الأعمال الكاملة للإمام محمد عبده
تأليف: محمد عبده
ترجمة، تحقيق: محمد عمارة
سعرنا: 51$
النوع: تجليد فني، 24×17، 3634 صفحة الطبعة: 2 مجلدات: 5
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر



"الإمام الشيخ محمد عبده" رجل زانته الحكمة وصقلته الثقافة وحنكته التجارب، من غير أن تفقده حدة الذهن وتأجيج العاطفة وعزمة الشباب، رجل عرف كيف يجمع بين القديم والحديث ويوالف بين الدين والعلم، ويعيش لأمته قبل أن يعيش لنفسه ولأسرته. ولا شك أن الأستاذ الإمام هو الذي زود التفكير المصري بالوحدة والانسجام، وطبعه بطابع التجديد والدقة، فكان مصدر إلهام الرجال في الدين والسياسة والاجتماع والفلسفة في القطر المصري فنشأت بفضله وإليه انتمت أربع مدارس خطيرة الشأن: السياسة والدينية والفلسفية والاجتماعية.
هذا وقد كان الإمام محمد عبده مفكراً أخلاقياً بطبعه وفطرته، ميالاً إلى العمل ميله إلى النظر، أحبّ مخاطبة الضمائر والتأثير في النفوس. وهذه المجموعة من الكتب تكشف النقاب عن هذا الإمام المفكر من خلال قلمه الذي عبر عن فكره المنسجم مع روح عصره ومتطلباته.

وهذه هي الاعمال الكاملة :

المجلد الاول

المجلد الثاني

المجلد الثالث

المجلد الرابع

المجلد الخامس

شكر الله لك

ويا حبذا لو أتحفتنا بالأعمال الكاملة للأفغاني وقاسم أمين ومن على شاكلتهم:redrose:

Array رجل عرف كيف يجمع بين القديم والحديث ويوالف بين الدين والعلم، ويعيش لأمته قبل أن يعيش لنفسه ولأسرته.[/quote]

جمع بين القديم والحديث؟ الشيخ محمد عبده كان سلفي حتى النخاع ولكن أن تقرأ دفاعه المستميت عن الحركة الوهابية التي دحرها محمد علي باشا في عقر دارها وقضى على انتشارها وقتئذ وكم يتحسر الشيخ محمد عبده على ذلك في حين دافع فرح أنطون عن التنوير الإسلامي والذي مصدره ابن رشد واعتبره نموذج أفضل من الحركة الوهابية ولكن يبدو أن محمد عبده كان سلفي ملحمي وهابي حتى النخاع. لك أن تسأل صاحبي الزميل "آمون" هنا أكثر عنه فهو قاريء موسوعي في هذه الأمور. لك أيضا أن تفكر في قراءة المناظرة التي دارت بين فرح أنطون والشيخ محمد عبده والتي تسببت في إغلاق مجلة أنطون الجامعة وجعلت من فرح أنطون العلماني نصراني حاقد على الإسلام إلى آخر أمثال هذه الدعاوي التي يطلقها مرضى البارانويا الدينية الإسلامية وغيرهم. خدعوك فقالوا إن الشيخ محمد عبده كان رجل التجديد وهو من التجديد براء. وأريد أن أشكرك بشكل خاص على هذه المجلدات الخمسة وقد سرني الاحتفاظ بها كمراجع وللاستفادة منها بشكل أو بآخر. لكن وأنت تقرأ محمد عبده أقترح أن تقرأ أيضا فرح أنطون، لو أحببت وإلى جوارهما الطيب التيزيني.

مشكور أخي الكريم وياحبذا لو تضع لنا الباسورد فالكتب مشفره
(f)

كلمة المرور : arab-unity.net

ألف شكر لك يا مصطفى (f)

شكرا جزيلا مصطفى (f)

شكرا لك اخي ابراهيم :redrose:

شكرا لك اخي hotmail :redrose:

شكرا لك اخي الازهري :redrose:


تحياتي لكم جميعا

مشكور على الهدية القيمة :redrose: