{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ATmaCA
Maximum Security
المشاركات: 2,990
الانضمام: May 2005
|
لماذا خلق الله الشر؟
بنى آدم يقول:
Arrayفعوليس أصلا لا يؤمن بوجود الله إذا فماذا يضيره أن يعذب الله الناس او يرحمهم طالما هم مؤمنون به [/quote]
الفروع جزء من الاصول , ومن حق المسيحى ان يسأل المسلم فى فروع ومن حق المسلم ان يسال المسيحى فى فروع الخ .. فقد يكون الفرع سبب التمسك بالاصل , ولهذا امثلة كثيرة .
Arrayيا اتماكا الله عنده 99 جزء من الرحمة ونحن عندنا 1 جزء واحد من الرحمة ورغم هذا فما يشغلنى احيانا هو انك انت اتماكا رغم اختلافك مع عوليس مثلا فى العقيده فإنك لن تطيق (ولا تكابر فى هذا) ان تراه يصرخ ويحترق بالنار وتنفجر عيناه ويتلظى جسده ويتفحم وتتهاوى اطرافه لأكثر من ثوان أيما كان توجهك واختلافك معه رغم ان عند البشر مجتمعين 1% من رحمة الله وفى هذا السؤال انا لست بأفضل من سيدنا ابراهيم عندما سأل سؤال استفسارى كسؤالى وليس استنكارى .
فقط اريد ان اعرف يا اتماكا ولعلمك قرأت كثيرا عن هذا ايضا ولم اجد من يفهمنى لأن ما افهمه منطقيا ان الله عز وجل أكثر منا ( مجتمعين ) رحمة بـ 99 ضعف فكيف يتأتى هذا ؟
[/quote]
والله يا اخى اعذرنى لم افهم جيدًا , ان كنت تقصد لماذا كل هذه الشرور موجودة والله عنده 99 رحمة فالشرور امر ضرورى لتستقيم الحياة ومثلها مثل مشرط الطبيب ففى الظاهر يتبين لك انها شر وهى فى حقيقتها خير . وهذه الرحمات سيرحم بها الله عباده فى الاخرة وفى هذا فوائد كثيرة , وليس المقصود بالنسب المئوية ان الرحمة كتلة او حجم او "مدى" معين او ان رحمات الله معدودة ولكن المقصود ان الله عنده نسبة كبيرة من الرحمات وانزل للارض رحمة واحدة او نسبة قليلة يتراحم بها الخلائق ولتستقيم بها الحياة فما بالك بتسعة وتسعين رحمة عند الله . اسال الله ان يحسن خاتمتنا.
عويلس يقول:
Arrayهل [يريد] الله أن يمنع الشر، لكنه [غير قادر]؟[/quote]
كلام أبيقورى يونانى فارغ ومتخلف ولايصدر إلا من عقول قرودى تقفز اكثر مما تفكر !!
هذا الكلام القرودى من المفروض ان تذهب به ياعزيزى الى النصارى وليس للمسلمين .. فهم قالوا الله لم يخلق الشر , يعنى الشر موجود اجبارًا على الله وبذلك الله ليس خالق كل شىء , كلام قرودى متناقض وعقول قرودى .
بالطبع يا قليل الحكمة الله لايريد ان يمنع الشر بل كل شىء موجود باذنه , الخير - الشر - عويلس - العقول القرودى إلخ .
Arrayأم أنه [قادر] لكنه [لا يريد] ؟![/quote]
بالطبع قادر على كل شىء ..
ولايمكن ان نستنتج من هذا ان الله "شرير" حسب تفكير العقول القرودى ولكنه سمح بوجود الشر حتى تصير رجلًا وتعرف الفرق بين الصحة والمرض والخير والشر وبذلك تعرف نعمة الله عليك فى صحتك وعافيتك عندما تكون مريضًا او مصابًا . اما لو جعل الحياة بدون ألم وبدون معاناة لما استطعت التفرقة (أرأيت ياعزيزى كم انت ضعيف ولا تعرف الاشياء الا بضدها)؟
Arrayقال عوليس: ولماذا ما زال الشرُ مُـقيلاً في هذا العالم؟![/quote]
قال أتماكا : وبضدها تعرف الاشياء , وتحية للتفكير القرودى.
Arrayغير قادر على علاج عباده دون ألم؟![/quote]
مرة اخرى نقول انك قليل الحكمة , فربما اعتبرت مشرط الطبيب شر , او الدواء شر .
يا غلام هذه الاسئلة لا يسألها الرجال , فقم من غفلتك وتحدث كالرجال وواجه الالم والشر والحياة حتى تستقيم حياتك وأمورك وعد الى الله ولا تظلم نفسك فالله غنى عنك وعن أمثالك.
Arrayغير قادر على إيجاد البديل؟[/quote]
بل انك انت غير قادر على استيعاب ابسط الامور , ثم ماهو البديل برأيك , هل بديل الالم انك ان اصابك مرض او شعرت باصابة تذهب للاستمناء او ممارسة الجنس ؟؟
Array أم أنه لا يريد التفريط بجموع عباده العراة المرعوبين يقفون بين يدي الجبار خمسين ألف سنة![/quote]
وكأننى اخاطب طفلًا يخاف ويرتعد ويحاول الامساك بقدم والدته خشية من ان يضيع منها. ياقليل الحكمة كلامك لم يقله حتى الموغلون فى الكفر ايام محمد , فلم يعترض احد على الوقوف بين يدى الله مهما اشتد البلاء , بل كانوا رجالًا لايهابون المواقف .
بعضهم قال سنتعذب فى النار ثم سنخرج .. أرايت ؟؟ سنتعذب فى النار ومع ذلك يواجهون الموقف وهذه حسنة يمكنك تعلمها لم يقل احد منهم ياماما الحقينى سنقف عراة بين يدى الله ...
والعراة المرعوبين هم من كفروا بالله وجحدوه وسبوه , وليس المؤمنين الموحدين فاعلين الخيرات .. فاختار ياعزيزى ..
Arrayسؤالي الإستنكاري كان ردا على الجواب البهلواني لأتماكا ، فإنما الألم هو ضروري للعلاج بالإبرة لأنه لابديل عنها أحياناً، أما المتهم فالمفروض أنه المطلق القدرة، المتعالي فوق كل شيء![/quote]
لاحظ انك لم تطرح لنا البديل , اساس الكلام هو الألم ووجود الالم ضرورى , وطلاقة القدرة الإلهية لاتعنى ان لا يخلقك او يعالجك بدون ألم ولو حدث هذا لما استوت الامور ,, ولما اصبحت رجلًا شديدًا , ولما عرفت الام أهمية ابنها وكيف انها ارهقت وتعذبت حتى أتيت به الى الدنيا , ولما عرفت فائدة عدم الآلم , إن للألم فوائد كثيرة وحكم باهرة , لاتفهم هذه الحكم العقول القرودى !! .
ويعجبنى قول الأستاذ محمد الغزالى رحمه الله : إن الآلآم فى الأغلب ترد على المرء دواء لعلل كامنة فيه ومعاناة مراراتها سبيل الشفاء لمن يحسن الاستفادة والتذكر.
للألم فوائد بيولوجية فهو يحمى الجسم من مؤثرات خارجية وأخرى داخلية قد تتلف بعض الأنسجة ويحث الفرد على الراحة ولعله وقاية من ألم أكبر.
و للألم فوائد دينية فهو ابتلاء والابتلاء مع الصبر نعمة تستوجب الشكر ، ولا شك أن الألم يطهر معدن الإنسان فتصفو روحه ويزكو خلقه وتطهر نفسه..وهل يبرق الذهب إلا حين يذوق لهيب النار؟!!
والألم نذير لخطر داهم ...فهو يدفع الفرد إلى مراجعة نفسه ويفيقه من ضلاله ،
والآلآم تربى فينا نعمة الاحساس بالآم الآخرين فتلهمنا أن نقدم يد المساعدة للآخرين عن رضا واقتناع وليس عن من وأذى .
كما أن الآلآم تقوى الظهر أو بمعنى آخر تكسب الفرد قوة على مواجهة ضغوط والآم الحياة والعمل ...فألم الذل يدفع بصاحبه إلى التماس العزة ، وألم القهر يدفع بالشعوب إلى البحث عن الحرية .. الى اخره من فوائد .
باقى كلامك غير واضح .. إلا :
Array ﴿ الْيَومَ نَخْتِمُ على أَفواهِهِمْ وَتُكَلِّمُنا أَيدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرجُلُهُمْ بِما كانُوا يَكْسِبُون ﴾ ؛ فقد ختم على أفواهنا فليس لنا أن ندافع عنها ،[/quote]
يا راجل انت حالتك حالة , طبعا واضح انك لاتعرف كوعك من بوعك فى القران .!
الله سيشهد عليك اطرافك لانك بفمك سوف تكذب واما اطرافك فلن تساعدك على الكذب والارتعاش والرهبة .
Arrayوتشهد أرجلنا بما كسبنا [هو اللاهي نسي أن له عباداً بلا أقدام! Hint: سيعطيهم أرجلاً صناعية تشهدُ بما يشاء!][/quote]
ألم تقرأ :
(وَاللَّهُ أَنبَتَكُم مِّنَ الْأَرْضِ نَبَاتًا * ثُمَّ يُعِيدُكُمْ فِيهَا وَيُخْرِجُكُمْ إِخْرَاجًا * ) 17و18 سورة نوح.
( فَسَيَقُولُونَ مَن يُعِيدُنَا قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ ) 51 الإسراء
(وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ * قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ *)78و79 سورة يس
(مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِّن مَّاء غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِن لَّبَنٍ لَّمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِّنْ خَمْرٍ لَّذَّةٍ لِّلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِّنْ عَسَلٍ مُّصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاء حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءهُمْ )
15 سورة محمد
(إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ *لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ *خَافِضَةٌ رَّافِعَةٌ *إِذَا رُجَّتِ الْأَرْضُ رَجًّا *وَبُسَّتِ الْجِبَالُ بَسًّا *فَكَانَتْ هَبَاء مُّنبَثًّا *وَكُنتُمْ أَزْوَاجًا ثَلَاثَةً *فَأَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ *وَأَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ *وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ *أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ *فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ *ثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَ *وَقَلِيلٌ مِّنَ الْآخِرِينَ *عَلَى سُرُرٍ مَّوْضُونَةٍ *مُتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ *يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ *بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ *لَا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنزِفُونَ *وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ *وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ *وَحُورٌ عِينٌ *كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ *جَزَاء بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ *لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا تَأْثِيمًا *إِلَّا قِيلًا سَلَامًا سَلَامًا *وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ *فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ *وَطَلْحٍ مَّنضُودٍ *وَظِلٍّ مَّمْدُودٍ *وَمَاء مَّسْكُوبٍ *وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ *لَّا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ *وَفُرُشٍ مَّرْفُوعَةٍ *إِنَّا أَنشَأْنَاهُنَّ إِنشَاء *فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا *عُرُبًا أَتْرَابًا *لِّأَصْحَابِ الْيَمِينِ *ثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَ *وَثُلَّةٌ مِّنَ الْآخِرِينَ *وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ *فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ *وَظِلٍّ مِّن يَحْمُومٍ *لَّا بَارِدٍ وَلَا كَرِيمٍ *إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُتْرَفِينَ *وَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنثِ الْعَظِيمِ *وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ *أَوَ آبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ *قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ *لَمَجْمُوعُونَ إِلَى مِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ *ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ *لَآكِلُونَ مِن شَجَرٍ مِّن زَقُّومٍ *فَمَالِؤُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ *فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ ÷فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ *هَذَا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِ *
نَحْنُ خَلَقْنَاكُمْ فَلَوْلَا تُصَدِّقُونَ *أَفَرَأَيْتُم مَّا تُمْنُونَ *أَأَنتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ *نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ *عَلَى أَن نُّبَدِّلَ أَمْثَالَكُمْ وَنُنشِئَكُمْ فِي مَا لَا تَعْلَمُونَ *وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الْأُولَى فَلَوْلَا تَذكَّرُونَ )
من 1 : 62 من سورة الواقعة
Arrayيقول تعالى: ﴿ أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون ﴾
هنا مجموعة تخاطبنا نحن البشر.
هل السائل هو ألـلـه، أم مجموعة آلهة ، أم ألـلـه وملائكته؟[/quote]
القرآن العظيم نزل بلغة العرب، وبالتالى كانت أساليبه في التعبير على نمط أساليبهم في الكلام لأنه نزل "بلسان عربي مبين" -كما قال تعالى- وإذا تقرر هذا.. فإنه من المعلوم عند من له دراية بلغة العرب أن الرجل إذا أراد أن يعظم نفسه ينزلها منزلة الجمع، فبدلا من أن يقول: أنا فعلت كذا، يقول: نحن فعلنا كذا.
قال صاحب المعجم الوسيط: نحن ضمير يعبر به الاثنان أو الجمع المُخْبِرون عن أنفسهم، وقد يعبِر به الواحد عند إرادة التعظيم.
Arrayأخبرنا تعالى أنه يذهب ويجيء ويستوي وينزل في الثلث الأخير من الليل ويهز عرشه كثيراً كثيراً كثيراً فكيف لا تحيطه فكرة ؟!
هو من وصف نفسه ثم تراجع وقال: ليس كمثله شيء؟[/quote]
وهل وصف النفس يستدعى منك تكوين فكرة او صورة؟ ليس كمثله شىء هى الاساس , وانت لم تره ولم تسمعه حتى تتدعى مثل هذا الادعاء . وبعدين فى ماذا سيهمك هذا الموضوع اصلًا ألا يكفيك انه ليس كمثله شىء؟ ام العقول القرودى شغالة معاك تمام؟!!
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 11-19-2007, 08:07 PM بواسطة ATmaCA.)
|
|
11-19-2007, 08:00 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|