{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
alpharomio
عضو متقدم
المشاركات: 289
الانضمام: Jul 2007
|
لاهوت وناسوت ........وتحدي !!!
Array
عزيزي أفاروميو , الاخوة الافاضل
يا اخي فعلا الاخ السرياني معه حق أسلوبك في الحوار لا يشجع على مواصلته معك فأنت تتحاور من برج عاجي و كأنك ادركت اتلحقيقة المطلقة
و موضوعك للأسف سطحي جدا مع انك تتهم ( النصارى ) بالسطحية و عجبي .
ذكرتني بالتركي الذي أفلس ووقف يبيع الجرجير و الفجل فكان يقول لمن يشترون منه : جرجير يا كلاب فجل يا بهايم .
أنت تتحاور معك غيرك بهذا المنطق , منطق : حاوروني يا اغبياء ناقشوني يا سطحيين أنا أعلى و افضل منكم .
دعني أفند الادعء التالي لترى مدى خطأه
السيد المسيح لم يقل أنا لي لاهوت و لي ناسوت ولكن عندما يتكلم عن لاهوته و هو ظاهر في صورة انسان فمن الطبيعي أن الموضوع لا يحتاج لذكاء كبير لمعرفة أن له جانب آلهي ( اللاهوت ) مع جانبه الانساني ( الناسوت ) .
سأعطيك امثلة على ذلك ففي كثير من المواضع تكلم السيد المسيح عن نفسه بأنه ابن الانسان ( حامل للطبيعة الانسانية ) و ابن الله ( حامل للطبيعة الآلهية ) و مثال ذلك الآتي :
يوحنا 17 : 4 أَنَا مَجَّدْتُكَ عَلَى الأَرْضِ. الْعَمَلَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي لأَعْمَلَ قَدْ أَكْمَلْتُهُ. 5وَالآنَ مَجِّدْنِي أَنْتَ أَيُّهَا الآبُ عِنْدَ ذَاتِكَ بِالْمَجْدِ الَّذِي كَانَ لِي عِنْدَكَ قَبْلَ كَوْنِ الْعَالَمِ
يوحنا 17 : 24أَيُّهَا الآبُ أُرِيدُ أَنَّ هَؤُلاَءِ الَّذِينَ أَعْطَيْتَنِي يَكُونُونَ مَعِي حَيْثُ أَكُونُ أَنَا لِيَنْظُرُوا مَجْدِي الَّذِي أَعْطَيْتَنِي لأَنَّكَ أَحْبَبْتَنِي قَبْلَ إِنْشَاءِ الْعَالَمِ.
طبعا هنا السيد المسيح يطلب من الآب أن يعطيه المجد و المحبة اللتان كانا له قبل كون العالم و نحن نعرف أن السيد المسيح من الناحية الناسوتية ولد من السيدة العذراء في وقت و زمان محددين فكيف يتكلم عن نفسه أنه أزلي و كان له مجد قبل كون العالم ؟؟؟؟؟
طبعا يتكلم بهذا عن لاهوته ( الابن ) المتحد بذلك الناسوت فكيف لم تري في هذه الآية إشارة للاهوت و الناسوت ؟؟؟؟؟
متي 12 : 6 وَلَكِنْ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ هَهُنَا أَعْظَمَ مِنَ الْهَيْكَلِ! 7فَلَوْ عَلِمْتُمْ مَا هُوَ: إِنِّي أُرِيدُ رَحْمَةً لاَ ذَبِيحَةً لَمَا حَكَمْتُمْ عَلَى الأَبْرِيَاءِ! 8فَإِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ هُوَ رَبُّ السَّبْتِ أَيْضاً».
كيف و السيد المسيح إنسان يتكلم عن نفسه أنه رب السبت أيضا و يقول عن نفسه أنه ابن الإنسان ؟؟؟؟
بالمناسبة ابن الإنسان معناها حامل الطبيعة الإنسانية و ليس انه ابن شخص ما حتى لا تفهم خطأ كما أن ابن الله تعني انه حامل
الطبيعة الإلهية و ليس أن الله ولده حتى لا تفهم خطأ , فهذه الآية تظهر بمنتهى الوضوح اللاهوت و الناسوت ( ابن الإنسان )
و ( رب السبت ) فكيف لم تري في هذه الآية إشارة للاهوت و الناسوت ؟؟؟؟؟
يوحنا 1 : 14وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَداً وَحَلَّ بَيْنَنَا وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ مَجْداً كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ مَمْلُوءاً نِعْمَةً وَحَقّاً. 15يُوحَنَّا شَهِدَ لَهُ وَنَادَى: «هَذَا هُوَ الَّذِي قُلْتُ عَنْهُ: إِنَّ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي صَارَ قُدَّامِي لأَنَّهُ كَانَ قَبْلِي».
هذه الآية تتكلم بوضوح عن تجسد الكلمة أو الابن الأزلي و كلام يوحنا المعمدان عن السيد المسيح أنه يأتي بعده و صار قدامه رغم أنه كان قبله فكيف يأتي بعده و هو أصلا كان موجود قبله ؟؟؟؟ ما هذا الكلام الغريب ؟؟؟؟
هو بعده بالناسوت لأن يوحنا المعمدان أكبر من السيد المسيح من ناحية الناسوت بستة أشهر أما أنه قبله فذلك باللاهوت لأن الابن أزلي فكيف لم تري في هذه الآية إشارة للاهوت و الناسوت ؟؟؟؟؟
يوحنا 5 : 25اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ تَأْتِي سَاعَةٌ وَهِيَ الآنَ حِينَ يَسْمَعُ الأَمْوَاتُ صَوْتَ ابْنِ اللَّهِ وَالسَّامِعُونَ يَحْيَوْنَ. 26لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ كَذَلِكَ أَعْطَى الاِبْنَ أَيْضاً أَنْ تَكُونَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ 27وَأَعْطَاهُ سُلْطَاناً أَنْ يَدِينَ أَيْضاً لأَنَّهُ ابْنُ الإِنْسَانِ.
أظن أنه لا يوجد أوضح من ذلك للإشارة إلى اللاهوت و الناسوت فالسيد المسيح يتكلم عن لاهوته كالابن الأزلي الذي له حياة في ذاته كالآب و يتكلم عن ناسوته كابن الإنسان الذي له سلطان الدينونة فكيف لم تري في هذه الآية إشارة للاهوت و الناسوت ؟؟
يوحنا 8 : 54 أَجَابَ يَسُوعُ: «إِنْ كُنْتُ أُمَجِّدُ نَفْسِي فَلَيْسَ مَجْدِي شَيْئاً. أَبِي هُوَ الَّذِي يُمَجِّدُنِي الَّذِي تَقُولُونَ أَنْتُمْ إِنَّهُ إِلَهُكُمْ 55وَلَسْتُمْ تَعْرِفُونَهُ. وَأَمَّا أَنَا فَأَعْرِفُهُ. وَإِنْ قُلْتُ إِنِّي لَسْتُ أَعْرِفُهُ أَكُونُ مِثْلَكُمْ كَاذِباً لَكِنِّي أَعْرِفُهُ وَأَحْفَظُ قَوْلَهُ. 56أَبُوكُمْ إِبْرَاهِيمُ تَهَلَّلَ بِأَنْ يَرَى يَوْمِي فَرَأَى وَفَرِحَ». 57فَقَالَ لَهُ الْيَهُودُ: «لَيْسَ لَكَ خَمْسُونَ سَنَةً بَعْدُ أَفَرَأَيْتَ إِبْرَاهِيمَ؟» 58قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ».
كيف يقول السيد المسيح في هذه الآيات أن إبراهيم رآه و فرح و كيف يقول أنه كائن قبل إبراهيم وهو عمره لم يكمل خمسون سنة بعد كما قال له اليهود ؟؟؟
السيد المسيح جاء بعد إبراهيم من ناحية ناسوته أما من ناحية اللاهوت فهو الابن الأزلي الكائن قبل إبراهيم فكيف لم تري في هذه الآية إشارة للاهوت و الناسوت ؟؟
متي 22 : 41وَفِيمَا كَانَ الْفَرِّيسِيُّونَ مُجْتَمِعِينَ سَأَلَهُمْ يَسُوعُ: 42«مَاذَا تَظُنُّونَ فِي الْمَسِيحِ؟ ابْنُ مَنْ هُوَ؟» قَالُوا لَهُ: ابْنُ دَاوُدَ». 43قَالَ لَهُمْ: «فَكَيْفَ يَدْعُوهُ دَاوُدُ بِالرُّوحِ رَبّاً قَائِلاً: 44قَالَ الرَّبُّ لِرَبِّي اجْلِسْ عَنْ يَمِينِي حَتَّى أَضَعَ أَعْدَاءَكَ مَوْطِئاً لِقَدَمَيْكَ؟ 45فَإِنْ كَانَ دَاوُدُ يَدْعُوهُ رَبّاً فَكَيْفَ يَكُونُ ابْنَهُ؟» 46فَلَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يُجِيبَهُ بِكَلِمَةٍ. وَمِنْ ذَلِكَ الْيَوْمِ لَمْ يَجْسُرْ أَحَدٌ أَنْ يَسْأَلَهُ بَتَّةً.
هذه يا عزيزي أقوي الآيات التي تتكلم عن اللاهوت و الناسوت لقد سأل السيد المسيح الفريسيون ( علماء الدين اليهود )
ما هو ظنهم في المسيح هل هو من نسل داود ؟؟؟ فقالوا نعم فسألهم من واقع مزمور النبي داود رقم 110 كيف إذا يدعوه داود
ربا في هذا المزمور فلم يجبه أحد , و الإجابة هي أنه أبنه من ناحية الناسوت و ربه من ناحية اللاهوت ( الابن ) فكيف لم تري في هذه الآية إشارة للاهوت و الناسوت ؟؟؟؟؟
يوحنا 13 : 13وَلَيْسَ أَحَدٌ صَعِدَ إِلَى السَّمَاءِ إِلاَّ الَّذِي نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ ابْنُ الإِنْسَانِ الَّذِي هُوَ فِي السَّمَاءِ.
لو أكملت باقي الاعداد لنهايتها لوجدت أن السيد المسيح في هذا الموقف يؤكد لاهوته مرة ثانية بعد ان أكده في أول مرة
راجع التالي :
يوحنا 10 : 29أَبِي الَّذِي أَعْطَانِي إِيَّاهَا هُوَ أَعْظَمُ مِنَ الْكُلِّ وَلاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَخْطَفَ مِنْ يَدِ أَبِي. 30أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ».
31فَتَنَاوَلَ الْيَهُودُ أَيْضاً حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. 32فَقَالَ يَسُوعُ: «أَعْمَالاً كَثِيرَةً حَسَنَةً أَرَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ أَبِي - بِسَبَبِ أَيِّ عَمَلٍ مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟» 33أَجَابَهُ الْيَهُودُ: «لَسْنَا نَرْجُمُكَ لأَجْلِ عَمَلٍ حَسَنٍ بَلْ لأَجْلِ تَجْدِيفٍ فَإِنَّكَ وَأَنْتَ إِنْسَانٌ تَجْعَلُ نَفْسَكَ إِلَهاً» 34أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوباً فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟ 35إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لِأُولَئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللَّهِ وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ 36فَالَّذِي قَدَّسَهُ الآبُ وَأَرْسَلَهُ إِلَى الْعَالَمِ أَتَقُولُونَ لَهُ: إِنَّكَ تُجَدِّفُ لأَنِّي قُلْتُ إِنِّي ابْنُ اللَّهِ؟ 37إِنْ كُنْتُ لَسْتُ أَعْمَلُ أَعْمَالَ أَبِي فلاَ تُؤْمِنُوا بِي. 38وَلَكِنْ إِنْ كُنْتُ أَعْمَلُ فَإِنْ لَمْ تُؤْمِنُوا بِي فَآمِنُوا بِالأَعْمَالِ لِكَيْ تَعْرِفُوا وَتُؤْمِنُوا أَنَّ الآبَ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ». 39فَطَلَبُوا أَيْضاً أَنْ يُمْسِكُوهُ فَخَرَجَ مِنْ أَيْدِيهِمْ .
السيد المسيح أكد لاهوته أول مرة عندما قال أنه واحد مع الآب و عندما اعترض اليهود و حاولوا قتله لم يهرب كما أدعى كاتب البحث الملفق و لكنه قال لهم أذا كنتم دعيتم آلهة ( كائنات سماوية ) لمجرد ان لديكم كلمة الله فمابالكم بي أنا الابن الازلي الذي قدسه الله و أرسله الى العالم ليتجسد , ثم أكد لاهوته مرة أخرى و قال انه في الآب و الآب فيه .
و عندما أكد السيد المسيح على لاهوته مرة اخرى باصرار حاول اليهود قتله مرة اخرى و لكن الله أغشاهم فهم لا يبصرون
و أنصرف من بينهم .
يوحنا 5 : 25اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ تَأْتِي سَاعَةٌ وَهِيَ الآنَ حِينَ يَسْمَعُ الأَمْوَاتُ صَوْتَ ابْنِ اللَّهِ وَالسَّامِعُونَ يَحْيَوْنَ. 26لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ كَذَلِكَ أَعْطَى الاِبْنَ أَيْضاً أَنْ تَكُونَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ 27وَأَعْطَاهُ سُلْطَاناً أَنْ يَدِينَ أَيْضاً لأَنَّهُ ابْنُ الإِنْسَانِ.
هنا السيد المسيح يقول عن نفسه صراحة أنه ابن الله و أن الاموات سيسمعون صوته و أنهم سيحيون و أنه أيضا ابن الانسان لهذا فهو الوحيد الذي لخ حق الدينونة لانه آله و أنسان ( ابن الله و ابن الانسان ) .
يوحنا 3 : 16لأَنَّهُ هَكَذَا أَحَبَّ اللَّهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. 17لأَنَّهُ لَمْ يُرْسِلِ اللَّهُ ابْنَهُ إِلَى الْعَالَمِ لِيَدِينَ الْعَالَمَ بَلْ لِيَخْلُصَ بِهِ الْعَالَمُ. 18اَلَّذِي يُؤْمِنُ بِهِ لاَ يُدَانُ وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ قَدْ دِينَ لأَنَّهُ لَمْ يُؤْمِنْ بِاسْمِ ابْنِ اللَّهِ الْوَحِيدِ.
هنا النصوص صريحة و فيها يؤكد السيد المسيح أنه ابن الله ( الوحيد ) و أن دينونة البشر بسبب أنهم لم يؤمنوا باسمه اسم ابن الله الوحيد .
و أقرأ التالي من يوحنا 9 في معجزة شفاء المولود أعمى و كيف جادله رؤساء اليهود و طلبوا منه أن ينكر السيد المسيح
أقرأ التالي :
يوحنا 9 : 32مُنْذُ الدَّهْرِ لَمْ يُسْمَعْ أَنَّ أَحَداً فَتَحَ عَيْنَيْ مَوْلُودٍ أَعْمَى. 33لَوْ لَمْ يَكُنْ هَذَا مِنَ اللَّهِ لَمْ يَقْدِرْ أَنْ يَفْعَلَ شَيْئاً». 34قَالُوا لَهُ: «فِي الْخَطَايَا وُلِدْتَ أَنْتَ بِجُمْلَتِكَ وَأَنْتَ تُعَلِّمُنَا!» فَأَخْرَجُوهُ خَارِجاً.
35فَسَمِعَ يَسُوعُ أَنَّهُمْ أَخْرَجُوهُ خَارِجاً فَوَجَدَهُ وَقَالَ لَهُ: «أَتُؤْمِنُ بِابْنِ اللَّهِ؟» 36أَجَابَ: «مَنْ هُوَ يَا سَيِّدُ لِأُومِنَ بِهِ؟» 37فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «قَدْ رَأَيْتَهُ وَالَّذِي يَتَكَلَّمُ مَعَكَ هُوَ هُوَ». 38فَقَالَ: «أُومِنُ يَا سَيِّدُ». وَسَجَدَ لَهُ.
هل ترى الآيات جيدا ؟؟ السيد المسيح أعلن صراحة أنه ابن الله و سجد له المولود أعمى نتيجة لذلك .
يوحنا 10 : 17لِهَذَا يُحِبُّنِي الآبُ لأَنِّي أَضَعُ نَفْسِي لِآخُذَهَا أَيْضاً. 18لَيْسَ أَحَدٌ يَأْخُذُهَا مِنِّي بَلْ أَضَعُهَا أَنَا مِنْ ذَاتِي. لِي سُلْطَانٌ أَنْ أَضَعَهَا وَلِي سُلْطَانٌ أَنْ آخُذَهَا أَيْضاً. هَذِهِ الْوَصِيَّةُ قَبِلْتُهَا مِنْ أَبِي».
من له السلطة أن يضع الحياة و يستردها مرة اخرى سوى الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما رأيك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أرجو الا يكون ردك هكذا : أترك الحكم للقراء الآيات لا علاقة لها بالموضوع لا حول ولا قوة ألا بالله .
عبد المسيح
[/quote]
جميع ما قلته فعلا لا علاقة له بالموضوع لأني لا أتكلم عن إلوهية المسيح نقليا يا عزيزي !!!
وأجبت عليك في أول نصين هنا
http://nadyelfikr.net/index.php?showtopic=48478&st=10
مع أنهما لا دخل لهما بالموضوع هناك أيضا !
ناهيك أنني في تفنيدي العقلي تطرقت للمعجزات وبينت أنه إما المعحزات تعني الإلوهية وبذلك يكون إيليا الذي أحيا الميت إلها !
وموسى الذي حول العصا حية إلها
وحزقيال الذي أحيا جيشا إلها !
إلخ إلخ إلخ
فلماذا لا تؤلهون هؤلاء يا عزيزي ؟!
لا بل إيليا كان ناسوتا يفعل الأشياء البشرية ولاهوتا يحيي الموتى لأنه لا يستطيع أن يحيي الموتى إلا الله .......!!
فإحترم عقولنا قليلا !!!
وأجب عن الموضوع المطروح وليس كوبي وباست مجموعة نصوص من هنا وهناك ...بدون تفكير في أصل الموضوع المطروح !
ثانيا : كل ما سبق ستجد إجابته في كتاب الردود المفحمة على إلوهية يسوع المبهمة في توقيعي ولن أتكلف كثيرا في نسخه ولصقه ولكن لا أريد أن يتفرع الموضوع بنا ففقط نريد حوارا حول فلسفة الناسوت واللاهوت!
فهل رأيت ردا حول الموضوع الأساسي حتى الآن ؟!
فقط كلما يدخل احدكم يضع لي مجموعة من النصوص ويقول هاك الدليل ......وكأنه حوار الطرشان مع إحترامي !
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-09-2007, 08:04 AM بواسطة alpharomio.)
|
|
07-09-2007, 08:01 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}