{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
شحيتاوي
عضو فعّال
المشاركات: 239
الانضمام: Nov 2004
|
ماذا يريدون من سوريا .. ؟
تكون حزب البعث داخل رحم الماسونية العالمية، ومن [MODERATOREDIT]مهبلها[/MODERATOREDIT] خرج، وليس مصادفة أن تقع كلا من العراق وسوريا عامي 1968 و 1970 تحت الإحتلال الأجنبي البعثي، ومنذ عام 1968 حتى اليوم، قد قدم حزب البعث لليهود خدمات تعادل ما قدمته أمريكا لهم من خدمات إن لم يتفوق عليها.
أما مسألة إنهاء أمريكا للإحتلال الأجنبي البعثي في سوريا، فإنها تظل اللعبة التي تضحك بها أمريكا على شعوب أنهكتها حروب الإبادة المنظمة التي نفذها البعثيون في كل من العراق وسوريا، فأمريكا لا تحتاج إلى القوة لإنهاء الإحتلال الأجنبي البعثي في سوريا، إذ أن من الشروط اليهودية التي بصم عليها البعث العلوي قبيل احتلاله لسوريا، هي أن لا يرفض أي تغيير قد يراه اليهود في سوريا، بما في ذلك إمكانية أن يطلب منه أن تنسحب ميليشيته من سوريا ويخلي البلاد لغيره، ولعل الإحتلال الأجنبي البعثي في العراق خير مثال على ذلك.
فإذا كانت هذه هي الحقيقة، أليس من الممكن بالنسبة لأمريكا أن تطلب من الإحتلال الأجنبي البعثي أن يرحل بهدوء عن سوريا لتنشر الديمقراطية التي تريدها؟
فلماذا إذن التهديد والتلويح باستخدام القوة ضد البعث العلوي المحتل إذا لم يكن من أجل أن يستمتع اليهود بالضحك على شعب سوري خائر القوى بفعل وقوعه لأكثر من ثلاثة عقود تحت عمليات تعذيب نفسية وجسدية رافقتها حروب إبادة؟
[b] ليس مصادفة أن يختار اليهود هذه العائلة المجردة من الدين والشرف وكل مباديء وقيم الخير والمشحونة بالكراهية الزرقاء للجنس البشري لكي تدير الإحتلال الأجنبي البعثي في سوريا لحسابهم.
|
|
01-23-2005, 04:20 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
alhurria
عضو مشارك
المشاركات: 5
الانضمام: Aug 2004
|
ماذا يريدون من سوريا .. ؟
|
|
01-23-2005, 07:49 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري
Super Moderator
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
ماذا يريدون من سوريا .. ؟
الأحد 23/1/2005 : أميركا على طريق الحرب .. بقلم : باتريك سيل
واشنطن غارقة في الأيام الأخيرة بالتنبؤات حول استعداد أميركا لشن عملية حربية ضد إيران أو سورية, بل وربما ضد كلا الدولتين اللتين ينظر إليهما بأنهما تكنان عداء أساسياً للأهداف الأميركية والإسرائيلية في الشرق الأوسط.
ولم يتضح بعد ما إذا كانت هذه التقارير أو التسريبات أو التهديدات تشير إلى استعدادات لهجوم وشيك أم أنها مجرد جزء من حرب نفسية منظمة تهدف إلى عزل ساحة المعركة في العراق عن الدول المجاورة.
[SIZE=5]ويشير مصدر في الكلية الوطنية الحربية الأميركية إلى أن ضربة أميركية ضد سورية كادت تقع فعلاً قبل شهر لكنها تأجلت بسبب اعتراضات أبداها الجيش الأميركي. ولذلك فإن أي ضربة قد تقع في المستقبل ستكون في شكل قصف من الجو والبحر بدلاً من اجتياح أرضي. وسورية متهمة بتسريب المال والسلاح والمتطوعين إلى المقاومة العراقية في غرب العراق وشماله, وكذلك بتقديم الدعم للتنظيمات المناوئة لإسرائيل كحزب الله وحماس. وأما إيران فإنها على مرمى المدفعية الأميركية بسبب ما يوصف بأنه "تدخل واسع النطاق" في العراق.
كذلك فإن إيران مستهدفة من جانب المخططين الأميركيين والإسرائيليين الذين لا يثقون بجهود الوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا, ولا بجهود بريطانيا وفرنسا وألمانيا لإقناع إيران بالتخلي عما يزعم بأن لديها برنامج لإنتاج الأسلحة النووية. وقد صرح ناطق إسرائيلي في هذا الصدد, وكذلك سيلفان شالوم وزير الخارجية بأن إسرائيل لن تسمح لإيران بالحصول على السلاح النووي.
وهنالك تفسير آخر لانتشار رائحة الحرب, وهو أننا نشاهد تكراراً للعبة واشنطن المعهودة حين تتنافس عدة وكالات حكومية على الوصول إلى أذن الرئيس. ويبدو أن المحافظين الجدد داخل الإدارة وخارجها, حين يرفعون أصواتهم بضرورة ضرب إيران وسورية إنما يعبرون عن قلقهم من أي تغيير قد تأتي به وزيرة الخارجية الجديدة كوندوليزا رايس. وفي جلسات إقرار التعيين التي عقدتها لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ هذا الأسبوع رددت الدكتورة رايس أطروحة الرئيس بوش في ولايته الأولى عن "أميركا والعالم الحر" حيث صرحت قائلة "إننا ما نزال نخوض معركة ضد عقيدة الكراهية والطغيان والإرهاب واليأس, وعلينا أن نواجه هذه التحديات" وغاية هذا الكلام تطمين المحافظين الجدد الموالين لإسرائيل ومعارضي الإسلام.
غير أن هؤلاء لا بد أن يقلقهم قول رايس : "أن وقت الديبلوماسية قد حان الآن" وتعهدت بأن تهتم شخصياً بمسار السلام العربي - الإسرائيلي الذي يعتبره المحافظون الجدد نوعاً من التهديد بالضغط على إسرائيل كي تتنازل عن الأراضي المحتلة. وهي قد حثت الرئيس جورج بوش على بناء جسور مع الزعماء الأوروبيين خلال زيارته لبروكسل وبرلين في الشهر المقبل, وهذا أيضاً ما يثير قلق المحافظين الجدد.
[SIZE=4]ومن الواضح أن أنصار الحرب على العراق من المحافظين الجدد لا يزالون في مناصبهم وبصورة خاصة دونالد رامسفيلد وزير الدفاع وديك تشيني نائب الرئيس. فهما قد احتفظا بمنصبيهما رغم مسؤوليتهما عن الفوضى في العراق. كذلك فإن خلايا التفكير والتحليل اليمينية في واشنطن لا تزال تخوض معركة دعاية صاخبة ضد إيران وسورية وتحث الإدارة على ضرب هذين البلدين.
وفي تقرير من واشنطن نشرته صحيفة "فاينانشال تايمز" اللندنية هذا الأسبوع جاء فيه أن المحافظين الجدد يدعمون مجموعة من المعارضة الإيرانية تدعى "التحالف من أجل الديموقراطية في إيران", وهي تأمل بالحصول على مساعدات مالية أميركية. ويضاف إلى ذلك أن عدداً من أعضاء مجلس الشيوخ حثوا الإدارة على دعم خطة ل "تغيير النظام" في إيران.
التخطيط الأميركي الإسرائيلي المشترك
مع ذلك كله فإن معظم المراقبين يعتقدون بأن أميركا لا تزال منهمكة جداً بشؤون العراق وأن ذلك يمنعها من التفكير بحروب جديدة. [SIZE=5]ولكن هذه الحجة انقلبت الآن رأسا على عقب. فالرأي الشائع سماعه الآن في واشنطن أنه لا يمكن الانتصار في العراق ما لم يتم إخضاع إيران وسورية.
أما في ما يتعلق ببرامج إيران النووية فلا أحد خارج دائرة ضيقة جدا في طهران يعرف ما إذا كانت إيران قد اتخذت قرارا بصنع قنبلة ذرية أم أنها تريد فقط الحصول على التكنولوجيا بحيث يبقى لها الخيار في صنع مثل هذا السلاح في المستقبل. وهي تبدو مصممة على التحكم بدورات اليورانيوم لأغراض تتعلق بتوليد الطاقة, ولكنها تنكر أي نية لصنع القنبلة. والحاصل أن سياستها في هذا الشأن تتميز بالغموض والكثافة نفسيهما اللتين تميزت بهما إسرائيل حين كانت هي أيضا تطور ترسانتها النووية في الخمسينات والستينات من القرن الماضي.
وتستعد إيران في الوقت ذاته لعقد مفاوضات صعبة مع الأوروبيين في الأشهر المقبلة يكون فيها الثمن المطلوب هو الحصول على رزمة من الفوائد التجارية والمالية مقابل تجميد برنامجها النووي في الوقت الحاضر على الأقل.
كذلك تهتم إيران بوسائل الدفاع إذ يعتقد بعض المراقبين بأنها تعد الحرس الثوري "البسدران" لحرب غير متكافئة في حالة هجوم أميركي, وكذلك جيش المتطوعين الإسلاميين المعروف ب "الباسيج" المؤلف من عدة ملاين نفر. ولقد أجرت إيران في الشهر الماضي مناورات عسكرية قرب الحدود العراقية جندت لها 120 ألف رجل. وقد اعتبرت هذه المناورة الأضخم من نوعها منذ الثورة عام 1979 وبالطبع فإن أحدا لا يفترض بأن القوات المسلحة الإيرانية وما لديها من سلاح قديم تستطيع الوقوف في وجه الولايات المتحدة في حرب تقليدية. ولكن أي ضربة ضد إيران أو ضد سورية لا بد أن تطلق حركات مقاومة شعبية من شأنها أن تعرض المواطنين الأمريكيين والإسرائيليين ومصالحهم لمحاذير خطيرة جدا.
ويبدو أن دوغلاس فايث وكيل وزارة الدفاع للشؤون السياسية يعمل بالتنسيق الوثيق مع ضباط إسرائيليين على تحديد مواقع السلاح المنوي استهدافها في إيران, تماماً كما فعل في التخطيط للحرب على العراق. كذلك سعت إسرائيل من جانبها للحصول على دعم أميركا في الضغط على روسيا كي تمتنع عن بيع صواريخ حديثة لسورية خلال الزيارة التي يقوم بها بشار الأسد إلى موسكو قريباً.
وفي عددها الصادر هذا الأسبوع قال مندوب مجلة "نيووركر" الشهير سيمون هيرش بأن "الإدارة الأميركية قامت أخيراً بمهمات استطلاعية عدة داخل الأراضي الإيرانية, وذلك منذ نهاية الصيف الماضي على الأقل. والغرض الأهم لهذه المهمات هو جمع المعلومات السرية عن مواقع إيران النووية والكيماوية والصاروخية. والهدف من وراء ذلك هو تحديد بضع عشرات من المواقع التي يمكن تدميرها بواسطة ضربات دقيقة وغارات كوماندوس قصيرة الأمد". ولقد وصف البنتاغون تقرير هيرش بأنه لا أساس له ولكن ما لا يقبل الشك هو أن البنتاغون قد كسب المعركة ضد "وكالة المخابرات المركزية" (سي آي اي) من أجل الإشراف على العمليات السرية. وتؤكد مصادر واشنطن بأن " سي آي اي" تعاني من الإحباط والقهر إذ بقي البنتاغون يشرف على الجزء الأكبر من ميزانية المخابرات البالغة 40 بليون دولار سنوياً.
سياسة بوش الخارجية
تدل ملاحظات الرئيس بوش نفسه بوضوح على أنه لا يخطط لانسحاب سريع من العراق بعد انتخابات 30 يناير (كانون الثاني) الجاري كما حثه على ذلك العديد من كبار الخبراء. فلقد قال أن انتصاره في الانتخابات في مطلع الشهر الماضي كان عبارة عن منحه الثقة في حربه ضد العراق. وإذ لخص الرئيس مشاريعه للسنوات الأربع المقبلة استمر في اللجوء إلى الشعارات ذاتها كالعزم على متابعة "الحرب على الإرهاب" وعلى "بناء الديموقراطية" في دول الشرق الأوسط.
ولعلنا نستطيع أن نهمل هذه التعميمات ونعتبرها تبسيطية غير أنها تخفي أجندة متشددة تشمل إلحاق الهزيمة بحركة المقاومة الإسلامية في أنحاء العالم من أجل حماية أميركا من 11 سبتمبر جديد وضمان السيطرة الأميركية على النفط العربي.
وتضيف إسرائيل وأصدقاؤها في أميركا هدفين آخرين لهذه السياسة : ضمان احتكار إسرائيل لأسلحة الدمار الشامل وحرمان الفلسطينيين من أي عون خارجي سواء من سورية أم من جانب جماعات المقاومة مثل حزب الله بحيث يجبرون على قبول أي فضلات يمكن لشارون أن يلقي بها إليهم.
ولعل المبدأ الاستراتيجي وراء هذه الأهداف هو أن أميركا لا بد أن تحتفظ بالتفوق العسكري الشامل في حين تحتفظ إسرائيل بالتفوق العسكري الإقليمي. ولا بد من حرمان أعدائها من أي قدرات رادعة بحيث يتخلون عن أي أمل في تحقيق توازن القوى. ومع أن هنالك شكوكاً في هذا المبدأ الاستراتيجي [SIZE=4]فإن المستقبل لا يبعث على الطمأنينة.
الحياة
|
|
01-23-2005, 10:28 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
اميريشو
عضو رائد
المشاركات: 1,269
الانضمام: Oct 2004
|
ماذا يريدون من سوريا .. ؟
الأصدقاء
و بعد كل هذا الموقف من سوريا , و هذا الضغط الذي تتعرض له , يظهر حاقد ليقول أن سورية تقدم العون لليهود ؟
ألا يذكر أن الدولة العربية الوحيده " سوريا " التي رفضت تقديم أي معونة للأمريكان في ضرب العراق , و رفضت ملايين أمريكا المخضبة بدماء العراقيين , و عللتبعض الدول بسبب العداوة مع النظام العراقي . و كأنه لا توجد عدواة بين سوريا و النظام الصدامي , و كأن لا دخل لصدام بالمشاكل التي سببها الإخوان لدينا .........
هل تعرفون مقدار الجهد و المال الذي يصرف على الجيش بكل حالة استنفار لحماية الأهداف الفلسطينية على أرض سوريا .
هل يستقبل المكاتب الفلسطينية أحد عدانا .
و بالنسبة لأمريكا و رغبتها بضرب سورية لو أنها تر في ذلك حكمة لفعلت لكنها تكتفي بالضغط ...... صحيح أننا لن نقاوم أمريكا و لن ننتصر في حربنا عليها " أتكلم كمواطن سوري عاشق لبلده " لكننا لن نكون لقمة سهلة و سنوقع بهم و بطلفتهم المدللة اسرائيل أبشع العذاب , و نحن على استعداد أن نعود للخدمة العسكرية بتلك اللحظة لنموت و قد خرمشنا هم لا أن ندحر خاسئين .
لدى الإدارة السورية الحكمة و بعد النظر في الشد و الرخي مع الإدارة الأمريكية حسب الظروف التي هي أكبر منا فلذلك لا نقدم لهم الذرائع ليغزونا , و السبب الآخر قصر المسافة الجغرافية بيننا و بين اسرائيل التي تخشى من ردة فعل ضدهم .
بالنهاية أنا أفخر ببلدي سوريا , حتى لو انهزم بالنهاية لكن يكفيه فخراً أنه آخر المهزومين
|
|
01-25-2005, 02:31 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}