امرأة تم "انتهاك عرضها" أمام زوجها واشقائه
ضابط عراقي يكشف عن حالات تعذيب واغتصاب في ملجأ "الجادرية"



دبي - العربية. نت

كشف تقرير أرسله ضابط برتبة لواء إلى رئيس الوزراء العراقي ابراهيم الجعفري عن تفاصيل ومعلومات جديدة فيما بات يعرف بفضيحة "ملجأ الجادرية"، وهو القبو الذي استخدم لتعذيب معتقلين عراقيين بعد خطفهم.

وأشار الضابط رافق القوات الأميركية خلال تفتيش الملجأ منتصف تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي الى ان البحث عن طفل خطفته دورية للشرطة، قاد الى معرفة تفاصيل ما جرى في المعتقل الذي كان في السابق مقراً لوزير الداخلية السابق فلح النقيب، قبل ان تحوله الوزارة الى معتقل لم يدرج ضمن السجون الرسمية.

وبحسب صحيفة "الحياة" اللندنية، فقد أكد اللواء جواد رومي الدايني في تقريره الى الجعفري أن تظاهرة نظمها ذوو المعتقلين في الأعظمية تمكنت من تقديم شكوى الى آمر اللواء الثاني الاميركي في المنطقة (العقيد دسيالفو) الذي حاول الاستفسار من الأهالي عن أسباب اعتقال ذويهم، بينهم حسن عماد (15 سنة)، علماً أن خال الطفل استاذ في جامعة اورغوان ويحمل الجنسية الأميركي، وكان قدم شكوى الى الكونغرس.

ويتابع التقرير ان والدة المعتقل التقت المسؤول الاميريكي مرة ثانية، وأبلغته ان معلومات غير رسمية أكدت لها وجود ابنها في معتقل في الجادرية، فدهمت قوة اميركية تصاحبها قوة من الجيش العراقي المكان، بقيادة الجنرال هورست وطلبت لقاء "العميد عباس" المسؤول عن المعتقل والذي قال لقوات الأميركية ان القبو لا يضم سوى 41 معتقلاً "تم تسفيرهم" ولم يبقَ فيه سوى سبعة أشخاص. لكن الجنرال هورست لم يصدق كلامه، وطالبه بفتح كل الغرف ليتأكد بنفسه، فاكتشف وجود 200 معتقل تعرضوا لشتى أنواع التعذيب. وصرخ أحدهم: "كل هؤلاء المعتقلين أحسن مني لأن قوات الحسين من مغاوير الداخلية اغتصبت زوجتي أمامي وأمام أخوتي الأربعة الموجودين معي في المعتقل حالياً، مع العلم انني من عائلة شيعية وليس لي علاقة بالإرهاب".

ويفصل التقرير ظروف تعذيب المعتقلين في القبو، فيؤكد أنهم لم يكونوا يتناولوا سوى "لفة تمن" (شطيرة داخلها رز) ويتم تعذيبهم على أيدي مقنعين".

واكتشفت قوة الدهم غرفة صغيرة احتجز فيها ثلاثة ضباط من وزارة الداخلية برتب عميد ومقدم ونقيب لم يكن يسمح لهم بالذهاب الى دورة المياه سوى مرة واحدة في اليوم.

كلا الأخوين مضراط ولكن ــــ شهاب الدين أضرط من أخيه

دعوت على عمرو فمات فسرني ــــ وعاشرت أقواما بكيت على عمرو


جبنا الأقرع ليونسنا، كشف عن قرعته وخوفنا

وعلى رأي مظفر النواب:

والقادم أخطر.

اقتباس:  حسان المعري   كتب/كتبت  

ويتابع التقرير ان والدة المعتقل التقت المسؤول الاميريكي مرة ثانية، وأبلغته ان معلومات غير رسمية أكدت لها وجود ابنها في معتقل في الجادرية، فدهمت قوة اميركية تصاحبها قوة من الجيش العراقي المكان، بقيادة الجنرال هورست وطلبت لقاء "العميد عباس" المسؤول عن المعتقل والذي قال لقوات الأميركية ان القبو لا يضم سوى 41 معتقلاً "تم تسفيرهم" ولم يبقَ فيه سوى سبعة أشخاص. لكن الجنرال هورست لم يصدق كلامه، وطالبه بفتح كل الغرف ليتأكد بنفسه، فاكتشف وجود 200 معتقل تعرضوا لشتى أنواع التعذيب. وصرخ أحدهم: "كل هؤلاء المعتقلين أحسن مني لأن قوات الحسين من مغاوير الداخلية اغتصبت زوجتي أمامي وأمام أخوتي الأربعة الموجودين معي في المعتقل حالياً، مع العلم انني من عائلة شيعية وليس لي علاقة بالإرهاب".

إذا من المسؤول عن المعتقل؟ اللهو الخفي؟

المعرى :

بالفعل خبر تافه أوييييي .. ولاله فكاهة ولا مازية


لماذا معلوماتكم دائما التى تودون طرحها
هى عبارة عن مجاهيل فى مجاهيل كما تفضل الزميل جلجاميش
انظر كم مجهول فى الخبر لا نعلم عنهم شيئا :
ساطبع الخبر مرة اخرى و المجاهيل سالونهم بالاحمر :
........................

كشف تقرير أرسله ضابط برتبة لواء بعد خطفهم.

وأشار الضابط رافق القوات الأميركية خلال تفتيش الملجأ منتصف تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي الى ان البحث عن طفل خطفته دورية للشرطة، قاد الى معرفة تفاصيل ما جرى في المعتقل الذي كان في السابق مقراً لوزير الداخلية السابق فلح النقيب، قبل ان تحوله الوزارة الى معتقل لم يدرج ضمن السجون الرسمية.

وبحسب صحيفة "الحياة" اللندنية، فقد أكد اللواء جواد رومي الدايني في تقريره الى الجعفري أن تظاهرة نظمها ذوو المعتقلين في الأعظمية تمكنت من تقديم شكوى الى آمر اللواء الثاني الاميركي في المنطقة (العقيد دسيالفو) الذي حاول الاستفسار من الأهالي عن أسباب اعتقال ذويهم، بينهم حسن عماد (15 سنة)، علماً أن خال الطفل استاذ في جامعة اورغوان ويحمل الجنسية الأميركي، وكان قدم شكوى الى الكونغرس.

ويتابع التقرير ان والدة المعتقل : "كل هؤلاء المعتقلين أحسن مني لأن قوات الحسين من مغاوير الداخلية اغتصبت زوجتي أمامي وأمام أخوتي الأربعة الموجودين معي في المعتقل حالياً، مع العلم انني من عائلة شيعية وليس لي علاقة بالإرهاب".

ويفصل التقرير ظروف تعذيب المعتقلين في القبو، فيؤكد أنهم لم يكونوا يتناولوا سوى "لفة تمن" (شطيرة داخلها رز) ويتم تعذيبهم على أيدي مقنعين".

واكتشفت قوة الدهم غرفة صغيرة احتجز فيها ثلاثة ضباط من وزارة الداخلية برتب عميد ومقدم ونقيب لم يكن يسمح لهم بالذهاب الى دورة المياه سوى مرة واحدة في اليوم.
............
...........

الادهى و الامر ان الخبر المنقول قد عمل منه ناقله سلطة خبرية .(تبولة)
فهو يكتب عن تقرير للواء جواد رومى و يخلط قصة الاغتصاب ببراعة و كانها من التقرير و هى فى الواقع ليست الا من خيال المؤلف الواسع .

و اخيرا :
اين الرابط يا حسان
ضعه الله يخليك لانى اشعر انك لم تضع الرابط لسبب ما

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

اؤمن بنزاهة بعض الاشخاص ,وانا على اتصال بهم كل يومين اوثلاثة بالطبع هم في بغداد ,واحد منهم ضابط شرطة في مركز شرطة بغداد الجديدة,المنطقة التي كنت اعيش فيها ,قال لي مرة,انهم مسكو مجاهد سوري الجنسية,صغير السن,قالو له انت صغير السن مالك ومال الجهاد والمقاومة ,سوف نطلق سراحك هذة المرة ,وراجع الى بلدك معزز مكرم .

المهم بعد فترة ,قبض على الاخ وهو يحاول ان يزرع متفجرات في طريق عام ,بعد اطنان من الركل والرفس واللكمات ,اهتدى واحد من ضباط الشرطة في المركز الى حل ناجع لحالتة ,وكان واضح من التحقيق ان الاخ سلفي مؤمن بعبد الوهاب والشلة التي قبلة وخلفة .

حل سرمدي لمشكلتة ,ولكن ارجع واقول لا شي شخصي شباب ,واحد من الضباط كان عندة ميول مثلية يحب الغلمان والاخ كان حليوة ,قال سوف اعلمة واعطية درس ,لاط بالغلام وقال هذا هو الجهاد الذي سوف تتعلمة في حياتك .

انتهت القصة .

عموما

محارب النور

لا شي شخصي

(f)

مسؤول عراقي سابق يؤكد وجود مراكز سرية لتعذيب السجناء


كشف مسؤول سابق في وزارة الداخلية العراقية النقاب عن ما وصفها ببعض أساليب التعذيب التي يتعرض لها السجناء في تلك الوزارة خصوصا السجناء المتهمين بأن لهم علاقة بالمقاتلين.


إذ أبلغ الرئيس السابق للقوات الخاصة بوزارة الداخلية العراقية اللواء منتظر جاسم السامرائي -واللاجئ في الأردن حاليا- إذاعة فرانس إنترناسيونال الفرنسية, أن "معظم أعمال التعذيب تمارس في معتقلات سرية وليس في مخافر الشرطة العادية".


ووصف الكيفية التي تم فيها تعذيب نجم الطاخي -وهو أحد الزعماء المسلحين المفترضين- قائلا "رأيت كيف تعرض للتعذيب على يد سجانيه, لقد تعرض للتعذيب بالكهرباء وللجلد بالكابلات وقاموا بغرز مسامير في جسده". وأكد أن باستطاعته إعطاء تفاصيل عن هويات وتواريخ متعلقة بعشرات الحالات.


المسؤول السابق -الذي تعرض لمحاولة اغتيال في أبريل/نيسان الماضي- قال إنه غادر العراق في الآونة الأخيرة بعد محاولات فاشلة للفت أنظار كبار المسؤولين العسكريين إلى هذه الممارسات. واتهمت المنظمات السياسية والدينية حكومة رئيس الوزراء الشيعي إبراهيم الجعفري بالتساهل على الأقل مع هذه الممارسات.


وفي إشارة إلى معتقل الجادرية في بغداد -الذي أغلقه الجيش الأميركي في وقت سابق- أكد السامرائي وجود تسعة معتقلات سرية أخرى رصد ثلاثة منها في بغداد وثلاثة أخرى على الأقل في مناطق ذات أغلبية شيعية.


المصدر: http://www.aljazeera.net/NR/exeres/F834E85...5B5BC1A8230.htm

معلش محارب النور، يقال اغتصب الغلام، أو هتك عرضه.

وهذه جريمة بذاتها، ونحن إذ نتصور صدور الجرائم من الناس مع استقباحنا لها، فإننا نستقبحها أضعافا حين تصدر ممن يفترض فيه الحفاظ على القانون.

حين يخطئ الغلام ويزرع متفجرات، فإن خطأه ينسحب على نفسه فحسب (بعيدا عن اللمز الخفي الظاهر بالسوريين)، وعندها لا نترك الغلام يذهب، ولا نشل عرضه، بل هناك اختراع راق لم يصل لشرطتك العراقية الباسلة، وهو ليس جهاد الدبر قطعا، بل هو المحكمة.

الشرطة عزيزنا ليس مطلوبا منها أن تعاقب، ولا أن تحاكم، بل كل صلاحيتها تنحصر بالضبط والإحضار.
أتمنى عليك زميلنا العزيز أن تنقل إسم هذا الشرطي إلى المحكمة المختصة، حتى تجد له شفاء سرمديا من ميوله لاغتصاب الرجال، فمثله إن وجد في مجتمع دمره تدميرا.

أما إن وافقته على فعله وصمتت صمتا مبينا، فعليك أن تصمت على أية جريمة صنعها غيره، فليس مجرمكم بخير من مجرم غيركم (أَكُفَّارُكُمْ خَيْرٌ مِّنْ أُوْلَئِكُمْ أَمْ لَكُم بَرَاءةٌ فِي الزُّبُرِ*)

قد يكون الغلام أراد أن يفجر في أمريكا وحدها، وقد يكون ليس له علاقة بأية تفجير، إلا أن شرطتك الباسلة قد استهوت أدبار الرجال، وجعلوا يقطعون السبيل ويأتون في ناديهم المنكر، ويتراضون به، وصنيع هؤلاء ليس بعده إلا ما أصاب الأمم.

اللهم نشهدك أننا لم نحضر، ولم نرضى، وأنكرنا إذ سمعنا، فلا تؤاخذنا بفعل السفهاء والفساق والظلمة والمجرمين.

هل هذا يدعو للفخر؟! :mad:

طبعا قام "لاعقي البسطار الامريكي" عقب سقوط بغداد بتحذير سكان شارع حيفا من فلسطينيين و سوريين بالرحيل و الا اغتصبوا نسائهم .... الفلسطينيون اللذين علموا نذالة جيرانهم ، رحلوا سريعا، اما الكثير من السوريين (اتباع امين الحافظ) فقد اثروا البقاء. طبعا نشامى البسطار الامريكي اغتصبوا نسائهم بعد ان سفكوا دماء الرجال.

لا ادري ماذا اقول؟؟!!
انتم (شيعة و اكراد العراق) ستخسرون تاييد ما تبقى من متعاطفين بسخافاتكم و جرائمكم التي تفوق حقارة الزرقاوي و التكفيريين.

اقتباس:  محارب النور   كتب/كتبت  

حل سرمدي لمشكلتة ,ولكن ارجع واقول لا شي شخصي شباب ,واحد من الضباط كان عندة ميول مثلية يحب الغلمان والاخ كان حليوة ,قال سوف اعلمة واعطية درس ,لاط بالغلام وقال هذا هو الجهاد الذي سوف تتعلمة في حياتك .

انتهت القصة .

عموما  

محارب النور  

لا شي شخصي  

(f)

الزميل خالد ...

تعرف كم احترمك ,ولكن انا ناقل خبر فقط ,ناقل الكفر ليس بكافر ,ومن قال لك ان الشرطة ملائكة,اذكر ان برنادر شو قالها مرة ,ان سقط المرء اصبحا شرطيا,وهذة الانتهاكات موجودة في كل زمان ومكان,انا صريح بما انقل لا ازوق ولا اضع رتوشا ,هذا واقع وتعرف كم احب الواقعية وانقلها كم هي .

ولكن اعيب من يجمل واقع رهيب ويترحم علية .

محارب النور

من وسط الشواش خلق .(f)