حماس تحرق وتنهب الكنائس والمدارس وتدمر نصب الجندي المجهول وتحوب به شوارع غزة

http://www.palissue.com/arabic/news/file.../9379.html

http://www.wafa.ps/arabic/body.asp?id=53940

http://www.palissue.com/arabic/news/file.../9370.html

القئة الضالة تداهم منازل الضباط وتنتهك حرمات البيوت ويطلقون النار داخل المنازل ويرهبون الاطفال والنساء

http://www.palissue.com/arabic/news/file.../9374.html

أقدم مسلحون من القسام والتنفيذية التابعتين لحركة حماس، اليوم، على اعدام نصب الجندي المجهول في شارع عمر المختار وسط مدينة غزة.
وأفاد شهود عيان أن هؤلاء المسلحين دمروا النصب التذكاري، وربطوا أجزاء منه وجروها في شوارع غزة.
يشار إلى أن هذا النصب هو رمز لعشرات آلاف الشهداء الذين قضوا دفاعا عن الوطن والشعب على مدى عقود النضال الوطني الفلسطيني لتثبيت الهوية الوطنية والحقوق الشرعية الفلسطينية في مواجهة الاحتلال

مليشيات حركة حماس تهاجم الكنائس والمدارس المسيحية بعد نهبها في قطاع غزة

قالت مصادر فلسطينية وشهود عيان " أن مليشيات حركة حماس المسلحة في مدينة غزة أقدموا على قصف وتدمير دير ومدرسة راهبات الوردية بالقذائف والرشاشات ".


وأضاف الشهود أن العناصر التابعة لحماس اقتحموا المدرسة وسرقوا كافة محتوياتها وأضرموا النيران فيها ودمروا ما تبقى فيها من محتويات".



وتأتي هذه العمليات استكمالا للانقلاب الذي نفذته مليشيات حركة حماس على السلطة الفلسطينية في قطاع غزة وحملة الإعدامات والقتل والسرقة والنهب والتي لم يستثنى منها منزل الراحل ياسر عرفات والشهيد خليل الوزير أبو جهاد في غزة.







http://www.addustour.com/News/ViewMainNews...63039&SID=2

رغم كل ما جرى يا أخ عاصي فإن تصرفات حماس على الأرض لا زالت تنبئ بغباء سياسي مستفحل وغياب أي تقييم للموقف ولتوابع عملهم والنتائج الكارثية التي جروها على أنفسهم:

فأيام حماس في القطاع معدودة والمعركة اتحسمت خلاص لصالح الشرعية الفلسطينية ، والمسألة باتت مسألة وقت قبل أن تعود إلى الأوضاع إلى ماكانت عليه مع تجريدهم هذه المرة من كل سلاحهم وقوتهم العسكرية وقبل أن تبدأ مرحلة محاسبتهم على كل الجرائم الجماعية و الفردية التي ارتكبوها ، وليس من مصلحتهم على الإطلاق التمادي في الجرائم والإساءة لأن مثل هذه الأفعال سوف ترفع من قيمة الفاتورة التي سيدفعوها بعد زوال سلطة حماسستان وعلى رأي المثل :

يا رايح كثر الملايح

لكن الجماعة يتصرفون بطريقة كما لو أن ما جرى هو نهاية المطاف غير مبالين بعواقب أفعالهم

غـزة: تدمير وحرق ديـر ومدرسة وتحطيم نصب الجندي الـمجهول

غـزة ــ "الأيام"، وكالات: شهد قطاع غزة مزيداً من الاعتداءات وأعمال التخريب ضد الـمؤسسات.
وتـم تحطيم نصب الجندي الـمجهول، أبرز معالـم مدينة غزة، بينما أقدم مسلحون ملثمون، أمـس، على سرقة وتدمير وحرق دير ومدرسة راهبات الوردية في مدينة غزة، بعد تفجير أبوابها الرئيسية بقذائف الـ "آر بي جي"، واقتحامها وإطلاق النار في جميع الاتجاهات بداخلها، في حين تعرض مقر نقابة الصحافيين، وإذاعة تابعة للجبهة الشعبية، إلى عمليات نهب.
فقد أقدم مسلحون ملثمون، تشير أصابع الاتهام إلى أنهم من "القسام" و"التنفيذية"، أمـس، على سرقة وتدمير وحرق دير ومدرسة راهبات الوردية في مدينة غزة، بعد تفجير أبوابها الرئيسية بقذائف الـ "آر بي جي"، واقتحامها وإطلاق النار في جميع الاتجاهات بداخلها.
وقال الأب مانويل مسلـم، راعي طائفة اللاتين في غزة، إن مسلحين مدججين بمختلف أنواع الأسلحة، خاصة الرشاشات وقاذفات الـ "آر بي جي"، اقتحموا، أمـس، دير ومدرسة راهبات الوردية، حيث دمروا الباب الرئيسي للدير ومدخل الـمدرسة بقذيفة "آر بي جي"، ومن ثم دخلوا إلى الكنيسة، وقاموا بعملية إتلاف لكل محتويات الدير من صلبان، وكتب مقدسة، وأجهزة كمبيوتر، وماكينات تصوير.
وأضاف مسلـم، في تصريح صحافي: كما أن الـمسلحين اقتحموا أيضاً كنيسة الدير الصغيرة، قائلاً: هناك وللأسف الشديد عبث بالعلاقات الإسلامية ـ الـمسيحية في فلسطين، من خلال قيام أحـد الجهلة الـمأجورين الأغبياء "على حـد وصفه للـمقتحمين" بكسر أكثر من صليب، وتدنيس الـمكان الـمقدس، وحرق الكتب الـمقدسة، وحرق بعض الصور.
واعتبر أن مَن عاث في الدين خراباً وفساداً لا يمكن أن يكون إنساناً يفهم العلاقات الإسلامية ـ الـمسيحية، وإنما هو كمَن يبحث عن دق إسفين في هذه العلاقة، كونهم دمروا الـمبنى كله، بكامل محتوياته، موضحاً أن دمار الدير من الداخل فقط يحتاج إلى أكثر من 100 ألف دينار أردني، من أجل تعميره وترميمه من جديد، ناهيك عن الجدران والأبواب الخارجية التي ضربت بالقذائف ودمرت بالكامل.
وقال مسلـم إن مَن يرى هذا الدمار يشعر بأن هذه العلاقات الوطيدة التي بُنيت على مدار السنين الطويلة، منذ العهدة العمرية، وعُمّدت بدماء الشهداء الـمسيحيين والـمسلـمين التي سالت على الأراضي الفلسطينية، ووثيقة العهدة ما بين الفاتيكان والـمسلـمين، والعهدة التي تضمنتها وثيقة الاستقلال الفلسطيني، أراد أحد الأغبياء "على حد وصفه" بتدمير كل شيء.
وتابع: "إننا وعلى مدار الزمان نعيش بأمان، بل يعتبرنا شعبنا في الـمقدمة، ويضعنا رأس حربة للدفاع عن فلسطين، ولكن في وسط الظلام وفي وسط الخروج عن الشرعية الوطنية، اندس أحد الـمجرمين وحاول أن يضرب الكنيسة ليثير الفتن والبغضاء بيننا".
ولفت مسلـم إلى أنه تلقى اتصالاً هاتفياً من الرئيس محمود عباس عبر فيه عن تضامنه ومحبته لأبناء الطائفة الـمسيحية، واستنكاره لـما حدث، كما أنه بث روح العزيمة والثبات في جميع الـمسيحيين، وأعطاهم دفعة جديدة ورفع من معنوياتهم، بأن قال لهم إن جميع الـمسيحيين تحت رعايته وحماية الـمسلـمين، في الوطن، وأن ما حدث كان حادثاً شاذاً في العلاقة الـمسيحية ـ الإسلامية.
وقال: كما أن الرئيس عباس تعهد للكنيسة بأن تكون السلطة هي الحارس الأمين لشعبها دون تمييز بين مسيحي ومسلـم.
ورداً على الاتهامات التي وجهت لكتائب القسام والقوة التنفيذية بأن عناصرهما هي من قامت بالاعتداء، قال الناطق باسم القوة التنفيذية، إسلام شهوان، إن ما حدث ويحدث من أعمال سرقة وتدمير وحرق لبعض الـمؤسسات هو بالتأكيد خارج عن قيم وأخلاق شعبنا، ولكن القوة الشرطية الـموجودة في الشارع ستعمل على ضبط الأمور، واتخاذ الإجراءات الـمشددة بحق كل من تسوّل له نفسه العبث بمقدرات الشعب، والاعتداء على ممتلكات الـمواطنين.
وفي معرض رده على سؤال لـ "الأيام" بأن من قاموا بمثل هذه الأعمال، خاصة الاعتداء على دير راهبات الوردية، كانوا يلبسون زي القوة التنفيذية ويضعون شارات كتب عليها كتائب القسام، أوضح شهوان أنه فيما يتعلق بكتائب القسام، فقد كان هناك تنسيق معهم، حيث انسحبوا من الشارع انسحاباً كليا، ولـم يعد هناك أي وجود إلا للقوة التنفيذية والشرطة الفلسطينية، نافياً أن يكون مثل هذا النهج التدميري للـممتلكات هو نهج القوة التنفيذية؛ لأنها تعمل على توفير الأمن والأمان للـمواطن الفلسطيني في غزة.

تحطيم نصب الجندي الـمجهول
كما حطم مجهولون، أمـس، نصب الجندي الـمجهول، وسط مدينة غزة، وأزالوه عن الوجود، في عمل بربري يستهدف أحـد معالـم الـمدينة.
وأسفر عـن العمل التخريبي تحطيم التمثال بالكامل، في الحادثة الرابعة من نوعها، ما أثار غضب الـمواطنين.
واكتشف مواطنو غزة تحطيم النصب، صباح أمـس، حيث لـم يتبق منه سوى القاعدة الخرسانية الـمقام عليها النصب.
ويعتبر نصب الجندي الـمجهول، الذي يمثل الرمز لكل الـمناضلين الفلسطينيين الذين قدّموا أرواحهم فداءً للوطن، أحـد الـمعالـم الحضارية والثقافية في الـمدينة.
وكان تمثال الجندي الـمجهول يجتذب أعداداً كبيرة من الـمواطنين، الذين كانوا يأتون إلى الحديقة لأخـذ الصور التذكارية أمام قاعدته الخرسانية.
وتحوّل خلال السنوات الأخيرة إلى مكان تجمع التظاهرات والـمسيرات الاحتجاجية والجماهيرية، التي كانت تنطلق في غزة، وكان النحات إياد صباح، الـمحاضر في جامعة الأقصى، صمم التمثال عام 1994، مؤكداً أن تكلفة إنشائه بلغت 12 ألف دولار دفعتها بلدية غزة، التي تشرف عليه. وقال إن عملية بنائه استغرقت أربعة أشهر متواصلة من العمل.
ولاقى تحطيم الجندي الـمجهول حملة إدانة واسعة من الشخصيات والفصائل الوطنية والإسلامية باعتباره تدميراً لـمعلـم ورمز وطني كبير.
وقال أيمن طه، القيادي في حركة حماس، إن حماس تعتبر هذا العمل نوعاً من أنواع العبث.
وأكـد لـ "الأيام" أن هذا العمل مرفوض على الإطلاق، لافتاً إلى أنه ومنذ اللحظة الأولى قامت حركة حماس بعملية بحث وتحرٍّ لـمعرفة الفاعلين.
وحمّل طه مسؤولية ما حدث لـ "بعض العابثين الذين يريدون تشويه الحالة الفلسطينية وتشبيهها لأحداث وقعت في بلدان أخرى كنوع من أنواع التشويه للحالة القائمة في غزة".
من جانبه، أدان طلعت الصفدي، القيادي البارز في حزب الشعب الفلسطيني، ما حدث من تدمير مقصود لنصب الجندي الـمجهول، مؤكدا أن الحاقدين الذين حطموا الجندي الـمجهول هم الذين سيحطمون الحلـم الفلسطيني، والثوابت الفلسطينية.
وتابع: كما سيحطم هؤلاء ثقافة التسامح الإسلامي التي يتمتع بها الشعب الفلسطيني الذي لـم يكن في يوم من الايام متزمتاً أو يستخدم الدين الإسلامي كذريعة أو وسيلة للانقضاض على تراثه وحضارته ومقدساته.
وأشار إلى أن تحطيم النصب ليس فيه أي شيء من تعاليم الإسلام لأن الجندي يشكل رمزاً لكل الشهداء الفلسطينيين والشهداء مجهولي الهوية.

اعتداء ونهب لـمقر نقابة الصحافيين و"إذاعة الشعب"

وأفادت نقابة الصحافيين بأن مسلحين اقتحموا، فجر الجمعة، مقرها في غزة واستولوا على محتوياتها.
وقالت النقابة، في بيان تلقت وكالة فرانس برس نسخة منه، إن "مسلحين اقتحموا مقر نقابة الصحافيين الفلسطينيين في غزة، فجر الجمعة، واستولوا على كل محتوياته واجهزة الكمبيوتر وبعض الـملفات وجميع الاجهزة الكهربائية في الـمقر".
وطالب مجلس النقابة كل الجهات الـمختصة والـمسؤولة في قطاع غزة، في اشارة الى حركة حماس، "بتحمل مسؤولياتها تجاه ما يجري من تخريب ممنهج للـمؤسسات الوطنية العريقة".
كما ناشد "الزملاء الصحافيين الالتفاف والوقوف حول نقابتهم التي تعرضت الى هجوم". وقال "نطالبهم بالوقوف عند مسؤولياتهم في هذا الظرف الصعب".
من جهة ثانية، ذكرت إدارة اذاعة الشعب التابعة للجبهة الشعبية في بيان انه "تم اقتحام" مقر الاذاعة، الجمعة، في مدينة غزة، وتعرضت "لنهب كافة معداتها الاذاعية والخدماتية".
وقال البيان "هذا اعتداء آثم" دون الاشارة الى الجهة التي نفذت الاقتحام، موضحا ان الـمحتويات "التي نهبت تقدر بـ 70 ألف دولار، حيث سرقت اجهزة البث والـمونتاج والهندسة الاذاعية وعدد من اجهزة الحاسوب والأثاث".
وحول هذين الاعتداءين، قال شهوان إن من يقوم بمثل هذه الأعمال هم مسلحون ملثمون، والقوة التنفيذية ليس لها أي ملثم على الإطلاق في الشارع لأنه تم التعميم على الجميع بمنع اللثام، وقد أبلغنا الجميع بأن أي شخص يرتدي اللثام ويقوم بانتحال اسم القوة التنفيذية عليه إبلاغنا فوراً على الرقم الذي أعلنا عنه من أجل ملاحقته وإلقاء القبض عليه.
وأضاف: لقد توجهنا إلى مقر نقابة الصحافيين بناءً على طلب من مجلس إدارة النقابة، وتم عمل فحص جنائي ورفع بصمات، وسيتم التحقيق في الـموضوع، وبالتأكيد عاجلاً أم آجلاً سيتم إلقاء القبض على اللصوص.

صحيفة الأيام الفلسطينية

هاي هي المرجلة ؟؟؟؟!!!!!

مرجلة الأوغاااااااااااااااااااااااااااد .......................................:emb:

يبدو انهم خافوا ان يعبد من دون الله.

يــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع
نحن العرب شو ريحتنا طالعة
من من يوم يومنا مالنا شاطرين غير على بعض

وماذا يمكن أن نتوقع من حكم "الإخوان" غير هذا؟

من يدري، فلربما كانت مشكلتنا حقاً هي في "نصب تذكاري في ميدان عام" وفي بعض الراهبات والأديرة.

عن جد حاجة تقرف !!!!!!! تفووووووووووووووووووووه

هذه التصرفات ليست إخوانية لا من قريب أو من بعيد
إما أن "حماس " ابتعدت عن جذورها الإخوانية وخطت لنفسها طريقاً خاصاً ، أو أن هناك آخرين من خارجها يرتكبون هذه الجرائم .
لا أقول ذلك دفاعاً عن "الإخوان" ، لكن حرق دور العبادة لغير المسلمين ليس من سلوكهم ولا ثقافتهم في شيء ، والحق أن الطريقة التي أدارت بها حماس قتالها مع فتح تطرح علامة استفهام حول علاقة هذه الحركة بالإخوان وفكرهم .