[SIZE=5]



بسم الله الرحمن الرحيم

ان الحمد لله نحمدة ونستغفرة ونتوب الية من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا من يهدة الله فلا مضل لة ومن يضلل فلا هادى لة ونصلى ونسلم على اشرف خلق الله الرحمة المهداة النذير البشير القائد والقدوة محمد بن عبد الله بن عبد المطلب سيد الخلق اجمعين وعلى الة وصحبة وسلم تسليما كثيرا اما بعد:


فهذا الموضوع موجة للرد على افتراءات السيد ابراهيم عرفات الذى تهكم على قول الله عز وجل




(( وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ ))



ويتعجب ويتسال ويندم انة كما يدعى امضى احلى ايامة فى الاسلام ( ولا اعلم كيف يتنصر انسان لم يبلغ حتى سن الرشد ) المهم فقد وعدتة بالرد المفحم علية وها هو الرد باذن ربى


اولا: سيد ابراهيم نريد ان نقف على شىء هام وهو ان الانسان بجميع صفاتة هى صفات اعطاها لة الله ومنها صفات حميدة كالصدق مثلا ومنها صفات اخرى كالكذب يكون المتسبب فيها الانسان ومن هنا نقف على شىء هام الا وهو ان االصفات نوعان محمودة ومذمومة هذة نقطة اولى

ثانيا : ما سبب نزول النص ؟؟ وهو ان الكفار لعنهم الله ارادوا ان يقتلوا اشرف الخلق محمد (ص) ومكروا مكرا كبيرا فما كان من رب العزة الا ان اضلهم وجعل كيدهم فى تضليل واوحى الى حبيبة محمد بما يفعلونة من اجل التخطيط لقتلة فبذلك مكر الله عليهم مكرا كبيرا وهذة نقطة ثانية


ثالثا : الاستنتاج ان مكر الله هو مكر حميد ليس كمكر البشر المذموم وان كيفية مكر الله تلخصت فى اخبار عبدة محمد بان هناك من يريد قتلة وليس كما تريد ان تصور لنفسك بان مكر الله هو مكر سىء يريد من خلالة ضلال عبادة المؤمنين بة


رابعا: وهذا الاهم لماذا يا ابراهيم تتطاول على دين سيدك محمد واراك تحمل فى صدرك كره اجدادك كفار قريش للاسلام ونسيت او تناسيت ان يسوع الرب كا تدعون وحاشا وكلا ان يكون هو الله وحاشا وكلا ان ينزل الله للارض ويضرب على قفاة ويبصق فى وجهة كل هذا عندك عادى جدا ولا يسبب لك مشكلة وتنسى ايضا صفاتة فى كتابك المقدس انــــــــــــــــــــظر معى


العبرانيين [ 12 : 29 ] : (( لأن إلهنا نار آكلة ))

(( جِئْتُ لأُلْقِيَ عَلَى الأَرْضِ نَاراً، فَلَكَمْ أَوَدُّ أَنْ تَكُونَ قَدِ اشْتَعَلَتْ؟ )) [ لوقا 12 : 49 ]

(( إِنْ جَاءَ إِلَيَّ أَحَدٌ، وَلَمْ يُبْغِضْ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَزَوْجَتَهُ وَأَوْلاَدَهُ وَإِخْوَتَهُ وأَخَوَاتِهِ، بَلْ نَفْسَهُ أَيْضاً، فَلاَ يُمْكِنُهُ أَنْ يَكُونَ تِلْمِيذاً لِي )) [

وانظر كيف تقولون على الله وتصفونة بالضعف

(( وظهر له ملاك من السماء يقويه )) لوقا 22 : 43

وانظر كيف تقولون على الله ( (( فاستيقظ الرب كنائم كجبار معيط من الخمر يصرخ عالياً من الخمر )) ! ( تعالى الله عما يصفون )


وانظر كيف يصف انبياء الله الهك فى كتابك المقدس وحاشا لله ذلك

في سفر الخروج [ 5 : 22 ] أن موسى النبي خاطب الله _ يقول السفر :

(( فَرَجَعَ مُوسَى إِلَى الرَّبِّ وَقَالَ : لِمَاذَا أَسَأْتَ إِلَى شَعْبِكَ يَارَبُّ؟ لِمَاذَا أَرْسَلْتَنِي؟ فَمُنْذُ أَنْ جِئْتُ لأُخَاطِبَ فِرْعَوْنَ بِاسْمِكَ، أَسَاءَ إِلَى الشَّعْبِ، وَأَنْتَ لَمْ تُخَلِّصْ شَعْبَكَ عَلَى الإِطْلاقِ )


في سفر إشعياء [ 63 : 17 ] أن إشعيا النبي خاطب الله قائلاً :

(( لماذا أضللتـنا يا رب عن طرقك ؟ قسيت قلوبنا عن مخافتك . ))

_ في مزمور [ 10 : 1 ] أن داود النبي خاطب الله قائلاً :

(( يارَبُّ : لماذا تقف بعيداً ؟ لماذا تختفي في أزمنة الضيق ؟ ))

انظر كيف تقولون على الله ( (( وهؤلاء يُحَارِبُونَ الخروف ، وَلَكِنَّ الخروف يَهْزِمُهُمْ ، لأَنَّهُ رَبُّ الأَرْبَابِ وَمَلِكُ الْمُلُوكِ ))

انظر ايضا الهك كالص ( تسالونيكي [ 5 : 2 ] :

(( لأَنَّكُمْ تَعْلَمُونَ يَقِيناً أَنَّ يَوْمَ الرَّبِّ سَيَأْتِي كَمَا يَأْتِي اللِّصُّ فِي اللَّيْلِ.))


وبعد كل هذا هل اسمع لك صوت بعد الان وملحوظة هامة اريد جوابا لنص نص كتبتة لك لانى اعرف جيدا اسلوبك فى الالتواء فانت تتبع قدوتك وهذا باعترافك حيث تتبعة فى قولة ( ((19فَإِنِّي إِذْ كُنْتُ حُرّاً مِنَ الْجَمِيعِ اسْتَعْبَدْتُ نَفْسِي لِلْجَمِيعِ لأَرْبَحَ الأَكْثَرِينَ. 20فَصِرْتُ لِلْيَهُودِ كَيَهُودِيٍّ لأَرْبَحَ الْيَهُودَ وَلِلَّذِينَ تَحْتَ النَّامُوسِ كَأَنِّي تَحْتَ النَّامُوسِ لأَرْبَحَ الَّذِينَ تَحْتَ النَّامُوسِ 21وَلِلَّذِينَ بِلاَ نَامُوسٍ كَأَنِّي بِلاَ نَامُوسٍ - مَعَ أَنِّي لَسْتُ بِلاَ نَامُوسٍ لِلَّهِ بَلْ تَحْتَ نَامُوسٍ لِلْمَسِيحِ - لأَرْبَحَ الَّذِينَ بِلاَ نَامُوسٍ. صِرْتُ لِلضُّعَفَاءِ كَضَعِيفٍ لأَرْبَحَ الضُّعَفَاءَ. صِرْتُ لِلْكُلِّ كُلَّ شَيْءٍ لأُخَلِّصَ عَلَى كُلِّ حَالٍ قَوْماً)
والله اكبر والعزة لله ولرسولة وللمؤمنين


بقلم // عبد الرحمن ويصا

احسنت اخي عبد الرحمن بارك الله فيك

عزيزي عبد الرحمن , الأخوة و الأصدقاء الأعزاء

ليست هذه الآية فقط التي أتهم فيها القرآن الله ووصفه بصفة خبيثة و هي المكر , هناك الآتي أيضا

( وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ) (آل عمران:54)

و مكر الله في هذه الآية لا علاقة له بتنجية رسول الاسلام من الذين حاولوا قتله بل له علاقة بعيسى القرآني الذي فسرت كتب التفاسير تنجية الله له بأنه مخادع و غشاش ألقى شبهه على شخص آخر فصلبوه بدلا منه .

يعني الله و حاشاه أن يكون كذلك مخادع و غشاش صلب شخص مكان آخر و ترك أتباعه يظنون خطأ انه صلب ثم أنتظر ستة قرون حتى يرسل من يوضح تلك الحقيقة .

تعالى الله عما يصفه به المسلمون علوا كبيرا .


http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafs...BARY&tashkeel=0

61 14 وَأَمَّا مَكْر اللَّه بِهِمْ فَإِنَّهُ فِيمَا ذَكَرَ السُّدِّيّ : إِلْقَاؤُهُ شَبَه عِيسَى عَلَى بَعْض أَتْبَاعه , حَتَّى قَتَلَهُ الْمَاكِرُونَ بِعِيسَى , وَهُمْ يَحْسَبُونَهُ عِيسَى , وَقَدْ رَفَعَ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ عِيسَى قَبْل ذَلِكَ . كَمَا : 5619 - حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن الْحُسَيْن , قَالَ : ثنا أَحْمَد بْن الْمُفَضَّل , قَالَ : ثنا أَسْبَاط , عَنْ السُّدِّيّ : ثُمَّ إِنَّ بَنِي إِسْرَائِيل حَصَرُوا عِيسَى وَتِسْعَة عَشَر رَجُلًا مِنْ الْحَوَارِيِّينَ فِي بَيْت , فَقَالَ عِيسَى لِأَصْحَابِهِ : مَنْ يَأْخُذ صُورَتِي فَيُقْتَل وَلَهُ الْجَنَّة , فَأَخَذَهَا رَجُل مِنْهُمْ , وَصُعِدَ بِعِيسَى إِلَى السَّمَاء , فَذَلِكَ قَوْله : { وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّه وَاَللَّه خَيْر الْمَاكِرِينَ } فَلَمَّا خَرَجَ الْحَوَارِيُّونَ أَبْصَرُوهُمْ تِسْعَة عَشَر , فَأَخْبَرُوهُمْ أَنَّ عِيسَى قَدْ صُعِدَ بِهِ إِلَى السَّمَاء , فَجَعَلُوا يَعُدُّونَ الْقَوْم فَيَجِدُونَهُمْ يَنْقُصُونَ رَجُلًا مِنْ الْعِدَّة , وَيَرَوْنَ صُورَة عِيسَى فِيهِمْ فَشَكُّوا فِيهِ , وَعَلَى ذَلِكَ قَتَلُوا الرَّجُل وَهُمْ يَرَوْنَ أَنَّهُ عِيسَى , وَصَلَبُوهُ

http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafs...nSora=3&nAya=54

نَجَّاهُ اللَّه تَعَالَى مِنْ بَيْنهمْ وَرَفَعَهُ مِنْ رَوْزَنَة ذَلِكَ الْبَيْت إِلَى السَّمَاء وَأَلْقَى اللَّه شَبَهه عَلَى رَجُل مِمَّنْ كَانَ عِنْده فِي الْمَنْزِل فَلَمَّا دَخَلَ أُولَئِكَ اِعْتَقَدُوهُ فِي ظُلْمَة اللَّيْل عِيسَى فَأَخَذُوهُ وَأَهَانُوهُ وَصَلَبُوهُ وَوَضَعُوا عَلَى رَأْسِهِ الشَّوْك . وَكَانَ هَذَا مِنْ مَكْر اللَّه بِهِمْ فَإِنَّهُ نَجَّى نَبِيّه وَرَفَعَهُ مِنْ بَيْن أَظْهُرِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ضَلَالهمْ يَعْمَهُونَ يَعْتَقِدُونَ أَنَّهُمْ قَدْ ظَفِرُوا بِطِلْبَتِهِمْ وَأَسْكَنَ اللَّه فِي قُلُوبهمْ قَسْوَة وَعِنَادًا لِلْحَقِّ مُلَازِمًا لَهُمْ وَأَوْرَثَهُمْ ذِلَّة لَا تُفَارِقهُمْ إِلَى يَوْم التَّنَاد وَلِهَذَا قَالَ تَعَالَى " وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّه وَاَللَّه خَيْر الْمَاكِرِينَ " .

ولك السلام و التحية
عبد المسيح

عزيزي عبد الرحمن:
تحياتي لك،
أولا، لست أقرأ النصوص المقدسة كما تقرأونها. للقراءة آلية خاصة بها و ليست استباق النتائج للوصول إلى ما يشبع شوق قلبنا و يريحنا.

تفضلت و قلت:

اقتباس:ثالثا : الاستنتاج ان مكر الله هو مكر حميد ليس كمكر البشر المذموم وان كيفية مكر الله تلخصت فى اخبار عبدة محمد بان هناك من يريد قتلة وليس كما تريد ان تصور لنفسك بان مكر الله هو مكر سىء يريد من خلالة ضلال عبادة المؤمنين بة

هل رأيت كيف تستنتج النتائج يا أستاذ عبد الرحمن؟ حتى الصفة الذميمة جعلتها حميدة مادامت تخدم شأن الله و لذلك لم تتردد في أن تقول إن هناك "مكر حميد". المكر هو المكر و الخداع هو الخداع و الضار هو الضار إلخ و ليس فيها حميد أو خبيث كالأورام الجسدية.
أيضا، صفة المكر هنا ما هي إلا إسقاط للبدوي على ما يراه في إلهه حيث كانت الطبيعة الصحراوية تقتضي المراوغة و الحيلة و الكثير من المكر و الدهاء و يتم مدحها أيّما مدح و لذلك لما اتصف بها الله من منظور هذا البدوي جاءت و كأنها وسام شرف يتقلده الإله و كأنها تدل على عبقريته. و حتى يومنا يا عزيزي يخلط العربي ما بين العبقرية و المكر و ليس غريبا في ثقافتنا الشرقية أن تجدهم يقولون عن الشخص الماكر الداهية بأنه نابغ و عبقري و "فهلوي". و هكذا جاء "الله" كإفراز لمخيلة البدوي الشرقي في صفاته.

بالنسبة لما قلته عن المسيحية فلن أرد عليه و لست بحاجة أن أرد عليه لأن كل دين يؤخذ في سياقه الخاص به و لا يجب خلط الحابل بالنابل و كأن فساد المسيحية يثبت لك صحة الديانة المحمدية. أي منطق هذا يا عبد الرحمن؟!

اقتباس: وهذا الاهم لماذا يا ابراهيم تتطاول على دين سيدك محمد واراك تحمل فى صدرك كره اجدادك كفار قريش

هنا ملاحظتان:
1. سيدنا محمد هو سيدنا لأجل خاطرك أنت فقط، و لكن ليس لأني ارتضيته سيد على حياتي.
2. أجدادي ليسوا كفار قريش بل هم الأقباط و لأنهم لم يقدروا على دفع الجزية أمام سيف محمد اعتنقوا الإسلام و ولدت أنا سليلهم: محمديّ آخر!

سيد عبد المسيح من فضلك لن التفت لردك الان حتى انتهى من حوارى مع ابراهيم هذا رجاء اخوى ومن ثم ساتناول الرد عليك ولك فائق احترامى


عبد الرحمن ويصا

بسم الله الرحمن الرحيم


اقتباس ::

بالنسبة لما قلته عن المسيحية فلن أرد عليه و لست بحاجة أن أرد عليه لأن كل دين يؤخذ في سياقه الخاص به و لا يجب خلط الحابل بالنابل و كأن فساد المسيحية يثبت لك صحة الديانة المحمدية. أي منطق هذا يا عبد الرحمن؟!



ـــــــــــــــــــــــــــــ




كنت اظنك سترد باكثر من هذا ولكن هذا هو الافلاس بعينة سيد ابراهيم



اقتباس :

2. أجدادي ليسوا كفار قريش بل هم الأقباط و لأنهم لم يقدروا على دفع الجزية أمام سيف محمد اعتنقوا الإسلام و ولدت أنا سليلهم: محمديّ آخر!


ـــــــــــــــــــــــــــــ



[SIZE=6]كنت احسب ان اجدادك كانوا مسلمين ولكن ولكن نصيحة منى لا تتكلم عن السيف اتعلم لماذا انظـــــــــــر

(( لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لألقي سَلاماً عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لألقي سَلاَماً، بَلْ سَيْفاً.فَإِنِّي جِئْتُ لأَجْعَلَ الإِنْسَانَ عَلَى خِلاَفٍ مَعَ أَبِيهِ، وَالْبِنْتَ مَعَ أُمِّهَا، وَالْكَنَّةَ مَعَ حَمَاتِهَا.))


[MODERATOREDIT]اياك والتحدث عن ما تسمية الارهاب فى الاسلام لان نصرانيتك هى التى ابتدعت الارهاب ونصيحة منى ابراهيم فكر دائما قبل ان ترد على اى مداخلة لى لاننى اقسمت وانت ترى جراء قسمى ما يحدث لك[/MODERATOREDIT]


عبد الرحمن ويصا

اقتباس:[MODERATOREDIT]لاننى اقسمت وانت ترى جراء قسمى ما يحدث لك[/MODERATOREDIT]

[MODERATOREDIT]هل هذا تهديد؟[/MODERATOREDIT]

ثم يحدثونك عن الإرهاب!

تحياتي للجميع و عذرا للتطفل...

بالنسبة للآية الكريمة فالقصد من القول "يمكرون و يمكر الله" ليس وصف الله تعالى بالمكر، ثم الله نفسه هو الذي قال ذلك فكيف يصف نفسه بهذه الصفة؟

عموما القصد من أن الله تعالى يمكر هو التالي:
كل إنسان مؤمن يعمل ما يظن أنه سيدخله الجنة بإذن الله تعالى، و لكن البعض قد يصل لمرحلة يظن فيها أن مأواه الجنة لا محالة و أنه مستحيل عذابه في الآخرة و هذا هو الخاسر فقد يأتي يوم القيامة و يجد ذنوبه أكثر من حسناته و نحن نعلم أن ذنوب الإنسان و حسناته مكتوبة له مهما كانت و الله تعالى أخبرنا أنه "من يعمل مثقال ذرة خيرا يره" و "من يعمل مثقال ذرة شرا يره" و حذرنا و لكن بعضنا نسي أو تناسا ذلك التحذير و بات يظن نفسه في مأمن من الله...

و الله خير الماكرين.... أي أنه يمكر بالخير لا مكر الماكرين من البشر

تحياتي الوردية (f)

أخوي كمبيوترجي :

كيف حالك؟ أفتقدك كتير. أتمنى أن أراك من وقت لآخر و نسمع أخبارك و تكون دوما بخير و في ارتفاع في كل خير.

جاء فى كتاب القراءة الرشيدة للصف الاول الابتدائى

الثعلب المكار

والحلة فوق النار

من المعروف ان المكر السىء يحيق باهله
ونربأ بالله تعالى الذى يعبده المسيحيين وننزه عن صفة خبيثة تلصق بالانسان الخبيث وهى المكر

ولا مشكله لدينا ان يلصقها المسلمين بالاههم

كما ننزه الهنا عن الصلاة والسلام على احد مخلوقاته و اله وصحبه وهو الذى تجثو له كل ركبة تحت السماء وفوقها ايضا ولا مشكلة لدينا ان يصلى اله المسلمين على احد مخلوقاته او عليها كلها

وننزه الهنا ايضا عن الصفات الاخرى الذى يتجاسر البعض ممن لم يعطوا الله حق قدره من التبجيل ولا مشكلة لدينا ان يصف المسلم الله بما يريد

واضح ان الالهه التى يتحدث عنها اصحاب الاديان تختلف عن بعض ولا يمكن ان تكون نفس الاله

كل صاحب ديانة عليه ان يعبد الله الذى يعرفه ويصفه بصفاته من واقع كتبه المقدسة وانبيائه سواء كانت جيدة او كريهه

ولا مشكلة لدى شخصيا ان يفعل المسلم مايريد بالهه لانه ليس الهى ولا اعرفه ولا اريد ان اعرفه ايضا

وهذا هو مسك الختام فى مناقشة اله الاسلام