أستاذ العميد:

آسف على اللخبطة. ممكن تتفضل و تجرب مرة ثانية؟ و لك جزيل الشكر. و لا تخجل أبدا أن تطلب أي شيء مادام عندي و كما علمتني والدتي: الناس لبعضها.

أخوك:

إبراهيم

العزيز إبراهيم عرفات

أشكرك من كل قلبي على معروفك الذي أسعدني وعلى اهتمامك البالغ ، وأصبحت مدينا لك كثيرا .

وأرجو أن لا تبخل علي بالمزيد ، ووصية السيدة والدتك عظيمة جدا ، فربنا يحفظها ويرعاها ويطيل لك في عمرها .

وتقبل فائق تحياتي


العميد

الزميل العميد
تحية طيبه وكل عام وانتم بخير
ما سبب عزوفك عن المشاركه فى ساحة عقائد واديان؟
نشتاق كثيرا الى اسلوبك الرصين
تحياتى

عزيزي العميد:

تحية مجددة مرة ثانية،

بما أنك تعشق الكتب القديمة و التي لها صلة بالتراث العربي بعمومه،فإني أهديك الآن جزء من كتاب موسوعي له قيمته لا يقل تقديره، في ظني، عن دراسات بروكلمان و غيره من المنقبين بشكل نقدي في تراث الشرق. الكتاب للأب لويس شيخو اليسوعي و عنوانه "النصرانية و آدابها بين عرب الجاهلية". لربما هو إجابة لسؤال البعض عن حال الأدب النصراني قبل و بعد الإسلام و كيف تفاعل هذا الأدب مع البيئة فأكسبها طبيعة متلاصقة بالتراث العربي الإسلامي الذي سيعقب ذلك. يعجبني أن الكتاب يعتمد على علماء النقد الحديث كمراجع يشار إليها مثل فلهاوزن و الشهير بدراساته في كلا من الإسلام و المسيحية و الذي لو ذكرت اسمه اليوم في بعض الكنائس المحافظة لنظروا إليك بتأفف لأنه صاحب نظرية الـ documentary hypothesis و المتعلقة بالراويات الأربع في قراءة نصوص العهد القديم. يأتي الأب شيخو و بثقافته العربية الواضحة و يستخدم المنهج النقدي في تنقيب كنوز الماضي. و مع ذلك، ستجد أن هذا الكتاب تعرض للنقد لاحقا و قالوا إنه ينسب للنصرانية ما ليس من شعرائها وأن شعراء النصرانية لربما لم يتجاوزوا نفرين فقط. ربما. و ربما لا. للبحث و النقد الدؤوب أن يقول كلمته العلمية الأخيرة.
أهديك أخي العزيز هذا الجزء من كتاب أراه شيق و ممتق بمقاييس متعددة.

لتصفح الكتاب أو تحميله،اضغط هنا

مع خالص الشكر لأٍسرة نادي الفكر التي أتاحت لي و لك فرصة التواصل هذه عبر المعرفة. و شكرا كثيرا على كلمتات الجميلة و اذكرني بدعاكم الصالح.

(f)

الاخ ابراهيم شكرا لك على هذا الجهد الكبير وكم الفائدة التي تقدمها لنا من خلال ما توفروه هنا من كتب اكثرنا بامس الحاجة للاطلاع عليها والانتفاع من مضامينها....
جزيل الشكر (f)(f)(f)


اخي ابحث عن كتاب رائع جدا يبحث بذور النهضة الاوربية والمفكرين من رجال فكر ودين وغيرهم فيها بما ساهموا من نقد وتشخيص للسلبيات والامراض الاجتماعية التي كانت تمترس حينها وهز قدسية الكنيسة التي كانت متحكمة بالناس على اساس معرفتها بمحتويات الكتاب المقدس التي تعمل وفق تعاليمه وحينما قام احد القساوسة بترجمته بلغة شعبية وجعله بمتناول الجميع وبذلك فضح اكاذيب الكنيسة ومماراساتهاكل تلك الفترة وتحكمها برقاب المسيحيين وفقا لخدمة مصالحها باسم الدين وغيرها من الامور المهمة التي يتناولها الكتاب


عنوانه
ازمة الضمير الاوروبي
لـ بول هازار
ترجمه للعربية جودت عثمان المستكاوي

مودتي

أخي العزيز oskar:

شكرا لك كثيرا على تشجيعك و الذي هو بمثابة قوة دافعة لمواصلة رسالة توفير المعرفة لطالبيها و الناهلين منها دون عوائق أو مثبطات مالية أو مثبطات من أي نوع. أشكرك جدا أخي العزيز على رفع روحي المعنوية بهذا الشكل.

الكتاب الذي تتحدث عنه يبدو أن موضوعه شائق و مثير للاهتمام؛ فهلا ذكرت لي اسم المؤلف الأصلي بحروف لاتينية؟ سأبذل قصارى جهدي للحصول عليه و إخبارك في حالة وصول نتائج. و يشرفني أن أعرفك كأخ و صديق يطلب العلم و يعكف على القراءة و البحث.

مرحب (f)

تحياتي اخ ابراهيم
بل من يشكرك وممتن لك كثيرا لما تقدمه من جهد كبير وفائدة ...
اعذرني اني لا اعرف كيف يكتب بالاتييني
لاني ايضا احاول تدوينه بهذا الشكل pol hazar لغرض البحث عنه في Google لكن الى هذه اللحظة احاول التجريب

تحياتي ومودتي لك

وجدت هذه الصورة والعرض الان شبكة المعلومات العربية بتاريخ اليوم ساحاول ان اجد طريقة لاقتنائه لانه كان مفقود من السوق منذ فترة طويلة والان وجدته في مكتبة النيل والفرات

الناشر:
هذا كتاب علم وتعليم, أراد به مؤلفه الى أن يعرض في وضوح وجلاء, أزمة الضمير الأوربي في عصر من أخطر عصور الانتقال. وهو العصر الذي يختم طور النهضة الأوربية الحديثة, ويبدأ في الإعداد لطور الثورة الفرنسية التي لم تغير حياة أوربا وحدها, وإنما غيرت معها حياة الإنسانية كلها. ويعتبر الكتاب كتاب علم لأنه يطلع القارىء على الحياة الأدبية, بل على الحياة العقلية كلها في أوربا كلها, فهو كتاب ينتفع به المثقفون مهما تكن ثقافتهم, كما له ناحية أخرى فهو كتاب تعليم وتوجيه ورسم لمناهج البحث والاستقصاء. ويعتبر نموذج رائع للأدب المقارن فهو يعلم المتخصصين في التاريخ الأدبي كيف يتتبعون الظاهرة الأدبية المعينة في الشعوب المختلفة, وكيف يشخصون هذه الظاهرة تشخيصاً دقيقاً وكيف يقيسونها الى أمثالها في الشعوب المتباعدة والبيئات المتباينة, وكيف يستخلصون من هذا القياس أحكاماً أدبية لها دلالتها الخطيرة على ما يكون بين الشعوب من تباعد وتقارب, ومن تشابه وتنافر في الطبيعة والمزاج. ومن أهم ما تناوله الكتاب: تبدلات سيكولوجية كبرى, ضد المعتقدات التقليدية, محاولة الإنشاء من جديد, القيم التخيلية والحسّامة.

أخي أوسكار:

تحياتي،

منذ أن حدثتني عن الكتاب و هو يشغل بالي. الكتاب وجدت له وصلة هنا: http://arabia.e-kotob.com/Arabia/books/boo...sp?book_id=1077 لكنه غير متوفر للأٍسف. كنت أظن أني سأجده يباع في صورة ملف ebook وأشتريه ثم نتبادل ما لدينا. لكن للأسف غير متوفر بهذه الصورة حتى أشتريه. ذهبت للموسوعة البريطانية فوجدت الآتي عن رجل من فطاحل جامعة السوربون و ياله من شيء يبهر العقل!

Paul Hazard

born Aug. 30, 1878, Nordpeene, Fr.
died April 13, 1944, Paris


((in full Paul-gustave-marie-camilleHazard ))

French educator,historian of ideas, and scholar of comparative literature.

Hazard studied at the École Normale Supérieure (“Superior Normal School”) in Paris and took a doctorate at the Sorbonne in 1910. He taught comparative literature at the University of Lyon until 1919, when he moved tothe Sorbonne. In 1925 he went to the Collège deFrance in Paris.

Hazard's major work on intellectual history was La Crise de la conscience européenne, 1680–1715, 3 vol. (1935; “The Crisis of the European Conscience, 1680–1715”; Eng. trans. The European Mind, 1680–1715). It examines the conflict between 17th-century Neoclassicism and its ideals of order and perfection and ideas of the Enlightenment. He also wrote on Italian history and literature. He was the first to point out, in Les Livres, les enfants et les hommes (1937; Books, Children and Men), that northern Europe surpassed the south in literature for children. He often lectured at Columbia University and other American schools in the 1920s and '30s.


(f)

تحياتي

الاخ ابراهيم

ان هذا الكتاب جدير بالقراءة بما يقدم من معلومات عن الدور الذي لعبه الكثير من المفكرين والادباء والرهبان وغيرهم بطرق ذكية لنقد الواقع السلبي بدون ان يتعرضوا لعقاب الكنيسة بالاضافة لامور كثيرة اخرى ...
لقد قراءة هذا الكتاب في عام 90 حين استعرته من صديق ومن وقتها احاول ان احصل على نسخة منه لكن لم افلح وكم هي مصادفة اليوم بعد تدويني للموضوع والسؤال عنه هنا وجدت في موقع الشبكة العربية للمعلومات تعلن عنه عن طريق جريدة الثورة السورية وحين ذهبت لموقع النيل الفرات وجدت ان الكتاب متوفر لديهم بالاضافة لكتاب الفكر الاوروبي لنفس المؤلف وهذا الكتاب لا يقل جمالا عن سابقه...
لا ادري كيف ممكن ان اقدم ما يفيدك من كتب عبر الانترنيت وان كانت مكتبتي متواضعة قياسا بما ترك من مكتبة فيها من 5600 كتاب واكثر من 3000 مجلة ثقافية في العراق قبل خروجي هاربا الى الغربة ...
تحياتي ومودتي (f)