ما كان ابراهيم يهوديا.الا تعرف القرآن؟
اذا لم يكن ابراهيم يهوديا لان اليهودية ظهرت منذ ارسالية الرسول موسى فيعقوب وبنيه لغاية موسى ليس بيهود.

الموضوع بسيط يا ملاحظ لكنك من كثر الفذلكات لم تعد تفرق بين البسيط والمعقد.

هل اقتنعت؟
تحياتي:h:

ما كان ابراهيم يهوديا.الا تعرف القرآن؟
اذا لم يكن ابراهيم يهوديا لان اليهودية ظهرت منذ ارسالية الرسول موسى فيعقوب وبنيه لغاية موسى ليس بيهود.

الموضوع بسيط يا ملاحظ لكنك من كثر الفذلكات لم تعد تفرق بين البسيط والمعقد.

هل اقتنعت؟
تحياتي:h:

اقتباس:  عقاب   كتب/كتبت  
ما كان ابراهيم يهوديا.الا تعرف القرآن؟
اذا لم يكن ابراهيم يهوديا لان اليهودية ظهرت منذ ارسالية الرسول موسى فيعقوب وبنيه لغاية موسى ليس بيهود.

الموضوع بسيط يا ملاحظ لكنك من كثر الفذلكات لم تعد تفرق بين البسيط والمعقد.

هل اقتنعت؟
تحياتي:h:

)مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيّاً وَلا نَصْرَانِيّاً وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفاً مُسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) (آل عمران:67)

لا يوجد دين اسمه اليهودية ولا دين يسمى المسيحية بل هناك دين واحد وهو الإسلام كما ورد في الآية الكريمة التي اقتطعت ما يحلو لك منها وتركت الأهم وهو دين جميع أنبياء الله منذ آدم وإلى إبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم الصلاة والسلام ؟!

بنو إسرائيل هم بنو نبي الله يعقوب

اليهود هم من ذرية يعقوب عليه السلام وانتسبوا إلى يهوذا أحد أسباط بني إسرائيل

يهوذا هو أحد أبناء يعقوب عليه السلام

وبهذا فإنهم قوم كما نحن عرب

هل فهمت ؟

مشكلتك يا الملاحظ انك كلما كتبت تزيد من قناعتي انك عمرك ما قرأت قرآن.

يا فالح ما معنى:-
((ان اللذين آمنوا و اللذين هادوا.........

نصيحة مني:-
انت لا تفقه ما تكتب فلا تتعنت.

هل اقتنعت؟:h:

)إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) (البقرة:62)

هذا ما يقوله تفسير الجلالين :-

1- إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا : بالأنبياء من قبل

2- وَالَّذِينَ هَادُوا : هم اليهود

3- وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ : طائفة من اليهود أو النصارى

4- مَنْ آمَنَ : منهم

5- بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ : في زمن نبينا

6- وَعَمِلَ صَالِحاً :بشريعته

7-فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ : أي ثواب أعمالهم

والآن أين هو الذي تريد إثباته ؟:?:

انت اثبت بالنيابة عني ان اليهوديه ديانه و ليس قومية الآن.
فانت كتبت:-
2- وَالَّذِينَ هَادُوا : هم اليهود

3- وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ : طائفة من اليهود أو النصارى

وقبل قليل ادعيت ان اليهودية قومية.

يعني انت مش مركز ولا هاوي عك؟

تحياتي:h:

اوزوريس هو ادريس لا عزير

السادة الافاضل (f)

تحياتي واحترامي ..


(وقالت اليهود عزير بن الله)

بغض النظر عن موضوع عزير او اوزير او غيره.. وبغض النظر ايضا عن وجود فئة من اليهود قالت بان عزير ابن الله .. فالمسألة المراد بحثها هنا تدور باطار الكلام عن التعميم الحاصل من خلال السياق فيما بين اليهود حين قالوا عزير ابن الله و "النصارى" حين قالوا المسيح ابن الله..
فالجملة المتمثلة بالاية يحسن الاطلالة عليها من وجهة نظر بلاغية في القران .. ونذكر ان الايةالجملة يقسمها حرف عطف.. وهو عاطف لاسمين معرفين هما "اليهود" والنصارى" .. وهنا ادخل للحديث عن (ال) التعريف في المعرفين السابقين .. هل هي (ال) الاستغراقية.. ام هي (ال) الجنسية..؟؟ فبحسب تفسيرك الذي فهم من كلامك انك قد اتخذت التعريف لليهود فيما يخص المعنى الثاني ، هذا في حين ان هذا المعنى لا يصح الا اذا كانت الاية تقصد من اليهود كل اليهود .. بمعنى انه يصح حينها الاستعاضة عن (قالت اليهود) بـ"قال كل يهودي" .. فالذي منع من ان يكون "كل يهودي" هو وجود حرف العطف بين اليهود والنصارى حيث جاء في سياق جملتين خبريتين .. فحرف العطف يخصص ما سبقه من كلام ويعمم ما لحقه .. او بمعنى آخر يخصص "اليهود" ببعض اليهود .. ويعمم ما اتى بعدهم في السياق .. والا كان المعنى في الحملة داخل في اطار التكرار غير ذي الجدوى في الذوق البلاغي العربي .. والقران يحاكي في خطابه العرف اللغوي آنذاك ..

بناء على هذا الكلام، فالاستغراق المفاد من (ال) الاولى لا بمعنى عمومه كل الافراد لليهود - والاستغراق على ما هو معلوم يقسم الى قسمين : الاستغراق المفيد للعموم من قبيل (ان الانسان لفي خسر) والاستغراق المفيد للصفة وهو الذي نقصده بالكلام في هذا المورد كقولنا "يا رجل" (والنكرة هنا في سياق النداء تحولت الى معرفة) .. وهذه يقصد منها ان المنادى قد اجتمعت فيه كل صفات الرجال .. وليس هو فعلا وواقعا كل الرجال بالتعميم .. وانما هو تعبير مجازي يدل على انه يملك خصائص الرجال .. فعلى هذا يكون لفظ اليهود في الاية مشعر ببعض خصائص اليهود في فهمهم للالوهية على نحو القضية الحقيقية .. واقصد ان لا يكونوا متصفين واقعا بذلك .. ولكن من شأنهم ان يجعلوا للاله سواء اكان في ذلك الوقت او على امتداد التاريخ صفة الابوة باعتبارهم الممهدين لمفهوم "الشرك" المترجم لدى "النصارى" بعدهم .. والا فما معنى ان نجد اليوم عند اهم طوائف اليهود الشارحين للتوراة وهم "الكابالا" المفسرين بامتياز لنصوص العهد القديم عندما يعبرون عن الله بلفظ انه كائن في (الشكينا) = السكينة (ملاحظة : الشكينا لدى اليهود له معنى انثوي) وهذا الكائن في الشكينا تتلذذ بقربها من الرب .. مما يعني ان هناك وجود ابناء لهم .. ممثلون في العنصر الصهيوني .. فالعنصر الصهيوني هو معنى آخر لعزير لكنه متعدد .. بذا ننتهي الى معنى (عزير ابن الله) .او بمعنى آخر انه اضحى عزير له من كونه فرد له معنى شخصي الى مفهوم متعدد.

اما "النصارى" فـ (ال) ظاهرة في التعميم فيما خصهم .. وهي (ال) جنسية لان الاولى قد خصصت فلا بد للثانية من ان تعمم من الناحية البلاغية .. فـ(ال) النصارى بتعميمها .. قد خصصت (ال) اليهود بمعنى انها كانت (ال) استغراقية كما اسلفت سابقا ..

من هنا اشارت الاية الى ان "النصارى" عمموا التخصيص في الشرك اليهودي المتمثل في (الشكينا) واخرجوا الشرك من المفهوم الى مصاديقه الخارجية في الثالوث.. باعتبارهم الوارثين تاريخيا للديانة اليهودية .. وعليه كان السياق في الاية اشارة الى وجود بذرة الشرك في اليهودية .. التي تبلورت من (الشكينا) لتتخذ شكل المثلث ..


ودمتم

اقتباس:  عقاب   كتب/كتبت  
انت اثبت بالنيابة عني ان اليهوديه ديانه و ليس قومية الآن.
فانت كتبت:-
2- وَالَّذِينَ هَادُوا : هم اليهود

3- وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ : طائفة من اليهود أو النصارى

وقبل قليل ادعيت ان اليهودية قومية.

يعني انت مش مركز ولا هاوي عك؟

تحياتي:h:

ما شــــــــــاء الله :confused:

اقتباس:  Gramsci   كتب/كتبت  
السادة الافاضل (f)

تحياتي واحترامي ..


(وقالت اليهود عزير بن الله)

بغض النظر عن موضوع عزير او اوزير او غيره.. وبغض النظر ايضا عن وجود فئة من اليهود قالت بان عزير ابن الله .. فالمسألة المراد بحثها هنا تدور باطار الكلام عن التعميم الحاصل من خلال السياق فيما بين اليهود حين قالوا عزير ابن الله و "النصارى" حين قالوا المسيح ابن الله..
فالجملة المتمثلة بالاية يحسن الاطلالة عليها من وجهة نظر بلاغية في القران .. ونذكر ان الايةالجملة يقسمها حرف عطف.. وهو عاطف لاسمين معرفين هما "اليهود" والنصارى" .. وهنا ادخل للحديث عن (ال) التعريف في المعرفين السابقين .. هل هي (ال) الاستغراقية.. ام هي (ال) الجنسية..؟؟ فبحسب تفسيرك الذي فهم من كلامك انك قد اتخذت التعريف لليهود فيما يخص المعنى الثاني ، هذا في حين ان هذا المعنى لا يصح الا اذا كانت الاية تقصد من اليهود كل اليهود .. بمعنى انه يصح حينها الاستعاضة عن (قالت اليهود) بـ"قال كل يهودي" .. فالذي منع من ان يكون "كل يهودي" هو وجود حرف العطف بين اليهود والنصارى حيث جاء في سياق جملتين خبريتين .. فحرف العطف يخصص ما سبقه من كلام ويعمم ما لحقه .. او بمعنى آخر يخصص "اليهود" ببعض اليهود .. ويعمم ما اتى بعدهم في السياق .. والا كان المعنى في الحملة داخل في اطار التكرار غير ذي الجدوى في الذوق البلاغي العربي .. والقران يحاكي في خطابه العرف اللغوي آنذاك ..  

بناء على هذا الكلام، فالاستغراق المفاد من (ال) الاولى لا بمعنى عمومه كل الافراد لليهود - والاستغراق على ما هو معلوم يقسم الى قسمين : الاستغراق المفيد للعموم من قبيل (ان الانسان لفي خسر) والاستغراق المفيد للصفة وهو الذي نقصده بالكلام في هذا المورد كقولنا "يا رجل" (والنكرة هنا في سياق النداء تحولت الى معرفة) .. وهذه يقصد منها ان المنادى قد اجتمعت فيه كل صفات الرجال .. وليس هو فعلا وواقعا كل الرجال بالتعميم .. وانما هو تعبير مجازي يدل على انه يملك خصائص الرجال .. فعلى هذا يكون لفظ اليهود في الاية مشعر ببعض خصائص اليهود في فهمهم للالوهية على نحو القضية الحقيقية .. واقصد ان لا يكونوا متصفين واقعا بذلك .. ولكن من شأنهم ان يجعلوا للاله سواء اكان في ذلك الوقت او على امتداد التاريخ صفة الابوة باعتبارهم الممهدين لمفهوم "الشرك" المترجم لدى "النصارى" بعدهم .. والا فما معنى ان نجد اليوم عند اهم طوائف اليهود الشارحين للتوراة وهم "الكابالا" المفسرين بامتياز لنصوص العهد القديم عندما يعبرون عن الله بلفظ انه كائن في (الشكينا) = السكينة (ملاحظة : الشكينا لدى اليهود له معنى انثوي) وهذا الكائن في الشكينا تتلذذ بقربها من الرب .. مما يعني ان هناك وجود ابناء لهم .. ممثلون في العنصر الصهيوني .. فالعنصر الصهيوني هو معنى آخر لعزير لكنه متعدد .. بذا ننتهي الى معنى (عزير ابن الله) .او بمعنى آخر انه اضحى عزير له من كونه فرد له معنى شخصي الى مفهوم متعدد.

اما "النصارى" فـ (ال) ظاهرة في التعميم فيما خصهم .. وهي (ال) جنسية لان الاولى قد خصصت فلا بد للثانية من ان تعمم من الناحية البلاغية .. فـ(ال) النصارى بتعميمها .. قد خصصت (ال) اليهود بمعنى انها كانت (ال) استغراقية كما اسلفت سابقا ..  

من هنا اشارت الاية الى ان "النصارى" عمموا التخصيص في الشرك اليهودي المتمثل في (الشكينا) واخرجوا الشرك من المفهوم الى مصاديقه الخارجية في الثالوث.. باعتبارهم الوارثين تاريخيا للديانة اليهودية .. وعليه كان السياق في الاية اشارة الى وجود بذرة الشرك في اليهودية .. التي تبلورت من (الشكينا) لتتخذ شكل المثلث ..


ودمتم  

التعميم يختص باليهود الذين عاشوا في مصر كما ورد في ردي الأول وهم في ذلك الزمان أغلبية اليهود إن لم يكن جميعهم لذا فاعتراضكم باطل