سؤال يراودني دائما واؤمن به وهو ان اختلاس النظرة او اللقاء بالمحبوب على خوف ووجل له طعم خاص يفقد الانسان بفقده جزءا مهما من لذه حياته مع شريكه.

حتى اني اصبحت ممن لا يلوم الغرب المتحرر في اختلاس الشريكين اللحظات الحميمة في بعض الاماكن العامة كالحدائق او المنتزهات او حتى المصاعد.
الا تتفقون معي ان اختلاس القبلة واللمسة على خوف ووجل في هذه الاماكن لها طعم خاص يفقده المرء حين يكون كل ما يفعله قانونيا صرفا.

لا تبخلوا بالمشاركة.

اقتباس: هل الاختلاس والخوف يزيدان الرغبة في الشريك  

لا
وهذا في اعتقادي
(f)

طبعا نعم , وألف نعم كمان

عندا فى مستر على ( وضاح ):lol:

طيب يابهاء حديلك مثال صغنون :

انت بتحب وحدة وهي بتحبك وعايز تقابلها وتقعدة على الكورنيش وتأكل درة وتتحنطر :D والبت خايفة من ابوها وكلامه رايحة فين وجاية منين واخوها (اللى هو صاحبك) :10: وعارف الدور ، البت حتقابلها مرة والتانية حترفض يضنايا خوفا من على جسدها الناعم من علقة سخنة النتيجة حتكون تليفونات وبس وحتنتهي بالبرود الفاتر

وأنسى ياعمرو ..

طبعا هذا غير موقف المضاجعة الجنسية ، فلو انك عندك شقة فاضية والامورة جتلك لغاية البيت ، حيكون في توتر حتى لو وضعت لمسات شاعرية وقدت الشموع الحمرا مما سيقضى على الانتصاب الفكري قبل العضوي والبنت كل حبة حتقولك (انت متاكد ان محدش جاي) حتى لو في عز المعمعة :lol: ..

على انت عرفت منين حكاية أخوها دى ؟ :lol:

لا يا وضاح , بالنسبة لى كانت شئ مختلف - لو كان فى حب حقيقى , أو شعور حتى ولو كان من جانب واحد . فالقضية مختلفة ! حتى فى حالة الرقابة العتيدة , فهذا بيجعلك المقابلات لا تنسى .. واللحظات البسيطة معها , زمان لا ينقضى !

عندما تحاول ان تمسك يديها , وتكون خائفة حد يشوفكم مع بعض ... هذه هى الرومانسية يا بنى


الله يحرقك , قلبت علينا المواجع :D