{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal
عضو رائد
    
المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
|
نظرة في كتب الروايات
أخي تالله ما أتيت ببينة البتة. وليس هذا يعلم الله تعصب مني. وإليك الدليل:
...........................................
وَأَنْكَرَتْ عَائِشَة وَنَسَبَتْهَا إِلَى النِّسْيَان وَالِاشْتِبَاه عَلَيْهِمَا ، وَأَنْكَرَتْ أَنْ يَكُون النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ ذَلِكَ. (الإمام النووي)
وَاللَّهِ مَا قَالَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَطُّ إِنَّ الْمَيِّتَ يُعَذَّبُ بِبُكَاءِ أَحَدٍ وَلَكِنَّهُ قَالَ إِنَّ الْكَافِرَ يَزِيدُهُ اللَّهُ بِبُكَاءِ أَهْلِهِ عَذَابًا. (مسلم) (السيدة عائشة تقسم أن الرسول لم يقل ما نسبه سيدنا عمر للرسول ص. وعبدة السند يقسمون أن السيدة عائشة لم تنف)
فَقَالَتْ عَائِشَةُ يَرْحَمُهُ اللَّهُ لَمْ يَكْذِبْ وَلَكِنَّهُ وَهِمَ إِنَّمَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِرَجُلٍ مَاتَ يَهُودِيًّا إِنَّ الْمَيِّتَ لَيُعَذَّبُ وَإِنَّ أَهْلَهُ لَيَبْكُونَ عَلَيْهِ. (سنن الترمذي) (السيدة عائشة تؤكد على خطأ رواية عبد الله بن عمر. وعبدة السند يقسمون أن السيدة عائشة لم تنف)
فَقَالَتْ عَائِشَةُ غَفَرَ اللَّهُ لِأَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ إِنَّهُ وَهِلَ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ: { وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى } إِنَّمَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ هَذَا لَيُعَذَّبُ الْآنَ وَأَهْلُهُ يَبْكُونَ عَلَيْهِ. (مسند أحمد)
1543 - حَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ رُشَيْدٍ حَدَّثَنَا إِسْمَعِيلُ ابْنُ عُلَيَّةَ حَدَّثَنَا أَيُّوبُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ قَالَ... قَالَ أَيُّوبُ قَالَ ابْنُ أَبِي مُلَيْكَةَ حَدَّثَنِي الْقَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ لَمَّا بَلَغَ عَائِشَةَ قَوْلُ عُمَرَ وَابْنِ عُمَرَ قَالَتْ إِنَّكُمْ لَتُحَدِّثُونِّي عَنْ غَيْرِ كَاذِبَيْنِ وَلَا مُكَذَّبَيْنِ وَلَكِنَّ السَّمْعَ يُخْطِئُ. (مسلم) (السيدة عائشة تؤكد على خطأ الرواية. وعبدة السند يقسمون أن السيدة عائشة لم تنف)
يَغْفِرُ اللَّهُ لِأَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَمَا إِنَّهُ لَمْ يَكْذِبْ وَلَكِنَّهُ نَسِيَ أَوْ أَخْطَأَ إِنَّمَا مَرَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى يَهُودِيَّةٍ يُبْكَى عَلَيْهَا فَقَالَ إِنَّهُمْ لَيَبْكُونَ عَلَيْهَا وَإِنَّهَا لَتُعَذَّبُ فِي قَبْرِهَا. (مسلم) (السيدة عائشة تؤكد على خطأ الرواية. وعبدة السند يقسمون أن السيدة عائشة لم تنف)
فأما الاختلاف في صفة الشخص من حيث الرجولة والأنوثة فالرأي أنه كان رجلا والعلة في هذا في حديث الترمذي الذي يرويه محمد بن عمرو بن علقمة عن يحيى بن عبد الرحمن، ومحمد هذا صدوق له أوهام على ما نص ابن حجر، وقد خالف الثقات الأثبات في هذه الصفة، وعليه فخبره فيما يختص بهذه النقطة شاذ والمحفوظ ما كان من رواية عبد الله بن أبي بكر عن أبيه. (المتخصص أبو عاصم ص 27. م 264) (فأنت تحكم هنا بالشذوذ التام)
فإنا نقول جازمين بأن هذه الرواية وتلك صحيحة بالمئة مئة ولا شائبة فيهما وأنهما يحملان على حادثتان منفصلتان. (المتخصص أبو عاصم ص 28. م 278) (ثم تحكم بالصحة التامة)
الآن نحن أمام أمرين اثنين:
أولا: رد عائشة لحديث عمر وتخطئته فيه، مع ثبات عمر وضبطه، والقول في هذا قو لعمر لا قول عائشة رضي الله تعالى عنهما، فهو يثبت وهي تنفي والمثبت حجة على النافي إن كان في العدالة والضبط مساويا فكيف بإثبات رجل ونفي امرأة، وكيف بما يكون الجمع بينهما جائزا؟!! ( المتخصص أبو عاصم) (ص 21. م "أي مداخلة" 207)
http://www.nadyelfikr.net/index.php?s=&...st&p=391175
المعروف عن عائشة أنها رأت عدم صحة ما قال عمر، ولما يروي ابن أبي مليكة ما يخالف هذا عن عائشة فهذا يدل على شذوذه وضعفه. (المتخصص أبو عاصم ص 21. م 208)
وَقَدْ أَنْكَرَتْ رِوَايَتَهُ عَائِشَةُ (المنتقي في شرح الموطأ)
ما نفت عائشة شيئا من ذاك أبدا. (المتخصص أبو عاصم ص 31. م (مداخلة) 306)
http://www.nadyelfikr.net/index.php?s=&...st&p=391176
خامسا: على أي أساس اعتبرت كلام عائشة رضي الله تعالى عنها هو الصحيح وكلام عمر خطأ؟! لا سيما وأنه مثبت لما سمع وهي نافية لما لم تسمع؟!! (المتخصص أبو عاصم ص 28. م 276)
عائشة لم تنف عذاب الكافر أبدا، بل أكدته تأكيدا والأخبار بائنة وواضحة. (المتخصص أبو عاصم ص 29. م 283)
تُعَذَّب وَهُمْ يَبْكُونَ عَلَيْهَا يَعْنِي تُعَذَّب بِكُفْرِهَا فِي حَال بُكَاء أَهْلهَا لَا بِسَبَبِ الْبُكَاء. (الإمام النووي)
وهي معذبة ؛ أي على كفرها لا بسبب بكائهم. (العرف الشذي شرح سنن الترمذي)
وَعَلَى هَذَا لَا يَتَعَلَّقُ عَذَابُهَا بِالْبُكَاءِ عَلَيْهَا ، وَإِنَّمَا فِيهِ إخْبَارٌ عَنْ حَالِهَا حِينَ الْبُكَاءِ عَلَيْهَا. (المنتقي في شرح الموطأ)
...........................................
لا أدري أصدق من فيكم: هل أصدقك في مواضع ومن ثم لابد من الحكم عليك بالخطأ في مواضع أخر؟
أم أصدقك وأحكم بالخطأ على أئمة كبار وأعلام مع أنك لم تتقن البخاري ومسلم بعد؟
من الأفضل أن تنتقل لنقطة جديدة إذا رأيت أن تستمر!
|
|
03-11-2007, 08:08 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}