اشكركم

الفلاش ميموري أصبح يئن من الأحمال المتناقضة

أصبح كمكتبة عامة .

كتب أفلام اغاني ومقالات ومقاطع ... الخ





:redrose:

الفلاش ميموري أصبح يئن من الأحمال المتناقضة

أصبح كمكتبة عامة .

كتب أفلام اغاني ومقالات ومقاطع ... الخ

........

:D:
:D:
:D:
:D:

كلامك كله حكم !!

الانتصار والرد على ابن الراوندي الملحد

لأبي الحسين الخياط

تحميـــل الكتـــاب?

كتاب الانتصار نسخه اخرى
شغال
http://al-mostafa.info/data/arabic/depot2/...file=012338.pdf

....{..تبيّن لنا أنّ العقل،بعيدا عن أن يكون شكلا من التّفكير محدّدا بصورة نهاية،كان فتحا مستمرّا.فالعقل في تنافسه الدّائم مع المواقف المتّصفة باللاّعقلية،يكون في كلّ عصر شكلا من الخيال الخلاّق في حالة توازن مؤقّت.و بهذا الاعتبار،سيظلّ باستمرار،عبر العديد من التّقلّبات،إحدى القوى الأكثر حيوية في حضارتنا.}
""جيل قاستون قرانجيي:الـــعــقل "تعريب:محمود بن جماعة

أسوق،التّصدير أعلاه،لأهمّ فيلسوف معاصر،وإبيستيمولوجي متفرّد بطرح ما سمّاه "الإبيستيمولوجيا المقارنة"(épistémologie comparative )،و كذلك لأنّه الأكثر غيابا داخل الدّرس الفلسفي و الإبيستيمولوجي العربي(الرّاهن) لعدّة أسباب لعلّ أهمّها متابعة ما ينشر على بعض صفحات المنتدى،الّتي أعتقد -بكلّ حبّ- أن نواجهها بشيء من الصرامة النّقدية،و نحن نهدف إلى دفع السؤال نحو بوّابات التنوير و العقلانية(؟)
- ملاحظة الأولى؛الإهتمام بالمتن الاعتزالي يحتاج إلى تفرّغ حقيقي يُحقّق عبر مساحة زمنية الممكن من هذا المتن،مع تجنّب القراءات الغير جادّة لهذا التراث،و تقريب المقاربات المتفاعلة مع شروط المتن و العقلانية المنشودة..
-ملاحظة ثانية؛الإهتمام بالنّص المؤسس(القرآن)،لا يتمّ عبر أسئلة ساذجة و متسرّعة و شعبوية،و إنّما موضعة المساءلة نقديّا و فلسفيّا،و لنا من المشاريع الجادّة ما نستفيد منه في فتح فضاءات حقيقية للدّرس و البحث،{انظر مؤلفات أركون و غيره،نودلكه و غيره...}.
-ملاحظة أخيرة؛منتدى افكر العربي متن حقيقي للحريّة الفكرية،بإمكانه أن يكون فضاء يساهم فيه أهمّ المفكرين العرب اليوم؟ و ذلك بالقيام بقراءات أكاديمية لمشاريعهم...فما يكتبه -مثلا- هاشم صالح حول الفكر الأركوني،لا يمثّل قراءة واكبت حقيقة هذا الفكر و تعالقت معه،و بالتّالي فبإمكاننا فتح حوارات في هذا المستوى،و من ثمّة نساهم في التنوير،لا في تبرير "النّقد الشّعبوي"..

أشكرك يا مظفر لقراءتي مقتطفك من التصدير أعلاه الخاص بالحديث عن العقل ..
Arrayهتمام بالمتن الاعتزالي يحتاج إلى تفرّغ حقيقي يُحقّق عبر مساحة زمنية الممكن من هذا المتن،مع تجنّب القراءات الغير جادّة لهذا التراث،و تقريب المقاربات المتفاعلة مع شروط المتن و العقلانية المنشودة..[/quote]
هذا حدث منذ فترة في إلمانيا ولا زال يحدث من أناس ليسوا من بني جلدتنا ولا يتكلمونا لغتنا وينشرونا أبحاثهم وقراءاتهم .. هناك كتاب وضع يا مظفر ضمن قائمة الكتب التي تتحدث عن المعتزله بعنوان : فلسفة القُدر لدغيم تقريبا ، الأب جبر أشرف عليه بالأصل ، وهذا الأب في بيروت ساهم كثيرا في تحريك الباحثين نحو الاهتمام بالمتن الاعتزالي ، وتابع ان شئت مؤلفات على بو ملحم عن الجاحظ ، ونشره لتراث الجاحظ برؤية مختلفة عن كونه تراثا للإسلام يتم تدقيقه لغويا كما فعل الحاجري وهارون ..
وغير ذلك لن تجد اهتماما بالمتن المعتزلي بل تشدقا فقط ، وتمتمة ،، أو يتم استغلال النصوص المعتزلية لتغليف أغراض نفعية ,.. لن أطيل عليك . انتقل الى نقطه أخرى لفتت انتباهي ..
شخصيا أتابع كل ما يصدر عن مولانا أركون وحوله باستثناء تلك الأعمال الموترة التي تقرأ أركون وهي تسبح بحمد الله وتزندق الناس ، خاصة بعد متابعتي لبعض منها كنماذج (فهي أسوء من حذاء مخروق في يوم ممطر في أرض زراعية) المهم يا صديقي
احترم جدا مشروع أركون وأتابعه دوما وأقرأ كتبه مرة واثنين وثلاثه لا أمل ..
لكن حتى الأن يا مظفر أركون لم يصل إلى نتائجه التي يريد الوصول اليها وقراءاتها للقران حتى الان لا تتم الا في حدود ضيقة ، يشفع للقارئ أن يتابع مع أركون نقد النص المؤسس من خلال رؤى سيدي عبد المجيد الشرفي ..
لكن هناك عباره أحب أن توضحها لي : Arrayفما يكتبه -مثلا- هاشم صالح حول الفكر الأركوني،لا يمثّل قراءة واكبت حقيقة هذا الفكر و تعالقت معه[/quote]
نعم كتابة هاشم صالح أو إعادة قراءة أركون في ثوب هاشم هي واحده ونحن نحتاج المزيد ،، لكن الا ترى أن حكمك مبالغ فيه
فأركون نفسه يعترف بالفضل لهاشم صالح بأنه الوحيد القادر على تثوير المتن الاركوني ونشره بين الناس ..
أرجو أن تصحح لي .. ودمت في نعمه

شكرا للصّديق"يجعله عامر" على الملاحظات...
ربّما أهدف بمعيّتك للانصات إلى آراء الأصدقاء الآخرين،،و لكن تأتي الرّياح....
...بالنّسبة للمتن الاعتزالي،تكمن أهمّيته - عندي- التّاريخية،في قدرته على تأسيس رؤية مختلفة في إطار تعامله مع نصّ قدسي،و منع التاريخ و لو مرحليّا أن يتحوّل إلى قدسي؛تنصيب "العقل"الاعتزالي كمشروع يناضل من أجل التّوحيد /الوحي،شرّع له النّظر،و أمكن له بفضل هذا التأصيل تأسيس اشكالياته اللاّحقة و تطوّر مسائله الخلافية مع التّاريخ الذّهني لحضارة الاسلام..هذا التّأصيل الاشكالي كان المهد الضروري لاستقبال "الفسلسفة"{أرسطو}{اليونانية}،و ظهور الفلسفة الاسلامية..
في اَعتقادي،ما يمكن لعلم الكلام الإعتزالي أن يقدّمه في لحظتنا ليس الانتماء إلى اشكالية عصره،و إنّما التّعرّف على الأسباب الّتي منعته من تحييد "النّصّ/الوحي"،؟ لماذا لم يؤشر بيانه العقلي النّهائي،و يذهب بإشكالياته ناحية النّظر الفلسفي...ربّما هذا ما حاول ابن رشد انجازه في نقده لعلم الكلام و ما يحاوله بعض النّقد المعاصر في درسه الفلسفي و محاوراته ....
و بالعودة لهاشم صالح و قراءاته لأركون،من الأكيد أنّي أبالغ في انتظاراتي ،لأنّه ببساطة يعمل على تقريب المشروع الأركوني (لنا) كقرّاء،و هي مرحلة تستلهم سلوكا أيديولوجيا،أو أنّه يتعامل مع مشروع اشكالي و كأنّه انتهى من بناء نسقه؟؟! فأركون نجده في أغلب الدّراسات الحضارية الحديثة،و لا نجدمن النّقد إلاّ القليل و السّريع،...

يضم الى الكتاب الذي تفضل به الاخ ثائر لقراءة متنوعة عن : النّظام المعتزلي نور الله ضريحه ، ذلك البحث القيم الذي قام به بسّام الجمل ونشره في حولية الجامعة التونسية عدد 44 سنة 2000 جامعة منوبة كلية الآداب صص 109-138 .

مع ذلك الكتاب القديم الذي قام به أبوريدة بعنوان : النظام وارؤه الكلامية ، ولغلاء الورق ساعتها اكتفى ابوريدة بما كتب !
..
كل الشكر لأخينا ثائر
لي سؤال لروقه الغالي
هل وضعت هذا الكتاب ضمن قائمة كتب المعتزله تبعك ؟

الحبيب (يجعله عامر) أين نجد هذه الكتب التي تفضلت بذكرها عن النظام؟