Array
مونيكا بيلوتشي مش عاوزة كلام .. سلمى حايك حلوة كمان لكن ملامحها مسالمة .. أنا أحب النساء الجبارات زي مونيكا كده .
[/quote]

مريم يبدو ان كل اصوات الفرانكفونيين ستصب لمصلحة مونيكا بيلوشي
هناك في القائمة بطلة سلسلة افلام تاكسي و من برعت في تجسيد قصة حياة اذيث بياف في فيلم ( لا موم ) الفرنسية ماريون كوتيلار التي اراها عادية جدا

انا مش مصدقكم....ولا واحد صوت لجيسكا البا 5

ازاي يا ناس؟!!

يا عم محارب انت كمان حتكتبلنا قصة حياتك

اختارلك رقم وخلص

(f)ليك
(f)لي

(f)لجسكا البا

مشكلة يا أحمد الموقع الذي وضعة العراب (دون العلماني ) محجوب في الإمارات ..ألله كفيلك ولا حرمة شفت للحين منهم ..جيسكا البا عمي هذة شفتين ونهدين الله كفيلك .. عندي برنامج كاسر بروكسي رائع راح اشغلة ونشوف حريم الي اختراهم العراب الكبير دون العلماني ..:25:..

لك (f)

لي (f)

للعراب (f)

لكم كلكم (f)


محارب النور

:redrose:

Array
كانت تأسرني ثقافة الانثى ومنهم مدرسة الخاصة التي كانت تدرسني مادة الفيزياء في الثانوية العامة (ست سعاد) كانت خارج طيف كل النساء من ناحية الجسد :ضئيلة وزنها شيء خمسين كيلو غرام ..


[/quote]

تخيل ان تكون عاشقا في صمت لمدرستك في بداية سنين مراهقتك ، تسرح بتفكيرك فيك و فيها و هي تشرح الدرس و فجأة تحس بكفها يهوي على وجهك بشكل صادم يوقظك من احلام يقظتك ليعيدك الى جو درس الرياضيات الرتيب من جديد بعدما لم تنتبه لها و هي تخاطبك اكثر من مرة .
طبعا هنا لا يمكن ان نقول ان ضرب الحبيب زي اكل الزبيب
ذلك ما حدث مع سيستاني الذي اولا ما أحب أحب المدرسة

سيستاني كانت هذة تعطي دروس خصوصية عندي في البيت ..المدرسة ما كان فيها حريم الله كلهم ذكور واحد فيهم كاره عمره مش المدرسة بس ..ولكن هي كانت صديقة الوالدة الله يطول عمرها ..إي ايام .اخر شيء اعرفها عنها إنها في السويد .. بعد ان قهرتها الدكتاتوريه الصدامية ..تخلت عن العراق وهي تعشق شيء اسمة العراق ..


محارب النور

(f)

زيرك تحول عشقي للمدرسة الى حقد خصوصا و ان اللطمة اضحكت كل زملائي في الفصل و المصيبة انني انتقمت منها بطريقى غريبة حيث صرت اكره الرياضيات و الارقام كرها و اتعمد الحصول على درجات دنيا في الفروض التي كانت تخضعنا لها ايمانا مني ان هذا خير رد على الاهانة . لم انتبه الا اخر الدورة حيث وجدت نفسي وسط الترتيب و انا الذي كنا احتكر المراتب الاولى ، لأعيد ترتيب اوراقي بعيدا عن خزعبلات حب غبي قبل ما أروح في داهية .
اظن ان سبب عشقي للمدرسة انذاك هو فيلم ايروتيكي للحسناء الهولندية سليفيا كريستيل (بطلة سلسلة ايمانويل )اسمه ( une leçon très particulière) اي ( درس جد خاص ) يحكي عن مدرسة خصوصية تتورط في علاقة مع ابن ثري بتحريض من السائق للاستيلاء على ثروته . تأثرت بالفيلم جدا حيث شاهدته حوالي ثلاث مرات فربما كان الامر اسقاطا مني لاحداثه على نظرتي للمدرسة .

مكركر

النساء أنواع يا صديقي وبما إنَ المدرسات نساء فهن انواع ايضا.. في المرحلة المتوسطه كانت تدرسنا مدرسة مادة اللغة الانكليزية ..أسمها الست (ظمياء ) من الظمأ ..العطش .. هي كانت عطشانة فقط لشيء واحد وهو الجنس .. كانت تأخذ الطلاب بحجة مساعدتها في حمل السجاد الثقيل في البيت وتختار أي واحد هرموناته جنت عليه وعليها وبدل ما يرفع سجاد يرفع سيقانها :15:.. هذة التي ضربتك قاسية واضح سادية ايضاً.


محارب النور

ظمياء وينك هل حين :25:

بخصوص حالة العشق التي تنتاب التلاميذ تجاه مدرسيهم ، اتذكر حكاية وقعت في الثانوية التي درست بها قبل عقدين عن تلميذ قروي مسكين حاولت مدرسة التربية الرياضية الحسناء مساعدته في تمرين توازن الوقوف على الرأس بأن امسكت بفخديه العاريتين لينخرط المسكين بشكل لا ارادي في عملية قصف و قذف سريعين جعلت كل اناث الفصل بمن فيهم المدرسة يفرن في كل الاتجاهات و لم يبق الا الذكور بجانبه في محنته منخرطون في نوبة ضحك جماعي ، كانت فضيحة ظلت تتناقلها الاجيال لزمن :D
المسكين لم يتحمل فالامر كان اكبر من طاقته
طبعا لا احتاج ان اذكر ان الضحية كان بلباس حصة الرياضة يعني شورت ( ليس تحته شيء ) و فانيلا