هملكار
عضو رائد
المشاركات: 977
الانضمام: Feb 2002
|
راحت عليك يا أحمد الجار الله
أحمد الجارالله ورئيس تحرير "الدستور" الأردنية على رأسها
لائحة اغتيالات جديدة تستهدف إعلاميين
وسياسيين في لبنان والكويت والأردن
باريس ¯ بيروت ¯ »السياسة«:
حذرت مصادر داخل الاستخبارات الفرنسية أمس أطرافا سياسية لبنانية مقيمة في باريس موقتا من وجود »لائحة جديدة للاغتيالات تضم اكثر من 20 سياسيا من الصف الثاني وإعلاميا في لبنان ودولتين عربيتين أخريين على الاقل, بعدما وضعت لائحتان سابقتان لاغتيال زعماء تيارات واحزاب لبنانية على الرف بسبب فرار عدد من هؤلاء الى الخارج ونزول الاˆخرين تحت الأرض«.
وقالت المصادر ان هذه اللائحة التي حصل عليها »جهاز استخبارات خليجي في بيروت قبل اسبوعين« وابلغ مسؤولين لبنانيين بمحتواها »لكنهم لم يأخذوها على محمل الجد بسبب الشائعات الكثيرة عن لوائح مماثلة«, لم تحمل اسم المذيعة اللبنانية مي شدياق التي تعرضت الأحد الفائت لمحاولة اغتيال, وانما ضمت أسماء تسعة صحافيين وإعلاميين بالاضافة الى ثمانية سياسيين من الصف الثاني في بعض الاحزاب والتيارات »يمكن الوصول اليهم بسهولة«, وثلاثة صحافيين بينهم رئيسا تحرير صحيفتين في الكويت والأردن«.
ونسبت المصادر الى معلومات لها من بيروت »ان اثنين من رؤساء مجالس إدارات الفضائيات التلفزيونية اللبنانية وثلاثة رؤساء تحرير صحف, واربعة معلقين (محللين) صحافيين, أدرجت اسماؤهم على لائحة الموت الجديدة الموضوعة قبل محاولة اغتيال المذيعة شدياق, والتي حملت اسمي صحيفتي »السياسة« و »الرأي العام« الكويتيتين وصحيفة »الدستور« الأردنية وتحديدا رئيسي تحرير »السياسة« أحمد الجارالله و »الدستور« أسامة الشريف.
واكدت المصادر ان اجهزة الأمن الفرنسية والأميركية »تدرس بعناية الأسماء الواردة في هذه اللائحة قبل تحذير الدولة اللبنانية واصحابها المدرجين عليها من إعلاميين وسياسيين خوفا من ان تكون مدسوسة ضد الاستخبارات السورية التي تقول المعلومات الفرنسية انها وراءها«.
وذكرت المصادر أن جهاز الاستخبارات الخليجي الذي وزع هذه اللائحة على أجهزة الاستخبارات الغربية والعربية الحليفة »حذر من ان واضعي اللائحة قد يلجأون الى اساليب جديدة غير متبعة من قبل للوصول الى أصحاب الأسماء الواردة في اللائحة واغتيالهم«.
وتعتقد المصادر الفرنسية ان الاستخبارات الخليجية هذه, قامت بتوزيع معلوماتها على الاستخبارات الحليفة لها »بعدما ادركت ان الحكومة اللبنانية لم تأخذ لائحتها الجديدة على محمل الجد وتعاملت معها بإهمال, لأسباب مجهولة«.
وكانت صحف لبنانية تعرضت للقصف بالصواريخ ولمحاولات تفجير مبانيها اكتشفت في اللحظات الأخيرة, كما فر عدد من رؤساء تحريرها ومقدمي برامج تلفزيونية تابعة لها الى الخارج هربا من ورود اسمائهم في »لوائح اغتيالات« سابقة, كما تعرضت صحيفة »السياسة« الى تفجير برسالة مفخخة مرسلة الى رئيس تحريرها وناشرها أحمد الجارالله اصابت سكرتير مكتبه باضرار في وجهه في العاشر من ديسمبر الفائت, وتبين انها ارسلت مع رسائل اخرى من بيروت.
وأكدت اوساط صحافية لبنانية ل¯ »السياسة« امس في بيروت ان عددا من رؤساء تحرير ومحرري بعض الصحف التي كانت حتى اغتيال رفيق الحريري مقربة جدا من سورية ويزورونها دوريا, »انقطعوا عن زيارتها بعدما تلقوا تهديدات مباشرة وبالواسطة لانهم وقفوا الى جانب الكشف عن قتلته حتى من دون ان يوجهوا اي اتهامات الى السوريين, فيما بعض هذه الصحف التي توزع في دمشق حوصرت وفرضت عليها الرقابات المسبقة التي تؤخر توزيعها اياما عدة, كما جمدت مداخيل مبيعاتها منذ ابريل الماضي بعدما كانت تحصل على اموال هذه المداخيل من »الشركة العربية لتوزيع المطبوعات« التابعة للحكومة السورية في نهاية كل شهر«.
|
|
09-30-2005, 09:44 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
راحت عليك يا أحمد الجار الله
جارالله المنافق
|
|
10-03-2005, 02:14 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}