muslimah
ATmaCA
الحرية ليست تهمة نتبرأ منها أو نعير بها
انها قيمة أخلاقية وانسانية يدافع بعض الناس عنها وبقدم حياته رخيصة في سبيلها
و لو أن هذا الموضوع ليس هو المكان المناسب لمناقشة منطلقات الفكر القرآني لكن لا بأس
الذي يكفر ببعض الكتاب هو الذي يعتقد أن القرآن كتاب ناقص ومشفر و بحاجة إلى أن بعض النصوص التي تكمله و تفك الشيفرة التي فيه خصوصا تلك النصوص التي كتبت بعد قرون من وفاة الرسول (ص)
على أي حال إذا أردتم الاستفاضة في بحث هذه الجزئية فأحيلكم الى مقالين للدكتور أحمد صبحي منصور هما:
1- الاسناد فى الحديث
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?t=2&aid=31305
2- القرآن وكفى مصدرا للتشريع
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?t=2&aid=29467
تحياتي و آمل أن أراكم في المنتدى
إبراهيم
الله يبارك فيك يا برهوم
سنقوم بنشر العديد من الكتب في موقعنا وكما يقول المثل رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة و على فكرة هناك موقع باللغة الانجليزية مشابه لموقعنا نفكر جديا بالاندماج معه ليصبح هناك منتدى عربي وانجليزي في نفس الموقع
سأكون سعيد لو تفضلت بدعوة زميلك الذي ذكرته
اقتباس:بعد قراءتي لكتاب صغير لإسماعيل أدهم، مقتنع أن القرآن هو المصدر الوحيد الصادق للشهادة الإسلامية على صحة الدين
أسعد كثيرا عندما أقرأ كل يوم اسماء كتاب و مفكرين قرآنيين
شكرا جزيلا لمرورك يا ابراهيم
الزعيم رقم صفر
الآية التي ذكرتها تخاطب الرسول و تختصه وحده ولا تخاطب عموم المسلمين المؤمنين فهي تخبره أنه لن يمكنه أن يرضى اصحاب الديانات الأخرى من الناحية العقائدية و الفكرية وليس من نواحي أخرى مثل العلاقات الانسانية إلا إذا أصبح منهم و ترك ملته.
أما التوجيه القرآني بخصوص المسيحيين فهو يفيد أن كل من يؤمن بالله و اليوم الآخر وعمل صالحا سوف يدخل الجنة
(
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ )
صدق الله العظيم
ولو كان المسيحيون و اليهود من أهل النار لما سمح لنا القرآن أن نتزوج منهم وهم بشهادة القرآن مسلمين
((الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ مِن قَبْلِهِ هُم بِهِ يُؤْمِنُونَ * وَإِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ قَالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّنَا [SIZE=5]
إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ * أُوْلَئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُم مَّرَّتَيْنِ بِمَا صَبَرُوا وَيَدْرَؤُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ ))
مودتي