{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الصفي
عضو رائد
المشاركات: 4,035
الانضمام: Mar 2004
|
الجن و الصرع ( الي الصفى )
السيد اورفاي
مداخلة جيدة فيها كثير من العلمية و كنت سابقا يائسا من وجود محاورين لهم خلفية علمية كافية حتى قلت في مرة اننا رزئنا في هذا النادي بلادينيين انصاف علماء و مبشرين لا علاقة لهم بالعلم الكوني.
ستفاجأ بان العلم لا يتناقض مع القران الكريم ابدا و لكن كل ما عليك هو ان تتذكر بان القران و ليس كلام المفسرين هو كلام الله. فقد دخلنا في حوارات سابقة في تفسير بعض الايات القرانية التي تتناول ظواهر كونية و لكن الحوار كان يصطدم بعقبة عجيبة هي ان محاورنا كان يرجع الى بعض التاويلات القديمة عند المفسرين كحجة لدحض تفسيرنا.
دعنا نذهب الى بعض الامثلة العملية تاركين التنظير لاهله.
تقول:
Arrayانا لم اساوي بين الروح و الطاقة بل قلت بان ما يسميه البعض روحا هي " مجرد انعكاس ، او مجرد تعبير ،عن وجود فاعلية متعددة النشاطات في جسم الانسان . " اي انها انعكاس لطاقات و ليس الطاقة نفسها .[/quote]
و اقول لك و ما هي المشكلة في ان تعتبر الروح نفسها طاقة و لماذا تكون انعكاسا. فللطاقة عدة اشكال .
دعنا ناخذ الكائن الحي خاصة الانسان . اذا سالت اي عالم او طالب علم عن اكبر الاسرار فسيقول لك انه حمض DNA فهو مفتاح و سر الحياة. و اغمض ما في ال DNA هو كيف ينقسم على نفسه ليكون حمضا شبيها ( ريبليكانت).
ان هذه العلميات كما هو معروف هي اساس تكوين لبنات الحياة = البروتين. العلم يسال دائما كيف يستطيع هذا ال DNA من صنع شبيه له؟
دعنا نذكر من لا يتذكر بعض الاساسيات:
بناء د.ن.أ.
جزئ د.ن.أ. مبني بطريقة حلزونية لولبية كسلم طويل ذي حواجز من الجانبين . هذان الحاجزان ينفرجان مرة ثم يلتقيان أخرى . هذان الحاجزان مكونان من ذرات متراصة تتجمع مرة لتكوّن سكرا خاصا اسمه ريبوز ، و هذا يرتبط مع جزئ من الفوسفات ويسير الحاجز على الجانبين سكر و فوسفات مكررا ملايين المرات . و يدور الحاجزان حول نفسيهما كذلك ملايين الدورات . و الذّي يربط هذين الحاجزين عتبات أو سلالم كيميائية و هي أدنين و ثيمين و جوانين و سيتوزين . الأولى دائما مرتبطة بالثانية لتصنع سلما و الثالثة دائما مرتبطة بالرابعة لتصنع سلما آخر . و الأمر الذّي لا يوجد له تفسير مادي هو أن جزئ د.ن.أ. عندما يأتيه الأمر يدور حول نفسه عشرة ملايين من الدورات في كل خيط حتى ينتهي به الأمر إلى شئ أشبه بالشريط أو الحبل غير المجدول . و لم يتوصل العلم إلى معرفة القوة أو الطاقة التي تجعله يدور ليفك نفسه من لفاته . و من بعد ذلك ينشق السلم من نصفه شقا طوليا ، فينفصل كل حاجز على حدة و تبقى أنصاف السلالم في كل منها ، و عندئذ يبدأ تخلق الجزئ فتندفع من خلال جدار النواة إلى الداخل جزيئات سكر و فوسفات وأدنين و ثيمين و جوانين و سيتوزين ، فتجري و تدور حول أنصاف السلالم ، و يعرف كل جزئ صغير من هذه الجزيئات مكانه و زواياه . فبعضها يكمل أنصاف السلالم و بعضها يكون الحواجز ( العتبات ) و عندما تكتمل السلالم يكون حاجز جديد لكل نصف مرة سكر و مرة فوسفات ، كالبداية تماما . في دقائق معدودة يظهر سلمان أو جزيئان ضخمان و كلاهما صورة طبق الأصل للسلم أو جزئ د.ن.أ. الذّي بدأ منه . و لكنها الآن شريط غير مجدول فتأتي الجزئ قوة تجعله يدور حول نفسه مرة أخرى عشرة ملايين دورة و بهذا يصبح على شكل سلم حلزوني لولبي كما بدأ و هذا الجزئ الجديد لا ينقسم بعد ذلك أبدا إلا إذا دار حول نفسه عشرة ملايين دورة ثم يدور في الإتجاه المعاكس الملايين نفسها من المرات ، و بعدها يستطيع أن ينقسم. أي انه يغزل نفسه كالحبل أولا ثم يعود ليفك نفسه .
فالعلم يدرك بوجود طاقة او قوة خلف عملية انقسام الدي ان ايه و القران يسميها الروح.
الروح بالمفهوم الفلسفي الارسطوي لا وجود لها في القران الكريم و ما تجده في بعض كتب الفلسفة الاسلامية القديمة ناتج من تاثر الفلاسفة المسلمين الاوائل بارسطو.
هل قرات ايات القران الكريم التي تتحدث عن نفخ الروح او قرات ايات القران الكريم التي تتحدث عن خلق الجنين الانساني؟
لو فعلت ذلك بتدبر فستدهش من غفل القران لذكر نفخ الروج في الجنين و لكنه ذكر ذلك في خلق آدم و عيسى فقط:
نفــخ الــروح
الآيات القرآنية التي تتكلم عن خلق الإنسان كثيرة و هي دقيقة في وصفها لخلق الإنسان غاية الدقة . و يمكن أن تصنف الآيات التي تناولت خلق الإنسان إلي ثلاث مجموعات :
1-المجموعة الأولى : تناولت خلق آدم أول إنسان خلقه الله من طين ، أي من غير أب أو أم . لذا فهو لم يمر بمراحل التطور الجنيني المعروفة .
وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِّن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ {الحجر/28} فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُواْ لَهُ سَاجِدِينَ {الحجر/29}
} إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِن طِينٍ {ص/71} فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ {ص/72} فَسَجَدَ الْمَلَائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ {ص/73}
} الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِينٍ {السجدة/7} ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن سُلَالَةٍ مِّن مَّاء مَّهِينٍ {السجدة/8} ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ {السجدة/9}
2-المجموعة الثانية : تناولت خلق المسيح عيسى بن مريم من غير اب و لكن فيما يبدو من ظاهر النص القرآني أن خلقه قد مر بمراحل تطور الجنين . ولكن خلق المسيح يعتبر آية من آيات القدرة الإلهية . و هو كمثل خلق آدم ، كما صرحت آيات القرآن الكريم .
} وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ {التحريم/12}
وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِن رُّوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَةً لِّلْعَالَمِينَ {الأنبياء/91}
3-المجموعة الثالثة : تتناول خلق الإنسان عامة ، وهي الآيات التي أوردت مراحل التطور الجنيني بعد تكوين الأمشاج .
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِن مُّضْغَةٍ مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِّنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاء إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّى وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاء اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ {الحج/5}
وَاللَّهُ خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ أَزْوَاجًا وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنثَى وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ وَمَا يُعَمَّرُ مِن مُّعَمَّرٍ وَلَا يُنقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ {فاطر/11}
هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ثُمَّ لِتَكُونُوا شُيُوخًا وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّى مِن قَبْلُ وَلِتَبْلُغُوا أَجَلًا مُّسَمًّى وَلَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ {غافر/67}
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ {المؤمنون/12} ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ {المؤمنون/13} ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ {المؤمنون/14
و الامر الملفت للإنتباه هو أن الآيات التي ذكر فيها نفح الروح هي الآيات التي تناولت خلق آدم و خلق عيسى بن مريم عليهما السلام . أما الآيات التي تناولت خلق الإنسان فهي لم تذكر نفخ الروح إطلاقا . وقد أوردت الآيات التي تذكر خلق الإنسان مراحل تطور الجنين : النطفة الأمشاج ، العلقة ، المضغة ، تكون العظام ، تكون العضلات . و لكنها لم تذكر نفخ الروح في أية مرحلة من مراحل تكون الجنين . و هو أمر يدعونا إلى التساؤل : لماذا ذكرت الآيات الخاصة بخلق آدم و عيسى بن مريم نفخ الروح ولم تذكر آيات خلق الإنسان هذا النفخ .
و حتى نستطيع الإجابة على هذا السؤال يجب علينا أن نراجع بعض المعلومات الأولية عن بيولوجيا الخلية الحية ، خاصة الخلية الجنسية التي يتكون منها الجنين . فمن من المعروف أن الإنسان ذكرا كان أم أنثى عندما يصل مرحلة البلوغ تبدأ الأعضاء المكونة للخلايا الجنسية ( الخصيتان في حالة الذكر و المبيضان في حالة الأنثى ) في إنتاج الخلايا الجنسية . و لكن الخلية الجنسية حتى تصل للنضج تمر بتغير مهم جدا . فالخلية الحية إما أن تكون خلية جسدية أو تكون خلية جنسية . الخلية الجسدية هي وحدة بناء كل أعضاء الجسم و يبلغ عدد الصبغيات Chromosomes 46 صبغيا . أما الخلية الجنسية فلها عدد صبغيات يختلف ، إذ تمتلك كل من الخليتين الجنسيتين ( الحييمن و البويضة ) نصف عدد صبغيات الخلية الجسدية أي 23 صبغيا و السبب واضح ، إذ أن الجنين يتكون من إتحاد هاتين الخليتين الجنسيتين . و بما أن الخلية الجسدية لجنين النوع البشري تحتوي على 46 صبغيا ، لذا فلا بد أن تحتوي كل خلية جنسية على عدد 23 صبغيا و عند اتحادهما يكون عدد الصبغيات في الخلية الملقحة 46 صبغيا . و التغير المهم الذّي يحدث للخلية الجنسية عند نضجها هو أن تفقد نصف عدد صبغياتها التي كانت 46 صبغيا مثلها كمثل الخلية الجسدية . هذا التغير يسمى بالإنقسام الإختزالي .
و إذا كانت الخلية الجنسية وهي في حالتها الفردية - أي قبل اتحاد الحييمن الذكري و البويضة الانثوية - تقوم بالعمليات الحيوية التي تؤدي إلى نموها و انقسامها فهذا يعنى أنها تمتلك مقومات الحياة حتى قبل التلقيح . و الأمر الذّي تقوم به الحياة بدون شك هو ( الروح ) .
لذا فإن إتحاد الخليتين الجنسيتين المذكرة و المؤنثة و تكوينهما ( للزيجوت ) لا يعني بعثا للحياة في بنائين غير حيين . هذه الحقيقة تفسر لنا السبب في عدم ذكر القرآن الكريم لنفخ الروح في خلق الجنين البشري .
بالقراءة المتدبرة و الفهم الصحيح للقران الكريم فلن تجد اي تناقض بينه و بين العلم.
Array
أما هن تسبيح بقية الكائنات بالله فما هو الا من الايهامات و النشاطات الدينية الايديولوجية لبعض الدعاة عبر التاريخ . فكيف يمكن لما يسميه الدينيون انفسهم " ما لا عقل له ( الحيوان و النبات و الجماد ) ، ان يسبح الله ، علما ان الدينيين انفسهم يقولون بان الانسان نفسه ، ذي العقل ، مر بمراحل كثيرة لم يكن يعرف ربه فيها مما استدعى تدخل الرسل و الانبياء . فهذا التسبيح عند الكائنات غير البشرية ، ان هو الا تناقض فكري عميق داخل الفكر الغيبي الديني ! و ردود افعالنا تجاه كل ما يحيط بنا من احداث و علاقات ! [/quote]
ايضا سوء تفسير للاية القرانية الكريمة:
تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا {الإسراء/44}
فالقران ينفي ان يكون المقصود بالتسبيح اصوات او همهمات من جنس ما يسمع لهذا لم تقل الاية ( و لكن لا تسمعون تسبيحهم) .الاية تقول ( و لكن لا تفقهون تسبيحهم)
فالتسبيح هنا مجبول في تكوين هذه الاشياء عكس الانسان الذي فسدت فطرته بشهادة القران نفسه:
وَمَا كَانَ النَّاسُ إِلاَّ أُمَّةً وَاحِدَةً فَاخْتَلَفُواْ وَلَوْلاَ كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ فِيمَا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ {يونس/19}
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاء {الحج/18}
فالسجود المرئي الذي يشهدنا عليه القران الكريم ( الم تر ان الله يسجد له من في السموات و الارض) لا يمكن ان يكون السجود المعروف الذي نؤديه في صلواتنا اذ اننا لا نشاهد اي من هذه المخلوقات فاعلة له. و لكننا نعرف بان هذه المخلوقات منضبطة بما جبلت عليه من الخلق.
ادلة قوية على ان المقصود بالتسبيح و السجود هو عدم الخروج عن الفطرة و المنظومة . و الانسان هو الوحيد الذي يخرج عن هذه الفطرة و المنظومة الكونية بمحض ارادته .
يتبع..
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 05-06-2007, 09:26 PM بواسطة الصفي.)
|
|
05-06-2007, 09:18 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}