{myadvertisements[zone_1]}
موضوع مغلق 
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
هيلاري أم أوباما
shahrazad غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,613
الانضمام: Jan 2004
مشاركة: #1
هيلاري أم أوباما
الصراع بين هيلاري وأوباما على انتخابات الرئاسة الأمريكية 2008
الجمل: بالتزامن مع تداعيات انتخابات الكونغرس الأمريكي الأخيرة التي أسفرت عن فوز الديمقراطيين وهزيمة الجمهوريين، وما ترتب عليها من صراع محتدم يوماً بعد يوم داخل الإدارة الأمريكية بدأت تتصاعد تباشير حملة انتخابية جديدة قادمة، أكثر زخماً وقوة، هي: انتخابات الرئاسة الأمريكية القادمة في عام 2008م.
الصراع الانتخابي من أجل الرئاسة الأمريكية في مراحله الأولى، وهي مرحلة الحصول على الدعم والتأييد الحزبي، وقد أصبح الصراع داخل الحزب الديمقراطي الأمريكي، منحصراً بين طرفين، هما:
- السناتورة: هيلاري دياني رودهام كلنتون.
- السناتور: باراك حسين أوباما.

المرشحان من المنظور الوصفي المقارن:
• السنارتورة هيلاري كلنتون (زوجة الرئيس الأمريكي السابق بيل كلنتون)، من مواليد عام 1947م، ويبلغ عمرها حالياً حوالي 60 عاماً، أما السيناتور باراك حسين أوباما، فهو من مواليد عام 1961م، ويبلغ عمره حالياً حوالي 46 عاماً.
• على أساس اعتبارات:
- الأصل الاثني: هيلاري كلنتون أمريكية بيضاء من أصل أوروبي غربي، أما باراك أوباما، فهو من أصل افريقي، حيث كان والده الكيني حسين (مسلم شيعي كيني) طالباً بأمريكا في مطلع الستينيات، وبعد تخرجه من الجامعة، عاد إلى كينيا تاركاً زوجته الأمريكية وابنه يواصلان العيش في الولايات المتحدة، بسبب رغبة الزوجة وتمسكها بالبقاء في أمريكا.
- الانتماء الديني: تنتمي هيلاري كلنتون إلى التيار المسيحي الميثودي أي المنهجي، أما باراك أوباما، فبرغم أن والده مسلم شيعي، فينتمي إلى التيار المسيحي الذي تمثله كنيسة المسيح المتحدة.
- الخبرة السياسية: التحقت هيلاري كلنتون بالحزب الديمقراطي منذ فترة طويلة، وكانت سيدة أمريكا الأولى خلال فترة تولي زوجها بيل كلنتون الرئاسة في الأمريكية لولايتين من عام 1993 وحتى عام 2001م. كذلك فقد تم انتخاب هيلاري كلنتون لعضوية مجلس الشيوخ الأمريكي في عام 2000م عن الحزب الديمقراطي- ولاية نيويورك. وتم إعادة انتخابها مرة أخرى لمجلس الشيوخ الأمريكي في تشرين الثاني عام 2006م، وتتقلد حالياً عضوية لجنة الخدمات العسكرية، ولجنة البيئة والأعمال العامة، ولجنة الصحة والتعليم والعمل، واللجنة الخاصة بالمسنين وكبار السن.
أما باراك حسين أوباما، فقد انضم في عمر مبكر إلى عضوية الحزب الديمقراطي، وتم إعادة انتخابه لعضوية مجلس الشيوخ عن ولاية الينوي، وتقول المعلومات بأنه خامس عضو من أصل أفريقي يدخل مجلس الشيوخ الأمريكي، وقد تم إعادة انتخابه لمجلس الشيوخ في عام 2002.
- المواقف السياسية السابقة: من أبرز مواقف هيلاري كلينتون معارضتها لسياسة الرئيس بوش، وعلى وجه الخصوص مطالبتها بتشكيل لجنة تقصي حقائق رئاسية للنظر في أمر الانتخابات الرئاسية الأمريكية القادمة. ويقال بأن أداءها في الكونغرس ومجلس الشيوخ كان متأثراً بقدر كبير بالأداء السياسي لزوجها بيل كلنتون، وبالذات في الاعتبارات المتعلقة بعدم اللجوء إلى التدخل العسكري والتشديد على مبدأ العقوبات، والضغط على الميزانية عن طريق خفض الضرائب وتقليل النفقات، والاهتمام ببرامج الضمان الاجتماعي، والمضي قدماً في عملية العولمة وحماية البيئة. وتجدر الإشارة إلى أن هيلاري كلنتون ظلت من أشد المنتقدين لحرب العراق، ولكنها من الجهة الأخرى أكثر تأييداً لإسرائيل، وقد تم استضافتها في مؤتمر الإيباك السياسي السنوي الأخير، حيث ألقت كلمة أمام المؤتمرين.
أما باراك حسين أوباما، فخبرته السياسية قليلة نوعاً ما، لكنه ظل يتميز بالنشاط والحركة الشديدة، داخل صفوف الحزب الديمقراطي ومجلس الشيوخ الأمريكي، ومجلس ولاية الينوي، وتتمثل أبرز مواقفه السياسية في الحملة الكبيرة التي قادها ضد حرب العراق، ففي عام 2002 صوّت أوباما ضد قرارات مجلس الشيوخ والكونغرس المتعلقة بالعراق، ورفض قرار غزو العراق في عام 2003م، ويقود الآن حملة كبيرة داخل مجلس الشيوخ، وصفوف الحزب الديمقراطي للمطالبة بالانسحاب من العراق.. وبرغم كل ذلك، فهو من المؤيدين لإسرائيل، وخلال الشهر الماضي قام أوباما بزيارة إسرائيل، وفي الأسبوع الماضي ألقى خطاباً في مؤتمر الإيباك السنوي الذي تم عقده في العاصمة الأمريكية واشنطن.

المرشحان من المنظور التحليلي المقارن:
• هيلاري كلنتون: انخراطها المبكر في الحزب الديمقراطي، وزواجها من الرئيس السابق بيل كلنتون، جعلها أكثر خبرة ودراية بخفايا السياسة الأمريكية، وذلك لأن بيل كلنتون يعتبر من أبز زعماء الحزب الديمقراطي المعاصرين، إضافة لذلك فقد أتاحت فرصة تواجد هيلاري كلنتون في البيت الأبيض الأمريكي لفترة تقارب العشر سنوات، الكثير من الخبرات النظرية والعملية، بحيث يمكن القول بان هيلاري كلنتون تفهم وتدرك تماماً طبيعة وأبعاد وخصائص وتداعيات كل العمليات والتفاعلات المتعلقة بصنع واتخاذ القرار في الإدارة الأمريكية.
برغم معارضة هيلاري كلنتون للرئيس بوش، وتأييدها ودعمها لإسرائيل، فإنها تعتبر أقل تطرفاً وتشدداً في مواقفها عن الكثير من الديمقراطيين الآخرين الموجودين في الكونغرس الأمريكي.
استطلاعات الرأي الأمريكية حول شخصية هيلاري كلنتون كانت نتائجها كمايلي:
- 54% يقولون بأنها ليبرالية.
- 30% يقولون بأنها معتدلة.
- 9% يقولون بأنها محافظة.
• باراك حسين باراك: نشاطه الدوري داخل الحزب الديمقراطي اكسبه شعبية كبيرة داخل الحزب، وحالياً أصبح أوباما يستمد تأييده الرئيسي من الشباب الديمقراطي، وقد امتدت تأثيرات تلك الشعبية إلى الشارع الأمريكي، الأمر الذي جعل أوباما يحصل على أكثر من 70% من أصوات الناخبين في ولاية ألينوي بما جعله يحقق فوزاً كاسحاً على خصومه في انتخابات مجلس الشيوخ الأمريكي.. كذلك استطاع أوباما تمديد شعبيته في أوساط الشباب الأمريكي بسبب معارضته العلنية الشديدة للحرب على العراق. استطاع أوباما الحصول على تأييد ودعم الكثير من الشركات والمنشآت الاقتصادية الأمريكية بسبب تأييده الشديد لسياسات الاقتصاد الحر وعدم فرض القيود على تدفقات رأس المال المباشرة وغير المباشرة.
وعموماً نقول: إن المنافسة المحتدمة بين هلاري كلنتون وباراك حسين أوباما، من أجل الحصول على تأييد الحزب الديمقراطي، هي منافسة تقوم على توازن غريب: فالقائلون بأن فرصة فوز هيلاري كلنتون كبيرة باعتبارها (بيضاء) تقف في مواجهة مرشح (أسود).. يصدمون بمشكلة أنها امرأة، وهو أمر قد لا يجد القبول في الشارع الأمريكي الذي يعتمد العنف الذكوري منهجاً في كل شيء.
أما القائلون بأن فرصة باراك حسين أوباما في الفوز على السيدة هيلاري كلنتون كبيرة، لأنه رجل يتمتع بتأييد الشباب ورجال الدين والكثير من الشركات، يصطدمون بمشكلة أنه (أسود) يقف في مواجهة مرشح أبيض في المجتمع الأمريكي الذي مازال يعتمد العنصرية أساساً لتعاملاته.
أما الرأي اللافت للنظر، والمثير للدهشة، فيقول بان يد اللوبي الإسرائيلي الخفية قد لعبت يماكينة الحزب الديمقراطي الأمريكي بحيث يكون مرشحه للرئاسة الأمريكية رجل أسود أو امرأة بيضاء، وبالتالي تكون فرصة الحزب الجمهوري في الفوز كبيرة لأن مرشحه سوف يكون رجلاً أبيض.. وهو ما ظل يفضله الرأي العام الأمريكي طوال تاريخه السابق، ولا غرابة في أن يكون هذا المرشح الأبيض يهودياً هذه المرة



http://www.aljaml.com/node/15535
01-11-2008, 04:19 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو
{myadvertisements[zone_3]}
shahrazad غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,613
الانضمام: Jan 2004
مشاركة: #2
هيلاري أم أوباما
تصدًّرت السناتور الديمقراطية هيلاري كلينتون قائمة المرشحين لانتخابات الرئاسية القادمة في جمع الأموال خلال الربع الثالث من الحملة ليحل بعدها في المركز الثاني منافسها في الحزب، السناتور باراك أوباما، حسب آخر الأرقام المتعلقة برصيد كل منهما في البنوك.

فقد بلغ رصيد حملة هيلاري في نهاية الجزء الثالث من حملة جمع التبرعات 35 مليون دولار أمريكي مقارنة برصيد أوباما البالغ 32 مليون دولار.

وتشير الإحصاءات إلى أن الأموال التي جمعها المرشحون الديمقراطيون خلال الفترة المنصرمة من الحملة الانتخابية بلغت أرقاما غير مسبوقة.

مرشح جمهوري
وكان أقرب مرشحي الحزب الجمهوري إلى الديمقراطيين هيلاري وأوباما على القائمة هو رودي جولياني الذي بلغ رصيد حملته 11.6 مليون دولار خلال نفس القترة المذكورة.

وتقول سارة موريس، مراسلة بي بي سي في العاصمة الأمريكية واشنطن، إن تقارير نهاية ربع فترة حملة جمع التبرعات التي يُطلب من جميع مرشحي الرئاسة الذين سبق وأعلنوا ترشحهم التقدم بها، تعطي مؤشرا على مستوى الزخم الذي تتمتع به حملة كل مرشح على حدة.

وتفيد التقارير بأن أوباما قد أنفق على حملته حوالي 20 مليون دولار خلال الثلث الأول منها، بينما أنفقت منافسته هيلاري أقل من 22 مليون خلال نفس الفترة.

رقم قياسي
سجًّل أوباما أرقاما قياسية في جمع الأموال خلال الفترة الماضية
وكان أوباما قد تفوق على هيلاري في معركة جمع التبرعات خلال الربع الثاني من الحملة خلال الصيف الماضي، إذ تمكن من جمع مبلغ 32.5 مليون دولار في الفترة الممتدة بين شهري نيسان/أبريل وحزيران/يونيو الماضيين، وهو رقم قياسي لم يسبق لأي مرشح رئاسي ديمقراطي أن سجله من قبل.

أما فريق هيلاري فقد قال إن حملتها تمكنت من جمع 27 مليون دولار خلال الفترة الماضية، ولكنها واصلت التقدم في استطلاعات الرأي على منافسيها الآخرين من الحزب الديمقراطي.

وخلال الربع الأول من العام الحالي، جمع أوباما مبلغ 25 مليون دولار، بينما جمعت هيلاري مبلغ 26 مليون دولار.

ويحرص المتنافسون من الحزبين الديمقراطي والجمهوري على إظهار قدرتهم على جمع الأموال من قطاع واسع من أنصارهم.

ويأمل الديمقراطيون بأن يتمكن مرشحهم للانتخابات الرئاسية من استعادة البيت الأبيض من الجمهوريين، بعد بقاء الرئيس جورج بوش فيه لفترتين متتاليتين.

http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/world_news...000/7046391.stm
01-11-2008, 04:21 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو
{myadvertisements[zone_3]}
shahrazad غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,613
الانضمام: Jan 2004
مشاركة: #3
هيلاري أم أوباما
أعرف أناسا اعتدتهم أن يتكلموا باحتقار وعنصرية ضد الفلسطينيين، وأن الفلسطينيين هم أوسخ الناس.. والفلسطينيين هم فلس وطين.. والفسطينيين هم وهم.. حتى ليكادون يشمتون فيهم تشردهم عن وطنهم.

ثم حين ترشح أول امرأة حديدية نفسها في انتخابات أمريكا يقولون لي أنها صهيونية! ثم يضيفون بسخرية "تريدينها أن تفوز لأنها امرأة!؟" عجايب يا زمن!
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-11-2008, 09:04 PM بواسطة shahrazad.)
01-11-2008, 09:01 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #4
هيلاري أم أوباما
عيون واذان (هل أوباما زعيم شجاع؟)
جهاد الخازن الحياة - 14/01/08//

أكمل من حيث توقفت أمس، وأقول إن هيلاري كلينتون ذكية، وموقفها الوحيد من أي قضية سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية، داخلية أو دولية، هو ان تتخذ الموقف الذي يفيد حملتها الانتخابية، فهي ليست ايديولوجية ملتزمة. لذلك يجد القارئ ان موقفها من الحرب على العراق عكس في البداية تأييد الحرب الذي وصل يوماً 80 و90 في المئة، وانخفض مع هبوط التأييد حتى وصل حد المعارضة كما يعارض الشارع الأميركي، وهو ما شرحت أمس.

ولم يفت منافسيها هذا التراجع، وفي المناظرات بين المتنافسين الديموقراطيين ركز باراك أوباما وجون ادواردز على الفارق بين موقفيهما من العراق وموقفها، وهي أعطت خصومها ذخيرة ضدها بتأييد قرار في مجلس الشيوخ باعتبار الحرس الجمهوري الإيراني منظمة إرهابية، ما اعتبر تفويض الرئيس شن حرب على ايران. وقال إدواردز في مناظرة في 5/12/2007 انه يختلف عن هيلاري كلينتون في موضوع ايران، فجورج بوش وديك تشيني يقرعان طبول الحرب، والواجب هو الوقوف ضدهما.

لاحظت شيئاً غريباً وأنا اتابع نشاط باراك أوباما، أو لعله ليس غريباً، فالسناتور من ألينوي غاب عن التصويت على مشروع القانون عن ايران، وهذا يحدث، لولا أنني لاحظت انه يتغيب عندما لا يناسبه اتخاذ موقف، أو لا يصوت بنعم أو لا، وأنا مدين بالتالي لكتاب «سياسيون أغبياء في شكل مألوف» من تحرير كاثرين وروس بيتراس، وأترجم من صفحة بعنوان «باراك الشجاع»:

أعلن باراك أوباما ترشيحه وقال: «ما عطلنا هو فشل القيادة... تجنّبنا المزمن اتخاذ قرارات صعبة». ولكن كيف اتخذ هو القرارات الصعبة؟

هو صوَّت على القرارات الصعبة إلا انه لم يصوِّت معها او ضدها، بل صوِّت «حاضر»، وهذا خيار متوافر في مجلس ولاية ألينوي. هو صوَّت «حاضر» مرتين على قرار عن الإجهاض، و «حاضر» على قرار يمنع إطلاق النار في المدارس أو قربها، و «حاضر» على قرار يحمي ضحايا العنف الجنسي من كشف اسمائهم، و «حاضر» على قرارين عن تبليغ والدي أي بنت تطلب الإجهاض، و «حاضر» على مشروع يمنع وجود نوادي جنس وغيرها قرب المدارس والكنائس.

هل أوباما زعيم شجاع؟ نعم؟ لا؟ الجواب «حاضر».

ويبدو ان عادة التصويت «حاضر»، أو موجود، بقيت مع أوباما بعد ان انتقل من مجلس ولاية الينوي الى مجلس الشيوخ، فغيابه عن التصويت على مشروع القانون عن ايران لا يمكن ان يعتبر عفوياً.

وهو إذا اضطر لاتخاذ موقف يحاول ان يبقي لنفسه نافذة مفتوحة للفرار، فموقفه من حكم الإعدام انه يعارضه، إلا انه يزيد بعد ذلك مستثنياً «الجرائم الفظيعة» من دون أي تفصيل.

مع ذلك أوباما يستطيع ان يفاخر بموقفه من الحرب على العراق فهو في 2/10/2002 أعلن انه لا يعارض كل حرب، وإنما يعارض الاندفاع نحو الحرب، وحتى لو كانت الحرب على العراق ناجحة فهي ستتطلب البقاء مدة غير محددة، مع نفقات غير محددة، وعواقب غير محددة.

ولا بد ان هيلاري كلينتون اليوم تتمنى لو أنها قالت هذا الكلام بدل تأييد الحرب لمجرد ان غالبية ساحقة أيدتها في البداية.

أوباما يواجه صعوبات لا يواجهها أي مرشح آخر فأبوه من كينيا وأمه أميركية، وهو ولد في هاواي، وقضى أربع سنوات في أندونيسيا مع والده، ورآه آخر مرة وعمره عشر سنوات، وعاد الأب بعد ذلك الى كينيا حيث تزوج وأنجب أولاداً، هم أخوة غير أشقاء لباراك.

والنتيجة ان هناك حملة هائلة على باراك أوباما تذكر الناس بأن اسمه الأوسط حسين، وبعض المواقع يزعم انه «مسلم سرّي» وسيقسم على القرآن إذا انتُخب رئيساً، كما فعل النائب كيث اليسون، المسلم الوحيد في الكونغرس.

كل هذا كذب، وقد ذهب صحافيون اميركيون الى المدرسة التي تعلم فيها باراك في اندونيسيا ووجدوا انها ليست «مدرسة دينية» من النوع الذي يفرّخ إرهابيين. وهو نشأ في حضن أمه وجدّيه وتبع الكنيسة البروتستانتية في شيكاغو، بل ان عمله في السياسة ربما يعود الى نشاطه بين كنائس شيكاغو لحثها على مساعدة فقراء الطائفة، فقد كان يدور من بيت الى بيت ويتعرف إلى الناس، ويحدثهم، ما أعطاه تجربة في طلب التأييد عندما قرر خوض معترك السياسة.

مع ذلك، ومع انه تخرّج محامياً من هارفارد، وكان أول أسود يرأس مجلتها القانونية، كما عمل أستاذاً للقانون في شيكاغو، فإن هناك من يزعم انه «مرشح منشوري»، والصفة تعود الى كتاب بهذا الاسم عن أسرى حرب اميركيين في فيتنام غسل الصينيون أدمغتهم، ثم عادوا الى أميركا، واستعملت الصين احدهم في حملة الانتخابات، وقد أنتج فيلمان على اساس الكتاب الذي ألفه ريتشارد كوندون وصدر قرب نهاية الخمسينات.

وصف أوباما بأنه «منشوري» يصدر عادة عن أنصار إسرائيل من اللوبي وغيره وعن مسيحيين صهيونيين. وقد أبدى بعض أنصاره تخوفاً من تكرار كذبة «سويفت بوت» عندما أنكر محاربون سابقون في فيتنام ان يكون جون كيري من ابطال تلك الحرب، على رغم ما تلقى من أوسمة، وغطوا على فرار جورج بوش من تلك الحرب الى أمن تكساس، ووجدوا من يصدقهم.

المنافسة في بدايتها والكذب سيزيد، وننتظر الكذبة التالية عن أوباما.

01-14-2008, 10:22 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو
{myadvertisements[zone_3]}
Serpico غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,785
الانضمام: Mar 2007
مشاركة: #5
هيلاري أم أوباما
Array
أعرف أناسا اعتدتهم أن يتكلموا باحتقار وعنصرية ضد الفلسطينيين، وأن الفلسطينيين هم أوسخ الناس.. والفلسطينيين هم فلس وطين.. والفسطينيين هم وهم.. حتى ليكادون يشمتون فيهم تشردهم عن وطنهم.

ثم حين ترشح أول امرأة حديدية نفسها في انتخابات أمريكا يقولون لي أنها صهيونية! ثم يضيفون بسخرية "تريدينها أن تفوز لأنها امرأة!؟" عجايب يا زمن!
[/quote]

بفكر انزل بسلوجان "هيلاري حديد اوباما سيحو(اذابة)" ...ممكن اعمل بيه شغل جامد واطلع بسبوبه حلوه
01-14-2008, 03:07 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو
{myadvertisements[zone_3]}
الحر غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,763
الانضمام: Mar 2006
مشاركة: #6
هيلاري أم أوباما
الله .. مولاي باراك بن حسين اوباما طلع شيعي <_<

هذه هي الاخبار التي تثلج الصدر :10:

انا راح اصوت له بالتاكيد :D
01-14-2008, 03:42 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو
{myadvertisements[zone_3]}
shahrazad غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,613
الانضمام: Jan 2004
مشاركة: #7
هيلاري أم أوباما
\التقليل من شأن هيلاري.. حماقة سياسية

في وقت متأخر من بعض ظهر يوم الثلاثاء الماضي عندما اشارت استطلاعات الرأي بعد انتهاء الاقتراع في نيوهامبشير الى ان السناتور باراك اوباما سيهزم السناتور هيلاري كلينتون في الانتخابات التمهيدية، ساد شعور بالراحة بين العديد من الديمقراطيين ـ بمن فيهم بعض انصار هيلاري كلينتون ـ بأن البلاد ستتخلص اخيرا ليس فقط من بوش بل من كلينتون ايضا. وبعدها بأربع ساعات ظهرت الادلة على الحماقة السياسية في التقليل من شأن الرئيس السابق وزوجته.

وكانت استطلاعات الرأي بعد الاقتراع خاطئة لأنها قللت من شأن الصوت النسائي في نيوهامبشير. وإذا ما تم ضم اصوات النساء، التي مثلت 57 في المائة من اصوات الديمقراطيين، الى نتائج الاستطلاعات عقب الاقتراع، لحصلت هيلاري كلينتون على 2 في المائة. ويمكن ارجاع دعم الصوت النسائي الى اسلوب كلينتون، الذي ربما لم يكن جيدا ولكنــه فعال. فقد ادت دموع هيلاري الى تعاطف الناخبين معها، وسخرية بيل كلينتون الى احتقار اوباما.

وهو درس جيد للاستراتيجيين الجمهوريين الذين يشعرون بالقلق من صعوبة مواجهة وجه جديد مثل اوباما ويأملون في التعامل مع كلينتون. وهذا الامر يدعم وضع السناتور جون ماكين، الذي اصبح بعد نيوهامبشير المرشح الاول. الرجل الذي قضى 6 سنوات في سجون الشيوعيين وتعرض للاهانات من قبل شارع K في واشنطن الذي يضم مكاتب جماعات الضغط، يمكن ان يكون الجمهوري الوحيد الذي يمكنه التعامل مع تحديات هيلاري وبيل كلينتون. ومن الصعب المبالغة في اللهجة الحزينة في معسكر كلينتون يوم الاقتراع في نيوهامبشير. فقد كانت حملة هيلاري كلينتون هناك بعد حصولها على المرتبة الثالثة في ايوا غير فعــالة. وحتى زوجها كان يبدو انه فقد حيويته. وقارن ديمقراطي قديم من مؤيدي هيلاري المناخ خلال حملة نيوهامبشير بالأيام الاخيرة لحملة ادموند ماسكي الفاشلة في عام 1972. والتوقعات بهزيمة ساحقة لكلينتون يوم الثلاثاء ادت الى تكهنات بإعادة اطلاق حملتها في مرحلة ما بعد نيوهامبشير بل والانسحاب قبل تعرضها لإحراج في ولايتها نيويورك في 5 فبراير المقبل.

وفي ظل هذه الخلفية جرت مقارنة شكوى هيلاري في نيوهامبشير يوم الاثنين ان «الامر يعتبر شخصيا بالنسبة لي» ببكاء موسكي في مانشستر قبل 36 سنة الذي اعتبر بداية انهياره. ولكن في الوقت الذي كانت فيه دموع هيلاري طبيعية، فإن الشخص الساذج فقط هو الذي يعتقد ان هيلاري لــم تكن تتعمد اثــارة تعاطف شقيقاتها. ولكنها نجحت.

كما ان اتهام بيل كلينتون لاوباما بأنه غير مؤهل (اكبر كذبة شاهدتها) اعتبرت داخل الحزب بأنها خطأ.. وكان ذلك رد فعل معسكر اوباما. ولم يأخذ اوباما بجدية انتقادات هذا الرجل القوي. وقال «افهم انه يشعر بالإحباط الان». وفي الواقع كان يجب اخذ هجوم شخص بهذه القوة ويعتبر رمزا ديمقراطيا بجدية اكثر.

وفي نيوهامبشير خلال الفترة المؤدية الى الانتخابات التمهيدية، عبر العديد من الشخصيات الجمهورية عن اسفهم لعدم دخولهم الانتخابات ضد هيلاري كلينتون المتعبة، وعدم وجود استراتيجية لديها لمواجهة اوباما الجذاب. والاستثناء الوحيد كان السناتور ليندسي غراهام، مستشار ماكين منذ فترة طويلة، الذي شعر ان هيلاري هي اكثر خبرة وستصبح خصما اكثر قوة من اوباما.

* خدمة «واشنطن بوست» ـ خاص بـ«الشرق الأوسط»




01-14-2008, 10:51 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو
{myadvertisements[zone_3]}
shahrazad غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,613
الانضمام: Jan 2004
مشاركة: #8
هيلاري أم أوباما


الرئيس القادم لأميركا.. هيلاري أم أوباما؟

من سيكون الرئيس الجديد للولايات المتحدة؟ أعتقد أن الرئيس الجديد سيكون هيلاري كلينتون أو باراك حسين أوباما! ويتفق كثير من الايرانيين معي اذ يعتقدون أن كلينتون أو أوباما سيكونان رئيسين افضل من المرشحين الآخرين.

أولا أريد أن اوضح فكرتي وسبب اعتقادي بأن أوباما سيكون الرئيس القادم للولايات المتحدة؟ وثانيا اذا ما كان الرئيس القادم، فما الذي يمكن ان يحدث في المجابهة التاريخية بين الولايات المتحدة وإيران؟

أوباما يركز على «التغيير» في استراتيجية اميركا، ويطرحه شعارا لحملته.

أتفق على ان جميع المرشحين بمن فيهم الجمهوريون يصرون على التغيير. وكلهم يزعمون ان التغيير الحقيقي سيكون من خلال فوزهم. وعلى سبيل المثال تستخدم كلينتون شعارا جديدا يقول: «مستعدة للتغيير».

كما أنني اعرف انهم لم يعلنوا المعنى الحقيقي لوجهة نظرهم. وعلى سبيل المثال هل يريدون تغيير السياسة التقليدية للولايات المتحدة مع اسرائيل وإيقاف الدعم المطلق لها؟

يبدو لي اننا لا نولي، في بعض الأحيان، اهتماما كافيا بالجذور او حتى جذع استراتيجية أميركا ونحكم على الأمور اعتمادا على الأوراق والأغصان. وعندما يتحدث أوباما او المرشحون الآخرون حول التغيير، فإن لهذه الطريقة، حسب اعتقادي، رسالة قوية جدا.

وهي تعني أن الأميركيين ينتظرون التغيير. والمرشح الأفضل يصطاد شعاره من المجتمع وليس من الكتب. فهو ينظر الى عيون وأفواه الناس.

وهناك سؤالان مهمان هنا: أولا لماذا ينتظر الأميركيون التغيير، ولماذا يريدون أن يتغيروا؟

أعتقد ان الرئيس القادم للولايات المتحدة يحتاج الى تبني منهجية اكثر انسانية. فخلال ثماني سنوات نجح جورج بوش في تعزيز كل التعصب والقوالب السلبية الموجودة في العالم تجاه أميركا. وقد اثار عداء العالم اكثر من أي رئيس سبقه، والحق الضرر بقوة اميركا عبر الاستخدام غير الكفؤ والمفرط لقوتها.

وكان جورج بوش يعتقد ان بوسعه حل جميع المشاكل بالقوة. فبعد كارثة الحادي عشر من سبتمبر، اعلن انه يريد بن لادن حيا أو ميتا. وبعد سبع سنوات زادت ادارة بوش ثمن بن لادن من 20 الى 50 مليون دولار.

وفي الأسبوع الماضي قال الرئيس الباكستاني برويز مشرف «نحن لا نعرف مكان بن لادن، وهو ليس هدفنا».

وبوسعنا ان نرى بوضوح أن القوات الأميركية تواجه المصاعب في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى والقوقاز وأفريقيا وما الى ذلك. فما هو الانجاز الأميركي؟

قيل ذات يوم أن الرؤوس الحربية النووية للاتحاد السوفييتي كانت تشكل تهديدا للولايات المتحدة، وقد وصلت ثلاث من السفن الحربية التابعة للبحرية الأميركية الى المياه الدولية لمضيق هرمز الاستراتيجي يوم السادس من يناير الحالي. ثم قامت الزوارق السريعة بمناورة بينما اشارت تهديدات الى ان السفن الأميركية يمكن أن تتعرض الى تفجير. وقال برايان ويتمان المتحدث باسم وزارة الدفاع، ان الايرانيين تصرفوا بطريقة خطرة ومتهورة.

من الواضح على الأقل ان الولايات المتحدة ليست بالقوة التي كانت عليها قبل عشر او حتى خمس سنوات، وهذا مؤشر واضح على ان قوتها الناعمة قد تدهورت.

ترى، هل يمكن القول ان هذا مؤشر لتدهور امبراطورية الولايات المتحدة؟

ألف إيمانيويل تود كتابا مثيرا للاهتمام بعنوانAfter the Empire, the Breakdown of the American Order. يقول تود في هذا الكتاب ان وضع الولايات المتحدة في الوقت الراهن مماثل لوضع الاتحاد السوفييتي، وان العالم سيشهد انهيار اميركا، بمعنى آخر نهاية الحلم الاميركي.

جاء في مقدمة الكتاب: «بالنسبة لجورج بوش ومساعديه من المحافظين الجدد، فإن التاريخ سيسجلهم بوصفهم الذين حفروا قبر الامبراطورية الاميركية».

هذا ليس حكما مألوفا بالطبع، كما ان إيمانويل تود ليس مفكرا عاديا. ففي عام 1975 نشر تود كتابه الشهير The Final Fall، الذي كان في الأصل مقالا حول تحلل الكتلة التابعة للاتحاد السوفياتي، كما تنبأ أيضا بانهيار وسقوط الاتحاد السوفييتي، اعتمادا على بحث في المجال السكاني والأنثروبولوجيا الثقافية والاقتصاد أيضا.

هل يعتزم كل من هيلاري كلينتون وباراك اوباما تغيير اميركا؟

قال اوباما: «الأمل هو أساس هذا البلد، وكذلك الاعتقاد بأن مصيرنا لن يكتبه لنا احد وإنما سنكتبه بأنفسنا».

بصرف النظر عما يقال خلال الحملة، سواء من جانب اوباما او من جانب هيلاري كلينتون، فإن الأمر الطبيعي هو ان يستخدم المرشحون شعارات مختلفة خلال حملات السباق الرئاسي. اوباما لن يغير استراتيجية اميركا، خصوصا موقفها تجاه إسرائيل والشرق الأوسط.

هذا يعني بالتالي ان وضعنا كمسلمين لن يتغير في حال انتخاب اوباما رئيسا للولايات المتحدة، لأنه ببساطة لن يغير السياسات الاميركية في المنطقة.

قال اوباما لصحيفة «هآرتس» الإسرائيلية خلال زيارته إلى إسرائيل في يناير (كانون الثاني) عام 2006 انه تأثر بصورة عميقة عندما زار منزلا في قرية إسرائيلية قصفه صاروخ أطلقه «حزب الله». قال اوباما أيضا ان «مهمتهم هي ألا ينسوا ان خطر العنف خطر حقيقي». وهذا يعني ان أي خطوة ضد إسرائيل تعتبر عنفا، ولكن مسموح لإسرائيل بأن تفعل أي شيء. بوسع اوباما ان يقارن بين دمار لبنان ودمار القرية الإسرائيلية المذكورة. ويمكن القول ان دمار بلد لم يؤثر فيه عميقا.

في ما يتعلق بالمواجهة الحاسمة بين الولايات المتحدة وإيران، فإن اوباما كان قد صرح بأن استخدام القوة العسكرية لا ينبغي استبعاده من الخيارات المطروحة في التعامل مع إيران. (3 مارس 2007).

أكد اوباما أيضا على موقفه خلال لقائه مع «هآرتس».

بعض الصحافيين الإيرانيين يتعاطفون مع اوباما لأن اسمه الأوسط حسين. فوالده مسلم، كما انه درس في مدرسة إسلامية بجاكرتا.

هذه بعض أوراق الشجرة. ولا مجال للتفكير بشأنها. اوباما لن يغير سياسات الولايات المتحدة. وفيما يتعلق بالدول الإسلامية، فإن إسرائيل ـ وهي دولة صغيرة ـ أكثر أهمية من العالم الإسلامي في نظر الولايات المتحدة.

ولهذا السبب بدأ بوش زيارته من إسرائيل. بمعنى آخر، سيتناقش بوش حول بعض القضايا مع القادة العرب، واضعا في ذهنه فائدة إسرائيل. من المحتمل ان يقترح في بعض الأحيان الرأي الإسرائيلي كرأي اميركي.

الولايات المتحدة في حاجة إلى عدو لتبرير دورها وحضورها في منطقتنا، وعدوها هذه الأيام إيران.

أود ان استخدم هنا ما قاله اوباما مع قليل من التغيير: «الأمل هو أساس بلداننا، وأيضا الاعتقاد بأن مصيرنا لن يكتبه لنا الاميركيون وإنما نكتبه بأنفسنا».



http://www.asharqalawsat.com/leader.asp?se...amp;issue=10637




http://www.asharqalawsat.com/leader.asp?se...amp;issue=10637
01-14-2008, 10:58 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو
{myadvertisements[zone_3]}
shahrazad غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,613
الانضمام: Jan 2004
مشاركة: #9
هيلاري أم أوباما
أشعر أنني أرى نفسي في المرآة حين أرى هيلاري كلينتون وأسمعها تتكلم.

:redrose:
01-16-2008, 06:43 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو
{myadvertisements[zone_3]}
shahrazad غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,613
الانضمام: Jan 2004
مشاركة: #10
هيلاري أم أوباما
هيلاري مرشحة النساء والعائلات محدودة الدخل والأكبر سنا.. باراك حسين أوباما مرشح الشباب والسود..
أنا لست شبابية التوجه

i don’t say guys i say ladies and gentle men


(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-16-2008, 06:47 PM بواسطة shahrazad.)
01-16-2008, 06:47 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو
{myadvertisements[zone_3]}
موضوع مغلق 


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  ضرطة هيلاري كلينتون vodka 25 6,266 09-17-2014, 11:42 AM
آخر رد: vodka
  أوباما يكذب! الوطن العربي 0 380 08-21-2014, 05:25 AM
آخر رد: الوطن العربي
  أوباما يستقبل الجربا. Rfik_kamel 0 433 05-15-2014, 03:02 AM
آخر رد: Rfik_kamel
  إحباط محاولة لاغتيال أوباما بـ"سم الريسين" Sniper + 0 507 04-18-2013, 02:32 AM
آخر رد: Sniper +
  بعد حديث أوباما بيومين تظهر المواد الكيماوية الفي أيدي "المجاهدين" Rfik_kamel 18 2,780 12-12-2012, 02:23 PM
آخر رد: الإبستمولوجي

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS