Array وحد ربك يا أبي إبراهيم، ببلد كالجزائر احتلته فرنسا لفترة 130 سنة وتركته خراباً قحلاً بأمية تفوق نسبتها الثمانين بالمائة، فأين كان الغرب حين كان الله المتحكم بمصائر الناس بهذه القارة؟[/quote]

أذكر أن الجزائر وصلت في بداية الثمانينات مرحلة من التطور جعلتها في مقدمة الدول العربية، ولكن ماذا حل بها بعد ذلك خصوصاً بعد تسرب الإسلام السلفي إليها ؟ هل هي مؤامرة الغرب مرة أخرى أم أنها تراكم الأخطاء وانتقالها من ثقافة منفتحة إلى تقوقع أو حنين إلى الحبل السري ؟

Arrayالحديث عن السود حديث شائك ويشبه السير في حقل ألغام[/quote]

أعتقد أن هذا أقرب تشبيه لما نخوض فيه الآن...
نحن نبحث دوماً عن مساوئ الاستعمار، مع اعترافي بهذه المساوئ، ولكننا نسينا أن أول الأطباء وأول تمديدات الكهرباء والماء وغيرها من مظاهر الحضارة أتت مع هذا الاستعمار.
فالمسألة دائماً ذات وجهين إيجابي وسلبي.

Arrayمن هذا المنطلق أنا مؤمن بحق الشعوب البدائية في إرهاب الأمم المتقدم[/quote]

لا يعني موقف واحد في أقصى اليمين أن نتوجه فوراً إلى أقصى اليسار، وإلا فلن يكون هناك إلا تطرف في الكون....
يعجبني قول هنا مقتبس من كاريكاتير حديث، بعد فوز أقصى اليمين في سويسرا بالانتخابات : " نحن السويسريين لا نكره الأجانب، والدليل أن مصارفنا مليئة بأموالهم ! "....
هناك مساهمة من جميع الأطراف في ركود الحال في الدول المتخلفة التي أصبحت دول عالم رابع بعد نهوض بعض الدول، وهنا نحن نتساءل من أين يبدأ الحل: من الحرامي الذي يسرق الأموال الوطنية ليودعها في بنوك غربية أم من البنوك الغربية التي تسمح له بإيداع أمواله ؟

العزيز A7mad
أفهم ما تقصد إليه، ولكن إليك مثال اليابان وألمانيا، فكلاهما دمر بشكل كامل في الحرب العالمية الثانية، ثم نهض على قدميه ليكون من رواد الأمم....
وإليك الهند والصين، وكلاهما خضع للاستعمار وما شابه، ولكنه في بضع سنوات سيصل إلى القمر....


Array. أنا لن أدعو لحظة لإيقاف عجلة التطور البشري لمجرد أن هناك متخلفين ينتظرون أن تصلهم الفرصة بالطائرة.
2. أنا لن أطعم و أسقي و أربِّي من سيتحول بعد أيام إلى عنصر في ميليشيا تهدف إلى قتل البشر، أو ينشر الإيدز أينما حطّ.
3. ما لم يتحرك المتخلِّف بشكل إيجابي فيجب عليه أن يظل متخلِّفاً حتى يموت، و كما قال أحد الفواتير اليونان "العبيد لا تتحرر".
4. التحرُّك بشكل إيجابي معناه أن يضع نفسه على خريطة الترابطية، مثلما فعل الأمريكان الأفارقة، و مثلما فعلت بعض دول الخليج، و مثلما فعل مانديلا و غيرهم كُثر[/quote]

أعتقد أنك تبالغ في ردك هذا.... لا يمكن لعجلة التقدم أن تسير قدماً إن كان التخلف مستمراً في بعض الدول. وفي عصر الاتصالات والمواصلات، لا يمكن الحجر الصحي على بلد بأكمله.
ما يمكن طرحه هو محاربة العادات والتقاليد البالية التي تسبب أن المجتمع بأكمله يتوجه نحو حافة الهاوية، سواء من الداخل أو بمساعدة الخارج....

العزيز 2520
الميلشيات في أفريقيا تقسيمها قبلي وعرقي، ولا يمكن تفكيكها إلا بتنوير الناس هناك بأن القبائل والأعراق لم تعد لها أهمية كالسابق. ولكن ما الطريقة ؟
كيف ستؤلف جيشاً موحداً بوجود هذه القبائل ؟

(f)

يستطيع الكثيرين تقبل الداروينية عندما يتعلق الأمر بالزواحف والأسماك والحيوانات والطيور لكن يكون الأمر بمثابة صدمة لهم إذا أمتدت لتشمل الجنس البشري والحقيقة العارية والمؤلمة للبعض أن كل الكائنات الحية - بما فيها الجنس البشري- سواسية كأسنان المشط أمام الداروينية شئنا أم أبينا.

الداروينية التي يستنكرها البعض نمارسها يوميا في حياتنا بدون أن نشعر ولكن أدركنا ذلك أم لم ندركه فهذا هو الواقع.

مثال بسيط: تفتكروا لماذا يتسابق البعض علي شراء العربيات 4x4 الضخمة كالكاديلاك إيسكاليد والشيفي سيبيربان والهمر رغم سعرها المرتفع وتكاليف تشغيلها الباهظة مقارنة بالسيارات الأخري?

لأنها ببساطة لو حدثت حادثة من العيار الثقيل فإحتمالية نجاة من فيها أكبر بكثير من السيارات الأخري , يعني لو كاديلاك إيسكاليد دخلت وش في وش في عربية لعب عيال زي الهوندا ولا التيوتا هتركب فوقها حرفيا وستكون إحتمالية إصابة أو وفاة من بالعربية الصغيرة أعلي كثيرا من نفس الإحتمالية للإيسكاليد.

مين اللي بيشتري الإيسكاليد? العالم المتريشة أو الأصلح طبقا لداروين لأن مش أي إنسان يقدر علي مصاريفها يعني النهاردة علشان تخش بيها محطة بنزين تفول هتدفع مالا يقل عن 90 دولار في حين العربية الصغيرة تفويلها يكون في حدود 25 إلي 30 دولار وفي حالة حدوث حادثة سيكون البقاء للأصلح أو راكب الإيسكاليد ولا عزاء لراكب العربية الصغيرة!!

أعتقد أن الأمر أعقد مما قد يصوره ويتصوره نيوترال وليلين؛

فضمن هذا التصور لماذا لا يطغى على الأرض من ناحية ديمغرافية فقط الأكثر جمالاً وغنى وذكاء؟
أعتقد أن الأمر يتعلق بعوامل كثيرة، فالفقر أو المعاناة في الحياة قد تكون كثيراً ميزة في التطور، ويكون الرخاء والحياة الهنية الناعمة وبالاً على بعض المجموعات.
فالمخ يتطور أكثر بالاستخدام والاستعمال ومواجهة الصعاب، وكلنا نعلم أننا نتمرس أكثر من خلال مصاعب وتجارب الحياة في كل المجالات.
أذكر أني ترجمت ههنا مرة مقالاً طويلاً عن الأشجار، وأن أحد أنواع الأشجار انقرض نهائياً عن وجه الطبيعة بسبب صفته الطاغية على وجه البسيطة، إذ أن تغير عوامل الأرض في مرحلة ما أنهته لأنه في الفترة السابقة لم يكن له أي أعداء طبيعيين تجعله يطور أنظمة حماية ومناعة[*]، بينما بقت أنواع أخرى من الكائنات النباتية الصغيرة المهددة كل يوم والتي تعتبر هشة. كمثال فإن الحشرات الهشة القابلة للفعس بسهولة هي أنجح الكائنات على وجه البسيطة جمعاء :D

لذلك فباعتقادي أن الشعوب التي تتعرض للمحن والصعوبات والمآسي والمجاعات والحروب، قد تكون مستقبلاً الأقدر على مواجهة التحديات والأقدر على البقاء، إذ أن من بقي وسلم منها هم بالذات الأقوى. بينما من يعيش طول عمره بالرخاء فإنه قد يذهب بـ"شربة مية" مع أي امتحان جديد بسيط ومباغت، وتغير لموازين القوى الطبيعية.

(f)


[*] اقتباس من الموضوع (كيف غيرت الشجرة وجه الأرض):

Arrayففي نهاية العصر الديفوني, -365 , -355 مليون سنة .. فإن 75 بالمائة من الكائنات الحية إختفت. و تعتبر ثاني (من أصل خمسة) إنقراضات "extinctions" .
و شجرة الأركايوبتريس "Archaeopteris" الفاعل الأساسي لهذا العهد, إختفت بدورها أيضاً. و السبب بذلك عدا العصر الجليدي الذي تسببت به هي, فإنها سقطت ضحية عظمتها و سيطرتها نفسها. فبدون وجود أي كائن عدو لها و بذلك عدم تطويرها لأي شكل من أشكال المناعة فإنها سقطت عند أول هجوم , أو عند أول تقهقر لعوامل تواجدها الطبيعية. [/quote]

رفيق طارق،

كم نوعاً من البشر خطا الأرض؟ بشكل عام هناك 14 species رئيسياً تندرج تحت الـhomo genus. سأعرض سريعاً لثلاثة نماذج لتوضيح فكرتي عن الانتخاب الطبيعي كبداية.


سكن إنسان الهومو نيآندرثالينسيس أوروبا بشكل خاص منذ 350 ألف سنة، و انقرض قبل نحو 33 ألف سنة على يد إنسان الكرو-مانون؛ فحين كان الأول مؤهلاً لتحمل المناخ بوعاء جمجمي أصلب و بنية أمتن و أنف أطول، إلا أنه لم يكن يتمتع بنفس تنوّع نشاطات الكرو-مانون في استثمار الطبيعة لأجل رفاهيته.

لا يوجد تأريخ علمي مؤكد لعملية إبادة، لكن أغلب الظن أن النيآندرثال تعرّض لمزاحمة على أكل العيش + ما نطلق عليه اسم الانتخاب الجنسي sexual selection. الانتخاب الجنسي هو أشبه بالوعي الجمعي لصورة الشخص الذي يمكن ممارسة الجنس معه و بالتالي التكاثر باستخدام كروموسوماته/ميتوكوندرياه. هذه الظاهرة ليست خاصة بالإنسان وحده، بل موجود في كل الأصناف الأخرى، و أفضل نموذج تجده في الإلك الأيرلندي:

الذي شكّل حجم قرنه الأساس في الجذب و الانتخاب الجنسي و تسبب في انقراضه في القرن السادس قبل الميلاد.

نفس المشكلة تكررت داخل صنف إنسان الهوموسابيان أيضاً حين انقرض الهوموسابيان إيدالتو و حل مكانه الهوموسابيان سابيان (نحن).

المهم من كل هذه الثرثرة أن نفهم أن أصناف الإنسان كانت تنسخ بعضها بعضاً نتيجة للمزاحمة و الانتخاب الجنسي بشكل رئيسي.

نعود لموضوعنا في أفريقيا. أنا لم أتحدث عن إبادة الأفارقة، بل تحدّثت عن ضرورة عدم تشجيع الحروب الداخلية و الأوبئة بحجة ’التضبيط السياسي‘ political correctness، و ضرورة عدم تبديد موارد الإنسانية على هذه الأنشطة. هناك كوارث قادمة محدقة تحتاج للانتباه مثل الاحتباس الحراري و التوترات في ألواح قشرة المحيط، و هذان وحدهما كفيلان بإبادة كل البشر و ليس بشر أفريقيا فقط. من قرأ عن أحداث الانقراض الشامل بين حقبتي البيرميان و الترياسيك قبل 251 مليون سنة، و التي أجهزت بالكامل على 96% من الأحياء المائية و 70% من الأحياء البرية يفهم ما يعنيه الاحتباس الحراري و الاضطرابات الأرضية.

نحن الآن نعيش حقبة الانقراض الهولوسيني بمعدّل ما بين 100 و 1000 ضعف معدّلات الانقراض السابقة، و كل ما ننتظره هو الضربات الأخيرة التي ستقضي على كمية لا بأس بها من الأحياء على هذا الكوكب، و بشكل خاص نحن. ما العمل؟ العمل هو الالتفات إلى الكوارث القادمة و إيجاد بدائل طاقة و الكثير من الأشياء الأخرى، لا أن نرمي بنقودنا و مواردنا في ثقب أسود من الجهل و القتل و المرض.

برأيي، فإن من يبحث عن حلول مشاكل أفريقيا خارج أفريقيا هو شخص يملك الكثير من الرواق مع كل هذه الكوارث الموشكة على رأس البشر أجمعين. أفضل شيء يمكن تقديمه لبشر أفريقيا الذين لا يريدون التحرّك هو إدراجهم على قوائم مراقبة الـIUCN، و صدّقني لن يهبطوا عن الـLC حتى بعد مليون سنة.

للمرة الثانية، المتخلّف الذي لا يريد التحرّك يجب أن يظلّ متخلفاً للأبد -- هذه مشكلته وحده.

نقاط لابد من توضيحها

أولا هذا الموضوع نادرا ماأتحدث فيه لكن الواحد ممكن ياخد راحته شوية علي النت.

ثانيا أنا من جيل كونتا كونتي وهذا المسلسل جعلني في البداية متعاطف مع السود بلاحدود ولاتحفظات لكن سبحان مغير الأحوال

ثالثا, أنا وبمنتهي الصراحة طلع تلاتة دين أم اللي خلفوني بسبب السود في أمريكا لدرجة إني اليوم لو في واحد أسود ماشي علي الرصيف بسيب الرصيف وأروح علي الرصيف التاني ولو بدأت كتابة ذكرياتي معهم مش هخلص في سنتي وعامة أنا أتفادي الحديث حول هذا الموضوع حتي لاأجرح أحد ولكن كل اللي أقدر أقوله إن في حاجة غلط والمصارحة هي أولي خطوات العلاج.

العزيزين ليلين ونيوترال،

لنفرض أن الانتقاء الطبيعي يسير بشكل مختلف على مختلف أجناس البشر، فهل هذا لمصلحة البيض الذين يتناقص عددهم وينحسرون في أنحاء الأرض، أم لمصلحة السود الذين يضربون ارقاماً قياسية في التكاثر ؟

:what:

بين القرنين السادس عشر والسابع عشر تعرضت أوروبا لإبادة نصف سكانها بسبب ما يسمى بـ"حروب الأديان"، بين حروب ومجازر ومجاعات وأوبئة، ولكن الأوروبيين لم ينقرضوا، بل يمكننا بكل برود أن ندعي بأن هذه الإبادة كان لها الفضل بشكل ما في الانتعاش الاقتصادي الذي تلاها. :D


(f)

رفيقي "المليونير" ليلين؛ :D

لي تعليقان سريعان.
الأول أن ما عرضته "حضرتكم" بشكل مختصر عن تزاحم أصناف "إنسانية" لا يتعارض مع ما قلته "حضرتنا" بردي الذي سبقه، أنا فقط تحدثت عن عدم قدرتنا على تبسيط العوامل التي "قد" تؤدي للانقراض بالاصطفاء الطبيعي وبهذه السهولة التي التمستها بين حنايا سطور ردك ورد نيوترال.

ثانيها؛ لا أعتقد بأن التدخل الخارجي لضبط أمور القارة الأفريقية يُعد "تبذيراً" وهذا موضوع طويل يعتمد بشكل أساسي على نظرتنا (التي أظنها في كفي نقيض) لمفاهيم التبذير والأخلاقيات السياسية والاقتصادية وأنماطها السائدة، إذ أن البشرية "تبذر" على نشاط أعتبره "متمادياً" في ثانويته كالدعايات التسويقية بما يكفي أربعة أضعاف ما تحتاجه أفريقيا لإيقاف المجاعات.
كما أنه من ناحية أخرى فإن هذا الضبط "قد" يعود (وأنا أعتقد بأنه شبه أكيد) بالفائدة كـ "retour sur investissement sur la longue durée"، على البشرية بأكملها، لأننا بكل الأحوال نشكل ذات الصنف البشري مع الافارقة، والأفارقة بحكم الضغوط الداخلية يشكلون برأيي قنبلة قد تنفجر خارج القارة (فهي ليست ضمن وعاء مغلق داخلياً). وهذا ما نشهده من خلال الهجرة الكثيفة بكل السبل المشروعة وغير المشروعة لخارجها. كما أن الاحتباس الحراري وغيره لا يحتاج برأيي للتمويل بل لتغيير الأنماط الإقتصادية والإنتاجية والإستهلاكية السائدة، بل بالضبط ما يحتاجه من مواجهة هو ضبط التبذير المخيف والمرعب للموارد الإنسانية ومنع هدر الطاقات المادية والبشرية بالشكل الخرافي الذي نراه اليوم، وهذا يحتاج برأيي أولاً لإرادة سياسية عالمية وليس إلى موارد إضافية.

خالص التحيات.
(f)

Arrayليلين ونيوترال،

لنفرض أن الانتقاء الطبيعي يسير بشكل مختلف على مختلف أجناس البشر، فهل هذا لمصلحة البيض الذين يتناقص عددهم وينحسرون في أنحاء الأرض، أم لمصلحة السود الذين يضربون ارقاماً قياسية في التكاثر ؟[/quote]

السؤال غير واضح ولكن علي قد فهمي منه سأجيبك بأن بالفعل الأسر ذات الدخل والتعليم المرتفع تميل لإنجاب عدد أقل من الأطفال لكن العبرة هنا بالكواليتي وليست الكم فطفل واحد متعلم وبصحة جيدة أفضل من ألاف من الجوعي والجهلة.

عندك مثلا في العراق, قصاد كل أمريكي يقتل هناك مئات من العراقيين يقتلوا بل أن 150 ألف أمريكي يتحكمون في مقادير 25 مليون عراقي ليس لأي سبب إلا تفوقهم التكنولوجي رغم قلة عددهم ونفس القصة بالنسبة لإسرائيل !!!!

عندك مثلا في العراق, قصاد كل أمريكي يقتل هناك مئات من العراقيين يقتلوا بل أن 150 ألف أمريكي يتحكمون في مقادير 25 مليون عراقي ليس لأي سبب إلا تفوقهم التكنولوجي رغم قلة عددهم ونفس القصة بالنسبة لإسرائيل !!!!
.>>>>>>>>>>>>>>

,وأنا أختلف مع هذه العبارة فهي ليست كما تبدو بالمطلق
حينما كانت زيارتي الأولى لاسرائيل
وجدت شيئا ملفتا للنظر ,,,وقلت وجدت
أن من يحكم ويوجه ويقود القطيع هم من صفوة القوم
أي القيادة ومراكزها والمتحكم بقيادة الجموع هو المهم
وليس لأن كل القوم هم من العباقرة والمتميزين
وهذا تجده في كل الدول المتقدمة
وما يحصل في أمريكا الآن من تدهور لهو دليل على كلامي
حيث مجموعة من الأشرار والهوسى ستقود البلاد حتما الى التدهور
كما حل في ألمانيا أبان هتلر المهووس
كانت النتيجة وبالا على الجميع وجيرانهم أيضا بل ربما العالم أيضا
مع أن في ذلك الوقت كانت في ألمانيا صفوة من العلماء والعباقرة وقادة بالفكر
أعطني مهووس دينيا أو عنصريا مثلا لقيادة قوم من العباقرة سيقود حتما الى الفناء