ليست الفكرة نشر التحقيق والإشارة إلى حالة الدعارة فهذا ليس ما أريده بل " النهفة " في الموضوع وهما هاتان العبارتان اللتان وردتا على لسان بعضهم .

على هذا رابط الموضوع لمن يحب أن يقرأه
http://www.damaspost.com/?page=show_det&am...=10&id=3095


1 - من على شرفتها في منطقة واقعة في ريف دمشق ( حرنه ـ مساكن) أشارت لنا " سوسن" و هي امرأة لا تستقبل إلا زبائن أكابر حسب ما قالت، أشارت إلى بعض البيوت التي تستأجرها العراقيات مدعية أنهم أساؤوا إلى سمعة البلد و إلى المهنة عندما يقبلون بأسعار منخفضة، و قالت أيضا : " الآيدز أنتشر من أعمالهن"!! و أخبرتنا تلك المرأة أيضا:" في الصيف و قبل قدومهن تصل يوميتي إلى خمسين ألف ليرة سةورية أحيانا ( ألف دولار أميركي) ، أما الآن إذا حصلت على خمسة آلاف ليرة نعمة، و كل السبب تتحملة أميركا عندما أحتلت العراق، رحم الله أيام صدم حين كان ضابب هالشراميط".


2 - في هذا الحي كنا نقصد بيت " ليالي" مع دليلنا " العرصة" و قبل وصولنا إلى المنزل طلب مبلغا من المال و عندما ترددنا قال: أنا فلان أشرف عرصة في هذا الحي و بإمكانكم أن تسألوا!!،


شي بيموت من الضحك

يحرق حريشك، موتتني من الضحك :lol:
بالفعل، حرنة ومعربا وبرزة بؤر دعارة بامتياز، الأجمل والأرخص هو الرائج بغض النظر عن الجنسيات المتعددة لهذه المهنة.

( أما الآن إذا حصلت على خمسة آلاف ليرة نعمة ).
معناتو بشعة ...


( رحم الله أيام صدام حين كان ضابب هالشراميط ).
ليست عواهر الشام فقط من يترحم على صدام، كثيرون هنا يترحمون، السعداء فقط أصحاب البيوت المؤجرة وسائقي التكاسي.

( أشرف عرصة ).
:lol2:


(f)

:lol:

ذكرتني بالمغربيات عندنا في الإمارات في اواءل التسعينات مع هجمة البنات الروس وكانت المغربية ليلتها ما تقل عن خمسماءة درهم وصلوهة الوس لمية درهم وكانت اببنت المغربية تدعوا على الروسية وتسبها لإفساها للبزنس.

"التحقيق" الموجود رابطه في الموضوع بدا لي كنوع من القوادة الصحفية الاجتماعية..
بس بتضل هينة.. مقابل موجة القوادة العربية الصحفية السياسية والطائفية التي يسيل الدم من فيها

هاهاهاها ... روعة

Array و كل السبب تتحملة أميركا عندما أحتلت العراق، [/quote]

حتى الشراميط انسدت أبواب رزقهن من احتلال أمريكا للعراق.

:lol2:

مؤسف أن يرتبط اسم المرأة العراقية بالدعارة، و أن يشمت "الأشقاء" العرب بالعراقيين بعد ما حلّ بهم و ما كان يحصل لهم بفترة حكم الطاغية و أسياده لاحقا. الحقيقة، هذا أمر إيجابي نوعا ما، لأنه يترك داخل الإنسان جذوة حقد و تصميم على إعادة الأمور إلى نصابها.