أعتقد أن حسنات المرأة العربية أفضل من نضيرتها الغربية،على الأقل فهي سيدة بيت جيدة،و صبورة،مش كلمة كلمتين يلا نروح نطلق!!!!!!!!!
أعتقد كدلك أن العربية المتعلمة أكثر تفهما لزوجها من الأمية.

المسألة ليست مسألة مرأة عربية أو غربية بالمرة بل هي مسألة من هي تلك الإنسانة التي أشعر بالإنسجام وأنا أتحدث معها و هي كذلك تشعر بانسجام و هي تتحدث معي لدرجة أنها تفتقدني في غيابي و العكس. الأكل و الشرب .. كل هذا كلام فارغ تماما. التقنية الحديثة جعلت كل شيء متاح و الطبخ ليس صعب فممكن أن تطبخ مرة و هي تطبخ مرة و لا مشكلة. لكن عموما إذا أحبت المرأة الرجل حب صادق و من القلب سعت لأن تكون هي خادمته و تريحه بكل شكل ممكن و دون أن يطلب هو منها شيء لأنها تشعر بكم هو يهتم بها و يعاملها كإنسانة مساوية له و لذا فمن التلقائي أن يكون بذلها صادق و بلا حدود، فيأتي هو بالمثل و يتفانى في خدمتها كما قال الرسول بولس: "اخدموا بعضكم بعضا بالمحبة"...

بالنسبة لعبارات الجنس التي يحب أن يسمعها الرجل بلغته فهذه مسألة تفضيلات شخصية و لم يسبق لي بصراحة أن فكرت فيها و هنا أقتبس ما قاله الأخ بشار في عبارته أعلاه:

اقتباس:وبالنسبة لي افضل المرأة العربية، على الأقل كلمة (......) احلى من كلمة فك مي!

واضح يا بشار أن المرأة العربية لن تقول شيء من هذا أو ذاك لأنها تريد التعفف في اللفظ لأن كل هذا قد يكون محسوبا عليها لاحقا و من هنا يكون كلامها بحرية و لكن طبعا بحساب. من جهة أخرى، المرأة الغربية التي تقول عبارة "فك مي" التي كتبتها أعلاه فهي إمرأة تربية شوارع و المرأة الطبيعية المحترمة بنت الأصول لا تتكلم بهذه الطريقة أبدا. التعبير أصلا فج لسبب هو أنه يشير إلى رجل يفعل فعلته بإمرأة و كأنها ماكينة أو أداة لا إحساس فيها. هناك تعبيرات انكليزي لائقة و تخرج بعفوية و من أعماقها بخلاف تعبيرات الأفلام و التي لا تمت بصلة للواقع. عالم الأفلام الجنسية تم صنعه لمن أضناه العيش تحت حمولة منوية و بحاجة للتفريغ فورا.


المرأة هي المرأة و المهم أن تجد من تشعر بك و تقدم ذاتك لها.

(f)

لمرأة الغربية محاسن أيضا،فهي متعلمة في كثير من الأحيان جميلة،لا يهمها القيل و القال.
ما رأي نساء النادي؟

هذا سؤال يحمل درجة هائلة من الترف الفكرى وعدم الواقعية

لان العرب يعيشوا فى بلدان عربية وخياراتهم هى بين العربيات

وهناك جزء محدود جدا يعيش فى بلدان غير عربية و هؤلاء بالفعل امام معضلة اختيار فالعربيات غير متوفرات ورغبة الفرد فى الاندماج فى هذا المجتمع قد تجعل خيار الزواج من امراة من نفس مجتمعه الجديد مسالة مطروحة وبقوة

قبل عشرين عام خلال وجودى فى الخارج تزوجت من امراة غربية..ولكن هذا كان قبل عشرين عاما واصبح لنا ابناء فى الجامعة الان لقد تاقلمت مع هذا الوضع بل ادمنت عليه ولا استطيع ان اتصور ان يكون وضعى ليس كما هو عليه الان

عدنا للوطن وزوجتى ايضا فى منتهى التاقلم مع الوضع الجديد ولا توجد اى مشكلة..وهى لا تتصرف وفقا للنموذج الذى وصفه نيوترال والحمد لله

بعد كل هذا العمر لا استطيع الاجابة على السؤال لانه سؤال غير واقعى فالعرب يتزوجوا عربيات فى العادة الا عدد قليل جدا من امثالى ممن تشكل لهم وضعا خاصا فى مرحلة ما فى حياتهم

اقتباس:  فضل   كتب/كتبت  
الا عدد قليل جدا من امثالى ممن تشكل لهم وضعا خاصا فى مرحلة ما فى حياتهم

السيد فضل،

هذا الوضع الخاص الذي تسميه أنت وضعا خاصا، أسميه أنا الحظ السعيد ومحبة الآلهة لك.
لاشك أنك في حياة سابقة أسديت خيرا كبيرا فجازاك الله في هذه الحياة ولم يورطك مع عربية.
ربما أنقذت في غابر الزمان أحدهم من الغرق، ولذلك جنيت اليوم ثمرة طيبوبة نفسك.

وتراني لا أتفق مع لوجيكال إلا في أحيان نادرة، لكنني فهمت هذه المرة جيدا ما يعنيه ولذلك أطلب من الله أن يهديه ويكثّر من أمثاله :lol:

ما شأننا نحن بالعربية؟ هي لا تصلح لنا ونحن لا نصلح لها، إلا إذا كنا نريد أن نستعملها كسلاح نفتك به بأعدائنا.
أخطر سلاح بايولوجي في حوزة العرب هو نساؤهم. وعلى الأمم المتحدة أن ترسل لنا مفتشين ليخلّصونا :23:

أما نيوترال فيبدو أن همه هوالأكل والمطبخ، وذلك هو أيضا مقياسه الذي يقيس به قيمة المرأة.

كنت ذات يوم أبحث في الإنترنت عن وصفة لأكلة عربية معينة، لأنني أحيانا في أوقات الفراغ أحب أن أجرّب فنون الطبخ، فوجدت نفسي فجأة في منتدى عربي يتبادل فيه المشاركون وصفات الطبخ، ولاحظت أن كل تلك الوصفات تبدأ هكذا: "خذي قطعة لحم....." او "قشّري البصل....."
إذن بالعربي عندما يتعلق الأمر بالطبخ فالمخاطب هو دائما امرأة!
المرأة التي تظن أنني سأمدحها أو أحبها لأنها طباخة ماهرة أقول لها: أفضل أن أموت جوعا!

لا أريد من العربية أن تطبخ لي ولا أن تخدمني ولا أن تمثل علي المسرحيات. أحب المرأة العربية كثيرا عندما لا تكون موجودة في محيطي. وأحبها أكثر عندما تفصل بيننا السنوات الضوئية.

فالعرب يتزوجوا عربيات فى العادة الا عدد قليل جدا من امثالى ممن تشكل لهم وضعا خاصا فى مرحلة ما فى حياتهم [/quote]

عزيزي فضل
الموضوع المطروح أصبح موضوعا متداولا بشدة.في السنوات السابقة كان أمرا قليلاحدوثه،لكن الآن هو موضوع كثر التعاطي له.شباب الدول العربية يدمنون الانترنت للتعرف على أجنبية قصد الزواج،و بالتالي أصبحوا يمثلون دور المحبين للهروب من أوطانهم.
كما أن الاجتياح الاعلامي الغربي و الصحون المقعرة أغرت الشباب بالتعرف على هده المرأة المتحررة كليا.

قررت اليوم ان اعيش طوعيا على طريقة نيوترال

فكل يوم جمعة ليس لدى ما افعله سوى قراءة الجرائد والنت ومراجعة اشياء متبقية من العمل

بعد ان طلبت من زوجتى تنظيف المطبخ ..دخلت وكاننى ذاهب لاجراء عملية جراحية لكن للطبخ

الطبخة الاولى

المقادير.سبانخ مفروم ( وجدته من السوبر ماركت وهو مستورد ومجمد من مصر.. ودائما انا اشترى السلع القادمة من اى بلد عربى )
حمص منقوع
راسين بصل
علبتين فطر ( فقع)

اقلى البصل بعد تقطيعه
اضف اليه بقية المواد السبانخ والحمص و الفطر.. اضف قليلا من الليمون... دعه ينضج على نار هادئة

الطبخة الثانية
لحم .. صدور حبش مقطعة ومجمدة
ضعها فى صينية اضف اليها قليلا من الملح والفلفل الاسمر والسماق المطحون وقليلا من الزيت والماء

ضعه فى الفرن حتى ينضج

طعام رائع وصديقكم فضل طباخ رائع وزوج ليبرالى ..اليس كذلك

حادثة حصلت معي أكدت لي أحد أهم أسباب تفضيل الشاب العربي للفتاة الأجنبية على العربية...

منذ فترة، وأنا بفرنسا، لم أتعرف إلا على فتيات أجنبيات... طبعاً العلاقة كان يحكمها طبعي الشرقي وتربيتي التقليدية العربية.

وشاءت الصدفة مؤخراً أن أتعرف على فتاة مغربية، أعجبتني فعلاً، وأعجبتها في آن واحد.
وهذا أمر نادر الحدوث...
فالإعجاب المتبادل غير وارد إلا في القليل من الحالات...

قلت في نفسي إنها ذات تربية عربية تقليدية، وتعيش في فرنسا، ونتفق على كثير من الأمور، فلم لا ؟

طبعاً بعد أن صرحت لي بإعجابها المتبادل وبكل ما يمكن أن يقال ويحس من فمها وقلبها، بدأنا نقاشاً حول عملي وعملها وأمور الحياة...

كان أكثر ما وقفت أنا عنده هو سؤالها عن مرتبي الشهري وكم أكسب من المال...
وصرحت لها بأنني لست غنياً، فمع كل ما أملك من شهادات، ومع إتقاني للكثير من الأمور، لم أملك في حياتي منزلاَ أو سيارة أو غيره...

أعيش في غرفة مستأجرة كطالب، وإن احتاج الأمر وسعتها إلى شقة صغيرة تتسع لي ولمن أحبها.

كان سؤالها عن مرتبي صدمة لي، إذ أنني لم أسمع هذا السؤال منذ زمن بعيد...
وكم التقيت من فتيات غربيات، ولم تتطرق إحداهن لما أكسب ولا لتواضع سكني المؤلف من أستوديو بمساحة 18 متراً مربعاً يحتوي كل شيئ من طاولة للطعام ومكتب للدراسة ومطبخ صغير ودورة المياه....

بعد أن انتهينا من الكلام، وبعد أن أسقطت علي كل أحلامها من سيارة حديثة ورحلات سياحية وما إلى ذلك، قررت أن أدلها على سكني...

ركبت سيارتها، وأوصلتني إلى حارتي التي أسكن بها.

أشارت بيدها إلى كراج سيارة صاحب المنزل الذي أستأجر عنده، وسألتني : "تسكن في الكراج ؟ "... :o
قلت في نفسي :" الفرصة مواتية لاختبار مشاعرها إن كانت صادقة أم لا"
فأجبتها : " نعم...." كاذباً طبعاً.

صمتت عن الكلام، وعدنا سوية إلى حيث التقينا لأودعها هناك...
كانت شاردة طوال الطريق، وغير آبهة لما أقول...
فهمت حينها أنني لن أراها ثانية...

وقبل أن أودعها، قلت لها : " لا يعيب المرء سكنه أو قلة ماله، بل يعيبه بخله إن كان غنياً أو إسرافه إن كان فقيراً..."

ومضينا في حال سبيلنا، واختفت كما أتت...

مرت علي بعدها ذكريات فتيات عرفتهن في سوريا...
كانت تسألني إحداهن عن نوع سيارتي، وأي حي أسكن، وإلخ من الأسئلة التي تجعلها تدرك وضعي المادي...

عرفت من الغربيات بقدر ما عرفت من العربيات، ولم تسألني واحدة مرة عما أكسب، ولم تنتقد واحدة منهن سكني أو وضعي، بل كانت تنظر إلي أنا كما أنا، مجرداً من مالي وأملاكي...

وأعتقد أنني الآن أعلم سر تفضيلنا نحن الشبان العرب الفتيات الأجنبيات....
فالعربية تثقلك بأحلامها ورغباتها وطلباتها، بينما الأجنبية تجعلك تحس بأنك وإياها كفؤان، وهو المطلوب والمرغوب.

شكرا لك الزميل فضل!

ذكّرتني بحدث في قديم الزمان، لما كنت طالبا في فرنسا، فكنت وصديقة لي فرنسية قرّرنا أن نسكن معا، وهكذا بحثنا عن شقّة حتى وجدنا ما يناسب تقريبا تصوّرنا. مطبخ تلك الشقة كان كبيرا ومجهّـزا. وبعد أن تمّ إبرام عقد الكراء، قلت لها ونحن في وسط المطبخ: (أظن أن ملك فرنسا القديم قبل الثورة، لويس 14، هو الذي كان قال "الدولة هي أنا"، وأنا أقول "المطبخ هو أنا" انطلاقا من هذا اليوم! فما رأيك إذن؟!)

عشنا معا تقريبا سنتين، وكلّما كان يتعلّق الأمر بالمطبخ، إلا وكانت تذكّرني تلك الفرنسية بالكلمة اللّعينة (المطبخ هو أنا) التي كنت تسرّعت بقولها يوم دخلنا أول مرّة للشقّة. إذن لم يكن يبقى لي سوى الإنصياع والدخول إلى المطبخ للقيام بالواجبات، لأن الرجل يفي بوعده.

والحقيقة أنني ليومنا هذا مازلت من هوّاة الطبخ، وأهتم كثيرا بالطهي عندما يسمح لي الوقت بذلك، ومع الزمن أصبحت لدي تجربة لا يستهان بها في هذا المجال. وأعتقد أن أطيب ما في العالم من مأكل يمكن أن يقسّم لخمسة أقسام: المطبخ الفرنسي، المطبخ الإيطالي، المطبخ المغربي، المطبخ السوري-التركي (له صيت عالمي) ثم المطبخ الآسيوي (هندي، تايلندي، صيني).

لكن طبختك التي وصفتها مهمّة جدّا ولدي سؤالين: هل تُـؤكل هذه الأكلة مع الخبز أم مع الرّز أم مع البرغول؟ وبأي مشروب تنصح معها، لبن أم نبيذ أم بيرة؟