كانَ شعباُ في قمة الرخاء ولكن الامم مثل الفرد لها فترة صبا وشباب وبعدها الشيخوخة والموت وبعدها الانبعاث ..هذة الامة شاخت وهرمت وعجزت واصبحت فريسة للغزاة ..ولكن مثل آخر لهبة في الشمعة كان هُناك شخص تجمع حولة بعض الفرسان وبدء في الدفاع عن امتة المغزوة ..ولكن ماذا يعمل الفرد مع بعض الاشخاص ..في خضم المعركة عرف إنَ الهزيمة واقعة لا محالة , البعض يقول :لقد هرب وترك شعبة يموت وبعض الآخر يقول لا لقد قدر انه بمنزلة الرأس من الجسد ..لو مات الرأس مات الجسد لذلك هرب وينتظر الفرصة من اجل العودة وتحريرنا من الغزاة ..والمئات من التفاصيل على هذأ الوزن والنوع مع تشعب واسع حسب شخصية الرواي.
ولكن انتشرت فكرة آساسها : إنَ الفارس دخل في جوف صخرة تحمية من الاعداء وهذة الصخرة تحوي نتوء بارز وهي تمثل قمة سيفة والصخرة سوادء بسواد حزنة ..لقد قال البعض إنها كانت بيضاء ولكن من شدة حزن الفارس أسودت .
يُتبع.
محارب النور(f)
الإنبعاث من جديد
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 10-03-2007, 11:29 PM بواسطة محارب النور.)
Arrayإنَ كل ما يتوافق مع َ رغباتنا الشخصية يصبح في مقام الحقائق ,وأي شيء يكون عكسها يصبح محض أكاذيب - أندريا موروا.[/quote]
إنَ الغزاة مثل الطفيليات ببساطة :هم اكثر الكائنات فتكاً ولكن عاجزة عن العيش لوحدها من دون معيل ..تعيش على المعيل ولكن تفتك به ..هذة الحياة في هذأ الكوكب تُصنف إلى عدة انواع والطفيليات هي واحدة من هذة الحيوات ..و الاكثر غرابة ..مع شراستها فهي عاجزة عن العيش بذاتها ..لولا بقية انواع الحياة الاخرى والمسخرة لها لوحدها ؟.
العملماني اشكرك على الاطراء..(f)
زمان انتَ الروح والريحانة, مرحباُ بك صديقي الغالي..
محارب النور
(f)
10-04-2007, 11:50 AM
{myadvertisements[zone_3]}
محارب النور
عضو رائد
المشاركات: 5,508
الانضمام: Oct 2004
تعرف يا وليد مرات أحسد نفسي إني معاصر لهولاء (بِنك فلويد)..إنهم نوع من السوبر نوفا ..انكفاء النجم حول ذاتة وإنفجارة الرهيب وتحولة إلى ثقب ِ اسود يبتلع حتى الضوء .
الموضوع غير متسق ولكن نظرة معمقة سوف يلم نفسة مثل لعبة مكعبات وعليها رسم معين يدل على المعنى بشكل كلي .