Array
طز

عمر موسى هو الخسران

وأتفهم جيدا إصراره على مصافحتها. فمنار الصباغ تسلب قلبي كلما أطلت عبر الشاشة الفضية. شيء في وسطي يحترق حين أراها.
[/quote]

اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله

اخيرا يا Sophistic شوفتلك كلمه عربى افهمها غير استغفر الله:aplaudit::bouncy:

لا وايه مش كلمه واحده دول(استنى كده لما اعدهم)26 كلمه يا سلام يا استاذ Sophistic بارك الله فيك

لا اسكت الله لك حسا واقبل منى باقة الورد دى بمناسبة ال26 كلمه بتوعك يا قمر

:redrose::redrose::redrose::redrose::redrose:

من ظواهر الهياج الجنسى الباطنى الاعتقاد بان شئ عادى كالمصافحة هو فعل يحمل رغبة جنسية فيتم منعه
هو من جانب اخر اتهام من يمد ده بانه يسعى للجنس وهو ما يسبب الغضب

لا علاقة جنسية ضرورية مع المصافحة، وهي تحية، وسبب منعها ليس له علاقة بالجنس ولا بالشبق!

هذه نزعة فرويدية في تحليل الأحكام الفقهية، لم تخطر لا في وعي الفقهاء الذين فهموا النصوص، ولا في لاوعيهم، هي مجرد تحميل الحكم ما لا يحتمله ضرورة، وإن احتمله امكانا مع البعد!

Array


:redrose:
[/quote]

:redrose::redrose::redrose::redrose::redrose::redrose:

انا شايف انها جليطه وقله زوق منها كمذيعه , بالطبع كان لابد من مقابلتها بنفس الطريقه من الجليطه وقله الذوق من عمرو موسى.

هى كمذيعه وخرجت من الاستوديو لاجراء مثل هذا اللقاء مع امين عام جامعه الدول العربيه فكان يجب عليها ان تعلم انها معرضه لموقف مثل هذا, فهل وهى خارجه من الاستديو كان يدور فى بالها هذا السيناريو ومحدده موقفها من التصرف اللذى ستواجهه به؟

طبيعه عملها تستلزم ذلك, وهناك شىء اسمه بروتوكول,(حتى فى الاعلام) وابسط قواعد البروتوكول ومبادئه هى السلام , فلماذا لم ترتدى قفازا (جوانتى ) قبل ان تذهب لتلك المقابله تحسبا لموقف كهذا؟؟

فاما ان تؤدى عملها باتقان وبكل ما يتطلبه هذا العمل , واما قعدت فى بيتهم احسن.

بالنسبه لعمرو موسى فهو غير مطالب بتفهم وجهه نظرها, لانه اكيد من وجهه نظره انها اما ان تسلم عليه, واما ان كانت ترى فى السلام باليد حراما فما اللذى اتى بها اليه؟؟
كما ان حاله الاحراج اللتى انتابته كانت تحتم عليه مثل هذا التصرف, واى شخص مكانه ولديه كرامه كان سيتخذ نفس الموقف .

تحياتى.

زميلة في الكلية لم أعرف أنها ممن لا يسلمون ..
لم تكن جميلة أو أي شيء بل كانت طول بعرض زي الرجالة تمام.
مددت كفي كي اسلم عليها بطريقة عادية جدا .. و لم تمد يدها.
نظرت لي في بلاهة فقالت لي صاحبتها (المتحدثة الرسمية بإسمها) أن إسم النبي حارسها لا تسلم على رجالة ..

بصراحة أنا لم أفهم كيف لا تسلم على رجالة و ظننت أنها يمكن أن تكون ممتنعة لأنني لست مسلما.
لكن وقتها لم يفرق معي لماذا تفعل ذلك لأن كل ما همني أنها غبية و ان غباءها تسبب في شعوري بالإهانة.

يعني أنا عادة بحب أتعامل كويس مع البنات حتى غير الجميلات منهم لمجرد أن أوراقها تثبت أنها فتاة .. من باب الذوق لا أكثر.
لكن هذا التصرف إستفزني لدرجة أنني لم أستطع منع نفسي من أن أسفهها و أسفه تصرفها و أمسخر بكرامتها الأرض ..
و كله بالأدب .. :icon26:

يعني عملت عبيط و إني مش عارف أنها متعصبة أو إستلمتها :
ليه يعني هو انا معفن ؟
يعني هاسرق ايدك مثلا ؟
يعني تكونيش فكرة إن سلامك هيغنيني ولا هيكسيني ..
و لا يمكن أكون طمعان في معالي حضرتك ..
ولا يكون جمالك الأخاذ هيسحرني و انا هموت لو ماسلمتش عليكي ..


طبعا هيا فين و فين لما تفتح بقها و تقول إنها كده متدينة أو إنها بتعمل كده مع أي شاب ..
و انا عامل أطرش لأني مقدرش أسفه الإسلام و إلا هيرجموني .. و كأن كلمة دين و إسلام ديه مش بسمعها أصلا.
و أقول لها إن ديه قلة ذوق و إن الدين مايعلمش الناس الجليطة (مع إني عارف إنه بيعلم) ..

خدت حقي و بردت ناري ..
حسيت إني ربيتها و أحرجتها جامد.

المهم طبعا كانت اول و آخر مرة أحتك بيها هي و زميلتها ..
لكن شوفت بعد كده شاب مسلم بيسلم عليها و عملت معاه نفس الحركة ..
يعني مش غير المسلمين فقط ..
يعني ما إتعظتش. :angryrazz:
لكن اللي غاظني إنه خدها ببساطة و عداها ..

هوه الصنف ده منافق .. يخاف مايختشيش
الموقف ضايقني قوي حتى بعد ما حرقت دمها و خدت بتاري ..

أصل أنا مش في دماغي حاجة لكن تعليقة ايدي في الهوا وجعتني فلم اتحمل السكوت عليها.

===========================

يعني التصرف وقح و في منتهى قلة الذوق ..
شخص مشهور و له مكانته السياسية و الإجتماعية زي عمرو موسى لا يجب أن يتوقع سلاما حارا او تربيت من غير الأصدقاء.
لكن على الأقل ماتتعملش فيه حركة زي ديه ..

مذهب ايه الغبي ده اللي يمنع الناس إنها تسلم على بعض ؟
و أنهي حيوان اللي يعجبه المذهب ده و يتوافق مع هواه النرجسي حتى يعتنقه ؟

صراحة أنا لا أستسيغ مطلقا تلك النوعية من التصرفات الوقحة و على الأخص لو كانت بإسم الدين.

ما فعله عمرو موسى هو أقل واجب ..
لو كنت مكانه كنت هاحاول اتصل بأي معارف عشان يتدخلوا و يرفدوها.
أو على الأقل أهينها شوية قليلة الذوق ديه.

يعني المحترمة ديه ممكن تعمل نفس الحركة مع رئيس دولة أو وزير في السلطة مثلا .. ؟
ده كان ينفخها.

Array
انا شايف انها جليطه وقله زوق منها كمذيعه , بالطبع كان لابد من مقابلتها بنفس الطريقه من الجليطه وقله الذوق من عمرو موسى.
[/quote]


الله أكبر ..

أخيرا إتفقنا ف حاجة يا عاشق الكلمة ..:bouncy:

آمنت بيك يا رب. :D

مـــا صدر منهـا هو قطعاً قلــّة ذوق .. .


Array

خــالد يقول :

لا علاقة جنسية ضرورية مع المصافحة، وهي تحية، وسبب منعها ليس له علاقة بالجنس ولا بالشبق!

[/quote]



Array

خــالد يقول :

وعملها لا يشترط بالضرورة الاختلاط، أصلا كثير ممن يؤيد أو يعارض الاختلاط ما عنده جنس الفكرة عن مفهوم الاختلاط في الإسلام.

[/quote]



الزمــيل خالــد ، .. هـلا وضــّحت لنـا سبب المنـع و الإمتنــاع عـن المصـافحة ؟ و كــذا مفهــوم الاختلاط في الإسـلام برأيك ؟

حرية شخصية و دينية

و قلة الذوق لم تصدر من الفتاة بل من عمرو موسى خصوصا بأن هذا الموقف تكرر عدة مرات على حسب قول الفتاة

وإذا كان المدعو برئيس الجامعة العربية غير قادر على إستيعاب إشكال من هذا الحجم تنتظرون منه حل أزمات بحجم الأزمة اللبنانية و الفلسطينية :puzzled:



ضد منار وليس ضد «المنار»


ضحى شمس

مع أننا كلنا نحب عمرو موسى ونكره إسرائيل، إلا ان الأمين العام الدمث لجامعة الدول العربية يبدو أنه يخرج عن طوره لأسباب لها علاقة، كما فهمنا، بكرهه «للتخلف». ففي خبر للزميلة «الأخبار» من دمشق، ان موسى امتنع عن إعطاء مقابلة كان مساعدوه قد برمجوها للزميلة منار صباغ من قناة «المنار» لأن الأمين العام لم يستطع لجم نفوره من «التخلف ده» المتمثل بامتناع الزميلة عن مصافحته!! فقد روت صباغ انها كانت قد اخذت موعد مقابلة مع موسى. ولما اقترب منها في البهو، ماداً يده للسلام، وضعت يدها على صدرها وأحنت رأسها بتحية الملتزمات، كونها لا تصافح رجالاً. فما كان من الأمين العام إلا ان انفعل في وجهها قائلاً«لا سلام ، لا كلام» وانصرف. عندها تدخل مساعدو موسى وأقنعوا الزميلة بأنه لا يهينها بل يمازحها! الأمر الذي صدقته كونه في مرات سابقة في بيروت كان «يتعمد مد يده للسلام عليّ مصحوباً بكلام من نوع: إيه التخلف ده»، كما قالت. فما كان منها إلا أن اقتربت منه مجدداً محاولة استصراحه ، لكنه رفض. فرجته «سؤال واحد فقط» فأجابها «ولا سؤال. ما فيش سلام ما فيش مقابلة» وأكمل سيره!

وبغض النظر عن رأينا في الحجاب او السفور او الالتزام الديني أصلاً، هل من المقبول ان يمنع موسى زميلة من أداء واجبها المهني، وخصوصا أنه وافق على إعطائها مقابلة، لأنه ضد الحجاب؟ وما الذي كان ليفعله لو كان في مؤتمر صحافي في امكنة مثل إيران او السعودية او ماليزيا ؟ قد لا نكون مخطئين باعتبارنا أن تصرف موسى هو التخلف بعينه بما هو رفض للآخر. لا بل نستطيع القول بثقة إنه تخلف أسوأ، كونه يقع باسم «التقدم» و«التحضر»، في حين أنه لا يعدو كونه تصرفاً عنصرياً يميز بين صحافي وآخر على اساس معتقداته الدينية. لقد أثار منع الحجاب في المدارس التابعة للدولة في فرنسا منذ سنوات، موجة من النقاش في المجتمع العلماني لم تخل من حدة، كان بعض أبطالها من الجانب الموالي لحرية النساء في لبس الحجاب... منظمات نسائية فرنسية، يحق لها أكثر بكثير من عمرو موسى، ان ترفض الحجاب على اساس رصيدها النضالي لتحرير المرأة. إلا انها كانت موالية لحرية المرأة الى حد الإقرار بحريتها في لبس الحجاب إن كان قناعة شخصية.

تعلمون أن المتزوجات من السيدات اليهوديات المتدينات، يلتزمن غطاء للرأس يخفي كامل شعرهن. فهل كان موسى ليجرؤ على تصرف مماثل مع صحافية إسرائيلية؟ هل كان ليغامر برفض مقابلة صحافي يهودي يضع على رأسه «كيبا»؟ ولم الابتعاد: هل كان ليرفض صحافياً ملتزماً يطلق لحيته؟ ما الذي يرفض موسى قبوله عبر رفضه للتعاطي المهني مع الزميلة؟ هل كان رفضاً لقناة «المنار»؟ أم لمنار؟ اتصلنا بالصبية في دمشق لمعرفة الخبر اليقين، فأخبرتنا أن موسى أعطى لقناة «المنار» بعد قليل من هذا الحادث غير الديبلوماسي، مقابلة من ست دقائق، ولكن... مع زميلها نافذ ابو حسنة! إذا، الموقف هو من التزام الفتاة دون الرجل!! فهل كان موسى ليتصرف بالشكل نفسه لو كانت المحجبة التي ترفض مصافحته زوجة احد الرؤساء العرب او المسلمين؟ لنقل زوجة عبد الله غول التركي مثلاً؟ على الأرجح لا. فمكافحة الامين العام للتخلف تقتصر على ما يبدو على طبقة معينة من النساء يستطيع استضعافهن.

قد يكون على الأمين العام ان يظهر كرهه للتخلف في مناسبات اخرى مجدية بما لا يقاس. خصوصاً أن الفرص متوفرة «حوله وحواليه» في دول الجامعة العربية شخصياً، كمنع المعارضين من الترشح للانتخابات المحلية عبر إرسالهم الى السجون. فأي التصرفين ينطبق عليه التخلف اكثر من الآخر؟ قد تحدد الإجابة عن هذا السؤال مدى تخلف المجيب من دون شك.

http://www.assafir.com/Article.aspx?Articl...ChannelId=20365

هاهاهاهي والله هزلت!

يأتي اليوم الذي يزايد فيه البعض على دبلوماسية و حنكة شخص كعمرو موسى، بسبب تخلف فتاة لا يعرفها سوى المشاهدين لقناة لم أشاهدها في حياتي تدعى المنار!.

ما فعلته تلك الفتاة يدعى "قلة ذوق" فهو ليس من طلب اللقاء بها، و إذا أرادت اللقاء به فعليها أن تجلس في عاداته وتقاليده. هذا لأنها ليست شخصية سياسية ولا تلتزم بالبروتوكول و لذا أقل شيء أن تراعي الآداب العامة التي تفرض عليها الإنصياغ لعاداته وتقاليده طالما هي من ذهبت إليه طالبة اللقاء معه.

و أصلاً هو شرف لا تستحقه أن تسلم على عمرو موسى. و كعادة بعض الأقليات الدينية سيحاولون إظهار الظلم الواقع عليهم و العنصرية التي يقوم بها عمرو موسى!!


و على فكرة عمرو موسى غير ملزم بتحمل كل تلك الأمراض النفسية للعرب...فليذهبو جميعاً للجحيم أصلاً هم و أمراضهم النفسية. الرجل ليس لديه الوقت الكافي لمعالجة تلك الأمراض!.

خسارة هكذا رجل في جامعة وهمية كتلك تزايد عليه...كنا نحتاجه في مصر الأن فعلاً.