د. رائق النقري
عضو فعّال
المشاركات: 153
الانضمام: Aug 2003
|
الاخوان ؟اصبحوا ضد الظلم والعنصرية وازدواج معايير
الاصدقاء الاعزاء نحن محظوظون بالصديق اسماعيل الذي علن مودته للجميع عنوانا صادقا بدون شك وهو يعلم ان اذا لم تكن الموده في الله فهي قد تجمع الشيطان والغياذ بالله
وقد قتل فرج فوده بفتوى تعتمد رسميا علىنص له جاء فيه
اقتباس:يقول :"خليق بمثلي أن يشعر بالحزن والأسى وهو يقرأ للدكتور أحمد عمر هاشم تلك العبارة العنصرية (الإسلام لا يمنع من التعامل مع غير المسلمين، ولكن يمنع المودة القلبية والموالاة ؛ لأن المودة القلبية لا تكون إلا بين المسلم وأخيه المسلم، لا يا سيادة الدكتور: المودة القلبية تكون بين المصري والمصري، مسلماً كان أو قبطياً لا فرق، والقول بغير هذا تمزيق للصفوف" (قبل السقوط، ص83
ولذلك علينا الاهتمام الجدي بهذه الموده وتنميتها
وقد لاحظت بنفسي مدى تطور خطابه خلال سنوات وقد اشار هو نفسه الى ذلك في اماكن كثيره ممايدل على تواضعه وكبر عقله فعلا
ولكن كعادة الحماصنه في يوم الاربعاء لايمكن ان ينجوا من بعض التشويش وقد اصابني اليوم وانا على بعد الاف الاميال من حمص
وعثرت له تقريظا وتقديما لبرنامج الاخوان المسلمين
يقول فيه ما يهدئ اي تشويش لاي بشري
حيث يقول فيه
اقتباس:في هذا الإطار دعونا نتساءل الآن عن الحاجة لمشروع حضاري إسلامي:
في تصوري وتصور الكثيرين، فقد أصبحت الحاجة ملحة على الصعيدين العالمي والمحلي!
ففي عالم يسوده الظلم والعنصرية والنهب والقهر والعنف والتطهير العرقي، واضطهاد الأقليات، (....)في هذا العالم تبدو الحاجة ملحة وعاجلة إلى مشروع حضاري للإنقاذ، يؤكد على قيمة الإنسان، ويتعامل مع الكون والطبيعة من منطلق الصداقة والتناغم والانسجام، وليس الصراع والسيطرة (...) ، مشروع حضاري يؤكد على اللاعنصرية والعدل والحرية (..) عالم بلا فقر ولا مجاعة ولا ازدواج معايير، عالم بلا اضطهاد للأقليات، أو ممارسة التطهير العرقي، عالم التعاون بين البشر وليس نهب بعضهم لحساب البعض الآخر، عالم بلا استبداد وبلا قهر وبلا عنف، وهذا كله لا يتوفر إلا في القيم الحضارية الإسلامية التي أثبتت سموها على المستوى النظري والمذهبي، وعلى المستوى التطبيقي، الأمر الذي تفتقده كل المنظومات الحضارية الأخرى، ب(..) ، فكان لا بد من أن ننزله على أرضنا، وينهض به إنساننا أولا، !
لقد كان المشروع الحضاري الإسلامي -ولا يزال- هو وحده الطريق[/u] لهذا الوطن نحو التحرر والتحرير والتنمية والنهضة،
الا انني بعد القراءه العاشره وجدته اكثر تشويشا من يوم الاربعاء الحمصي فهل كتبت ذلك في يوم اربعاء؟ ام انك كنت برفقة خمصي
وسبب التساؤل على الاقل الكلمات الملونه والتي تحتها خط
اي من خولك الاعتقاد بان وهذا كله لا يتوفر [u]إلا في القيم الحضارية الإسلامية [/color
ومن اثبت انه ولا يزال- هو وحده الطريق[/b][/u] لهذا الوطن نحو التحرر والتحرير والتنمية والنهضة، [u][/quote]
لو قلت من وجهة نظري لكان لك عذرك النسبي؟
اما الاطلاق فهو تعميم لايكلف نفسه البرهان فمساله خطيره لكون التعميم يقوم على مرجعيه ذاتيه وهو نوع من ازدواجية المعايير والظلام والظلم
ماريكم دام فضلكم
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-28-2007, 07:45 AM بواسطة آمون.)
|
|
06-28-2007, 05:12 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}