ساترككم مع الفيلم الذي ظهر منذ قليل و سأعود للنقاش.


http://www.liveleak.com/view?i=7d9_1206624103

شفته يا مواطن،


ريحة مصيبة قادمة، ريح عاصف لن تبقي ولن تذر!


اللهم سلم سلم!

مجنون زت حجر ببير، مية عاقل ما طلعوه!

الفيلم عادى ولايستحق الضجة التى أثيرت حوله.

السؤال هنا هل أخترع مخرج الفيلم شيئا من عنده أم كان فيلمه عرضا لصور ووقائع جميعنا شاهدها قبل ذلك?

الفيلم إيجابى من وجهة نظرى ودعوة للمسلمين أن يروا أنفسهم فى المرأة.

فيلم وثائقى بعنوان القاعدة فى أوروبا أفضل كثيرا من هذا الفيلم
http://www.pbs.org/wgbh/pages/frontline/...ront/view/

انطباعي الاول: الفيلم هو عبارة عن قص ولصق لبعض الاخبار, و من حيث القيمة الفنية أعتبره تافها, ولكن كما قال خالد فيلدرز مجنون بحب الشهرة ولا يعلم أحدا النتائج.

كان من الممكن أن يكون الفلم أطول من ذلك بكثير فالأرشيف الاسلامي من العنف ثري وبالصوت والصورة :D
لكن أعتقد أن التركيز كان على الكيف أكثر من الكم.

لا أدري أي غباء يجعل المسلمين يحملون لافتات تمجد هتلر وتهدد بأن الاسلام سيطغو على العالم.

الفلم هو دق جرس انذار ضد خطر الاسلام في أوروبا وبالخصوص هولندا أكثر منه شيء آخر.

أحزنني كثيرا ذلك المقطع للطفلة ذات الثلاث سنوات ونصف أين تؤكد كرهها لليهود وتصفهم بالقردة والخنازير كما جاء في القرآن.

في الحقيقة أفكر أن اركب فيلما مثل ذلك فعندي من مقاطع قطع الرؤوس والاشلاء البشرية والصور الرومانسية :D أكثر مما هو موجود في ذلك الفلم.
لكن بما أني اعرف الجواب مسبقا: "ليس ذلك هو الاسلام فالاسلام يدعو للتسامح ونبذ العنف ويدعو..." فلا أرى فائدة من ذلك ما لم يقرر المسلمون بعد هل الاسلام هو لا إكراه في الدين ولكم دينكم ولي دين أم الاسلام هو اقطعو الرقاب وشدوا الوثاق والدببة والثعالب والقردة والخنازير :lol:

منذ فترة وأمريكا تحذر أوروبا بأنها ستتحول الى مد اسلامي كبير
وأنا الدين المسيحي بعدما أركن على الرف سيحل محلة هذا الاسلام
ولهذا عليكم أن تتيقظوا منهم
لأن اذا وقعت أوروبا في هذا الشرك
سيطلب منها بعد ذلك التدخل وسيكون عليها العبء
لهذا عليكم يا أوروبيون أن تقلعوا شوككم بايديكم قبل فوات الأوان
المشكلة المسلمون بأوروبا تغيرت نوعياتهم وهجمت جحافل من المهاجرين القادمين من بيئات
مهمشة ومعدمة وربما مضطهدة ...
بعدما كانوا مسلمون يطلبون الحياة الهادئة والعيش بكرامة وأمان افتقدها في موطنه الأصلي ...
وظهرت نوعيات مثل الزرقاوي وماشابه ...
وقامت أموال البترودولار والمرتزقة مثل سندباد وغيره من يتعامل بالبورصة الدينية الاسلامية
ثم الجزيرة وزعيمها القرضاوي الذي يتولى منصب باباوي للمسلمين بالغرب وربما ببقاع الأرض
وزواجة من الجزائرية لتدعيم الصلات مع الجالية الجزائرية بالغرب كأسوة حسنة
وهناك يمين أوروبي متربص يريد أن يتخلص من هؤلاء المهاجرين والآن وجدها فرصة
هذا رغم أن الأيدي العاملة لهؤلاء المهاجرين هي الأرخص والذي يعتمد عليها الاقتصاد الأوروبي بشكل كبير
كما أنها ما زالت بحاجة ماسة الى أيدي الشباب لأن سكانها غالبيتهم يحتاجون الى مساعدة الشباب
حتى تستمر عجلة الانتاج والاقتصاد
السؤال هل سنشاهد محاكم تفتيش أخرى . ... ومتى ...؟؟؟
على المسلمين بأوروبا أن يكونوا أكثر عقلانية وحكمة
لأن خرابها سينزل على رؤوسهم بالأول وبالأخير
ولكن قد تأتي امدادات وتوجهات ابن لادن لبعض الحمقى وتقلب الموازين

ملاحظة أخيرة
أسوأ ما في الأمر سواء لمن يدافع عن الاسلام ولمن يهاجمه
أن الاثنان يتناولان شيء تاريخي قديم بعقليتهم الحالية
وهذا يختلف تماما حيث أن التكوين النفسي والعقلي والحالة والظروف كلها تختلف تماما عمن يعيش حاليا

دعوة من نائب يميني الى وقف أسلمة اوروبا

هولندا تتأهب لمواجهة غضب المسلمين بعد بث فيلم معاد للقرآن الكريم


الحكومة الهولندية تحاول تهدئة الاحتجاجات معتبرة ان 'فتنة' لا يخدم أي هدف 'سوى انه يسبب اساءة'.

ميدل ايست اونلاين
امستردام - حاولت الحكومة الهولندية تهدئة غضب المسلمين بعد أن نشر نائب هولندي فيلما يتهم القران بالتحريض على العنف ويقدم الرسم الكاريكاتوري الدنمركي للنبي محمد وقنبلة تحت عمامته مع صوت تكات ساعة.

ونشر النائب اليميني الهولندي خيرت فيلدرز الخميس الفيلم الذي يحمل عنوان "الفتنة" ويعرض صورا لهجمات 11 سبتمبر/ايلول عام 2001 وتفجيرات اخرى نفذها اسلاميون مع ايات قرانية.

ويحذر الفيلم من ان العدد المتزايد للمسلمين في هولندا وبقية اوروبا يعرض القيم الديمقراطية للخطر.

وبعد كلمات "هولندا في المستقبل" يقدم صورا لرجال مثليين يجري اعدامهم ولاطفال تغطي الدماء وجوههم وامرأة ترجم بالاحجار وصورة لعملية ختان.

وينتهي الفيلم بكلمات "اوقفوا الاسلمة. دافعوا عن حريتكم" وتقديم الرسم الكاريكاتوري الدنمركي للنبي محمد وقنبلة تحت عمامته مع صوت تكات ساعة.

وقال رئيس الوزراء الهولندي يان بيتر بالكننده انه يأمل في الا تكون هناك ردود فعل عنيفة بسبب الفيلم.

وقال بالكننده "نعتقد ان الفيلم لا يخدم أي هدف سوى انه يسبب اساءة". واضاف "لكن الاحساس بالاساءة يجب الا يستخدم ابدا ذريعة للعدوان والتهديدات".

وقال ان هولندا على اتصال بالدول الاسلامية والمصدرين الهولنديين وانه شعر براحة لضبط النفس المبدئي من جانب مسلمي هولندا.

وقبل رؤية الفيلم خرجت المظاهرات بالفعل الى الشوارع من افغانستان حتى اندونيسيا للتعبير عن الغضب تجاه هولندا بينما انتقدت حكومتا ايران وباكستان بشدة هذا الفيلم.

وعبر حلف شمال الاطلسي عن قلقه من ان الفيلم قد يتسبب في تفاقم الوضع الامني للقوات الاجنبية في افغانستان ومن بينها 1650 جنديا هولنديا.

وقال براهيم بورزق المتحدث باسم جماعة هولندية مغربية ان المساجد ستفتح ابوابها الجمعة وان عدة أئمة سيعبرون عن وجهات نظرهم في الفيلم للمساعدة في تبديد التوترات.

وقال "هذا ليس فيلما لكنه دعاية. كل عناصره شوهدت من قبل ولا شيء جديدا فيه".

ومن المقرر ان تنظر محكمة في روتردام الجمعة دعوى ضد فيلدرز اقامها الاتحاد الاسلامي الهولندي. وقال السياسي الهولندي الخميس ان فيلمه لا ينتهك أي قوانين.

ويخضع فيلدرز لحراسة مشددة بسبب تهديدات بالقتل منذ عام 2004 عندما قتل المخرج السينمائي ثيو فان غوخ الذي أخرج فيلما ينتقد فيه معاملة الاسلام للمرأة.

وأثار قتله بيد متشدد هولندي من اصل مغربي موجة اضطرابات في هولندا التي يبلغ عدد المسلمين فيها مليون من بين تعداد سكانها البالغ 16 مليون نسمة. وتعرضت مساجد وكنائس ومدارس اسلامية لهجمات بقنابل حارقة.

واعرب المصدرون الهولنديون عن مخاوفهم من احتمال مقاطعة العالم الاسلامي لهم مع ان تجارتهم مع هذه الدول لا تتعدى بضع نقاط مئوية من الصادرات الكلية. وهناك ايضا بواعث قلق بشأن 25 الف مواطن هولندي يعيشون في دول اسلامية.

حين النزول من الأبراج العاجية المثالية، والبعد عن الخيال المفرط بالرومنسية، نجد أن العنف كاللطف شيء أساسي في تركيب البشر بله الكون.

العنف ليس شرا بذاته، وليس شيئا يعاب عليه قوم ما أنهم عنيفون باتجاه أو بآخر، العنف وحده ليس تهمة فضلا أن يكون جريمة، هو خصلة كونية وإنسانية تنفع وتضر.

كسائر الخصل في النفس البشرية، ينبغي أن لا تترك الخصلة على هواها، تعبر عن نفسها متى تريد وأين تريد، وفي محل إشباعها وغيره، بل الأصل أن تنظم وتنسق ضمن منطومة المفاهيم البشرية عن الحياة.

فليس عيبا في الإسلام مظاهر عنف موجودة فيه، لأنها ليست مظاهر عنف، بل هي تنظيم السلوك البشري الطبيعي بما فيه مظاهر العنف، وهذا يشمل الإسلام وغيره.

الإشكال ليس إذن في العنف ومظاهره، الإشكال على الحقيقة في مصدرية التنظيم هذا، هل هي من الله أم من العالم، هنا المفصل ولا مفصل سواه.

أما المظاهر الشاذة في التعبير عن العنف، فقد وجدت عندنا وعند غيرنا، قديما وحديثا، وكلنا يعلم حال الخوارج وكيف ذبحوا عبدالله بن خباب وزوجته وجنينهما، بما أثار استنكار العالم الإسلامي وقتذاك، ويعلم حال الأزارقة الذين عدوا أطفالهم كفارا حتى يبلغوا فيختاروا الدعوة أو الكفر، والحال يستمر إلى يومنا هذا.

على أن هذه المظاهر قد وجدت دوما في الأرض، ولم يكن المسلمين فيها بدعا، وعهدنا بأم الغرب ليس بعيدا إذ تحرق القرى بقاطنيها في فيتنام، ثم تلقي بقانونها الدولي في سلة المهملات، وتهاجم دولة عضوا في الأمم المتحدة دون إذن من الأمم المتحدة، لتحتلها وتغير نظام الحكم فيها من دكتاتورية الحزب الواحد إلى دكتاتورية الطوائف المتصارعة، مستخدمة في ذلك ما تيسر من أسلحة مباحة ومحرمة!

ففيم يلام دين ومبدأ وأمة ليس لديهم من أدوات التعبير السياسي شيئا يذكر، علاوة على غياب المبدأ الحقيقي والكامل عن الحياة العامة منذ ما يقرب من مائة عام عند المتفائلين من المسلمين، ولست منهم، ولا يلام الغرب وهو في موقع القوة والقرار والقدرة ويصنع ما يصنع برعاية من الدولة القائمة دونما استحياء ولا رحمة ولا شفقة؟

مفاهيم الرومنسية السياسية يستخدمها الغرب ضد خصومه، بينما هو يقوم بذبح الناس مرتديا قفاز الحرير، وبينما يدعو إلى الإنسانية والمحبة في نفس الوقت يقوم بتدمير القرى على ساكنيها، وحين يعترض معترض يقال له هذا غير ذاك.

واعجبي، دول ديمقراطية تعبر عن مواطنيها! كيف لا يحتمل جميع من فيها وزر دولتهم حين تقوم بجريمة، ولكن يأبى البعض إلا أن يحمل الإسلام قراءة بعض معتنقيه أو أعدائهم رغم غياب الآلية السياسية التمثيلية بين الإسلام والمسلمين!

على كل الفلم معد له بعناية حتى نصل تدريجيا إلى نقطة يبدو فيها الهولوكوست على المسلمين هنا شيئا طبيعيا لا تهتز له شعرة، بل شيئا مطلوبا، بل شيئا محبذا، ولعل القوم لن يفرقوا حين سعار الدم بين مسلم وعربي غير مسلم، اقتلوهم جميعا والرب يفرق بينهم!

فيلم قص ولزق على مايبدو تعلم مني ومن نسمة