{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
سجل التدخلات الأمريكية
بيلوز غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 533
الانضمام: Mar 2005
مشاركة: #1
سجل التدخلات الأمريكية
سجل التدخلات الأمريكية




شهدت الولايات المتحدة آخر تدخل أجنبي في أراضيها في العقد الثاني من القرن التاسع عشر مع الحرب الأمريكية البريطانية، ومنذ ذلك التاريخ لم يحدث - حتى الحادي عشر من سبتمبر 2001 - أن حدث هجوم على أراض أمريكية. وكان المبدأ الحاكم للسياسية الخارجية الأمريكية هو ما يعرف باسم "مبدأ مونرو" نسبة للرئيس الأمريكي جيمي مونرو؛ وفحواه أن الولايات المتحدة لن تتدخل في شئون العالم القديم، ولن تسمح بتدخل العالم القديم في الأمريكتين. بمعنى آخر أن مونرو والنخبة الحاكمة في القرن التاسع عشر رأوا أن العالم الجديد إنما هو مجال نفوذ للولايات المتحدة، وهو الأمر الذي تجلى في عملية الزحف نحو الغرب، والسيطرة على شاطئ الهادي، وطرد الأسبان من الولايات الجنوبية الغربية الغنية، وإبادة السكان الأصليين.


استمر هذا المبدأ ساريًا حتى نهايات القرن التاسع عشر، حيث حدث تغير كبير مع وصول ماكنلي للحكم، وحدوث خلافات بين أمريكا وأسبانيا بخصوص كوبا وغيرها من جزر البحر الكاريبي ودول أمريكا الوسطي التي كانت تحت سيطرة أسبانيا في ذلك الوقت. ومع تصاعد صوت دعاة الحرب في أمريكا، اندلعت الحرب الأمريكية الأسبانية؛ وشهد عام 1899 التدخل الأمريكي في الفليبين والاستيلاء عليها، وكان هذا أول تدخل أمريكي في العالم القديم. فراح ضحيته مئات الألوف من الفليبينيين الذين دفعوا حياتهم ثمنًا "لنداء الحرية والعدالة" على حد تعبير الصحافة الأمريكية في هذا الوقت.


إلا أن نقطة التحول الحاسمة واتجاه الولايات المتحدة للتدخل في العالم كله حدثت مع الحرب العالمية الأولى في عهد الرئيس وودرو ويلسون. ففي 1917 دخلت الولايات المتحدة الحرب إلى جانب دول الحلفاء ضد الألمان والنمساويين والأتراك تحت شعار نقاط ويلسون الرامية إلى منح حق تقرير المصير للشعوب والقوميات التي كانت تحت سيطرة هذه الإمبراطوريات القديمة.


ومنذ ذلك التاريخ، يتوالى التدخل الأمريكي في دول العالم كله تحت شعار "الدفاع عن الديمقراطية". وقد ازداد هذا التدخل بشكل واضح بعد الحرب العالمية الثانية؛ ومع انقسام العالم "لدول الستار الحديدي" أو الكتلة الشيوعية "ودول العالم الحر" أو الكتلة الرأسمالية؛ وتحت شعار "درء الخطر الشيوعي" أو "نظرية الدومينو" التي تهدف إلى منع تساقط الدول المختلفة في براثن الشيوعية.. تزايد التدخل الأمريكي في كل أنحاء العالم؛ بدءًا من كوريا عام 1951 ثم إيران 1954 ثم فيتنام 1964 وكل الهند الصينية 1970.


تدخلت أمريكا في كوريا بدعوى صد العدوان الشيوعي الشمالي ضد كوريا الجنوبية. والأمر الجدير بالملاحظة في هذا التدخل هو أنه حدث تحت مظلة الأمم المتحدة، وكانت تلك هي المرة الأولى التي تستخدم فيها الأمم المتحدة لتبرير التدخل الأمريكي.


وفي إيران عام 1954 - مع وصول حكومة الدكتور مصدق وتقليص سلطان الشاه وضرب الجناح الأمريكي البريطاني في النخبة الإيرانية، ثم تأميم البترول الإيراني وتشكيل حكومة وطنية معادية للإمبريالية وداعية للاستقلال الاقتصادي - دبّرت المخابرات الأمريكية انقلابًا عسكريًا أدى للإطاحة بمصدق وإعادة الشاه واغتيال الألوف من الجماهير الإيرانية وأعلام الوزراء اليساريين في الحكومة. وكان المبرر هو "حماية البلاد من الشيوعية". ووقتها أعلن ريتشارد روبرتسون - أحد كبار مسئولي الخارجية الأمريكية - "أنه كان علينا أن نتدخل للدفاع عن مواردنا"؛ ويعلق الكاتب الأمريكي الكبير نعوم تشومسكي على هذا قائلا: "مواردنا التي حدث أنها وجدت في أراضي الآخرين.



ثمة نموذجان هنا: نموذج الانقلاب العسكري كما حدث في إيران، ونموذج التدخل المباشر كما حدث في كوريا. وسنجد أن النموذجين يتكرران بشكل روتيني، وأحيانًا يتم دمجهما معًا.


بالنسبة لنموذج الانقلاب العسكري، سنجد أن تركيا من أبرز الأمثلة في عهد الرئيس عدنان مندريس. فقد وصل مندريس إلى الحكم بعد انتخابات حرة في تركيا بعد كمال أتاتورك وخليفته عصمت إينونو، وكان الشعار الوعد الذي رفعه مندريس، ومِن ثَم نجح به، هو "إعادة الأذان بالعربية". لقد كانت سياسات مندريس المستقلة والرامية للتقارب مع الدول الإسلامية وإضعاف القبضة العلمانية على تركيا أمرًا غير مقبول في نظر الحكومة الأمريكية، التي اعتبرت هذه السياسات إضعافًا لحلقات الضغط التي كانت تصنعها في وجه الاتحاد السوفيتي، وخاصة أن فترة الخمسينيات في القرن العشرين شهدت تناميًا للمدّ القومي في المنطقة المسماة بالشرق الأوسط، والتي صارت ذات أهمية إستراتيجية كبرى في السياسة الأمريكية.


ومن أمثلة الانقلاب العسكري كذلك: سوهارتو في إندونيسيا عام 1965 الذي وصل للحكم بعد انقلاب دموي شهد مصرع ما يقارب المليونين من الفلاحين الفقراء في إندونيسيا.


أيضًا من أهم أمثلة الانقلاب العسكري نجد انقلاب الجنرال أوجستو بينوشيه ضد الرئيس الشيلي سلفادور إييندي عام 1973، الذي أدى إلى مصرع الرئيس ومقتل الآلاف من المواطنين الشيليين والأوروبيين وحتى الأمريكيين في "إستاد الموت". وكان ذلك من أجل تغيير الحكومة اليسارية في شيلي منعًا لامتداد العدوى؛ وفقًا لنظرية الدومينو.


والأمثلة على الانقلابات العسكرية التي دبرتها المخابرات الأمريكية في كل قارات العالم لا تعدّ ولا تحصى، بل إن المنطقة العربية شهِدت العديد من تلك الانقلابات ومحاولات الانقلاب على الأنظمة التي كانت تعتبر في هذا الوقت أنظمة معادية، وفقًا لمبدأ فوستر دالاس "من ليس معنا فهو ضدنا"!!.



النموذج الآخر، وهو نموذج التدخل العسكري المباشر، نجده في العديد من الدول وعلى امتداد قارات العالم كذلك. ومن أشهر أمثلته الدومينكان.. تلك الجمهورية الصغيرة في أمريكا الوسطى التي تشتهر بإنتاج الموز والنفط، التي حاولت في نهاية الخمسينيات وأوائل الستينيات من القرن الماضي اتباع نموذج مستقل في التنمية، متأثرة بعض الشيء بالنموذج الكوبي الذي بدأ مع ثورة كاسترو في 1959.


وبالطبع لم تسمح الإدارة الأمريكية بأن يكون فضاؤها الخلفي مثار الاضطرابات وموطن القلاقل، وإذا كان التدخل العسكري ضد كوبا قد فشِل في خليج الخنازير 1961 وتصاعدت الأزمة مع الاتحاد السوفيتي وقتها، فإن الدومينكان لم تكن تحظى بالتأييد السوفيتي نفسه، كما كانت المصالح الأمريكية فيها أكبر. ولذا تدخلت قوات مشاة البحرية الأمريكية في الدومينكان، واحتلت سان دومنيجو العاصمة، وأطاحت بالحكومة الوطنية.


وتستحق كوبا منا وقفة.. فعلى الرغم من فشل الغزو العسكري المباشر وفشل الانقلابات المدبرة المتكررة - بل وربما بسبب هذا الفشل - وضعت الخارجية الأمريكية بالمشاركة مع وزارة الدفاع خطة تهدف إلى غزو ساحق لكوبا. وكانت المشكلة في مبررات الغزو؛ وكانت المبررات هي محور الخطة؟! ولم يكشف عن هذه المبررات إلا مؤخرًا بعد 40 سنة من وضع الخطة ذاتها.


كانت المبررات هي إثارة الذعر وسط الشعب الأمريكي عن طريق موجة من الانفجارات المزيفة والمدبّرة لكي يتم إلصاقها بكوبا، ولكي يتم تصوير كوبا في وضع من يريد غزو أمريكا!! وتكشف الوثائق السرية التي خرجت للنور مؤخرًا، عن أن واضعي الخطة توقعوا خسائر بشرية في صفوف الشعب الأمريكي تصل إلى عدة آلاف نسمة، لكنهم رأوا أن هذا ثمن بخس من أجل تطهير القارة الأمريكية من فيروس الشيوعية اللعين! لم تنفذ تلك الخطة لأن كيندي الرئيس الأمريكي وقتها اعترض عليها بشكل شخصي، وهاله ما فيها من إرهاب وفظاعة.


إلا أن نموذج التدخل لم يقتصر فقط على التدخل العسكري؛ فهناك أيضًا التدخل السياسي والدبلوماسي والضغط المادي، وهو ما حدث مع إيطاليا عام 1976. فبعد أن سجلت استطلاعات الرأي أن الحزب الشيوعي الإيطالي في سبيله لإحراز نصر مدوٍّ في الانتخابات، وبعد أن خطَت سياسة الحل الوسط التاريخي – التي اقترحها زعيمه الشهير إنريكو برلنجر المسمى بأبي الشيوعية الأوروبية – خطوات واسعة نحو إنجاز مذهل، أعلنت الخارجية الأمريكية صراحة أنها لن تسمح بوصول الشيوعيين للحكم، سواء في شكل ائتلاف أو في شكل حكومة يسارية، بل قيل وقتها إن ثمة انقلابا عسكريا كان يدبّر في إيطاليا لو حدث ونجح الشيوعيون، وفشِل التدخل الدبلوماسي والمالي الأمريكي.


لكن يظل النموذج الأكثر وضوحًا لسياسة التدخل المباشر هو فيتنام، ومن بعدها الهند الصينية كلها. هذا النموذج الذي كانت له آثاره على أمريكا داخليًا وعلى العالم ككل أيضًا، وهو نموذج مركّب جمع بين مختلف أشكال التدخلات. بدءًا من الانقلاب العسكري - الذي أطاح بالجنرال نجوديين ديم الذي كان يحكم فيتنام الجنوبية ولم يستطع أن يوقف المد الشيوعي في بداية الستينيات - ثم مرورًا بالتدخل المباشر الدبلوماسي والمالي عن طريق المساعدات الهائلة لحكومة فيتنام الجنوبية العميلة من أجل الحيلولة دون سقوطها، ثم أخيرًا التدخل السافر العسكري مع حادثة خليج تونكين المفتعلة، الذي اتخذ شكل الغارات المذهلة والمدمرة على شمال فيتنام، ثم التدخل العسكري بما يقارب المليون جندي في الجنوب ولمدة استمرت 11 عامًا كاملة. وشهدت انقلابات عسكرية في كمبوديا أطاحت بالملك نوردوم سيهانوك، الذي كان ينتهج سياسة الحياد وتنصيب "لون نول" العميل رئيسًا وتدخلات عسكرية في لاوس لمنع انتصار الشيوعيين. وامتدت الحرب إلى الهند الصينية كلها، وأثرت على أمريكا بشكل مباشر!.


فمع تزايد الخسائر البشرية الأمريكية في الهند الصينية، تعالت أصوات المعارضين للحرب حتى وصلت للنخبة الحاكمة ذاتها التي لم تر أن هناك جدوى حقيقية من الاستمرار، وخاصة بعد تحويل فيتنام كلها إلى أرض محترقة نتيجة لقصف جوي وحشي استخدمت فيه كل أنواع الأسلحة المحرمة دوليًا، حتى أصبح من المستحيل تقريبًا قيام أي نوع حقيقي من الاقتصاد في هذه الدولة. وهكذا تحقق الحد الأدنى المراد من التدخل، ألا وهو منع انتشار نموذج التنمية المستقلة، وبالتالي خروج دول المنطقة المعنية عن دائرة النفوذ الأمريكية.



إلا أن الجانب السلبي بالنسبة للإدارة الأمريكية تمثّل في شكل الوعي السياسي المتنامي لدى الشعب الأمريكي والرفض الكبير الذي ازداد بين مختلف فئاته لسياسة التدخل ذاتها، وهو ما عبّر عن نفسه في شكل حكومة كارتر التي أتت عام 1976 بعد عام من انتهاء الحرب الفيتنامية. تلك الحكومة التي أتت بوصفها الحكومة المدافعة عن حقوق الإنسان. المشكلة كانت كيف يمكن التدخل للمحافظة على "الموارد الموجودة في أراضي الغير" دون إثارة الرأي العام؟


تلك هي القضية التي شغلت حكومة ريجان اليمينية التي أتت لتمحو آثار حرب فيتنام؛ وهو الأمر الذي يحتاج إلى وقفة تحليلية.


لقد أتت حكومة ريجان ممثلة لمصالح أقصى اليمين المتطرف في طيف السياسة الأمريكي؛ وكانت أجندتها الأساسية هي: إنهاء عقدة فيتنام، وبمعنى آخر إفساح المجال للتدخل الذي يصل إلى حد التدخل العسكري المباشر. وكذلك ضرب المكتسبات الديمقراطية للشعب الأمريكي، أي منعه من التدخل في سياسة التدخل. وأخيرًا زيادة سباق التسلح العسكري في العالم؛ وذلك لخدمة مصالح الشركات الضخمة التي أتت بتلك الحكومة، والتي تعتمد أساسًا على الدعم الحكومي لها عن طريق شراء ما أسماه تشومسكي "النفايات التكنولوجية العالية".


وهكذا ظهرت إلى الوجود خطة "حرب الكواكب" أو الصواريخ الموجهة فضائيًا لضرب الصواريخ عابرة القارات. تلك الخطة التي تتكلف بليارات الدولارات، التي لا لزوم لها على الإطلاق، ولكن يجب إقناع دافع الضرائب الأمريكي بأنه لا غنى عنها.


كانت هناك أيضًا مشكلات صغيرة من قبيل خروج نيكاراجوا - وهي إحدى دول أمريكا الوسطى - عن الخط المرسوم ومحاولتها انتهاج سياسة مستقلة؛ أي أنها أصيبت بفيروس خبيث يجب استئصاله سريعًا.. وكذلك إيران التي تغيرت حكومتها الموالية العميلة بقيادة الشاه، ووصلت حكومة معادية إسلامية.. فماذا فعلت الإدارة الريجانية؟


كانت إشاعة الخوف هي السبيل الأول لإقناع الناس بأنه من الضروري التسلح ضد عدو ما. وإذا كان هذا العدو غير موجود فمن الضروري أن نوجده. وهكذا ظهر مصطلحا "إمبراطورية الشر" و"الإرهاب الدولي". وكان الدافع لهذا هو إشاعة الخوف وسط الرأي العام الأمريكي؛ وإظهار الأمر له كأنه سيتعرض للغزو والتدمير لا محالة؛ ومن ثم فمن الضروري اللجوء إلى تلك الإجراءات التعسفية والتدخلية.. لكن هذا لم يؤت ثمارًا كبيرة، فاضطرت الإدارة إلى اتخاذ ما يسمى بالإجراءات السرية – خاصة فيما يخص التدخل – وهكذا كان التدخل العسكري المباشر في نيكاراجوا عن طريق مساعدة القوات العميلة، التي عرفت وقتها باسم الكونترا، والتي دفعت لمهاجمة المشروعات التنموية في تلك البلاد الفقيرة من وحدات صحية ومزارع تعاونية وصناعات صغيرة.. وهو ما أشاع جوًا من الإرهاب أدى في النهاية إلى إسقاط حكومة الساندنيستا في انتخابات وزعت فيها النقود الأمريكية بسخاء. وتكرر الأمر – أي إسقاط المرشح السانديني – ثلاث مرات، كان آخرها منذ عدة شهور.


إن سجل التدخلات الأمريكية منذ الحقبة الريجانية متصاعد ولا ينتهي. ولدينا أمثلة كثيرة، منها:


نوريجا في بنما: الذي سكتوا عنه عندما كان عميلاً لهم، ثم عندما حاول انتهاج سياسة متوازنة، أصبح "مهرب مخدرات". وتم التدخل العسكري مباشرة للإطاحة به، بل وإلقاء القبض عليه وسجنه. ثم التدخل ضد العراق عام 1991. ثم أخيرًا الانقلاب الفاشل ضد رئيس فنزويلا هوجو شافيز، الذي كانت الولايات المتحدة هي الدولة الوحيدة التي أيدته

وبالطبع اكثر الامثلة وضوحا لدينا الآن هو التدخل الامريكي في العراق الذي اسموه تحالف الراغبين

Coalition of the willing

وبالطبع ايضا كانت المظلة اولا الارهاب واسلحة الدمار الشامل المزعومة ثم تغيرت الى نشر الديمقراطية ومقاومة التطرف


يتبقى لنا هنا ان نشير الى التدخل بالوساطة وهو الدور الذي تلعبه ببراعة منقطعة النظير اسرائيل

ولكي يكون الامر واضحا ليست اسرائيل هي الدولة الوحيدة التي تلعب هذا الدور للولايات المتحدة فقد قام نظام سوهارتو بالتدخل في تيمور و احتلالها في غزو همجي وحشي ادى الى آلاف القتلى وبمباركة شاملة من الادارة الامريكية

وسجل التدخلات الاسرائيلية لمصلحة الولايات المتحدة الامريكية ودورها في بناء الامبراطورية لا يتوقف عند حرب 1967 بل سنجده حافلا طويلا وخاصة فيما يتعلق بلبنان الذي نشهد فيه حاليا تدخلا جديدا وبمباركة امريكية


من كل ما سبق نستطيع ببساطة أن نستنتج أن التدخل في السياسة الداخلية للدول الأخرى هو نموذج أصيل في السياسة الأمريكية، وأنه يمثل حجر زاوية في تلك السياسة؛ لكنه لا يمثل الرؤية الأمريكية. فهناك هوة شاسعة تفصل بين الإدارة وبين الشعب الأمريكي؛ وعلى حد تعبير تشومسكي – مرة أخرى - "أكثر من 90% من الرأي العام الأمريكي يرفض سياسة حكومته







منقول عن

http://kaffasharticles.blogspot.com/2006_0...es_archive.html


07-27-2006, 01:47 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
Lightbulb فضيحة مراكز الأبحاث الأمريكية (1)؛ زحل بن شمسين 1 389 09-12-2014, 05:23 AM
آخر رد: زحل بن شمسين
  السياسة الخارجية الأمريكية ( باراك اوباما). بهجت 18 7,574 02-09-2010, 07:33 PM
آخر رد: أبو نواس
  نهاية الدولار ونهاية الإمبراطورية الأمريكية مجدي نصر 24 7,674 01-15-2010, 01:26 PM
آخر رد: مجدي نصر
  برنامج الأتجاه المعاكس وحلقه عن دور ايران التخريبي والتأمري والعلاقات الايرانية الأمريكية thunder75 5 2,072 04-16-2009, 03:21 AM
آخر رد: أندروبوف
  جمال مبارك يتحدث لقناة شبكة ‬سي- ان- ان الأمريكية بردوعي 2 1,495 03-09-2009, 03:47 PM
آخر رد: بردوعي

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS