{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
إني إليك أتوب يا الله .. فأنجدني ..
لا حول الله يا ربي، شو هالفيلم الهندي هذا يا خوليو؟
في "نيسان" القادم، تعال ومعك "كذبة" أخف قليلاً من هذه كي لا تشغل بالنا عليك يا رجل.
(f)
تعال الآن كي أقول لك رأيي بالنسبة لفكرة الموت والله والماورائيات. فأنا لو كنت مكانك لما صليت ولما استغفرت ولما جئت "إله الأديان" تائباً كتوبة "أصحاب العمائم والقلانس". فمسألة "وجود الله" عندي غير مقطوعة ولا محسومة، فأنا "لا أدري" و"الله" عندي قد يكون موجوداً وقد يكون غير موجود، ولكن ليس بإمكاني أن أقطع بوجوده أو بعدم وجوده، فعقلي لا يتيح لي هذا بعد، رغم أن قلبي يرجح وجود "قوة عليا" خلفنا، ولكن القلوب لا تأتي بالبرهان. وحده العقل الذي يستطيع هذا، وهو مع فكرة "الله" عاجز لا يستطيع مطاولتها ولا التأكيد عليها ولا التبرؤ منها. هنا ليس أمامنا إلا خيارين:
إن كان الله غير موجود والروح فانية فالمسألة منتهية من الأساس، وهي لا تدعو إلى القلق أبداً، فأنت ماض نحو طريق محتوم لنا جميعاً، طال الدرب أم قصر. ولسوف تتخلص بسرعة من شرور الحياة وتعبها ومصائبها وفقدان الأهل والصديق ونكبات الخلان وخطوب أبناء بجدتك.
مع فناء الروح وعدم وجود الله يصبح الموت مثل "النوم"، ليس به أي شيء مخيف على الإطلاق. بل ليس من المهم التفكير به، فأنت تعمل ما استطعت لذلك سبيلاً ثم ترقد بسلام ... وانتهت القصة.
مع "وجود القوة العليا" أو "الله" (كما اصطلحنا على تسميته) فإن هذا لا يستطيع أن يكون عندي بمثل تلك الصورة التي تطرحها علينا "الأديان الابراهيمية". لذلك فإنني "أحلم بآله آخر".
http://www.nadyelfikr.net/index.php?showtopic=20706
في المدة الأخيرة أركن كثيراً إلى نظرية "أفلوطين" في "الواحد" وأزاوج بينها وبين ديانات الهند القديمة (البوذية تحديداً) وفلسفة "نعيمه وجبران" في القضاء والقدر والتناسخ و"تصفية الروح عبر دورات حياتية متعددة" حتى تصبح - كما يقول الحلاج- "هي هو" أو "هو هي".
واسلم لي
العلماني
|
|
04-01-2007, 06:02 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}