صمع
يقال: هو أَصْمَعُ القلب، إذا كان متيقِّظاً ذكيَّاً. والأَصْمَعانِ: القلبُ الذكيُّ والرأيُ العازمُ.
والأصْمَعُ: الصغيرُ الأذنِ، والأنثى صَمْعاءُ. والصَمْعاءُ: البُهْمى إذا ارتفعت قبل أن تَتَفَقَّأَ.
ويقال: خرج السهم مُتَصَمِّعاً، إذا ابْتَلَّتْ قُذُذَهُ من الدم وغيره فانضمَّتْ. ويقال: الكلابُ
صُمْعُ الكعوب، أي صغار الكعوب. وأتانا بثريدة مُصَمَّعَةٍ، إذا دُقِّقَتْ وحُدِّدَ رأسُها.
وصَوْمَعَةُ النصارى: فَوْعَلَةٌ من هذا، لأنَّها دقيقة الرأس. من الصحاح ..
صمع
أذن صمعاء، وقد صمعت صمعاً وهو صغرها ولزوقها بالرأس. ورجل أصمع. وقوائم
ورماح صمع الكعوب: لطافها. قال النابغة:
فبثهن عليه واستمرّ به صمع الكعوب بريات من الحرد
وقال:
وكائن تركنا من عميم مخول شحا فاه مشحوذ الحديدة أصمع
من كتاب نهج البلاغة .
صمع
الصَّمَع: مصدر الأصمع صَمِعَتْ أذنه صَمَعاً، أي: صغُرت، وضاق صِماخها. قال:
حتى إذا صرّ الصّماخ الأصمعا
يعني الحمار إذا رفع أذنيه.
ويقال للظليم: أصمع لرفعه أذنه. والأنثي صمعاء.
وامرأة صمعاء الكعبين، أي: لطف كعبها، واستوى. وقناة صمعاء، أي: لطيفة العقد،
من كتاب العين.
ص م ع
صَمِعَتْ أذنه صَمَعا، وهي صَمْعاءُ: صغرت ولم تطرف، وكان فيها اضطمار ولصوق
بالرأس. وقيل: هو أن تلصق بالعذار من أصلها، وهي قصيرة غير مطرفة. وقيل: هي التي
ضاق صماخها، وتحددت. رجل أصْمَع، وامرأة صَمْعاء من المعز: التي أذنها كأذن الظبي،
بين السكاء والأذناء.
وظبي مُصَمَّع: أصْمَعُ الأذن، قال طرفة:
من كتاب المحكم و المحيط الأعظم
ص-م-ع
الأَصْمَع: الصغيرُ الأُذُنِ من الناسِ وغيرِهم، ومنه حديثِ عليٍّ رَضِيَ اللهُ عنه: كأنِّي برجلٍ
من الحَبشَةِ أَصْعَلَ أَصْمَعَ أَحْمَشَ السَّاقَيْنِ يَهْدِمُ الكَعبَةَ. قال الأَصْمَعِيّ: قولُه: أَصْعَل،
هكذا يُروى، فأمّا في كلامِ العربِ فهو صَعْلٌ، بغيرِ ألِفٍ وهو الصغيرُ الرأسِ، وكذلك
الحَبشَة. وقال أبو عُبَيْدٍ: وقد روى بعضُ الناسِ أنّ الأَصْعَلَ لُغةٌ في الصَّعْلِ ولا أدري عمَّن
هو. الأَصْمَع: السيفُ القاطِع عن المُؤَرِّج. قال: الأَصْمَعُ أيضاً: المُتَرَقِّي أَشْرَفَ المَواضِع.
من كتاب تاج العروس من جواهر القاموس
صمع
صَمِعَتْ أُذنه صَمَعاً وهي صَمْعاءُ: صَغُرَت ولم تُطَرَّفْ وكان فيها اضْطِمارٌ ولُصوقٌ
بالرأْس، وقيل: هو أَن تَلْصَقَ بالعِذارِ من أَصلها وهي قصيرة غير مُطَرَّفة، وقيل: هي التي
ضاق صِماخُها وتَحدَّدَت؛ رجل أَصْمَع وامرأَة صَمْعاءُ. والصَّمِعُ: الصغير الأُذن المليحها.
والصَّمْعاءُ من المَعز: التي أُذنها كأُذن الظبي بين السَّكّاء والأَذْناءِ.
والأَصْمَعُ: الصغير الأُذن، والأُنثى صمعاءُ. وقال الأَزهري: الصمعاء الشاة اللطيفة الأُذن
اقتباس: ضياء كتب/كتبت
الموضوع شكله فيه طرنيب أو لعبة شدة والأص معي
:bye:
ولو اني لست من طرح الموضوع.....
اجابة صحيحة يا ضياء !
بالمناسبة هل تعرف القصة كاملة؟
صدقني يا Nils إني مش أكتر من خرمان على شي لعبة طرنيب أو تركس صارلي أكتر من 6 سنين ما لعبتهم منشان هيك أجت في داني الأص معي صدفة وحياتك مش أكتر. بس إذا الموضوع فيه قصة سمعنا اياها :97:
كان اجدادنا القدماء يلعبون الطرنيب
فرمى الاول الشب
والثاني رمى البنت
ورمي الثالث الختيار
واخيرا جاء دور الرابع فرمى الاص و صاح بحماس الاص معي
ونظرا لبطولته اصبح اسمه الاصمعي
على فكرة عندي لعبة تركس بالكمبيوتر فاذا على بالك خبرني
:97: