{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
fancyhoney
واحد من الناس
المشاركات: 2,545
الانضمام: Apr 2005
|
المخطوطة العباسية
زيد :97:
Array
.......................
( قراءة حفص لم تبلغ حد التواتر )
.......................
أين دليلك؟
[/quote]
1- عدم اشتراط التواتر
وقد شرط بعض المتأخرين التواتر في هذا الركن، ولم يكتف فيه بصحة السند. وزعم أن القران لا يثبت إِلا بالتواتر، وأن مجيء الآحاد لا يثبت به قرآن. وهذا لا يخفى ما فيه. وإذا اشترطنا التواتر في كل حرف من حروف الخلاف، انتفى كثير من أحرف الخلاف الثابت عن هؤلاء الأئمة السبعة وغيرهم. ولقد كنت أجنح إلى هذا القول، ثم ظهر فساده
ابن الجزرى , النشر 1 \ 18
2- حالات عدم التواتر
انفراد حفص عن عاصم بقراءة قوله تعالى {سوف يؤتيهم أجورهم} (النساء: 152) بالياء، بينما الرواة التسعة عشر الباقون قرؤوا هذا الحرف بالنون {سوف نؤتيهم أجورهم}. أو ينفرد قارئ من العشرة بحرف، كانفراد يعقوب بضم هاء {نؤتيهم} في الآية المذكورة (النساء: 152). أو ينفرد راو أو قارئ بأصل من الأصول، كانفراد البزي عن ابن كثير بتشديد التاءات في الفعل المضارع المحذوف إحدى التاءين تخفيفاً، نحو {وقبائل لتَّعارفوا}، {فتَّفرق بكم عن سبيله}، {ولا تَّجسسوا...} وأمثال ذلك.
http://www.ibnamin.com/tawatur_quran.htm
يتبع باذن الله
|
|
07-03-2007, 08:29 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal
عضو رائد
المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
|
المخطوطة العباسية
السيد فانسي ...... تحياتي
.....................
وقد شرط بعض المتأخرين التواتر في هذا الركن، ولم يكتف فيه بصحة السند. وزعم أن القران لا يثبت إِلا بالتواتر، وأن مجيء الآحاد لا يثبت به قرآن. وهذا لا يخفى ما فيه. وإذا اشترطنا التواتر في كل حرف من حروف الخلاف، انتفى كثير من أحرف الخلاف الثابت عن هؤلاء الأئمة السبعة وغيرهم. ولقد كنت أجنح إلى هذا القول، ثم ظهر فساده
.....................
فماذا تقول فيما يلي:
الأول: المتواتر، وهو ما نقله جمع لا يمكن تواطؤهم على الكذب، عن مثلهم إلى منتهاه، وغالب القراءات كذلك.
الثاني: المشهور، وهو ما صح سنده، ولم يبلغ درجة التواتر، ووافق العربية والرسم واشتهر عند القراء.
الثالث: الآحاد، وهو ما صح سنده، وخالف الرسم أو العربية، أو لم يشتهر بالاشتهار المذكور، ولا يقرأ به.
الرابع: الشاذ، وهو ما لم يصح سنده.
الخامس: الموضوع.
السادس: ما زيد في القراءات على وجه التفسير.
والصواب عندي: أن الثالث والرابع والخامس نوع واحد (شاذ).
http://www.ibnamin.com/tawatur_quran.htm
إن الرابط الذي تنقل عنه يقول لك إن نقل القرآن بالآحاد هو في حكم الشاذ ولو صح سنده. ما رأيك؟
بل ما رأيك فيما قاله ابن الجزري:
(والقسم الثاني) ما صح نقله عن الآحاد وصح وجهه في العربية وخالف لفظه خط المصحف فهذا يقبل ولا يقرأ به لعلتين إحداهما أنه لم يؤخذ بإجماع إنما أخذ بأخبار الآحاد ولا يثبت قرآن يقرأ به بخبر الواحد، والعلة الثانية أنه مخالف لما قد أجمع عليه فلا يقطع على مغيبه وصحته وما لم يقطع على صحته لا يجوز القراءة به..... مثال القسم الثاني قراءة عبد الله بن مسعود وأبي الدرداء: (والذكر والأنثى) في (وما خلق الذكر والأنثى) وقراءة ابن عباس (وكان أمامهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصباً وأما الغلام فكان كافراً) ونحو ذلك مما ثبت بروايات الثقات. (النشر. ج1)
سأكمل إن شاء الله بعد أن أعرف رأيك فيما سبق.
تحياتي لك
|
|
07-04-2007, 08:06 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
fancyhoney
واحد من الناس
المشاركات: 2,545
الانضمام: Apr 2005
|
المخطوطة العباسية
العزيز زيد
تحياتي
يخرج المسلمون بنظريات مختلفة و متباينة
تعالى مثلا نقرأ معا قولك
Array فماذا تقول فيما يلي:
الأول: المتواتر، وهو ما نقله جمع لا يمكن تواطؤهم على الكذب، عن مثلهم إلى منتهاه، وغالب القراءات كذلك.
الثاني: المشهور، وهو ما صح سنده، ولم يبلغ درجة التواتر، ووافق العربية والرسم واشتهر عند القراء.
الثالث: الآحاد، وهو ما صح سنده، وخالف الرسم أو العربية، أو لم يشتهر بالاشتهار المذكور، ولا يقرأ به.
الرابع: الشاذ، وهو ما لم يصح سنده.
الخامس: الموضوع.
السادس: ما زيد في القراءات على وجه التفسير.
والصواب عندي: أن الثالث والرابع والخامس نوع واحد (شاذ).
http://www.ibnamin.com/tawatur_quran.htm
إن الرابط الذي تنقل عنه يقول لك إن نقل القرآن بالآحاد هو في حكم الشاذ ولو صح سنده. ما رأيك؟[/quote]
1 - يقول اغلب القراءات كذلك
مثلا قراءة حفص بالاحرف التى ذكرنا شذوذها
هل هي متواترة عن عاصم ام شاذة ؟
2- يقول في حكم الشاذ
(ا) حكم الشاذ ليس معناه انها شاذة
(ب) حتى القراءات الشاذة منها صحيح السند و منها المنكر
فهل يقبل المنكر كتفسير للقران ؟
(ج) هذا كلام عام و يستحسن ان تقول رأيك في مسألة محددة
3- فور ان نقل صاحب الموقع كلام السيوطي نقل كلام ابن الجزرى القائل
قال الحافظ ابن الجزري (ت833 هـ): «ونحن ما ندعي التواتر في كل فرْدٍ مما انفرد به بعض الرواة أو اختص ببعض الطرق. لا يدّعي ذلك إلا جاهل لا يعرف ما التواتر؟ وإنما المقروء به عن القراء العشرة على قسمين: متواتر، وصحيح مستفاض متلقى بالقبول، والقطع حاصل بهما».
هذا كلام ابن الجزرى
الا يدل هذا صراحة ان القراءات العشرة ليست كلها متواترة ؟
و المثال الاكبر هو انفرادات حفص ...
اود ان اضيف انه عند مطالعة ( الاتقان ) وجدت ما يلي
ثم قال ابن الجزري ونعني بموافقة أحد المصاحف ما كان ثابتا في بعضها دون بعض كقراءة ابن عامر قالوا اتخذ الله في البقرة بغير واو و بالزبر وبالكتاب بإثبات الباء فيهما فإن ذلك ثابت في المصحف الشامي وكقراءة ابن كثير تجري من تحتها الأنهار في آخر براءة بزيادة من فإنه ثابت في المصحف المكي ونحو ذلك فإن لم تكن في شيء من المصاحف العثمانية فشاذ لمخالفتها الرسم المجمع عليه
الاتقان 1\ 205
1- المصحف لم يجمع عليه بل تنقل كتب التاريخ ان الاجماع كان قسرا و عارض ابن مسعود
و اغلبية الاصوات لا يعني اجماع
2- يتكلم صاحب الاتقان عن موافقه مصحف دون الاخر
بينما وزارة الاوقاف المصرية دفاعا عن القران تذكر
وهذه المصاحف كانت أشبه ما تكون بالصورة الضوئية للوثائق الحديثة عندما يتم تصويرها فيتوغرافيًّا ، شديدة الوضوح. ووجه الشبه هو التطابق التام بين المصحف " الأم " والمصاحف التى نسخت منه
فالكلام الذى كُتِبَ فى جميع المصاحف كلام واحد ، مثل الكتاب الذى تُطبع منه مئات النسخ أو آلافها ، فإن كل نسخة منه تكرار حرفى للنسخ الأخرى.
http://www.islamic-council.com/qadaiaux/2.asp
احدهما يكذب بالتأكيد
فما رأيك زيد ؟
اكمل معك زيد قولك
Array(والقسم الثاني) ما صح نقله عن الآحاد وصح وجهه في العربية وخالف لفظه خط المصحف فهذا يقبل ولا يقرأ به [/quote]
و هذا هو التحديد لا التعميم
و هذا هو ما اريده خاصة ان ابن الجزرى وضع مثال ذلك ( قراءة ابن مسعود )
لا يمكن انكار قراءة ابن مسعود
هي مقبولة
و لكن لا يقرأ بها
فلا يمكن ان تقول ( هذه لم يقرأها ابن مسعود )
و هذا هو اصل تطرقنا الي كل هذا الكلام
بل هذه قرأها ابن مسعود
و لكن بطريقة ما تم التصويت على الغاء اباحة قرائتها
و بالتالي سواء قرأتم بها او لا
يحق لي ان اقول انها مخالفة للقران الحالي الي حد النقيض
( الشمس تجرى لمستقر لها )
( الشمس تجرى لا مستقر لها ) ابن مسعود
و مع ذلك تمكن المسلمون ببراعة من تأويل النقيض الي اختلاف تعدد
و كل هذا لا علاقة له باصل حوارنا
و ان تطرق اليه الحوار
تحياتي زيد
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-04-2007, 09:08 AM بواسطة fancyhoney.)
|
|
07-04-2007, 09:04 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}