Arrayهل اضحي بهذة الايقونة الجميلة مثل المسيح بأسم الحقيقة واوراي ايقونة عنفة مثل صدام واجعلة إله القوميين ؟.[/quote]
مش فاهم ممكن توضح

من فضلك يا مالك لا تمكن نور من هوايته
بحرف مواضيعي بالذات
نحن نتكلم عن المسيح وما ترتب عليه من تغيير
وأشياء كثيرة ليس لها أول من آخر على كل البشرية
تقريبا أو جلها من مسيحيين ومسلمين
احنا مش في حفلة زار يا محارب
من فضلك :73:

انا تحت امرك,,وبسحب السؤال
:97:

شكرا يا مالك (f)
على ذوقك وتفهمك لطلبي

كيف أؤمن بإله لا يعرف الرقص.,"دقة زار" وهل يوجد أجمل من الرقص.

مالك قصدت إيقونة عفنة مثل صدام كان هناك خطاء أملائي<_<.


محارب النور

:redrose:

Array
بحث الإنسان عن أصل وجوده ومحاولة إيجاد تفسير لذلك نسميه أفيون؟

دا كلام؟!!!!!!!!!![/quote]

و هل ما يحدث هو بحث؟ هل العبادة هي البحث؟، البحث عن الله لا أراه في تعليق صليب في منزلي، أو بوضع آية قرآنية في غرفة نومي، الجهل كان هو العامل الرئيسي للعبادة في السابق، فترى من يعبد أشخاصاً عظماء مثلاً و ترى أخرين يعبدون الحيوانات لأنهم بإختصار مجرد جهلة، و إدمان الجهل و إعتباره حقيقة ترصف لنا طرقنا و تشيد لنا معابرنا لهو كارثة حقيقية، وصف نسمة بأن الدين هو "أفيون" لهو وصف دقيق بالفعل. أبدع القدماء في بناء المعابد و الأهرامات و خلافه، و ذلك لأن الدين كان أساطير جميلة و ياليتها تعود و ياليت زيوس الإله الآدمي يعود! أما أن تقارن بين الأديان الإبراهيمية و بين العبادات القديمة فهذا يجعلني أتعجب! كما أن الأهرامات مثلاً لم تكن بحثاً عن الله بل كانت عبقرية هندسية للمحافظة على أجساد الملوك و هي تطور لشكل المقبرة القديم، هل قرأت عن عجائب الأهرامات؟ راجع كتاب ميراثنا عند الهرم الأكبر لتكتشف أن العبقرية الهندسية و العلمية قديماً كانت موجودة قبل ظهور الإلكترونيات الحالية و التطور التكنولوجي.. و أنظر بعدما جائت الديانات أين ذهب هذا التطور و التشييد؟.

Array
ستجدين أن أكثر الناس المتشنجين أصحاب الأرق هم الملحدين أو اللا دينيين باستثناء طارق القداح وأوارفي.. هذا لأنهم في أساس بنيتهم يسلكون باتساق مع تركيبهم واستراحوا لهذا وحسموا الأمر وأيضا لا يغيب عنا مستوى عبقريتهم والتي تحسب الأمور حساب رياضي.[/quote]

عن نفسي.. لا أرضى براحة وهمية، يمكنني أن أقنع نفسي يومياً بأنني الله ذاته و أن أعيش سعيداً مسروراً، و لكن كيف أرضى بالكذب على نفسي لأخلق راحة غير دائمة تزول كلما فكرت في كم المتناقضات و الأفكار الشريرة التي في الأديان؟.


Array
على فكرة، وهمسة hii.gif وعلى رأي واحدة غالية علينا:
المسيح صار له ألفين سنة ورغم كل ما يقال عنه إلا أن الانتماء عليه والاقتسام على اتباعه يتزايد بشكل هستيري جنوني ولا يلحد إلا من عصم ربي cool.gif كل الناس تعرف أن المسيح قال الله محبة. مين في البشر لا يريد المحبة وخير البشرية؟ كل الناس تريد الخير وتقول بصيغة عامية: ربنا يزيد المحبة ويديم المعروف.. إذا، لا يهمني تاريخ المسيح ولا يهمني قبره بقدر ما يهمني تأثير تعاليمه الشخصية في صياغة الجنس البشري.[/quote]


لو تديّنوا فعلاً فسيجدون فظائع الأمور في دينهم و هنا أتحدث عن الثلاث أديان، لم يلحد أغلب الناس إلا بسبب التعمق في أديانهم و إكتشاف ما فيها من شر و تناقضات تجعلهم ينفرون من كل ما له علاقة بالإله.


------



العزيز بهجت أعتذر عن التأخر لظروف خارجة عن إرادتي (f) .

إن تلك الأكاذيب المبهجة هي التي خلقت الحقائق المؤلمة


بن لادن المجرم يتحدث بإسم الله الذي أرسله محمد، و أولمرت السفاح يتحدث بإسم الله الذي أرسله موسى، و بوش الغبي يتحدث بإسم المسيح و القائمة ستطول نجاد و مقتدى القذر "الصدر" و غيرهم. إن كانت تلك الأكاذيب المبهجة قد تسعد الأشقياء في هذا العالم فلا شك في أنها و بشكل غير مباشر قد زادت من أوجاعهم فما جعلهم أشقياء سوى تلك الحقائق التي خلقتها الأكذوبة الأولى، و على مدار التاريخ ستجد أن حشد الناس لتنفيذ مطامع شخص ما لم يتم سوى بإستغلال الدين فتجد أن الحملات الصليبية للحصول على كنوز الشرق لم تكن سوى بإستغلال الصليب، و تجد أن هتك عرض النساء الكافرات و إغتصابهم تحت دعوى أنهن جاريات لم تكن سوى بإستخدام الأفيون الإسلامي، شهادة الغزالي الذي كان ينتظرها منذ زمن حتى يثأر لنفسه بعدما تبين زيف منطقه في منظارته مع شهيد الكلمة لم يتم سوى بسبب الكذبة الأولى التي أضاعت دم الشهيد الدكتور فرج فودة. يا عزيزي إن الكذب المبهج هذا لم يخلق سوى الشر و لن يترك لنا ميراثاً جميلاً كالذي تركته لنا الحضارات الإغريقية و الفرعونية.. بل سيترك لنا ملايين المقابر و ملايين اليتامى و ملايين الأرامل....

مساء الفل يا جورو:

إزايك؟ عامل إيه؟ تقريبا نسيت الموضوع ده وكنت أحب أناقشك فيه ولكن في موضوع آخر احتراماً لرغبة الأخت نسمة عطرة واللي قالت إنها تفضل عدم اقترابي من مواضيعها. ولكن خليني أرد هنا ولو تحب تفتح موضوع تتناقش فيه معي يا ميت أهلا وألف مرحب. أنا متعمد دخول هذا الموضوع للتحاور معك. . ده عامله عن قصد. وعليه خلينين أخد جزئية من كلامك وأتناقش فيها:

Arrayو هل ما يحدث هو بحث؟ هل العبادة هي البحث؟، البحث عن الله لا أراه في تعليق صليب في منزلي، أو بوضع آية قرآنية في غرفة نومي، الجهل كان هو العامل الرئيسي للعبادة في السابق، فترى من يعبد أشخاصاً عظماء مثلاً و ترى أخرين يعبدون الحيوانات لأنهم بإختصار مجرد جهلة، و إدمان الجهل و إعتباره حقيقة ترصف لنا طرقنا و تشيد لنا معابرنا لهو كارثة حقيقية، [/quote]

صديقي.. العبادة هي فعلا بحث. صدق أولا تصدق. عندما أعبد إله فأنا أبحث عن "المصدر" الذي أوجدني وأسجل تصور لي عنه وفي ضوء ما وصلني من معارف أقوم برواية هذا التصور. البحث عن الله قطعا هو في تعليق صليب في منزلي وقطعا في تعليق آية الكرسي الجميلة في غرفة الصالون وقطعا هو في تمثال بوذا الجالس فاشخاً فمه وضاحكاً على حال الزمن وقطعا نراه في تماثيل الهنود في الهندوسية وهلم جراً. كل هذه هي صور للبحث عن الله والتعبير عنه في ضوء الرموز الموجودة والمتاحة لنا. البحث عن مصدر الوجود ليس جهل يا صديقي. بل حتى عبادة الأشخاص بكل ما فيها من أفكار ومباديء أرفضها هي ليست جهلاً وإنما هي محاولة يائسة للبحث عن ملاذ ينعم فيه الإنسان بالأمان.. لماذا نعبد الرئيس جمال عبد الناص الآن مثلا؟ لأن المجتمع العربي الآن في حاجة إلى "زعيم" ومن ثم انتعاش الروح القومية لدى جميع الإخوة العرب. وأيضا عبادة الحيوان ليست قصد في حد ذاتها وإنما عندما أعبد حيوان فإني في الحقيقة أعبد إله من خلال هذا الحيوان.. الحيوان ليس مقصود في ذاته وإنما المقصود هو البحث عن الله المطلق.. هذا البحث وذاك التعبير بصورة أو أخرى اسمه "عبادة". هذه العبادة وذاك الهيام بالكائن الأعلى والمفترض أنه خارج دائرة العقل لا يفترضان المعرفة أو الجهل كبدهيات أولى وإنما ينتميان لحيز آخر خارج المعرفة والجهل.

وأتمنى أن ألقاء في موضوع آخر احتراماً لستنا "نسمة عطرة".

صديقك:

إبراهيم

(f)

اكتشاف ضريح هيرودس قد يحسم الجدل حول المسيح





بعد سلسلة "الاكتشافات"والتكهنات الأخيرة:
ضريح هيرودس قد يحسم الجدل حول المسيح


منظر للحصن يظهر برك الحمامات التابعة له
أسامة العيسة من القدس : من المرجح ان يحسم اعلان اكتشاف ضريح الملك هيرودس، الحاكم الروماني لفلسطين الجدل الكبير الذي اثير مؤخرا حول المسيح من خلال الافلام الوثائقية او "الاكتشافات" الاخيرة حوله وحول"ابنه " .وقال البروفيسور ايهود نيتسر من الجامعة العبرية في القدس، انه تم اكتشاف ضريح هيرودس بالقرب من حصن الهيروديوم، شرق بيت لحم، في صحراء البحر الميت، التي يطلق عليها الإسرائيليون صحراء يهودا.

وكان معروفا للاثاريين والمؤرخين بان ضريح هيرودس موجود في الهيروديوم، ولكن لم يتم تحديد مكانه أبدا، رغم الحملات الأثرية التي لم تنته منذ سنوات طويلة.ومن المتوقع أن هذا الاكتشاف سيجد اهتماما كبيرا لدى علماء الآثار والمؤرخين في العالم، عن هيرودس الادومي العربي، الذي عرف بتشييده لقلاع وقصور ومدن ما زالت ماثلة في فلسطين والأردن وسوريا، واشهرها بالإضافة إلى حصن الهيروديوم، قلعة مسعدة ومدينة قيسارية على ساحل البحر المتوسط، وقلة مكارو قرب مادبا شرق الأردن.

وفي العام 1994، عندما بدأت السلطة الفلسطينية تتسلم بعض الصلاحيات السياحية من حكومة الاحتلال الإسرائيلي، احتفظت إسرائيل بحصن الهيروديوم الذي يقع في منطقة تسكنها عشائر التعامرة.وارتبط اسم هيرودوس في الميثولوجيا الدينية المسيحية بقصة قتل أطفال بيت لحم عشية مولد السيد المسيح فسجل اسمه في الذاكرة والكتب الدينية كسفاح ومجرم، وهو الرأي الذي لم يؤثر على معظم الباحثين الذين ما زالوا يعقدون مؤتمرات عالمية لدراسة عصره.

ومن بين هذه المؤتمرات، مثلا، ما عقد في المركز الثقافي في المتحف البريطاني ما بين 17-19 نيسان (أبريل) 2001، والذي تقدم فيه 37 باحثًاً بآخر ما توصلوا إليه من دراسات في ما يتعلق بتاريخ المشرق العربي، وساهم في نقاشات المؤتمر 500 باحث جاءوا من أميركا وأوروبا وإسرائيل، ولم يحضر من العرب سوى اثنين من الأردن.وتعتبر فترة حكم هيرودوس في ظل الإمبراطورية الرومانية ما يمكن تسميته بأول استقلال ذاتي للبلاد التي حكمها والتي شملت بالإضافة إلى فلسطين، شرق الأردن وجنوب سوريا، ويذكر أن التمثال الوحيد الذي وجد له كان في جنوب سوريا.

وأيضًًا اعتبر حكمه نوعًا من الحكم العلماني بمفاهيم هذا العصر، ففي فترة حكمه منع تطبيق الشرائع اليهودية في المسائل المدنية وحصرها في القضايا الدينية، وطبق القوانين الرومانية على رعاياه واختار معاونيه من الادوميين والفينيقيين والمصريين. وتعود علاقة هيرودوس مع الرومان إلى تعاون والده انتيباتر معهم عند وصولهم إلى بلاد الشام في عام 63 قبل الميلاد، ونظرًا لخدماته التي قدمها للرومان عين حاكماً على فلسطين.

وبعد مقتل يوليوس قيصر على سلم مجلس الشيوخ، إثر محاولته الفاشلة لجعل حكم الإمبراطورية وراثيا من بعده، دبت الفوضى في أنحاء الإمبراطورية، وحاولت عدة أقاليم الاستقلال عن الإمبراطورية الرومانية، وقدم إلى الشرق القائد الفذ مارك انتوني الذي خاض طوال ثلاث سنوات حروبًا ضد المتمردين، حتى عاد الاستقرار وعين هيرودوس الذي دعم ووالده انتيباتر مارك انتوني في حروبه، حاكمًا على فلسطين بعد موت والده.

ومن المعروف عمق العلاقة التي ربطت بين الرجلين: هيرودوس العسقلاني الادومي، ومارك انتوني الروماني، وبسبب هذه العلاقة على الأرجح غض هيرودس النظر عن خطة وضعها للتخلص من ملكة مصر كليوباترا، زوجة انتوني، التي كان يكرهها كثيرا، وكانت كليوباترا تزور فلسطين لوجود مزارع لها في مدية أريحا، وهي مدينة أعاد هيرودوس بناءها مثل مدن فلسطينية أخرى كسبسطية وقيسارية وغيرها.

حصن الهيروديوم
وبني هيروديون حصن الهيروديوم على تلة اصطناعية، ويطلق عليه السكان المحليون (جبل الفريديس) وله تسميه أخرى هي (جبل الإفرنج)، وهو مخروطي الشكل قطره 290 قدما، ويمكن منه رؤية مواقع في القدس وغور الأردن وجبال مؤاب الأردنية والبحر الميت ومناطق مختلفة من بيت لحم والمدن والقرى المجاورة لها بالإضافة إلى قرى وخرب عرب التعامرة.

وتوجد في الحصن بقايا غرف وحمامات وأبراج مراقبة، عملت سلطات الاحتلال على إغلاقها، وكان الصليبيون في القرون الوسطى حولوا هذا القصر إلى قلعة حصينة وحولوا قسما منه إلى كنيسة. وتقع المنطقة التي يوجد الهيروديوم فيها، على مخزون مائي كبير واحتياطي وافر من المياه الجوفية، وهذا أحد أسباب سيطرة حكومة الاحتلال على المنطقة وبناء المستوطنات وتوسيعها فيها.

وطوال السنوات الماضية، كان الاثاريون في العالم يراقبون ما يجريه الإسرائيليون في الهيروديوم، من حفريات، للاعتقاد، بان أي كشف عن ضريح هيرودس، سيساهم في الكشف أيضا عن حقيقة المسيح في مصادر أخرى غير الكتب الدينية التي ينظر إليها بأنها كتب غير تاريخية في النهاية.

ويقول جورج سمور، الذي تولى مسؤولية السياحة والآثار في الإدارة المدنية الإسرائيلية في الضفة الغربية قبل إنشاء السلطة الفلسطينية، ان الإسرائيليين صرفوا مبالغ طائلة على هذا الموقع في محاولة للكشف عما يخبئه.

وحسب ما هو متواتر فان هيرودس، توفي بمرض السفلس في قصره الشتوي في أريحا، وحسب وصيته وضع في صندوق من الرصاص ومعه يومياته ومذكراته ثم نقل إلى قصره في برية القدس ودفن في مكان ما به، وكان حارسه الشخصي يقف أمام القبر ويستدعي الجنود الذي اشرفوا على الدفن واحدا اثر الأخر فيقتله لكي يبقى مكان الدفن سرا.

ويعتقد كثير من الباحثين أن العثور على قبر هيرودس ويومياته سيحدث ثورة في علم التاريخ والتراث وسيقدم معلومات عن حقبة يكتنفها الغموض في التاريخ الديني المسيحي.

وقال سمور لمراسلنا ان الإسرائيليين تعاونوا مع بعثات أثرية ألمانية، وتم إحضار معدات من ألمانيا لمسح منطقة القصر بالكامل لمعرفة أين توجد فراغات يمكن أن يكون القبر تحتها، ولكنها باءت بالفشل.

ويؤكد سمور الذي كان شاهدا على عمليات المسح هذه ان الإسرائيليين الذين عرفوا باهتمامهم بالآثار التي تخصهم فقط، صرفوا ملايين الدولارات من اجل فك لغز هيرودس والمسيح ولكنهم فشلوا انذاك.

والان يعلن باحث إسرائيلي كشفه عن ضريح هيرودس، ويبقى السؤال مطروحا؟ هل يؤدي هذا الكشف الأثري المذهل، إلى تقديم ما يساعد على تسليط الضوء على حقبة غيرت وجه العالم؟ عندما انطلقت رسالة المسيح.