{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal
عضو رائد
المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
|
و إن زنى و إن سرق؟
الأخ فادي
Array
الأخ الفاضل زيد جلال - فجميعنا أخوة و ان لم تعتبر
[/quote]
نعم. لذلك طالبت الأخ الفاضل بنفس المعاملة. إنك فهمتَ أنني أحتج على أنه استخدم "الأخ " معك. وهذا فهم متسرع جدًا. بل لأطالب بنفس المعاملة، المعاملة بالمثل. كما لك اسم "فادي" فلي اسم أيضًا "زيد جلال".
Array
كلامك صحيح و أراه منطقيا و لكننا ندور فى دائرة مُغلقة.
[/quote]
الكلام الصحيح لا يؤدي بنا إلى دائرة مغلقة.
Array
فالحديث يتكلم عن المسلمين و سؤالى حول مبادىء الحساب يوم القيامة للمسلمين.
[/quote]
هذا خطأ. وأنت بنفسك اعترفت أن كلامي صحيح ومنطقي. ولم تقدم أدلة معارضة وموثقة.
Array
أننى اعرف تماما ان الاسلام فصل كثيرا فى موضوع الحساب بشكل مُدقق و هذا ما يجعلنى استغرب هذا الحديث الذى لا يُدقق.
[/quote]
كلامك هذا بدون دليل لا من القرآن الكريم ولا من سنة رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام.
Array
و ما زادنى استعجابا هو موافقتك فيما ذهب إليه إبن حجر من جواز دخول المسلم الزانى او السارق الجنة من إبتداء الحال!!!
حتى و إن لم يتب؟ بصراحة أستعجب
[/quote]
وكيف تسغرب هذا وكافة المسيحيين في اعتقادهم أنهم داخلون الملكوت وقد غُفِرَت خطاياهم مقدمًّا بعد حادثة الصلب.
يقول الكاتب المسيحي"فارس القيرواني":
"إن المسيحي المؤمن يرى في الصليب وموت المسيح الكفاري الضمان الأكيد للحظوة بالحياة الأبدية. أي أن المؤمن المسيحي الأصيل يدرك يقيناً أنه إذا مات فله حياة أبدية. ولا مجال في هذا اليقين إلى عبارات: “إن شاء الله” أو “إن ذلك يتوقف على رحمته تعالى”. فالحياة الأبدية في المسيحيّة قد تأمنت بفضل عملية الفداء المطلقة التي تشمل كل من يؤمن بالمسيح ربًا وفاديًا ومخلّصًا. طبيعة المؤمن المسيحي الحقيقي أن ينتج ثمراً صالحاً حقيقيّاً ليس من أجل ثواب أو مكافأة.أي ليس من أجل الحصول على الحياة الأبدية التي باتت مضمونة مع تحقيق شرط الإيمان. أما الخلاص في الإسلام فهو سعي متواصل لعل المؤمن يحظى فيه برضى ربه فينعم بجنة الفردوس. هذا السعي يتطلب جهداً قلّما يحالف فيه التوفيق صاحبه. إن العمل في الإسلام ضروري للحصول على الثواب. أما الكفارة في الإسلام فتقوم على الأعمال الصالحة. فالحسنات والصدقات تمحو السيئات. كذلك فإن ممارسات الأركان الخمسة والجهاد في سبيل الله وتلاوة القرآن مدعاة إلى غفران الخطايا." أ. هـ.
http://answeringislam.50megs.com/christcross1_sk.htm
http://answeringislam.50megs.com/christcross3_sk.htm
ولا تقل عزيزي أن المسيحي الصادق لا يقع في الزنا والسرقة. فالتاريخ يشهد أن من رجال الدين مسلمين ومسيحيين من وقع في الكبائر. فالبشر هم بشر في النهاية سواء كانوا مسلمين أو غير ذلك. وما دام هناك مجتمع فلابد من وقوع الذنوب والكبائر.
Array
فالله عادل يجازى كل انسان من جنس عمله فكيف يدخل الجنة الزانى او السارق دون ان ينالا جزاء ما ارتكباه من فواحش و أحسبك تعلم ان الزنى و السرقة من الكبائر!!!
[/quote]
شرحنا ان هذه الفئة منها من يدخلون الجنة بعلم الله بهم وبعفوه. ومنهم من يدخل النار بعلم الله بهم وبعدله. وكلام فارس القيرواني يزيل دهشتك وتعجبك.
Array
على أية حال , اشكرك على حوارك الطيب.
[/quote]
عفوًا أيها الفاضل.
تحياتي الطيبة
|
|
12-04-2007, 05:35 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Fadie
عضو متقدم
المشاركات: 447
الانضمام: May 2007
|
و إن زنى و إن سرق؟
الاخ الفاضل المعتزلى , تحية طيبة.
انا مسيحى عزيزى و لست بنصرانى , و انا فى أشد الأسف منك لما قد يكون جرحك فى منتديات الكنيسة , و لكنها عقليات ترى فى إرضاع الكبير و إرضاع الإله نقدا للعقيدة!!!
أتمنى ان أفيدك و تفيدنى هنا بمشيئة الله. :97:
الأخ الفاضل زيد , تحية طيبة.
منعا لأى تشتت خارج الموضوع لن أرد على ما هو خارج الموضوع لئلا ندخل فى تشتيتات لا علاقة لها بالموضوع.
لاحظت كثيرا فى مداخلتك أنك تطالبنى بدليل فى حين ان كل كلماتى حتى الآن هى تساؤلات و ليست أطروحات ولا مزاعم ولا انتقادات.
بصورة سريعة أعرض الحديث :
"حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا مَهْدِيُّ بْنُ مَيْمُونٍ حَدَّثَنَا وَاصِلٌ الْأَحْدَبُ عَنْ الْمَعْرُورِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ أَبِي ذَرٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَانِي آتٍ مِنْ رَبِّي فَأَخْبَرَنِي أَوْ قَالَ بَشَّرَنِي أَنَّهُ مَنْ مَاتَ مِنْ أُمَّتِي لَا يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ قُلْتُ وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ قَالَ وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ."
الحديث يتكلم عن أمة محمد نبى الإسلام , أمة الإسلام بالتأكيد و ليست أمة الشرك؟ ليست أمة اصحاب الشمال يا عزيزى , إذن الحديث يدور فى إطار المسلمين. اى مسلم , اى فرد من أمة محمد نبى الإسلام مات و فعل ما فعل من ذنوب , غير الشرك بالله , فله الجنة. متى يكون له الجنة بعد ان يُعاقب على ذنبه ام قبل؟ قال إبن حجر ان الإحتمالين قائمين.
هل ترى هذا يضع أسس ثابتة لمحاسبة الإنسان المسلم يوم القيامة من المنظور الإسلامى؟؟؟
بمعنى , إذا جاء مسلم زنى أو سرق و لكنه لم يشرك بالله , فمصيره يتوقف على الله , اذا اراد الله أدخله جهنم ليُعاقب او أدخله الجنة من إبتداء الحال و هذا ما قاله إبن حجر و هذا ما وافقت عليه حضرتك بل و سعيت لتأييده بكلام القرآن ايضا.
هل ترى فى هذا هناك قاعدة للحساب يوم القيامة للإنسان المسلم؟
كما قلت لألفا روميو سابقا , لا مسيحيات هنا و ضع سؤالك فى موضوع مُنفصل و سأجيبك بنعمة الله , فلست من هواة الخلط بين عقيدتين لم يجمعهم سوى حوار تابعيهم!
تحياتى و محبتى
|
|
12-04-2007, 11:49 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}