك ممكن لأن لا شيء مستحيل مع النساء؟

والآن، ولكي أشكرك، خذ هذه الحقيقة الصغيرة كهدية، فأنا قد أصبحت عجوزا ولم أعد بحاجة لها. فلُـفـّـها جيّدا واغلق فمها وإلا صرخت بملء شدقيها".

فتكلّمت للمرأة العجوز وقلت لها: إعطني يا امرأة حقيقتك الصغيرة تلك.

"هل أنت ذاهب عند النساء؟ لا تنسى السوط" !

*** الأصل ***


Von alten und jungen Weiblein

Was schleichst du so scheu durch die Dämmerung, Zarathustra? Und was birgst du behutsam unter deinem Mantel?

Ist es ein Schatz, der dir geschenkt? Oder ein Kind, das dir geboren wurde? Oder gehst du jetzt selber auf den Wegen der Diebe, du Freund der Bösen?"

Wahrlich, mein Bruder! sprach Zarathustra, es ist ein Schatz, der mir geschenkt wurde: eine kleine Wahrheit ist's, die ich trage.

Aber sie ist ungebärdig wie ein junges Kind, und wenn ich ihr nicht den Mund halte, so schreit sie überlaut.

Als ich heute allein meines Weges ging, zur Stunde, wo die Sonne sinkt, begegnete mir ein altes Weiblein und redete also zu meiner Seele:

"Vieles sprach Zarathustra auch zu uns Weibern, doch nie sprach er uns über das Weib."

Und ich entgegnete ihr: "Über das Weib soll man nur zu Männern reden."

"Rede auch zu mir vom Weibe", sprach sie; "ich bin alt genug, um es gleich wieder zu vergessen."

Und ich willfahrte dem alten Weiblein und sprach also zu ihm:

Alles am Weibe ist ein Rätsel, und alles am Weibe hat Eine Lösung: sie heißt Schwangerschaft.

Der Mann ist für das Weib ein Mittel: der Zweck ist immer das Kind. Aber was ist das Weib für den Mann?

Zweierlei will der echte Mann: Gefahr und Spiel. Deshalb will er das Weib als das gefährlichste Spielzeug.

Der Mann soll zum Kriege erzogen werden und das Weib zur Erholung des Kriegers: alles andre ist Torheit.

Allzu süße Früchte - die mag der Krieger nicht. Darum mag er das Weib; bitter ist auch noch das süßeste Weib.

Besser als ein Mann versteht das Weib die Kinder, aber der Mann ist kindlicher als das Weib.

Im echten Manne ist ein Kind versteckt: das will spielen. Auf, ihr Frauen, so entdeckt mir doch das Kind im Manne!

Ein Spielzeug sei das Weib, rein und fein, dem Edelsteine gleich, bestrahlt von den Tugenden einer Welt, welche noch nicht da ist.

Der Strahl eines Sternes glänze in eurer Liebe! Eure Hoffnung heiße: "Möge ich den Übermenschen gebären!"

In eurer Liebe sei Tapferkeit! Mit eurer Liebe sollt ihr auf den losgehn, der euch Furcht einflößt.

In eurer Liebe sei eure Ehre! Wenig versteht sich sonst das Weib auf Ehre. Aber dies sei eure Ehre: immer mehr zu lieben, als ihr geliebt werdet, und nie die Zweiten zu sein.

Der Mann fürchte sich vor dem Weibe, wenn es liebt: da bringt es jedes Opfer, und jedes andre Ding gilt ihm ohne Wert.

Der Mann fürchte sich vor dem Weibe, wenn es haßt: denn der Mann ist im Grunde der Seele nur böse, das Weib aber ist dort schlecht.

Wen haßt das Weib am meisten? - Also sprach das Eisen zum Magneten: "Ich hasse dich am meisten, weil du anziehst, aber nicht stark genug bist, an dich zu ziehen."

Das Glück des Mannes heißt: ich will. Das Glück des Weibes heißt: er will.

"Siehe, jetzt eben ward die Welt vollkommen!" - also denkt ein jedes Weib, wenn es aus ganzer Liebe gehorcht.

Und gehorchen muß das Weib und eine Tiefe finden zu seiner Oberfläche. Oberfläche ist des Weibes Gemüt, eine bewegliche, stürmische Haut auf einem seichten Gewässer.

Des Mannes Gemüt aber ist tief, sein Strom rauscht in unterirdischen Höhlen: das Weib ahnt seine Kraft, aber begreift sie nicht.

Da entgegnete mir das alte Weiblein: "Vieles Artige sagte Zarathustra und sonderlich für die, welche jung genug dazu sind.

Seltsam ist's, Zarathustra kennt wenig die Weiber, und doch hat er über sie Recht! Geschieht dies deshalb, weil beim Weibe kein Ding unmöglich ist?

Und nun nimm zum Danke eine kleine Wahrheit! Bin ich doch alt genug für sie!

Wickle sie ein und halte ihr den Mund: sonst schreit sie überlaut, diese kleine Wahrheit."

"Gib mir, Weib, deine kleine Wahrheit!" sagte ich. Und also sprach das alte Weiblein:

"Du gehst zu Frauen? Vergiß die Peitsche nicht!"

Also sprach Zarathustra.








04-06-2005, 01:03 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered

 
مشاركة: #2
في شأن النساء، عجائز وشابات..
المغربي
ما شاء الله متمكن من الالمانية كمان(f)
04-06-2005, 08:04 AM
إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
علـي غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 147
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #3
في شأن النساء، عجائز وشابات..


أن يكون نيشته قد قال هذا الكلام لا يعني ذلك أنه صحيح بالضرورة. ماذا كان نيتشة يعرف عن بنية دماغ المرأة وآلية عمله؟ لا شيء. ما يقوله هنا مجرد تعميمات استخلصها من تجارب مر بها. لكنها لا تصلح لأن تكون قواعد تحكم موقفنا من المرأة.

ربما لو كان نيتشة يعيش الآن لم يكن ليقل ما قاله هنا.

شكرأ لك على الترجمة يا مغربي




04-06-2005, 01:42 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
المغربي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 906
الانضمام: May 2003
مشاركة: #4
في شأن النساء، عجائز وشابات..
أهلا الزميل علي،

بنية دماغ المرأة وآلية عمله لا تتغير مثلما أغير أنا جواربي أو ملابسي الداخلية.

وتشكيلة الهرمونات كيميائيا ومفعولها لا تتغير بسرعة تردد أحدهم على المرحاض.
04-06-2005, 02:51 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
كمبيوترجي غير متصل
أحن إلى أمي
*****

المشاركات: 5,154
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #5
في شأن النساء، عجائز وشابات..
كلام جميل جدا ما قاله زرادشت و فيه الكثير الكثير من الحفائق....

و جدت القليل مما أعارضه هنا و لكن الموضوع في المجمل جميل (f)

أكثر ما أحببت:
المرأة تتفاهم مع الأطفال أفضل من الرجل، لكن الرجل أكثر طفولية من المرأة.
في الرجل الحقيقي يختفي طفل يريد أن يلعب: هيا أيتها النساء، إكتشفنني أنا الطفل المختفي في الرجل!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السطحية من شيّم المرأة، عبارة عن غلاف مضطرب وهادر على سطح مياه لا عمق لها.

أما الرجل فمن شيّمه العمق، نهر يهدر في كهوف تحت أرضية، المرأة تحسّ بقوته لكنها لا تفهمها.


تحياتي (f)
04-06-2005, 03:18 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
علـي غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 147
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #6
في شأن النساء، عجائز وشابات..
اقتباس:  المغربي   كتب/كتبت  
أهلا الزميل علي،

بنية دماغ المرأة وآلية عمله لا تتغير مثلما أغير أنا جواربي أو ملابسي الداخلية.  

وتشكيلة الهرمونات كيميائيا ومفعولها لا تتغير بسرعة تردد أحدهم على المرحاض.

هناك شي اسمه الذاكرة. وهي ذات دور مركزي في الكثير من تصرفات الإنسان حتى اللا إرادية منها. و دماغ الإنسان هو الذي يتحكم بإفراز الهرمونات. مثلا، إذا صوبت مسدساً في وجه أحدهم فسيقوم الدماغ تلقائياً بإعطاء الأوامر بإفراز الأدرينالين في الدم، فتتسرع ضربات قلبه و حتى قد يتبول بثيابه. ولكن لنفرض أنك عدت بالزمن وقمت بتصويب المسدس في وجه إنسان من القرون الوسطى. فماذا تتوقع أن تكون ردة فعله؟ لا شي ربما ذهول واستغراب :?:.

ما أريد أن أقولة أن الذاكرة هي من أهم العوامل في تحديد طبيعة الإنسان وتصرفاته وطريقة تفكيرة. وفيهما يتم تخزين ما يسمى بالثقافة. وهذا ما يفسر، جزئياً، الإختلاف بين المرأة في في السعودية و نظيرتهافي ألمانيا. أو بين المرأه في القرن الواحد والعشرين في احدى الدول الغربية و بين المرأة في القرن التاسع عشر. ونفس الكلام يمكن قوله عن الرجل.



04-06-2005, 04:32 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
المغربي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 906
الانضمام: May 2003
مشاركة: #7
في شأن النساء، عجائز وشابات..
الزميل كلوريد الصوديوم:

شكرا لك ولكنك مع الأسف لم تقل لنا رأيك.


الزميل كمبيوترجي:

شكرا لك على ذوقك الحسن (f)



الزميل علي:

تقول
اقتباس: إذا صوبت مسدساً في وجه أحدهم فسيقوم الدماغ تلقائياً بإعطاء الأوامر بإفراز الأدرينالين في الدم، فتتسرع ضربات قلبه و حتى قد يتبول بثيابه. ولكن لنفرض أنك عدت بالزمن وقمت بتصويب المسدس في وجه إنسان من القرون الوسطى. فماذا تتوقع أن تكون ردة فعله؟ لا شي ربما ذهول واستغرا

لو قمت برفع ساطور على رأس إنسان من أي قرن كان أو بوضع سكين حاد على عنقه لرأيت أيضا الأدرينالين يُـضخّ في دورته الدموية وربما البول يسري من تحته.

منطقك لا أفهمه.

صدّقني أن جدّتك الألف لم تكن تختلف عن صديقتك اليوم (إذا كان عندك خليلة طبعا). ألف أو ألفي سنة وحتى ثلاث مائة ألف سنة أقل من رمشة عين في مسيرة التطور.

الذاكرة يا علي لاتحدد طريقة تفكير الإنسان، ربما يستفيد الإنسان من ذاكرته، يعني تجاربه، لكي لا يُـحرق أصابعه مرّة ثانية. لكن المسيّر الحقيقي للإنسان هي جيناته. الجينات هي الأولى والتربية في المحل الثاني.
04-06-2005, 10:22 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن الشام غير متصل
Moderator
*****

المشاركات: 893
الانضمام: Sep 2004
مشاركة: #8
في شأن النساء، عجائز وشابات..
اقتباس:  المغربي   كتب/كتبت  
 
الذاكرة يا علي لاتحدد طريقة تفكير الإنسان، ربما يستفيد الإنسان من ذاكرته، يعني تجاربه، لكي لا يُـحرق أصابعه مرّة ثانية. لكن المسيّر الحقيقي للإنسان هي جيناته. الجينات هي الأولى والتربية في المحل الثاني.  


عزيزي المغربي ،

اتفق معك في المبدأ هنا ولكنني اختلف معك في استعماله.

فالجينات فعليا ليست ظاهرة أمام نيتشة ليبني وصفه للمرأة على أساسها.

فلا أرى أن نيتشة قد عرف من فضاء نساء الأرض ربع ربعهن حتى نقول بأنه بنى ما كتبه على أساس بعيد عن تجربة شخصية محدودة.

فمثلا أنا أقول لك عن الأفعى أنها سامة أما النملة فهي حشرة صغيرة مسالمة تأكل فتات الطعام.

قد يكون ما قلته صحيحا لكنني لم اعتمد بما قلته على أساس علمي ،فهذا ما نراه ونسمعه في حياتنا اليومية.

أما لو بنيت الخبر على أساس علمي -جيني- لأصبحت نصف الأفاعي سامة فقط -لأن نصفها غير سام فعليا- ويستخدم سمها ترياقا ضد السموم فيما بعد ، وأما النملة المسالمة ستصبح حشرة متعددة الأنواع منها السام جدا ومنها آكل للحوم البشر حتى!.

أرأيت كيف يظهر في النص نوع من المنطقية لكن وعند النظر إليه بقليل من التروي سترى الشذوذ عن الحقيقة العلمية فيه.

تحية لك.
04-06-2005, 10:56 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
علـي غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 147
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #9
في شأن النساء، عجائز وشابات..
اقتباس:لو قمت برفع ساطور على رأس إنسان من أي قرن كان أو بوضع سكين حاد على عنقه لرأيت أيضا الأدرينالين يُـضخّ في دورته الدموية وربما البول يسري من تحته.

منطقك لا أفهمه.

معك حق لم أوضح بما فيه الكفاية. ما عنيته هو أنه حتى الأفعال التي تبدو وكأن الذي يتحكم فيها هو الجينات أو الغريزة. هي في الواقع تتحكم فيها الذاكرة المكتسبه من المحيط. إذاً لا يحق لك أن تحكم على جنس ما سواء، أكان رجلاً أن امرأة، عربياً أم أعجمياً، لا تستطيع أن تحكم بأن سطحيته متوارثة في جيناته لمجرد أنك تلاحظ أنه يتصرف دائماً بسطحية، فأنت عندها تهمل الدور الحاسم الذي تقوم به الذاكرة.


اقتباس:الذاكرة يا علي لاتحدد طريقة تفكير الإنسان، ربما يستفيد الإنسان من ذاكرته، يعني تجاربه، لكي لا يُـحرق أصابعه مرّة ثانية. لكن المسيّر الحقيقي للإنسان هي جيناته. الجينات هي الأولى والتربية في المحل الثاني.

أنا قلت أنها "من أهم العوامل". طبعاً هناك بالإضافة العامل الجيني وظروف مرحلة الطفولة والمراهقة والبيئة الطبيعية المحيطة...الخ. ولكن كل هذه العوامل في النهاية محكومة بالذاكرة( أو الثقافة)

فلو كان العامل الجيني هو الأساس، فهل بإمكانك مثلاً أن تفسر لي أين أختفت جينات العبقرية اليونانية؟ أين هم أحفاد فيثاغورث و أرسطو وأرخميديس؟

إنهم يدخنون "الأرغيلة" في شوارع أثينا الآن!!!






04-06-2005, 11:08 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
المغربي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 906
الانضمام: May 2003
مشاركة: #10
في شأن النساء، عجائز وشابات..
الزميل العزيز ابن الشام،

هدفي كان أن أوضح للزميل علي أن طريقة تفكير وتصرّف المرأة لا تتغير بسرعة بما أن الجينات هي التي تتحكم فيها. والجينات نفسها طويلة النَّفَس، قد تغيرها طفرة عبر ملايين السنين وليس من المفروض أن يكون تغييرا ذا وزن.

إذن فأجداد أجدادنا كان لهم أن يواجهون نساء مثل نسائنا. رائحتهن كانت شبيهة برائحة نسائنا، في شرايينهن كانت تتجول هرمونات شبيهة بهرمونات نسائنا و مكرهن وخبثهن كان لا يختلف عن مكر وخبث نسائنا.
04-06-2005, 11:20 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  أغلب النساء كالقردة لولا الماكياج ونتف الشعر بسام الخوري 9 1,989 04-15-2012, 09:18 PM
آخر رد: Free Man
  ماذا افعل كي اقنع الادارة ان النساء مترددات وهالشي خارج عن ارادتي دومينو 7 2,424 03-28-2011, 05:12 PM
آخر رد: الحكيم الرائى
  تحذير: آيس كريم من حليب النساء طريف سردست 2 2,460 03-03-2011, 09:56 PM
آخر رد: vodka
  حتى الآن كل حرق نفسه من الرجال ... أين النساء ؟؟؟ نسمه عطرة 25 7,562 01-28-2011, 10:27 AM
آخر رد: AmandaFi
  جلد النساء غي السودان vodka 165 52,615 01-10-2011, 07:13 AM
آخر رد: عاشق الكلمه

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 7 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS