هذه هى العقوبة التى شرعها الله عز وجل خالق البشر وهو عز وجل الأعلم بهم , ولم يفسد
النظام الاجتماعى فى أى مجتمع بشرى الا البعد عن الفطرة التى خلقنا بها , أن يكون الزواج
العلنى هو الشيىء الذى لانخجل من اعلانه , على العكس يزنى الزانى أو الزانية فى السر ويخاف أن يعرف الناس مافعله, هل يرضى أى انسان طبيعى أن يرى أمه أوأخته أو ابنته فى علاقة مع انسان غير الزوج, والله من وراء القصد.السلام على من اتبع الهدى.



http://newsforums.bbc.co.uk/ws/thread.jspa?forumID=5121

Arrayأضيفت في: 15/01/2008 07:26 م GMT

يجب تنميه الاقتصاد لخلق فرص العمل والتطوير الثقافي والتوعيه وبذلك يتمكن الناس من الزواج والابتعاد عن الزنا اما في المجتمعات المريضه اقتصاديا وثقافيأ فالعقوبات لن توقف الناس عن الممنوعات وللذين يحرصون على الدين ان لاينسوا ان حد السرقه اوقف في حاله المجاعه وعليه اعتقد ان الرجم معلق لحين عوده الاسلام الحقيقي عندما كان المسلمين يزوجون ابناءهم في سن مبكره للحفاظ عليهم بدلأ من تخويفهم بالرجم.

محمد اوسلو [/quote]

(f)

العزيز بسام (f)

الإنسان وإن أخطأ، يبقى "إنسان"
وللإنسان حاجات متعددة
أهمها الحاجات الفيزيولوجية
كحاجة الأكل والشرب والنوم والحاجات الجنسية... الخ

عزيزي

المجتمع يهيئ التربة الخصبة للانحراف والجريمة
وأحياناً يزرع بذور المجرمين بكلتا يديه
وينميها تحت كنف ظلمه واستهتاره
وبعد أن تنضج هذه البذور
وتتشكل شخصيتها السوداء

يتحرك بسرعة
ويطالب بعقوبة أشد سواداً من سوادها

أنا لا أدافع هنا عن الزناة
وأنا مع مؤسسة الزواج التي تصون كرامة الإنسان وتصون نسله
وتصون كرامة المجتمع أجمع

لكنني لست مع هذا الأسلوب المؤلم والحاقد في العقوبة

وإذا كان لا بد من "العقاب " فلا بد من تهيئة الوسائل التي تمنع تكرار هذا العملية
لا أن يرجم الزاني الغير متزوج/ة (عدد محدد من المرات ) أعتقد 70 مرة
والمتزوج/ة يرجم حتى الموت

عزيزي مهما أخطأ الإنسان فهو إنسان في النهاية
وهو ابن بيئته يؤثر ويتأثر بها
لكن كما قالت الزميلة ليلى
يجب أن نهيئ له بيئة صالحة قدر الإمكان

عزيزي
أنا لا أتخيل أنه يوجد إنسان طبيعي على وجه المعمورة
يختار أن يسرق مثلاً ليأكل
فيما لو أتيحت له فرصة عمل يصون بها نفسه ويحيا حياة كريمة

وقس على ذلك
السرقة، القتل، الزنا... كلها أعمال مشينة بحق الإنسانية
والإنسان عندما يبدأ بالسير نحو هاوية الجريمة
لا يكون سيئاً في طبيعته
وإنما بدافع الحاجة
التي لم يوجد بالمقابل لها ثقافة وقيود لتضبطها
ثم ومع تكرار العملية تتساقط منه إنسانيته شيئاً فشيئاً
ليصبح مجرماً

لكن لا أحد برأي المتواضع يخلق سيئاً أو مجرماً

باختصار أنا لست مع هذه العقوبة

وأضم رأي لرأي الزميلة العزيزة ليلى

تحياتي ومحبتي للجميع
:yes:

Arrayوعليه اعتقد ان الرجم معلق لحين عوده الاسلام الحقيقي عندما كان المسلمين يزوجون ابناءهم في سن مبكره للحفاظ عليهم بدلأ من تخويفهم بالرجم[/quote]

سؤال :

ترى .. كم من الاحكام الاسلامية يجب أن (تعلق ! ولا نعرف ما معنى تعلق هذه ) الى حين عودة الاسلام الحقيقي ؟ .. ومتى يعود ؟؟ وهل سيعود اصلا !!؟ ..

قائمة لاحكام مرشحة للـ (التعليق) :

(1) منظومة الحدود كاملة.
(2) أحكام الجزية وأهل الكتاب.
(3) أحكام الولاء والبراء.
(4) أحكام جهاد الطلب.
(5) شهادة المرأة بنصف شهادة الرجل، والتفاوت في الميراث بين الذكر والانثى لتغير العادات الاجتماعية.
(6) أحكام الخلوة لعموم البلوى.
(7) تحريم الزنا لأن الزاني الشاب يأخذ حكم المضطر في هذا الزمان الصعب الذي استحال فيه الزواج!!
(8) تحريم الربا لشيوع معاملاته.
(9) الحجاب في الغرب عند الخشية من التمييز الديني.


من الواضح أن هذا الباب إذا فُتح .. فلن يغلق ابداً ..

:73:

من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها بحجر


وكي أبتعد عن المنطق الديني أجد نفسي أقترب من مما قالته الزميلة العزيزة أمان

الجريمة دوماً تنبع عن الجهل
الجهل بطبيعة الفعل
الجهل بآثاره

وللجريمة بعدها الاقتصادي فهي تتأتى عن حاجة وفقر وبؤس وتبلد في الأحاسيس
كما انعدام المسؤولية في النتائج

عن الزنا
أو العلاقات غير المشروعة
فهي تنتج عن نزوة أو حب
ومن قال أن الحب لا يمكن أن يأت بعد الزواج

والحب كما توافقون عاطفة سامية
عاطفة بناءة

قديماً سمعت من صديقة
أن الزواج هو أسوأ مؤسسة على الإطلاق

ولأنها مؤسسة وفي الغربة شركة قديمة قدم الإنسان
فإننا غير قادرين على وصمها بالفشل لأن وجودها مرتبط مع استمرار العرق البشري، وفي غياب هذا المفهوم نزيل الغطاء عن أنبل صفة وهي الإخلاص في الحب .

والإخلاص بالمفهوم الإنساني أيضاً مرتبط بدوام الحب وتقبل العشرة
أما الرجم .... والعقاب من هذا النوع ليس رادعاً لأنه يغيب أبسط حقوق الإنسان وهو أن يحب ويعشق عندما يكون هذا معدوماً ضمن جدران البيت الواحد

في المطلق لست مع إباحة الخيانة
ولكن لنبحث في أسبابها

ولنسلط الضوء على الرادع الذي نختاره
وما هي كلفته
ومدى نجاحه في تحقيق الهدف المرجو منه

أظن أن الحب
كما أسلفت عاطفة سامية
هي أقل ضرراً وأسلم تأثيراً مهما أدى من عقوبة تتناسى آدمية الإنسان

أما عن الرجم فقد أتت به النصوص والعادات والأعراف منذ قديم الزمان

في زمن لم تكن هناك شرعة لحقوق الإنسان

أما وقد بات لنا شرعة تصون حقوقنا فلماذا العودة إلى ما هو قديم وبال

إلى عقوبة أثبتت أنها لا تشكل رادعاً وإنما إهانة لإنسانيتنا

شكراً للجميع
ولا أنسى
أمان أجدك هنا وأنا أطاردك
لأقرا لك
هل تسمحين لي بأن أطلع على ما تبقى من اللوحة
:Asmurf:
جرمانيوس
والأجر على الله
:73:

طبعا مع الغاءها باي طريقة وشكل..........

Arrayيجب تنميه الاقتصاد لخلق فرص العمل والتطوير الثقافي والتوعيه وبذلك يتمكن الناس من الزواج والابتعاد عن الزنا اما في المجتمعات المريضه اقتصاديا وثقافيأ [/quote]

هذه أماني وأضغاث أحلام.

ما معنى أن يقول واحد أن خلق فرص عمل وتطوير المجتمع ثقافياً وتنموياً سيحل مشكلة الزنا؟

لا أعرف من أين يفكر هؤلاء القوم.....

الرخاء الاجتماعي والتطور الثقافي وكل هذه الأمور الجميلة لا شأن لها بحدوث الزنا من عدمه.

بصراحة أقرأ مثل هذه التعليقات وأشعر وكأني أتعاطى مع ناس في الحضانة.

Array هل يرضى أى انسان طبيعى أن يرى أمه أوأخته أو ابنته فى علاقة مع انسان غير الزوج,[/quote]

الأمر يتوقف على ما ترسخ في عقلك الباطن. لو تعودت أن تقيس الشرف بفتحة المهبل لدى المرأة فشرفك حتماً يأتي من هناك. لو استمددت شرفك من كينونتك الشخصية لا من أفعال فلان وعلان فأنت فعلا إنسان مستقل بذاتك.

أمي أو أختي أو ابنتي هنّ أحرار. لهن غرائزهن مثلهن مثلي. لست حاكم على فروجهن. ولكن ما يترسخ في العقل الباطن هو ما يدفعنا لنقشعر أو نقول هذا أو ذاك.

صاحب هذا السؤال يفكر بعقلية بدوية لأن الرجل يمتلك إمرأته ويقتنيها وبالتالي هو المالك الأوحد وصاحب حق تقرير المصير. هو يرض ولا يرضى.. كله بيده؛ وله الأمر من قبل ومن بعد بما أنه الذكر.

Array

أمي أو أختي أو ابنتي هنّ أحرار. لهن غرائزهن مثلهن مثلي. لست حاكم على فروجهن. ولكن ما يترسخ في العقل الباطن هو ما يدفعنا لنقشعر أو نقول هذا أو ذاك.

[/quote]

واذا لم اكن انا حاكما على فروجهن فمن يكون؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وبما ان امى واختى وابنتى لهن غرائزهن مثلى فمن واجبى انه اذا خرجت الى الشارع واتكعبلت فى موزه كده ولا كده كى اشبع بها غرائزى ان احضر لهن ايضا معى وانا داخل البيت رجلا كى يشبع غرائزهن .... طبعا ...... مهو محدش احسن من حد.
وياسلام لو الواحد مننا كده وهو خارج رايح الشغل وعدى على غرفه امه وفتح الباب علشان يقولها انه ماشى ويشوف ان كانت عاوزه حاجه , ويلاقى خير اللهم اجعله خير شحط راكب فوقها ويشبع لها غرائزها , فيقول لهم : والله منتو قايمين , خدوا راحتكم ع الاخر , بس والله يا ماما يا ريت بعد ما تخلصى اشباع غرائزك تبقى تعمليلى كسكسى ع الغدا.<_<

وهل انتشر زنا المحارم وتبادل الزوجات والتعريص على الام والاخت وجلب الرجال لهن فى مجتمعاتنا الا بسبب تلك الدعاوى الهدامه.
ياعزيزى من لا يملك الغيره على اهله فهو فى ثقافتنا يسمى ( ديوث) , وفى ثقافتنا ايضا ان الديوث لا يشم رائحه الجنه .


Array

الأمر يتوقف على ما ترسخ في عقلك الباطن. لو تعودت أن تقيس الشرف بفتحة المهبل لدى المرأة فشرفك حتماً يأتي من هناك. لو استمددت شرفك من كينونتك الشخصية لا من أفعال فلان وعلان فأنت فعلا إنسان مستقل بذاتك.
[/quote]

انا معك فى هذا :
الامر فعلا يتوقف على ما ترسخ فى العقل الباطن , وما يترسخ فى العقل الباطن هو نتاج التربيه والتنشئه والبيئه , ومن شب على شىء شاب عليه.
ونحن الشرقيين فعلا نقيس الشرف بفتحه المهبل عند المراه , ما العيب فى ذلك ؟؟؟ الم ناتى جميعا بكامل هيئتنا من تلك الفتحه؟؟ ههههههههههههههه
يا سيدى لا يستطيع احد ان يدعى انه صاحب شرف وكرامه وعرضه مستباح, هذا فى مجتماعتنا الشرقيه , اما فى الغرب فاعتقد ان كلمات مثل هذه ... الشرف ... الكرامه ... العرض ... لا وزن لها , وحتى لا اكون ظالما , ليس كل الغرب سواء فى هذا.

Arrayوبما ان امى واختى وابنتى لهن غرائزهن مثلى فمن واجبى انه اذا خرجت الى الشارع واتكعبلت فى موزه كده ولا كده كى اشبع بها غرائزى ان احضر لهن ايضا معى وانا داخل البيت رجلا كى يشبع غرائزهن .... طبعا ...... مهو محدش احسن من حد. [/quote]

مساء الفل يا أخ عاشق الكلمة (f)

إسمح لي أن أتجاوب مع ما قلت...

أنت ليه استنتجت أني أقصد أننا نأخذ إجراء شخصي بتحويل كل بيوت العالم إلى بيوت دعارة؟ إذا أنت خرجت إلى الشارع واتكعبلت في موزة وهي اتكعبلت فيك، أنتم أحرار.. أنتما راشدان. أنتما تتخذان قرار وحدكما سوف تتحملان مسئوليته وليس أنا وبالتالي المطلوب هو أني لا أعتبر نفسي وصيّ عليكما.

لا أقول لك أن تحضر لأمك أو لأمي رجل يشبع غرائزها ولكن أقول: دعنا نحترم فردية الفرد.

لعلمك، أنا الوقتي باضحك لأن الجنس ده آخر ما يمثل أولوياتي في الحياة وأنا الآن أتكلم في هذا الأمر.. نحن يا عزيزي نتكلم عن الجنس ونجعل كل شيء يتمحور حوله لأننا تربينا على حرمان جنسي وكل شيء كان عيب وحرام وبالتالي الممنوع مرغوب ومرغوب ونص. لكن بمجرد أن تمارس الجنس وترى بعينيك تستكفي وترى أن العلاقات الإنسانية فيها الكثير والكثير بعيداً عن الجنس. الجنس ليس بهذه السهولة ولكنه شيء.. لغة تعبر عن التصاق حميم من الواحد للآخر وبالآخر.

Array وهل انتشر زنا المحارم وتبادل الزوجات والتعريص على الام والاخت وجلب الرجال لهن فى مجتمعاتنا الا بسبب تلك الدعاوى الهدامه.[/quote]


في قريتنا كانت سيدة متزوجة وعندها أولاد رجالة.. أولاد كبار وبنات متزوجين.. وهي سيدة لم تسمع بهذه "الدعاوي الهدامة" ومع ذلك قال لي صديقي في الثانوية العامة أنها قالت له: "بس أنت أرمي حب للحمام وهو ياكل.. فتح عينك هنا بس واحنا معك". وكثرت إيحائاتها الجنسية لشاب في جيل أصغر أصغر أولادها. الإنسان ليس بحاجة لدعاوي هدامة كما تقول ولكن الغريزة هي الغريزة ونحن نقمعها في رعب مقيت. تصور، تختلف مع واحدة ولأتفه الأسباب وعند أول نقد، أول شيء يخطر ببالها هو أنك تطعن في "شرفها". هذه هي التربية الشرقية ومخلفاتها. صار الشرف بعبع! كابوس مرعب. كل شيء يتمحورحول فهم الشرف بمفهومه الشرقي.
Arrayونحن الشرقيين فعلا نقيس الشرف بفتحه المهبل عند المراه , ما العيب فى ذلك ؟؟؟ الم ناتى جميعا بكامل هيئتنا من تلك الفتحه؟؟ ههههههههههههههه[/quote]

لا شرفها ولا شرفي يأتي من هذه الفتحة. الغرائز ليست هي مقياس الشرف وإنما مقياسه الحقيقي، في اعتقادي، هو سلوك الإنسان الأمين مع ذاته ومع المجتمع. عمل الشيء بمسئولية والتصرف بمسئولية.
كيف تربط شرفك بشيء بيولوجي؟ وشيء بيولوجي ليس عضو بيولوجي لديك وإنما عند "كائن آخر"؟؟؟!!!! شرفك يأتي من أفعالك، من شخصيتك أنت أخي العزيز. لابد أن نكرر لأنفسنا أن شرفنا لا يأتي من قضباننا أو من أيور الغير ولا يأتي هو كذلك من فروج النساء وإنما نحن بشخصيتنا وأفعالنا، فرادى، كل واحد بنفسه/ بنفسها/ وبعيد عن منطقة الفروج، من نكون إما شخصيات ذات شرف وقدر وشخصية أو لا.

Arrayاما فى الغرب فاعتقد ان كلمات مثل هذه ... الشرف ... الكرامه ... العرض ... لا وزن لها , وحتى لا اكون ظالما , ليس كل الغرب سواء فى هذا.[/quote]

أنت متأكد من صحة هذه المعلومة؟ ما رأيك أن تقرأ في موسوعات فولتير والناس دي وتشوف فهمهم للشرف كيف يكون؟

:h: