يصلني يومياً الكثير من "الإيميلات" الظريفة والمضحكة .. والتي تكون ذات طابع "جنسي" عادة ..
سأقوم بنقل بعضها لكم .. كلّما سنح لي الوقت .. والمزاج ..

وبه نستعين ..



وقائلةً
وقائلة ما بال عضوك نائما *** فقلت دعيه ما عليه ملاما

فلو أنه أبصر شيئاً يسره *** لبادر إليه احتــراماً وقاما

ولكنه لما رأى ما يسوءه *** توسد إحدى خصيتيه وناما

What is the difference
between girls aged:

8, 18, 28, 38, 48, 58, 68?

At 8 - You take her to bed
and tell her a story.

At 18 - You tell her a story
and take her to bed.

At 28 - You don't need to tell her a story
to take her to bed.

At 38 - She tells you a story
and takes you to bed.

At 48 - You tell her a story
to avoid going to bed.

At 58 - You stay in bed
to avoid her story.

At 68 - If you take her to bed,
that'll be a story!!




julio

Arrayوقائلة ما بال عضوك نائما *** فقلت دعيه ما عليه ملاما

فلو أنه أبصر شيئاً يسره *** لبادر إليه احتــراماً وقاما

ولكنه لما رأى ما يسوءه *** توسد إحدى خصيتيه وناما
[/quote]

لو لم يكن قد صام دهراً سابقاً *** لقضى الليالي سجداً وقياما.... :25:

من أطرف الصور الشعرية التي قرأتها قول "ابن المعتز":

وَعابِدَةٌ لَكِن تُصَلّي عَلى القَفا ............... وَتَدعوا بِرِجلَيها إِذا اللَيلُ أَظلَما

--------

ملاحظة غير مهمة
البيت الثاني من الأبيات التي أوردها "خوليو" مكسور.



(f)

واسلموا لي
العلماني

Array
يصلني يومياً الكثير من "الإيميلات" الظريفة والمضحكة .. والتي تكون ذات طابع "جنسي" عادة ..
سأقوم بنقل بعضها لكم .. كلّما سنح لي الوقت .. والمزاج ..

وبه نستعين ..
وقائلةً
وقائلة ما بال عضوك نائما *** فقلت دعيه ما عليه ملاما

فلو أنه أبصر شيئاً يسره *** لبادر إليه احتــراماً وقاما

ولكنه لما رأى ما يسوءه *** توسد إحدى خصيتيه وناما
[/quote]

> مرت أيام وتكاثرت الهموم
> وإللي كان بيعذبنا عشان ينام
> صار يعذبنا عشان يقوم


http://www.nadyelfikr.net/index.php?showtopic=53138

Array
يصلني يومياً الكثير من "الإيميلات" الظريفة والمضحكة ..
[/quote]
صاير عنا نسمة عطرة أخرى .:97_old:....انا أرمي كل الرسائل بالحذف :blink: ولو أردت هكذا مواضيع فموجودة بالمنتديات ..:P.

على مبدأ أن ناقل الكفر ليس بكافر



ولي أير أراحني الله منه ****** صار همي به طويلاً عريضا
نام إذ زارني الحبيــــــــب****** ولعهدي به ينيـــــك الرسول

Array
على مبدأ أن ناقل الكفر ليس بكافر
ولي أير أراحني الله منه ****** صار همي به طويلاً عريضا
نام إذ زارني الحبيــــــــب****** ولعهدي به ينيـــــك الرسول
[/quote]

أعتقد أنه هكذا:

لي أير أراحني الله منه ****** صار همي به عريضاً طويلا
نام إذ زارني الحبيب وعهدي **** به كان أن ينيك الرسولا

Array
أعتقد أنه هكذا:

لي أير أراحني الله منه ****** صار همي به عريضاً طويلا
نام إذ زارني الحبيب وعهدي **** به كان أن ينيك الرسولا
[/quote]

إي هه ..
هاد الحكي ..


(f)

Arrayصاير عنا نسمة عطرة أخرى[/quote]

هوّ إنت ما صدّقت تلاقي حدا تشبّهو بنسمة .. وتزت هالصفة من عكتافك .. !!!
الله يسامحك بس:(


خوليو

البيتان اللذان نقلهما "إياد" ذكراني "بأبي حكيمة راشد بن اسحق الكاتب" (توفي سنة 240 هجرية). وهذا الشاعر العباسي المغمور من أغرب الشعراء القدماء، فلقد ألف ديواناً كاملاً في رثاء "أيره". وبقي الديوان مخطوطة حتى قام الدكتور "محمد حسين الأعرجي" بتحقيقه وطبعه في "دار الجمل" (كلن، ألمانيا 1997).

لا نعرف كثيراً عن "أبي حكيمة" هذا سوى أنه ولد في "الكوفة" في أواخر القرن الثاني للهجرة، ثم انتقل إلى بغداد حيث عايش "الحرب الأهلية" التي وقعت بين "الأمين والمأمون"، ثم اتصل "بعبدالله بن طاهر" (وزير المأمون) في "مصر" كي ينتقل معه في أوائل القرن الثالث الهجري إلى خراسان.

شغل "أبو حكيمة" هذا منصباً رفيعاً في الدولة العباسية في ذلك الوقت. ومع هذا فالتاريخ لا يذكره إلا من خلال رثائه لأيره بإمعان وإلحاح حتى بلغ ما صنف في هذا الفن من من قصائد ما يربو على سبعين ورقة. ولقد تساءل القدماء عن سبب هذا الكلف بنوع من الشعر فذهبوا مذاهب شتى، منها أن الشاعر أراد أن ينفي بهذا الرثاء تهمة لصقت به من أنه زنى بإحدى خادمات "عبدالله بن طاهر". عموماً، لا يهمنا هنا كثيراً الأمر الذي دفع "أبو حكيمة" إلى الإغراب في مثل هذا "الفن" (حتى أنه كان ينشد الخلفاء قصائده) بقدر ما يعنينا اختيار بعض المقتطفات من ديوانه. ... يقول:

1) يكفّن الناس موتاهم إذا هلكوا
وبين رجليّ ميت ما له كفنُ

ميت تصافحه أيدي أحبته
لم يفتقد شخصه أهل ولا وطنُ

كيف السرور ولي أير به عللٌ
من الزمانة والأسقام، مرتهنُ

رأيته مالَ واسترخى فقلت له:
ضعفٌ أصابك يا مسكين أم وسنُ؟

نكّستَ رأسكَ لا من قصة عرضت
كالملكي عليه البث والحزَنُ

قد كنت أركض في ميدانها زمناً
حتى تصرّم عنا ذلك الزمنُ


2) إذا ذُكر الأيور بيوم خيرِ
فلست بذاكر أيري بخيرِ

ينام إذا أصاب منام صدقٍ
وينعظ في الخلاء وليس غيري

وأجبن في الطعان من ابن آوى
وأشجع حين يخلو من "عميرِ"

3) يا رب صائحة بالويل حين رأت
ما بين فخذيّ من خزي ومن عبرِ

أير تعقف واسترخت مفاصله
مثل العجوز حناها شدة الكبر

يقوم حين يريد البول منحنياً
كأنه قوس ندّاف بلا وترِ ...

إذا أقامته "سلمى" مالَ في يدها
مثل المرنّح يشكو شدة السدر

ينام ما طلعت شمس النهار له
فإن دجا الليل لم يصبر على السهرِ

ولا يقوم وإن أيقظته سحراً
كما تقوم أيور الناس في السحرِ

دبّ البلى فيه حتى ما يُصاب له
جسم يضاف إلى طول ولا قصرِ

يُدعى إلى لذة الدنيا فيتركها
كأنه مشرفٌ منها على خطرِ ...

تقول "سلمى" وقد باتت تغمّره
ماذا بأيركَ من ضعف ومن خورِ

فقلت إن لان في كفّيك ملمسه
لطالما كان صعب الرأس كالحجرِ

وطالما استعرتْ حربُ المجونِ له
فكل فرسانها منه على حذرِ ...

.... إلخ


واسلموا لي
العلماني