مراعاة للمشاعر: الكرنفال السنوي الالماني يبتعد عن التعرض للاسلام

دوسلدورف 9 شباط/فبراير ( د ب أ)-
أعلن المسئولون عن تنظيم أكبر كرنفال سنوي يتم تنظيمه في ألمانيا ويعتمد علي المواكب التي تسير في الشوارع منعهم أي أشكال التعرض للدين الاسلامي.

يأتي ذلك وحسب رأي المنظمين بعد موجة الاحتجاجات الواسعة التي أثارتها الرسوم الكاريكاتورية التي اعتبرها كثير من المسلمين مسيئة للنبي محمد.

وأضاف منظمو الاحتفال أن الاشكال أو الرسوم التي ستتعرض للاديان لن تلعب دورا يذكر في احتفال هذا العام الذي تشهده منطقة نهر الراين ويحضره أكثر من مليوني شخص.

وأكد مسئولو المهرجانات الترفيهية في المدن الالمانية الاخرى تراجعهم عن التعرض للاديان انطلاقا من عدم تصعيد الازمة واحتراما لمشاعر الاخرين.

وفي معرض تعليقه علي هذه الخطوة قال فولكر فاجنر رئيس لجنة تنظيم الكرنفال: "لا يحق لانسان السخرية من أشياء يعتبرها الاخرون مقدسة".
انتهى الخبر

عندما بدأ التعدي على رسول الله صلى الله عليه وسلم حاول المسلمون الاعتراض بشكل حضاري ولقاء رئيس الوزراء الدنماركي ورفع قضية في المحكمة، فلا وافق رئيس الوزراء على اللقاء ولا قبلت المحكمة بالقضية، وبعد المقاطعة والتهديد والوعيد دعا رئيس الوزراء للقاء، وقبلت المحكمة القضية، وانتقد دول العالم ورؤسائه التعدي وبدأ الأمر يصل للمهرجانات.
ثم يقولون لنا لماذا غضبتم؟ لأن الذوق لم ينفع :)

زميل طوفان :yes:

لا بأس بها أن تشير للمصدر لا يضر ذلك

الفكرة الثانية: أظن ان التفاؤل شعور جميل يحسد عليه البعض:lol: لكنه من غير الصحي أن يشعر المرء ذات صباح وقد نمت عضلاته بشك عجيب أو كأن يحلم بأن يكون يتفشكل مدهوشا بمصباح علاء الدين وكان ما كان...

اما عن قبول المحكمة (أية محكمة) ل"لقضية" فأرجو ان تحيطنا بوقائع دقيقة وتواريخ واشارة الى المصدر

قصة قصيرة جدا...

ديك على قن دجاج ,رمى صاحب القن بديك اكثر فتوة من ديك المسيطر على القن ,المهم تحصيل حاصل حصلت معركة ضارية بين الديكين الديك العجوز استخدم كل تكنيك عندة من اجل التغلب على ديك الشاب ,المهم انتصر علية ,ما صدق من نشوة الانتصار ,قفز على اعلى مدخنة في البيت وبدء في صياح بشكل عالي ,وينفح في صدرة وعرفه يكاد ينفجر من النشوة ,ولحظة من الزمن ,هجم علية نسر استدل علية بصياح..صياح الديك المنتصر ,وقع بين مخالبة ونهش لحمة وحمل الباقي الى فراخة .

محارب النور

لا شي شخصي بالمرة

(f)

أبدي

هل تعتقد انهم خائفين من المقاطعة ...

المشكلة لم تعد المقاطعة بل العنف والجنون الذي عم العالم الاسلامي اليوم

ويا ترى كم مسلم توفي لحد الان ؟؟؟وكم شخص غير مسلم توفي من اجل الرسوم؟؟

اعتقد ان افغانستان وحدها فقدت ستة مسلمين من اجل الرسوم حين هجموا على السفارة الامريكية

فمن يا ترى الذي ضرب بالحذاء ؟؟ الذي فقد بشرا من اجل رسوم ام الذي سكت مراعاه للمجنون الذي امامه؟