الامر لايتعلق بالمهنة , ولا بالدراسة وكون نوع الدراسة يتطلب قدرا كبيرا من الذكاء لكي نحكم على شخصية اي انسان
بل بميل هذا الانسان للانصياع للمؤثرات التي تكون جوانب شخصيته الدينية والاجتماعية , واسلوب التلقين الذي يخضع له ومدى تأثير هذا الاسلوب على سلوكه
والتوازن النفسي ( وهو عكس التطرف تماما) , اغلب من ينجرف وراء فكرة معينة , دينية كانت او غير دينية يكون غير متوازن نفسيا

رايت جراح اعصاب هنا مسلم ولحيته طويلة في البداية اعتقد انه بواب
.....................

ماذا تقصد ......ب ...هنا ,,,,؟؟؟
هل بنادي الفكر :P

Array
رايت جراح اعصاب هنا مسلم ولحيته طويلة في البداية اعتقد انه بواب او عامل نظافة لانني لم اتوقعه ان يكون جراح اعصاب فاللحية الاسلامية لا تشجع على احترام المرء

واعتقد انه مستعد لتنفيذ عملية ارهابية فبالرغم من مستواه العلمي فهو ما يزال مغسول الدماغ
[/quote]

رائع....دائما استنتاجاتي في الصميم.....وهذه ورده لنفسي(f)

Arrayعداتي و صحبي لا اختلاف عليهمو.. سيعهدني كل كما كان يعهد .[/quote]

الأخت نسمة و ضيوفها الكرام .:97:
ما حدث تكرر و سيتكرر كثيرا ، بل كثير منا ينتمي إلى هذه الظاهرة ( الإرهاب ) و لكن في صور مختلفة بعضها متحايل كالمرض الخبيث ، فمن يحرض و يبرر الإرهاب ينتمي إلى عالم الإرهاب وليس فقط من يمارسه ميدانيا.
الإرهاب في جوهره هو ظاهرة ثقافية المحتوى ،أما الفقر و الحرمان الجنسي و الجهل و الإنعزال فكلها عوامل مضاعفة multiplying factors ، نحن لا نتحدث عن مرضى و لكن عن أصحاء يقومون بأفعال مبررة تماما لديهم ، هذا الإرهاب ليس فقط نتيجة التعلم الإجتماعي أو عدم مقدرة بعض الأفراد على إزاحة عدوانهم ،و لكنه ينتج من عملية التفكير الطبيعية لأسوياء نتيجة مرجعيتهم المعرفية الخاصة ، إن التأكيد المستمر على الإختلاف في أنساق المعتقد – خلال السلفية المذهبية – له الدلالة العظمى على التعصب و الميل للعنف ضد الآخر ، فالإرهابي المسلم يركز دائما على دينه و ليس وطنيته أو عروبته ،و الإسرائيلي مسكون دائما بكونه يهوديا ، و بالتالي تصبح الأفكار النمطية -التي تكون دائما سلبية تجاه المخالف و إيجابية عن الذات - مكونا أساسيا للموروث الثقافي و الإجتماعي ، و يؤدي هذا النوع من التقكير عن طريق الصور النمطية الغير مبررة عقليا إلى تشوهات في إدراك الذات و إدراك الآخر ، فالإرهابي يدرك الواقع فقط خلال نماذج نمطية ذات طبيعة دينية ، والأصولي لا يفرق بين البيرت أينشتين و يهود بني النضير فالجميع يهود ،ولا يفرق بين الفيلسوف الوجودي سارتر و الحكم بن هشام فكلاهما كافر بالله !، بل كيف نفهم - بدون هذه النظرية - الاستحضار الأصولي لرموز الماضي و تقسيماته الصراع الدموي المحتدم بين الأصوليات السنية و الشيعية في العراق ، فالشيعة يرون السنيين أحفاد معاوية و يزيد و قتلة الحسين ، بينما يراهم السنة روافضا خارجين عن الإجماع و أبناء ابن العلقمي الخائن ! ، و بمزيد من الصراحة أليس من يقيم الأعراس لقتل الشيعة في العراق إرهابي ، أليس من يقيم المآتم للمجرم الزرقاوي و يرى فكره خالدا لا يموت إرهابي ، أليس من يهتف لمقتدى الصدر وزبانيته إرهابي ، لماذا لا نتوقف جميعا و ننظر لأيادينا لنرى فيها الدماء قبل أن نراها في يد الآخرين ، كما قلت لكم دائما بلا توقف .. في هذه القضايا لا توجد منطقة وسطى أبدا ، من يبرر قتل الشيعة في العراق لا يجب أن يدين قتل كوادر فتح في غزة فالقاتل واحد .. الفكر الأصولي الإرهابي ، و المبرر واحد .. التعاون مع الغرب و العمالة لأمريكا .
قليل من العقل لا يصيب الإنسان بأمراض معدية كما يعتقد الكثيرون .
مع خالص التقدير .

المعذرة:

أحمد ، قلت لي يلقون ليك البيض بكندا؟ يعني معلوماتي ان الكنديين متسامحون جدا واكثر تسامحا من الامريكان؟ انا متعجب جدا مما تقوله.

Array
هذا صحيح اذا تعلمت الطب في كهف! يفترض انه اثناء العمليه التعليميه يحدث احتكاك مع مختلف انواع البشر وهذا لا بد ان يساهم في مستوى الوعي في رأيي
[/quote]

تتكلم عن الاحتكاك!؟

مدارسنا وجامعاتنا اليوم اصبحت مكدسة بالرعاع ليس على مستوى الطلبة بل وحتى الاساتذة وذلك بفضل سياسات التعليم او بالاصح التجهيل التي تتبعها الانظمة الحاكمة الغاصبة والتي حتى على المستوى الاجتماعي والاقتصادي قلبت هرم المجتمع راساً على عقب
والنتيجة تخلف شعوبنا على كافة المستويات خلال العقود الماضية.

تعال نضرب مثلاً بمصر التي يفترض بها ان تكون قاطرة الشعوب العربية عن حال الثقافة والفن والتعليم والسلوكيات والاقتصاد اليوم وقبل بضع عقود والنتيجة السلبية اهم اسبابها هي سياسات التعليم و مخرجاتها والتي انتجت اجيال من الفهلويين سوا كان وزيرا او طبيبا استشاريا او (رجل اعمال) الخ.

ونجد نفس الوضع في السعودية رغم اختلاف شكل النظام السياسي وظروف التغيير الا ان نفس الاهداف اتبعت وهي محي الطبقتين ما فوق المتوسطة والعليا القديمة التي كانت تمثل تهديدا للنظام وخلق بدائل سريعة وخاوية يمكن التحكم بها.

لكن مثل هذه العبة الخطيرة الشبيهة بلعبة تعديل الجينات اتت بنتائج وخيمة لا يعلم اثرها على المدى البعيد الا الله.

هذا التعقيب ايضاً رد على تساؤل نسمة عطرة

الاسلام هو السبب عزيزتي نسمة


دين الجهاد والقتل وتفخيخ الانفس واسوا مافيه ذوي العمائم المعتوهين المتعطشين للدماء الذين يفتون بالقتل والانتحار.... كالباكستاني السافل الذي هدد الحكومة بالانتحاريين وتنكر هو بزي امراة للهروب وسلمان العوده الذي افتى بالجهاد في العراق وعندما علم بان ابنه سيذهب للجهاد في رسالة مزح من الولد جن جنونه وابلغ السلطات بالقبض على ابنه قبل ان يخرج من المملكة

لو اتوا بكل سافل افتى بالجهاد والانتحار ووضعوه امام خيارين اما ان يجاهد بقتل نفسه او بالسجن مدى الحياة اقسم لك بكل المقدسات الكونية انه سيفضل السجن الابدي على الجهاد الذي افتى به:aplaudit:

Array
المعذرة:

أحمد ، قلت لي يلقون ليك البيض بكندا؟ يعني معلوماتي ان الكنديين متسامحون جدا واكثر تسامحا من الامريكان؟ انا متعجب جدا مما تقوله.
[/quote]

فعلا انا اوافق على هذا

الشعب طيب جدا والبلد نفسها متعدده الثقافات بالفعل .... وانا متعجب اكثر منك مما حصل ولكن هذه الحادثه حصلت مرتان ... مره بعد احداث مسجد تورنتو ومره بعد احداث جامعه فيرجينيا!(في المرتان كنت في محيط الجامعه) ومره اخرى قذفت بزجاجه بيره وكنت يومها اتمشى في وقت متاخر (في حي راقي)

Arrayيمكن هي مسأله تعلق زائد مني بالاهل والاصحاب لانه بالفعل النظام في هذه البلاد عادل لحد كبير ولهذا لا مبرر لتقوقعي بعد كل احتكاك مع بعض التفاح الفاسد

انا في كندا وسارسل لك رقمي في رساله خاصه

[/quote]


It is perfectly normal you miss home and family. I would be sure to get some cheap calling cards and call them every now and then. Net too is an excellent cheap way of keeping in touch. Canada is a great country in that it is highly pluralistic. I would avoid all forms of argument and just seek to establish good friendly relations with everybody. As a matter of fact, I once heard that Canada wanted to implement some Islamic laws in the hope of catering for the Muslim population. In my opinion, it can't get better than that! I would get out and have fun and enjoy it while I have it. We never know what might become of us tomorrow. I certainly would be looking forward to hearing from you in a private messge through the Forum here. Have a great day.
Ibrahim (f)

لندن: إطلاق سراح مشتبه بها في "مؤامرة" تفجيرات بريطانيا

لندن، بريطانيا (CNN) -- أطلقت السلطات البريطانية في وقت متأخر من مساء الخميس، سراح سيدة كانت بين سبعة معتقلين يشتبه بتورطهم في مؤامرة لتفجير عدد من السيارات المفخخة في العاصمة لندن ومدينة غلاسكو، والتي تم الكشف عنها في وقت سابق من الشهر الماضي.

وبحسب المصادر البريطانية فقد تم اعتقال مشتبه به ثامن، في أستراليا، على خلفية تلك المؤامرة المزعومة، التي تقول السلطات الأمنية البريطانية إنها كانت تتضمن تفجير سيارتين ملغومتين في لندن، وهجوم على مطار غلاسكو.

وأفادت المصادر بأن السيدة التي تم إطلاق سراحها، هي مروة العشا، زوجة المشتبه به محمد العشا، وتبلغ من العمر 26 عاماً، وكان قد تم اعتقالها مع زوجها والذي يعمل طبيباً، على أحد الطرق السريعة في شمال إنجلترا.

وفي وقت سابق، أوصى المحققون الشرطة البريطانية بتوجيه التهمة لطبيب عراقي محتجز، في المخطط الفاشل باستهداف لندن ومطار غلاسكو.

وقالت المصادر إنّ الشرطة تلقت توجيهات من المحققين باتهام العراقي بلال عبد الله، (27 عاماً)، بالتآمر من أجل القيام بتفجيرات.

وتمّ اعتقال بلال بعد أن اصطدمت سيارته الجيب وهي مشتعلة، السبت، بمبنى الركاب الرئيسي بمطار غلاسكو الدولي.

ومثل عبدالله في السابع من يوليو/ تموز الجاري، أمام القضاء البريطاني في العاصمة لندن، حيث وجهت له اتهامات بالتآمر لإحداث تفجيرات.

وكل ما نطق به عبدالله خلال أول محاكمة له كان تأكيد اسمه وتاريخ مولده عندما ذكرهما الادعاء، على أن يعود للمثول مجدداً أمام القضاء قي السابع والعشرين من الشهر الجاري.

على صعيد متصل، قالت مصادر في مكتب التحقيقات الفيدرالية الأمريكية إنّ اثنين من المشتبهين بمخطط بريطانيا، سبق لهما أن اتصلا بمنظمة في فيلادلفيا تساعد الأطباء الأجانب في الحصول على تدريب في الولايات المتحدة.(المزيد)

إلى ذلك، استبعدت مصادر طبية نجاة أحد المشتبه بهم في الهجوم الذي استهدف مطار غلاسكو، في أواخر يونيو/ حزيران الفائت، بسبب خطورة الحروق التي تغطي جسده.

وقال مسؤول طبي في أحد مستشفيات اسكتلندا، حيث يخضع المشتبه به اللبناني خالد أحمد (27 عاماً) للعلاج، تحت رقابة أجهزة الأمن إنه "ليس في حال جيدة، وقد لا ينجو من الموت".(التفاصيل)

وكان المشتبه به قد أصيب بحروق من الدرجة الخطيرة خلال محاولة صدم حافلة رباعية الدفع كان يقودها في مطار غلاسكو، ما أدى إلى اشتعالها، وذلك بعد يومين من عثور الشرطة البريطانية على سيارتين مملوءتين بالمواد المتفجرة وسط لندن.

وأكدت مصادر متابعة للتحقيق الذي يدور في بريطانيا حول هجمات غلاسكو ولندن الفاشلة، أنه تم العثور على رسالة على شكل وصية أو بيان تركها أحد منفذي الهجوم.

ففي الرابع من يوليو/ تموز أكدت المصادر الأمنية البريطانية لشبكة CNN العثور على رسالة "انتحارية"، مؤكدة أنها تعود للعراقي بلال عبدالله واللبناني خالد أحمد.

وأشارت تقارير متابعة إلى أن هذه الرسالة - التي لم يتم الكشف عن مضمونها بعد - تندرج ضمن السياق المعتاد لهذه العمليات، إذ يسعى المهاجمون إلى الحصول على تغطية إعلامية تشرح أهدافهم ودوافعهم.

ويأتي هذا التطور بالتزامن مع العثور على جوازات سفر الرجلين، حيث نقلت نقابة الصحافة الوطنية البريطانية للأنباء عن مصادر حكومية لم تسمها، أن بعض المشتبهين المعتقلين سبق وكانوا لفترة ضمن الأفراد الذين تراقبهم أجهزة الأمن البريطانية.

غير أن المعلومات المجمعة عنهم لدى هذه الدوائر، لم تؤد إلى تنبيهها بشأن الهجمات، غير أنها ساعدت دون شك في اعتقال المشتبهين بسرعة لافتة