ابن لادن الكلب و حسن نصرالله البطل.
ابن لادن الكلب و حسن نصرالله البطل.
من عجائب العرب و من جيناتهم التى اشتهرو بها هى الخيانة و الانبطاح,,,
من خمسين عام و الامة الاسلامية تعيش من هوان الى هوان
و من ذل الى ذل, من بريطانيا الى فرنسا مرور بيطاليا
و نتهاء بامريكاء
و هذه الدول تذيقهم العبودية, تغتصبهم آناء الليل و اطراف النهار.
تنهب ثرواتهم و تعيشهم فى عصور الظلام,,,
خرج من ظهرانينا شخص اسمة "صدام حسين" الوحيد من القادة العرب الذى درس فى جامعة
و كذالك الوحيد الذى حمل على عاتقة هموم الامة و اعادة امجادها
بنى مفاعل نواوى, فكان مصيرة القصف في ليلة جميلة من دون ان يهتز للعرب جفن,,,
اجتمع العرب؟!, لان كعادتهم لا يجتمعون سوى على الخيانة و الغدر.
على العراق, وتعلمون بقية القصة,,,
خرج منا ايضاء شخص يسمئ اسامة بن لادن.
لم يكن تحت يد العرب ليغدرو به كعادتهم, فاكمل مشواره.
ضرب امريكا بعق دارها و اول مره فى التاريخ تضرب امريكا تحت الحزام,,,
تعالت الصيحات, و صاح المنبطحين و الزحفطانيون.
الارهاب و الواهابية و التكفيريين, اسطوانه طويلة جدا لا تنتهي
ابن لادن, القاعدة, الحركة الوهابية, حتى وصل الامر الى الصحابة
جميعهم وضعوا تحت المقصلة,,,
من بديه البديهيات, اننا انبطحنا للامريكان و دعمناهم ضد افغانستان و العراق
الجرح الذى ينزف دما زكية
لاكن للاسف هناك مقامة للمحتل, هى ارهاب و ارهابيين و وهابيين و تكفيرين و تفجيريين
و الحيكم و جلبي و الصدر و فرق الموت و فيلق غدر
تزرع الورود فى ارجاء العراق,,,
خطاب و الحقوة الغامدى ثم احمد ياسين ثم الرنتيسي ثم الزرقاوى ثم باسييف
جميعهم سيذهبون الى الجحيم لانهم وهابية اذاقوا العدوا مرارة الهزيمة التى لم يعرفها سوى من سواناء.
و يستمر مسلسل الهوان العربي "احتكار للذل".
خرج من الظلمات الفارس المهاب حسن نصر الله
اطلق صاروخين من التى تباع فى سوق النخاسة على ارض فضاء لاكنها تحت امرة اسرائيل
فاصبح بطل, بكل بساطة,,,
فكان رد اسرائيل,,,,
فعلا زمن عجيب اسمة كلب و حسن بطل الامة العربية,,,
مودتى
أين حقي
|