{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
أدمنت جرحا
عادل نايف البعيني غير متصل
Moderator
*****

المشاركات: 834
الانضمام: Sep 2002
مشاركة: #1
أدمنت جرحا
أدمنت جرحا


أدمنت جرحا
كلّما حاولت نزع النصل منه
تغلغلت نُصُلٌ
كعصف الريح واجتاحت رجالْ
وأًلِفْتُ نزفًا
كلّما أوغلتُ في أدغاله
صَهَلَتْ نمورٌ
واعتلتْ متن الوعود الغافياتِ
على مطايا من خيالْ
الآن أمضي
حاملاً جرحي على كفّي
صليبا من وبالْ
أطوي طريقي
ناسجا من صوف روحي
أجْنُحًا للصّبْر
في زمن المحالْ
يا من أنادي: أيُّ شْمسٍ
لَم تُخِطْ ثوبا لحقٍّ
صار في زمني كآلْ
سبّحْ بحمدِ الربّ أنّك لَم تزلْ
تحيا على لبلابهم
ويُصاغُ وعدٌ
من صدى أجراسهم
زَمَنَ الخواءْ
تلك التي تأتِي على
أسنام عيسٍ رجّعت
أصداء روح رفرفت مذبوحةً
كفراشة رقصت على سرج الفضاءْ
أخلو مدينتهم من الحراسِ
ثم تسابقوا وتبادلوا
نخب الرذيلة بعدما صُلِبَتْ دماءْ
تاهت بواصلُهم على أصنامِ خيبتهم
يتساءلون مخاطبين نفوسهم
كما تساءل أهل عاد أو ثَمودْ.
وتهاتفوا حتى غدا
لهتافِهِمْ صوتٌ كصوت العهرِ
مجبولا بوحل بغائهم
أيصير نحلم باسم طين وجودنا
كي يمّحي هذا الزمانُ
فلا يفاجئنا اغترابٌ عند شاهدة القبورْ
من ذا يخطُّ على جبين مواجعي
وطنا بلا حدٍّ وحدُّ السيفِ
يقطعه الزّوالْ
في غفلة الراعي تضيع معالِمٌ
وتغوص في قلق القطيع خناجرٌ
لعبت على أوتارها كف الوعود الخاويات
حتى تلاشى من مدى أحلامه
أُفُقُ الأماني مثلما موت الورود
جاؤوا ذئابا جائعين ليحرسوا ذاك القطيعْ
ومضوا ذئابا متخمين بفجره
ورجائه حتى الوريد

/ كانون الثاني/ 2008


محبتي ومودتي :redrose:

01-26-2008, 08:53 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن حوران غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 776
الانضمام: Aug 2003
مشاركة: #2
أدمنت جرحا
تحتاج هذه الصفحة لجرعة شعرية من العيار الثقيل تعيدها لزمن الإدمان على الجمال .

سنديانة الشعر كما يحلو لي دائماً أن اسميك اغصانك خضراء وخشبك قوي اليوم وفي الأمس وغداً

أمام هذه الرؤية تختلط عندي الأوراق ولكني ساعترف بما يجول في ذهني ... اني أعرف جنيَّ الشعر حين يخرج من الاصابع ولكني أجزم أن ما حصل معك في هذه القصيدة هو وحيٌ وأن ما كتبته يفوق النبوءة


:redrose:
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-26-2008, 09:20 PM بواسطة ابن حوران.)
01-26-2008, 09:17 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أمان غير متصل
Banned

المشاركات: 280
الانضمام: Apr 2007
مشاركة: #3
أدمنت جرحا
عزيزي الأستاذ محمد الدرّة

من أين تأتي بالفصاحة كلها وأنا يدور على فمي التعبير؟؟؟؟

قصيدتك تحتاج لعدّة قراءات كي أستطيع التوغل في أعماق كلماتها المجلجلة، التي تقشعرّ لها الأذهان.

لا يسعني الآن سوى أن أقول دمت ودام هذا القلم الذي يأبى إلاّ أن يحفر كلماته على الصخر
لتبقى خالدة في ذاكرة كل حي.
وهذه وردة نضرة دائماً كنضارة فكرك أستاذنا الكبير :redrose:


عزيزي محمد القداح
لقد أثلجت صدري عندما وصفت أ. الدرّة بسنديانة الشعر، فربما لم أجد وصفاً آخر يليق به حتى الآن.
لذا سأضم صوتي إلى صوتك .

وهذه للعزيز القداح :redrose:

تحياتي ومودتي للجميع
:yes:
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-28-2008, 04:29 PM بواسطة أمان.)
01-28-2008, 04:24 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
عادل نايف البعيني غير متصل
Moderator
*****

المشاركات: 834
الانضمام: Sep 2002
مشاركة: #4
أدمنت جرحا
Array
تحتاج هذه الصفحة لجرعة شعرية من العيار الثقيل تعيدها لزمن الإدمان على الجمال .

سنديانة الشعر كما يحلو لي دائماً أن اسميك اغصانك خضراء وخشبك قوي اليوم وفي الأمس وغداً

أمام هذه الرؤية تختلط عندي الأوراق ولكني ساعترف بما يجول في ذهني ... اني أعرف جنيَّ الشعر حين يخرج من الاصابع ولكني أجزم أن ما حصل معك في هذه القصيدة هو وحيٌ وأن ما كتبته يفوق النبوءة
:redrose:
[/quote]

الشاعر المبدع محمد القداح:redrose::97:
كال شوقي لقراءتك كما في كل مرّة..
وسعدت بك أول القارئين لهذا العمل
وأكثر من ذلك سعدت برقة عباراتك التي أخجلتم تواضعنا بها..
تسميتك لي بسنديانة الشعر تسمية أفخر بها كونها من إبداعك فطالما قلتها فأهرع إلى ما كتبت وأعيد القراءة متسائلا أحقا ما يقوله الصديق محمد؟؟
أتمنى ألاّ أخيّب ظنك وأصبح بعضا من أغصان هذه السنديانة فهذا يكفيني منك.
أشكرك وأعتذر لتأخري بالرد بسبب زمهرير القر والثلج الذي انصب علينا مدرارا.
محبتي ومودتي(f)
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 02-04-2008, 08:26 PM بواسطة عادل نايف البعيني.)
02-04-2008, 08:23 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
عادل نايف البعيني غير متصل
Moderator
*****

المشاركات: 834
الانضمام: Sep 2002
مشاركة: #5
أدمنت جرحا
Array
عزيزي الأستاذ محمد الدرّة

من أين تأتي بالفصاحة كلها وأنا يدور على فمي التعبير؟؟؟؟

قصيدتك تحتاج لعدّة قراءات كي أستطيع التوغل في أعماق كلماتها المجلجلة، التي تقشعرّ لها الأذهان.

لا يسعني الآن سوى أن أقول دمت ودام هذا القلم الذي يأبى إلاّ أن يحفر كلماته على الصخر
لتبقى خالدة في ذاكرة كل حي.
وهذه وردة نضرة دائماً كنضارة فكرك أستاذنا الكبير :redrose:
عزيزي محمد القداح
لقد أثلجت صدري عندما وصفت أ. الدرّة بسنديانة الشعر، فربما لم أجد وصفاً آخر يليق به حتى الآن.
لذا سأضم صوتي إلى صوتك .

وهذه للعزيز القداح :redrose:

تحياتي ومودتي للجميع
:yes:
[/quote]

الأديبة الرقيقة أمان...:97:
أمان يا ربي أمان؟؟ على قول الأرمني
برهافة هذا القلم السيال، وشفافية تلك العبارات المشذاة بعبير الورد، أجد نفسي مقصّرا عن اللحاق برضاب فكرك الذي يذوب جمالا على قرطاس هذا المنتدى.

أمان..:redrose:
أنت كاتبة موهوبة
أطلقي العنان لحبل أفكاراك..
واتركي حصان خيالك ينطلق
وسترين بأننا سنكون مبهورين بما ستكتبين..
أشكرك كل الشكر على مرورك الذي أخذ الأنفاس وحرّك الإحساس
وأرجو أن نتواصل في رحاب الأدب والإبداع

محبتي ومودتي(f)
02-04-2008, 08:33 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن حوران غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 776
الانضمام: Aug 2003
مشاركة: #6
أدمنت جرحا

عزيزنا سنديانة الشعر نحن من يتمنى أن يصبح غصناً في هذه السنديانة (f)


في غفلة الراعي تضيع معالِمٌ
وتغوص في قلق القطيع خناجرٌ
لعبت على أوتارها كف الوعود الخاويات
حتى تلاشى من مدى أحلامه
أُفُقُ الأماني مثلما موت الورود
جاؤوا ذئابا جائعين ليحرسوا ذاك القطيعْ
ومضوا ذئابا متخمين بفجره
ورجائه حتى الوريد


درتنا الغالي كل ما دخلت صفحة الأدب لابد لي من المرور على سمفونيتك الشعرية


:redrose:






02-07-2008, 06:10 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
عادل نايف البعيني غير متصل
Moderator
*****

المشاركات: 834
الانضمام: Sep 2002
مشاركة: #7
أدمنت جرحا
Array
عزيزنا سنديانة الشعر نحن من يتمنى أن يصبح غصناً في هذه السنديانة (f)
في غفلة الراعي تضيع معالِمٌ
وتغوص في قلق القطيع خناجرٌ
لعبت على أوتارها كف الوعود الخاويات
حتى تلاشى من مدى أحلامه
أُفُقُ الأماني مثلما موت الورود
جاؤوا ذئابا جائعين ليحرسوا ذاك القطيعْ
ومضوا ذئابا متخمين بفجره
ورجائه حتى الوريد
درتنا الغالي كل ما دخلت صفحة الأدب لابد لي من المرور على سمفونيتك الشعرية
:redrose:
[/quote]

الصديق الغالي والشاعر المبدع محم
يسعدني مرورك كلما مررت
وصدّقني بأنني جدٌّ مسرور من إبداعاتك الجميلة التي تمنّ علينا منها حينا بعح حين
أشكرك على مشاعرك النبيلة

محبتي ومودتي
02-08-2008, 11:52 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
سمير بن يونس غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 194
الانضمام: Apr 2007
مشاركة: #8
أدمنت جرحا
لا جداولي تملؤها ولا بئرها تلقيني

بقلم محمّد حلمي الريشة
تاريخ النشر: 2008-02-20










"مَا يَتَخَفَّى

مَا هُوَ لُغَةُ اللُّغَةِ

وَدَاعُ الْمَعْنَى:

جَسَدِي"

(بِرنَار نُوِيل)







مَيَلاَنُ مَاءِ الشَّمْسِ

عَلَى وَجْهِ زَهْرَةِ الْيَاسَمِينِ

نَقْشُ أَبَدٍ

فِي رُخَامِ الإِيَاب.





أَخْمِشُ صَدَّ الرِّيحِ

تُكَسِّرُ سَلاَسِلَ الْغُبَارِ

كَيْ تََدُسَّنِي عَتْمَةَ جَوْفِهَا الشَّرِهِ

بِخَجَلِ يَدَيْهَا الْمُضِيء.





الأَمْسُ عَادَةٌ نُسِيَتْ

حِينَ شُرْفَةٌ نَافِرَةٌ

بِبُحَّةِ يِدِهَا

تَدُلُّهَا عَلَيّ.





لَمْ تَكُنْ أَوَانَ حَدِيقَةٍ

كَانَتْ مُوسِيقَا عِطْرٍ

اسْتَسْلَمَ دَائِخًا

لِحَفِيفِهِ الْفَاتِن.





أَغْلِقِي نَافِذَةَ الْمَرَايَا

لأَفْتَحَ أُكُرَاتِكِ الْعَطْشَى

بِأَكْثَرَ مِنْ عَسَلِ عِنَاقٍ

فَأَدْخُلَ مِنْ عُذْرِيَّةِ مَسَامَاتِكِ الرَّطْبَة.





رَقْصَةُ عَبَرَاتٍ فِي عَيْنَيْهَا

أَمْ بَلَلُ بَرِيقِ قَمَرٍ

يُرِيقُ شَفِيفَ دَمِي مَزْجًا

بِحَوْضِ نَفْرَتِه؟





كَأَنَّ رِدَاءَهَا كَمْشَةُ لَيْلٍ

فِي يَدٍ طَائِرَةٍ

تَفِرُّ مِنْ خَلَلِ الأَصَابِعِ

نُجُومُهُ الْمَوْلَودَة.





بَزَّتْ نُوَّارَتُهَا نُوَّارَتَيْهَا فِي عَلٍ

كَأَنَّهُم ثَلاَثَتُهُمْ

حَوَافُّ هَرَمٍ فِي اكْتِمَالِ فُحْشِهِ

تَتَسَرْبَلُ هَنْدَسَتُهُ فِي قُمْعِ دُوَارِي.





بَيْنَنَا أَقَلُّ مِنْ نَهْدَةِ الأَعْضَاءِ

وَنَدْهَةِ الصَّوْتِ فِي الْحَلْقِ

فَوْقَنَا حَقْلُ تَأَوُّهَاتٍ

وَمِنْ أَسْفَلَ مِنَّا غُيُومٌ مُعَطَّلَة.





النِّسَاءُ كُلُّهُنَّ فِي وَاحِدَةٍ؟

لاَ أَدْرِي إِنْ أَنَا أَتَسَاءَلُ أَمْ أَتَعَجَّبُ

أَمْ أَتَشَابَهُ صُورَةَ مِرْآةٍ فِي:

"لَوْ أَنَّ لِلنِّسَاءِ فَمًا وَاحِدًا لَقَبَّلْتُهُ وَاسْتَرَحْتُ".





أَرِيكَةٌ ضَيِّقَةٌ لاَ تَسَعُ كُرَةَ أَرْضِ خَلَجَاتِنَا

نَثَرَتْ وَسَائِدَهَا كَأَوْرَاقِ رُزْنَامَةِ الْفَقْدِ

- هَيَّا فَوْقَ صَهْوَةِ الصَّدرِ وَافْتِرَاقِ السَّاقِ

هكَذَا شَاءَ قَوْسُهَا فََشَاءَ سَهْمِي.





بِصَفَحِاتِ شَغَفٍ

وَتَوَهَانِ قِنْدِيلِي

أَقْرَأُ كِتَابَهَا الْجَسَدَ

بِأُمِّيَّةِ ارْتِبَاكِي.





تَدَفَّقِي الآنَ خَارِجَةً مِنْ مَلاَءَاتِ الْمَدَى

وَاغْطُسِي فِيَّ مَحْمُومًا بِضَرَاوَتِكِ النَّاشِزَةِ

أَرَاكِ كَأَعْمَى تَقُودُنِي قَصَبَةُ النَّايِ بَعْدَ النَّأْيِ

إِلَى حَوْضِ ظِلِّكِ الدَّلِيل.





مَوْجَتِي تَحْتَ بَرِّهَا الْعَارِيِّ

أَحْتَاجُ عُلُوًّا لِرَذَاذِي فِي اسْتِرْخَاءِ أُفُقِهَا

لِتَقْطِفَ فَاكِهَتِي/ الْغَيْبُوبَةَ

تَسْقُطُ فِيهَا مِنْ اهْتِزَازِ عُشْبَةِ النُّضْج.





دُمُوعٌ حِينَ الْفَرَحِ

دُمُوعٌ حِينَ الْحُزْنِ

لكِنْ حِينَ الانْتِشَاءِ

دُمُوعُ الْعَيْنِ الثَّالِثَة.





أَنْسُجُ صُوفَ اللَّهْفَةِ بِتَلَعْثُمِ افْتِتَانِي

تُدَاعِبُنِي بَهْجَةُ عُقْدَةٍ فِي يَدَيْهَا

تَنْقُضُهُ بِتَوَاتِرِ لَذَّةِ انْقِبَاضِهَا عَلَيَّ

وَمُتَوَتِّرٌ خَيْطُ مَائِي.





تَوَدّ تُبْصِرُنِي كَسَمَاءٍ بَيْضَاءَ تَهْبِطُهَا

رَفِّ يَمَامٍ مُعَشَّقٍ بِالْمَاءِ يَنْهَارُ عَلَى جَفَافِ الْحَوضِ

أَوْ فِرَاشِ أَعْشَابٍ تَتَمَاوَجُ تَحْتَهَا

مِنَ اهْتِزَازِ الْعَبَق.





دَبِيبُ نَمْلِ الرَّغْبَةِ

بَيَاتُهُ الْيَقْظُ بِنَبْرَةِ انْتِظَارٍ طَالَتْ

آآآآآآآهٍ

ذَكَاءُ حَوَاسِّكِ بَلَغَ ذُرْوَتَهُ فِي احْتِرَافِي.





السَّاعَةُ الَّتِي تَلُوكُ الْوَقْتَ

تُدَبِّبُ عَقْرَبَيْهَا بِلُعَابِ غَيْرَتِهَا

أَنَا أَرْمُقُهَا قَلِقًا

بِنَظْرَةِ قِفِي.





مَرَّةً تِلْوَ مَرَّةٍ

مُرَّةً تَعُبُّ قَهْوَتِي الْبَيْضَاءَ

لاَ جَدَاوُلِي تَمْلَؤُهَا

وَلاََ بِئْرُهَا تُلْقِينِي.





كَمْ تُعَذِّبُنِي صَحْوَتِي مِنْهَا

حِينَ تَشُدُّنِي لِغَيْبُوبَةِ الشِّعرِ

كَيْ أُعِيدَ تَمْثِيلَهَا عَلَى الْوَرَقِ

كَجَرِيمَةٍ جَمِيلَة.





سَأَدَعُ الْقَصِيدَةَ تَنْتَظِرُ خَارِجَ خَلِيجِهَا

آنَ آنُهَا

تِلْكَ الَّتِي تَخُطُّهَا دَاخِلَ سَرِيرِنَا

وَتَمْنَحُنِي اسْمِيَ الشَّاعِر.

02-20-2008, 06:33 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 3 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS