{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
fancyhoney
واحد من الناس
    
المشاركات: 2,545
الانضمام: Apr 2005
|
الرد المقترح على صاحب بحث المصطلح
تحية للزملاء
في المداخلة رقم 4 قال الصفى
Arrayلقد كانت ترجمة نص يوحنا 1 : 1 الخاطئة سببا مباشرا للايمان بالوهية المسيح فالعدد في ترجماته ينص على:
1 في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله.
1 In the beginning was the Word, and the Word was with God, and the Word was God.
مع ان النص الاصلي في اليونانية لا يستخدم اداة التعريق ( تون) اما كلمة اله ( ثيوس), مما ينفي القصد بان الكلمة هي الله!
En arxh hn o logov, kai o logov hn prov ton qeon, kai qeov hn o logov.[/quote]
و اعتبر هذه مداخلة قيمة
و اول خطأ فيها هو اعتبار ان الايمان مبنى على اية بعينها ناهيك عن ترجمتها
( يرجى مراجعة تعليقي على العلاقة بين النص و الايمان )
الخطأ الثاني هو اعتبار ان الترجمة نفسها خطأ
صحيح قد تكون خطا في الترجمة الحرفية
و لكنه لا يرتبط بالمعنى على الاطلاق
1- من جهة توحيد الالوهية
2- من جهة استقراء النص ذاته
تعالوا ننظر نفس الاصحاح لنفس السفر من نفس الكاتب
6 كان انسان مرسل من الله اسمه يوحنا
egeneto anqrwpoV apestalmenoV para qeou, onoma autw iwannhV:
هنا ايضا الكلمة غير معرفة ( بدون (او \ تون ) اداة التعريف اليونانية )
و لكنها تشير يقينا الي الاله الذي يرسل الرسل
الله
نفس الفكرة في نفس الاصحاح
يو1: 6 , 12 ,18
فتجد يو 1:1
Jhn 1:1 In 1722 the beginning 746 was 2258 the Word 3056, and 2532 the Word 3056 was 2258 with 4314 God 2316, and 2532 the Word 3056 was 2258 God 2316.
Jhn 1:6 There was 1096 a man 444 sent 649 from 3844 God 2316, whose 846 name 3686 [was] John 2491.
و من المهم ان نعرف ان القديس يوحنا يستخدم نفس الكلمة بدون اداة التعريف بقصد ( الله ) المعرف في اللغة العربية
هذا بخصوص ما قاله الصفى في المداخلة المذكورة
- بين الشرك و الهرطقة
الشرك بالله هو اشراك المخلوق مع الخالق فيما يستحقه الخالق فقط
و من هنا - و من القديم - حاربت المسيحية الاريوسية و ربيبتها طائفة شهود يهوه ( او منكروه )
بطريقة ما فصلوا الكلمة عن الاب و جعلوا كلمة الله مخلوق
ثم نسبوا اليه العبادة - الشركة في العمل الجوهري و اشياء اخرى تتعلق فقط بالخالق
---- يستغل المسيحيون غياب شكوى هؤلاء النقاد القساة ( الاريوسيين ) بخصوص تحريف الكتاب ( وهم طائفة يصل عمرهم الي عمر المخطوطات و اكثر )
مثل هذه الغياب يشير الي
( ان المسيحية لم تحرف نصوص الكتاب لاثبات لاهوت الكلمة )
و الا لكانوا اول من استغل هذا
و هنا انا اتكلم عن المعارك الطويلة التى دارت من اكثر من 1500 سنة ولا اتكلم عن الاخطاء التى وقعت فيها نسخة الملك داؤد و من ثم الفاندايك
----- منهم يشرح المسيحيون الفرق بين شرك الشهود و توحيد المسيحية
اما ان تتفق الاوساط المسيحية علي تسمية الشرك و غيره ( هرطقة ) فهذا ليس خلقا نوع جديد من المصطلحات فكلمة الشرك نفسها مستخدمة منذ القديم ضد هؤلاء ال ( هراطقة )
و فقط التخصيص في التعامل مع الانحرافات عن المسيحية جعل هذه هي الكلمة الرسمية ولا يمنع هذا ان الشرك هو المقصود
- ( عمدوهم باسم الاب و الاب و الروح القدس )
تحويل الجهة و الانتماء الي الاله خلافا عن باقي المخلوقات هو هدف اي دين
في الوقاع ما الدين الا علاقة بين الانسان و الله و ما على الرسول الا البلاغ
و عندما تكون اخر وصية للمسيح و الخاتمة لتحديد اتجاة المؤمنين من بعد هي صيغة ( الاب و الابن و الروح القدس ) لتكون هي عماد الدين فهذا يدل على نجاح الدعوة الجسدية للمسيح في اكمال كل ما سبقه
و بعد ان تغيرت بنجاح العقلية الرافضة للتقرب من الله باعتباره الجبار فحسب
و بعد ان امر المسيح اتباعه بالتحدث مع الله على انه ابوهم و هم الابناء
فصلوا انتم هكذا: ابانا (مت 6 : 9)
و اما كل الذين قبلوه فاعطاهم سلطانا ان يصيروا اولاد الله اي المؤمنون باسمه(يو1 : 12)
بعد ان اصبح من المستساغ ان يعبر المؤمنون انفسهم ( ابناء )
بقى هو وحده ( الابن )
و عندما يقال (الابن ) يفهم انه (الكلمة )
و عندما يكون الفرق جليا بين الابن الذي اعطى سلطان الناس ان يصيروا ابناء
بين الابن و الابناء
يكون الفرق بين الخالق و المخلوق
اننا نعجب اشد العجب حين يحاول ee او اي شخص ان يساوي الهبة بالطبيعة
ان يساوي ال ( ابن ) بالابناء
و نبقى مع الوصية الاخيرة في الاعلان عن الكيان الالهي
( عمدوهم باسم الاب و الاب و الروح القدس )
فهذا هو اتجاه المسيحية
تحياتي
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 05-15-2007, 01:17 AM بواسطة fancyhoney.)
|
|
05-15-2007, 01:08 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal
عضو رائد
    
المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
|
الرد المقترح على صاحب بحث المصطلح
يقول إنجيل يوحنا:
كَانَ إِنْسَانٌ مُرْسَلٌ مِنَ اللَّهِ اسْمُهُ يُوحَنَّا. (يو 1: 6)
إن سيدنا يوحنا يكرمه الإنجيل هنا ويرفعه لنفس مقام الروح القدس. كيف؟
From God (παρὰ Θεοῦ)
1: 6 The preposition means from beside. It invests the messenger with more dignity and significance than if the writer had said, “sent by God.” It is used of the Holy Spirit, sent from the Father (Joh_15:26). (VWS: Vincent's Word Studies )
إن حرف الجر اليوناني يعني "من عند / من جوار". إنه يُظْهِر الرسول (يوحنا) بمزيد من التبجيل والتوقير أكثر مما لو قال "أُرْسِلَ من". إنه نفس حرف الجر المستخدم مع الروح القدس "المرسل من عند الآب" (يو 15: 26).
لا فرق بين رسل الله من البشر ورسل الله من الملائكة:
اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلَائِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ. الحج 75
والآن نأتي إلى السؤال المهم:
إن لفظة "ذيوس" Θεὸν اليونانية غير مسبوقة بأداة التعريف ο "ال". فكيف تترجم إلى "الإله" (الله تجاوزًا)؟ لماذا لا تترجم إلى "إله" كترجمة دقيقة للكلمة؟ وهل لو ترجمت إلى "إله" سيستقيم معنى الفقرة؟ فإذا كانت الترجمة صحيحة فلماذا لا تنسحب على المسيح فيصبح "الإله" (الله تجاوزًا) ولا حاجة لنا في أداة التعريف؟
هذه أسئلة منطقية تجول بخاطر من يقرأ ويريد أن يضع يديه على الحقيقة. إن قاموس سترونج يقول لك إن اللفظة تدل على "الإله" (الله تجاوزًا) خاصة إذا سُبِقَت بأداة التعريف. ومعنى هذا أن القاموس لا يشترط وجود أداة التعريف لقوله "وخاصة especially":
G2316
θεός
theos
theh'-os
Of uncertain affinity; a deity, especially (with G3588) the supreme Divinity; figuratively a magistrate; by Hebraism very: - X exceeding, God, god [-ly, -ward]. (Strong's)
توضح موسوعة ISBN ذلك بشكل مباشر وواضح وصريح. فتقول:
God
god (אלהים, 'ĕlōhīm, אל, 'ēl, עליון, ‛elyōn, שׁדּי, shaddāy, יהוה, yahweh; Θεός, theós) (ISBN)
God:
In the N.T. the word yeov is constantly translated God; and Kuriov, is the word commonly rendered Lord. In the O.T. the latter is used by the LXX as the translation of Jehovah, so in the N.T. it often represents Jehovah, and is then mostly, if not always, without the article, as in #Mt 1:20,22,24. (Concise Bible Dictionary)
الله (تجاوزًا):
إلوهيم – إيل - ....الخ.. – ذيوس theós باليوناني Θεός بدون أداة التعريف.
الله (تجاوزًا):
في العهد الجديد نجد كلمة yeov تترجم دومًا إلى "الله"، وكيريوس Kuriov إلى "السيد". وفي العهد القديم في النسخة السبعينية نجدها تترجم "جيهوفة" Jehovah إلى yeov "ذيوس". لذا ففي العهد الجديد تمثل هذه اللفظة غالبًا "جيهوفة" وتشير إليه ومن ثم فكثيرًا –وليس دائمًا- تكتب بدون أداة التعريف كما هو الحال في (متى 1: 20، 22، 24)
إن هذه الموسوعة تقول لك أن "الخالق الأعظم" ليس بحاجة إلى أداة تعريف فقد عرفه الخلق بالفطرة. لكن إذا أراد الوحي أن يعرف الناس بإله لم يألفوه من قبل فعليه أن يضع قبل هذه اللفظة محل النقاش أداة التعريف "ال". إلا أن هذا الحل ليس ناجعًا بدرجة يقينية لأن أداة التعريف هذه قد وُضِعَت لصالح إبليس ومن المستحيل أن نعتقد أنه "الله"، وإلا لأصبحنا نرتقب أمر الله بين عشية وضحاها:
الَّذِينَ فِيهِمْ إِلَهُ هَذَا الدَّهْرِ قَدْ أَعْمَى أَذْهَانَ غَيْرِ الْمُؤْمِنِينَ. (2كو 4: 4)
εν οις ο θεος του αιωνος τουτου
إننا نرى أمامنا ο θεος وهي θεὸς "إله" مسبوقة بأداة التعريف ο، فتكون "الإله" أو "الله" (تجاوزًا). وترجمت هنا إلى "إله" نكرة دون ذكر السبب.
كان على الرسول بولس أن يستخدم كلمة δαιμόνιον وهي daimonion أي "إله" (باطل، شيطان):
فَقَابَلَهُ قَوْمٌ مِنَ الْفَلاَسِفَةِ الأَبِيكُورِيِّينَ وَالرِّوَاقِيِّينَ وَقَالَ بَعْضٌ: «تُرَى مَاذَا يُرِيدُ هَذَا الْمِهْذَارُ أَنْ يَقُولَ؟» وَبَعْضٌ: «إِنَّهُ يَظْهَرُ مُنَادِياً بِآلِهَةٍ غَرِيبَةٍ» - لأَنَّهُ كَانَ يُبَشِّرُهُمْ بِيَسُوعَ وَالْقِيَامَةِ. (أع 17: 18)
إن تفسير VWS يقول أنه ما دامت أداة التعريف لم تسبق المسيح فلا تدل الفقرة على أنه هو "الله":
1: 18: The seeing intended here is seeing of the divine essence rather than of the divine person, which also is indicated by the absence of the article from Θεὸν, God. In this sense even Christ was not seen as God. (VWS)
اَللَّهُ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ قَطُّ. اَلاِبْنُ الْوَحِيدُ الَّذِي هُوَ فِي حِضْنِ الآبِ هُوَ خَبَّرَ. (يو 1: 18)
إن الرؤية المقصودة هنا هي رؤية جوهر إلهي أكثر منه شخصًا إلهيًّا والذي يشير إلى هذا المعنى هو غياب أداة التعريف من قبل لفظة Θεὸν "الله". وبهذا المعنى فحتى المسيح لم يكن يُرَى على أنه "الله".
والسلام عليكم
|
|
05-16-2007, 02:42 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
|