اقتباس:  مسلم   كتب/كتبت  


على الاغلب هي مزحة ولكن مع ذلك يا زميلي انا منفتح جدا  
ولا أعرف معنى للتطرف

على كل حال  
لا أظن متطرفا ينشر كتابات لملحد كنيتشه

ومن قال ان التطرف منبوذ في كل الاحوال بل ان التطرف سبب لتقدم البشرية في كل الاصعدة.

المنبوذ هو التطرف الايدلوجي والاقصائي فقط.

تحياتي.

اقتباس:  مسلم   كتب/كتبت  

اقتباس:دليل أخر علي ماأقوله
هل كنت تتوقع أن يقوم متطرف ديني كالزميل العزيز مسلم بذكر تجربته مع الخولات ويجلس علي كرسي الإعتراف إلا في حضوري

شوية وهتلاقي أبانوب هو كمان هنا بيقر ويعترف بماحدث

على الاغلب هي مزحة ولكن مع ذلك يا زميلي انا منفتح جدا
ولا أعرف معنى للتطرف

على كل حال
لا أظن متطرفا ينشر كتابات لملحد كنيتشه

وأنا أشهد لك بذلك يا مسلم ..

وردة لك (f)

خوليو

في انتظار قصتك مع المثليين الأمريكان وإن كنت لا أصدق أنك تحترمهم في الحقيقة :)

علي النعمة موضوع ولا اروع :aplaudit:

نيوترال
إنت كده ياسطه :9:
بصراحة استمتعت بطريقة كتابتك للموضوع.... على الرغم من أنني أقرف كثيراً من موضوع المثليين لأنه ضد الفطرة البشرية... أذكر أنني رأيت مشهداً على قناة فضائية غربية لرجلين نازلين شغل ببعض... اصابني الغثيان وأخرجت كل ما في معدتي... شيء مقرف بالفعل... لكنك كتبت عنه بشكل محترم وراقي
سلام

Array
[/quote]
أنا جيت أهو

Arrayفي انتظار قصتك مع المثليين الأمريكان وإن كنت لا أصدق أنك تحترمهم في الحقيقة:)[/quote] شوفي ياحاجة روزا
موضوع إحترامي للمثليين من عدمه مر بمراحل تطورية متعددة فمما لايخفي علي جنابك وعلي القارئ الكريم أني نشأت وترعرعت في بيئة وسخة:Dوبالطبع هذه البيئة الوسخة السابق ذكرها تركت بصمات بداخلي لاتمحوها الأيام والسنين ولاتقوي عليها أبواب الجحيم كما يقول الأستاذ أبانوب دياجير دائما ومما لايخفي علي جنابك أنه في تلك البيئة الوسخة الأنف ذكرها يعتبر الشخص المثلي أو الخول ـ خلي البساط أحمدي ياحاجة ـ ليس مجرد شخص منحرف جنسيا ولكنها كلمة محملة بمدلولات سلبية لايتسع المجال لذكرها والأفكار عاملة زي الشجرة عميقة الجذور وقد يستطيع الإنسان قطع الشجرة نفسها لكن تبقي الجذور وتشعباتها موجودة ومن الصعب جدا التخلص منهاولكن عزائي الوحيد أنه وحتي أثناء تواجدي في البيئة الوسخة لم أفكر في إيذاء أحد منهم ولو حتي بكلمة ولاأعلم إن كنت ذكرت هذا أم لا سابقا لكن في موقفين بالجيش وأثناء نيابتي كنت في موقع يسمح لي بإيقاع الأذي بهم ولكن إستخدمت أسلوب التطنيش والطرمخة علي الموضوع

بالنسبة للخولات الأمريكان والفرق بينهم وبين الخول البلدي:D إن الخول الأمريكي وبالذات المتواجد في مناطق مثل نيو يورك وسان فرانسيسكو متصالح مع ذاته في حين إن الخول البلدي ونتيجة للقمع والكبت الذي يتعرض له بيشعر داخله إنه مذنب ومجرم وبالتالي بيتعامل علي هذا الأساس وبالنسبة لقصصي مع الخولات الأمريكان فهي لاتنتهي ولاتنسي سعادتك إني أشتغلت سواق تاكسي وليموزين في مانهاتن حيث يوجد بالجزء الجنوبي منها معقل الخولات ـ أنا مرة خدت 16 خول سكرانين خول ينطح خول في عين اللي يشوف وميصليش علي الحبيب المصطفي من نيو يورك لأتلانتك سيتي رايح جاي ـ وكان في سؤال في إمتحان رخصة التاكسي مفاده ماذا سيكون تصرفك لو ركب معاك زبونين ثم بدؤا في تقبيل بعض بالتاكسي وبالفعل وبدون تهريج ولاأعلم السر وراء هذا إن الخولات بيجدوني جذاب جدا في حين تفر الحركة النسائية مني فرارها من الأسد ومعظم كلمات الإطراء والإعجاب سمعتها من خولات للأسف وليس من الحركة النسائية:cry: ـ شئ حلو برضه إن شخص أخر يقعد يتغزل في جمالك ـ لكن كعلاقة صداقة مع خول فلم تحدث سوي مرة واحدة وبطريقة مضحكة والقصة بإختصار إني كنت ساكن في حتة إسمها فورت لي بنيوجيرسي وكنت واقف قدام العمارة الساعة 2 الصبح بشرب سيجارة لقيت واحد ركن قدام العمارة وبيبحلقلي وأنا اللي يبحلقلي أبحلقله وده إنه يمشي مفيش فايدة رحت مولع سيجارة تانية عند وأقعدت أقلبها في دماغي ليه الجدع ده بيبحلق فيه المهم خلصت السيجارة التانيةوده لسه واقف بيبحلقلي قلت لنفسي قصر وخش العمارة وبمجرد ما إتجهت ناحية باب العمارة لقيته نزل من العربية وبيجري ناحيتي أنا بصراحة إتلبشت رحت داخل العمارة بسرعة والعمارة كان ليها بابين باب أولاني يدخلك علي مكان فيه الإنتركوم وباب تاني لايستطيع أحد فتحه إلا بكارت أمن أو أحد السكان يفتحه عن طريق الإنتركوم وأنا فريرة رحت داخل الباب التاني وقفلته بسرعة علشان ميعرفش يخش وصاحبنا جه فتح الباب الأولاني وجه يفتح التاني معرفش ولقيته بيبصلي بمسكنة من ورا القزاز وأنا بصراحة فكرة إني أبقي خايف من حد ضايقتني وقلت في عقل بالي أفتحله الباب شوف هو عايز إيه ولو عمل حركة غدر إمسكه طلع دين أمه وبالفعل فتحت الباب راح داخل قلتله أيوه خير في حاجة وده نزل عليه سهم الله ومنطقش بكلمة أنا بذكائي المعهود قفزت إلي ذهني فكرة إنه يكون خول رحت قايلهاله خبط لزق وده لقيته بيقولي أيوه علي إستحياء المهم مطولش عليكي عزمته عندي في الشقة بعد مافهمته إني ماليش في الخشن بس ممكن نبقي أصحاب وطلع صاحبنا ساكن في عمارة جنبي وعنده محل خمور في شوبنج سنتر قريب وبقي كل يوم ألاقيه مستنيني لما أرجع من الشغل ومعاه مالذ وطاب من البيرة والنبيذ المعتق والسكوتش اللعين والفودكا عليها من الله ماتستحق وهو يقعد يوش جنبي وأنا أخلص قزازة أروح داخل علي أختها وعلي رأي المثل أبو بلاش كتر منه وخرجت معاه كذا مرة ورحنا بارات الخولات لكن مشكلتي الرئيسية معاه تمثلت في إن كان في واحدة ساكنة معايا في العمارة وهموت وأعمل معاها حمامة وهي لما شافت صاحبنا داخل خارج من عندي إفتكرت إني خول وبالتالي تضاءلت فرصي تماما معها وأنا بصراحة معرفش أبويا في الحمامة فبدأت أنفسن منه وأحاول بشتي الطرق التهرب منه إلي أن إنتقلت لمدينة أخري حيث كان أول من إستقبلني بها الخول جون والقصة بإختصار إني لما جيت أنقل كان عندي تلاجة بنت دين كلب عاملة زي الأتوبيس وعلشان أدخلها من باب البيت لازم أفك باب البيت وباب الثلاجة وبرضه مش عايزة تدخل وفجأة لقيت واحد من الجيران بيتطوع بمساعدتي فقلت في عقل بالي إيه ياتري السر وراء نوبة الشهامة الأمريكاني غير المعتادة دي وبالفعل بعد مادخلت التلاجة الملعونة عزمته يقعد يشرب حاجة وكلمة من هنا كلمة من هناك سألته مباشرة هل هو خول وبالفعل إنهار المتهم وأعترف بخولنته قلت ياربي ليه بس بتعمل فيه كده ، مفيش مرة تبعتلي عدد واحد حركة نسائية أتكعبل فيهابدل البلاوي اللي عمالة تتحدف عليه المهم ماعلينا عم جون كل ميشوف وشي في الشارع هاتك ياأحضان وبوس وطبعا الراجل مننا ملهوش غير سمعته وخلال شهر الشارع كله بقي فاكر إني أنا وجون بنعمل سيكو سيكووأول سؤال أتسأله لما أعرف حد بالشارع هو أنت فيه إيه بينك وبين جون فبدأت أنفسن من دين أمه وألعن دين أم التلاجة اللي حوجتني للأشكال دي وبقيت أتعمد لما تكون معايا واحدة إني أفضل رايح جاي معاها بالشارع ولو طولت كنت نمت معاها علشان أنفي أي إشاعات مغرضة بس المرة دي جون هو اللي عزل مش أنا

عارفة يابت ياروزا
مرة كنت قاعد أتفرج علي فيلم وثائقي عن المثليين بمنطقة الشرق الأوسط ومن ضمن من إستضافوهم واحد مصري هو وأمه وأبوه ساكنين في جيرسي سيتي والعيلة شكلها من بتوع قرعة الجرين كارد ،الأم هتموت وتعمل نفسها أمريكية والأب شكله لسه قايم من علي قهوة المعاشات من غير مايدفع حساب المشاريب والأم بدأت توصف سعادتها لما قابلت صاحب إبنها ونفسها تشوفه هو وصاحبه في الكوشة وقعدت تقول شوية كلام مصدقتش منه ولا كلمة لأني كنت مشغول بمتابعة الإنفعالات التي تعتري وجه الأب الذي لم يتفوه بحرف وللأمانة شعرت بتعاطف شديد تجاهه فالرجل إتاخد علي خوانة وفاكر إنه جه أرض الأحلام لقي إبنه خول وهو لازم يحط الجزمة القديمة في بقه ويسكت وبصراحة نوع من الظلم إنك تجيبي شخص جاي من بيئة وسخةلم يسمع يوم عن حاجة إسمها الDSMIV وفي نهاية عمره وتعرضيه لتلك الصدمة التي أنا متيقن أنه كان يتمني أن يموت ولايري ذلك اليوم

كل من تربى في بيئة مصرية أو عربية عموماً في الغالب بيكون مثلوفوبيا و دا مش ناتج عن التربية الوسخة اللي أحنا أتربيناها:Dقد ماهو ناتج عن المجتمع الذكوري اللي لازم يركب وميتركبش على حد وصف روزا في إحدى المرات..

حمداً للرب على عودتك بخير يانيتورال