{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
زريـاب
عضو فعّال
المشاركات: 244
الانضمام: Jan 2008
|
لا يجتمع بأرض العرب دينان *ليس صادرا عن النبي *
Arrayالنتيجة انه ليس في الشريعة الاسلامية ما يبرر و( يؤصل ) انتهاك حقوق الناس لمجرد انهم ليسوا مسلمين [/quote]
كيف إنتشر الإسلام من وجهة نظر شيعية؟
قال الإمام الباقر * (([ بعث الله محمداً (صلى الله عليه وآله) بخمسة أسياف: ثلاثة منها شاهرة لا تغمد حتى تضع الحرب أوزارها :grin:، ولن تضع الحرب أوزارها حتى تطلع الشمس من مغربها :D فإذا طلعت الشمس من مغربها أمن الناس كلهم في ذلك اليوم فيومئذ لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل أوكسبت في إيمانها خيراً، وسيف مكفوف، وسيف منها مغمود، سله إلى غيرنا، وحكمه إلينا.
فأما السيوف الثلاثة الشاهرة: فسيف على مشركي العرب، قال الله عز وجل: (فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد)[7](فإن تابوا واقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فاخوانكم في الدين)[8] هؤلاء لا يقبل منهم إلاّ القتل أو الدخول في الإسلام، وأموالهم فيء وذراريهم سبي على ما سن رسول الله(صلى الله عليه وآله) فإنه سبى وعفا، وقبل الفداء.
والسيف الثاني: على أهل الذمة قال الله سبحانه (وقولوا للناس حسناً)[9] نزلت هذه الآية في أهل الذمة، ونسخها قوله: (قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون)[10] فمن كان منهم في دار الإسلام فلن يقبل منهم إلا الجزية أو القتل، وما لهم فيء، وذراريهم سبي، فاذا قبلوا الجزية على أنفسهم حرم علينا سبيهم وحرمت أموالهم، وحلت لنا مناكحهم[11] ومن كان منهم في دار الحرب حل لنا سبيهم وأموالهم، ولم تحل لنا مناكحتهم، ولم يقبل منهم إلا دخول دار الإسلام والجزية أو القتل.
(((معنى صاغرون : أذلة))))
والسيف الثالث: على مشركي العجم كالترك والديلم والخزر، قال الله عزّوجلّ: في أول السورة التي يذكر فيها الذين كفروا فقص قصتهم، ثم قال: (فضرب الرقاب حتى إذا اثخنتموهم فشدوا الوثاق فإما مناً بعد وإما فداءً حتى تضع الحرب أوزارها)[12].
فأما قوله: (فإما مناً بعد) يعني بعد السبي منهم «وأما فداء» يعني المفاداة بينهم، وبين أهل الإسلام، فهؤلاء لن يقبل منهم إلا القتل أو الدخول في الإسلام، ولا يحل لنا نكاحهم ما داموا في الحرب.]))
* تحف العقول: ص288 ـ 290، ورواه الكليني في فروع الكافي، والشيخ الصدوق في الخصال، والشيخ الطوسي في التهذيب.
نظرة الشيعي للمسلم حسب الشرع
أجوبة السيستاني
218 السؤال: هل الكافر المشرك نجس ؟.. وهل يمكن تطهيره ؟
الفتوى:
الكافر غير الكتابي نجس ، ولا يمكن تطهيره .
219 : هل جمیع الاسئار طاهرة؟
الجواب: الأسئار كلها طاهرة ، إلا سؤر الكلب ، والخنزير والكافر غير الكتابي ، وأما الكتابي فلا يبعد طهارة سؤره وإن كان الأحوط الاجتناب عنه
السؤال هو : هل يجوز التمتع بالكتابية دواماً و متعة ؟
الجواب : لا يجوز الزواج الدائم بها على الأحوط . و يجوز التمتع بالمسيحية و اليهودية إذا لم يكن له زوجة مسلمة :25: و إلا لم يجز بدون رضاها . بل لا يجوز برضاها على الأحوط.
236 السؤال: نعيش في الهند مع جماعة الهندوس ، ويعسر علينا الإجتناب عنهم وعن معاشرتهم .. فهل ترون نجاستهم ؟
الفتوى:
الكافر غير الكتابي نجس مطلقاً .
252 السؤال: هل يجوز التعامل مع البهائية ومعاشرتهم ؟
الفتوى:
لا مانع من التعامل معهم ، ولكن في المعاشرة لابد من رعاية الطهارة والنجاسة معهم ، بل الافضل اجتنابهم مطلقا الا مع امل الهداية.
|
|
04-27-2008, 02:48 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
زريـاب
عضو فعّال
المشاركات: 244
الانضمام: Jan 2008
|
لا يجتمع بأرض العرب دينان *ليس صادرا عن النبي *
الاخ رحمة العاملي
والعزيز الحر
الحديث وإن لم يصح سنده فهو معتبر لدى الفقهاء بإستبدال السند، وهذا ملخص بحث الموسوعة الفقهية:
http://www.islamicfeqh.com/magazines/Feq...abi306.htm
الأمر الآخر هو أن "العقدة" في الموضوع هي تعامل محمد (ص) مع المشركين ، والرواية واضحة في هذا الشأن ((سيف على مشركي العرب قال الله تعالى: (فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم) فهؤلاء لا يقبل منهم الا القتل او الدخول في الاسلام))
ولا تنسى أيضاً كيف تعامل الأمير مع من ألهوه بأن أحرقهم ، فهل تسمي هذا تسامحا دينيا؟
وعن تعامل الأئمة (ع) مع الذميين فلا يمنع ذلك من تأصيلهم لمصادرة الحقوق ، فحتى صدام (والامثلة تضرب ولا تقاس) كان من أزلامه الشيعي والمسيحي واليهودي واليزيدي.
وإليك قول الحسين في الذميين
عن إسماعيل بن الفضل قال : سألت أبا عبدالله عليه السلام عن دماء المجوس واليهود والنصارى ، هل على من قتلهم شيء إذا غشّوا المسلمين وأظهروا العداوة والغش لهم ؟ قال : « لا إلاّ أن يكون متعوداً لقتلهم ». قال : وسألته عن المسلم يقتل بأهل الذمة وأهل الكتاب إذا قتلهم ؟ قال : « لا إلاّ أن يكون معتاداً لذلك لا يدع قتلهم فيقتل وهو صاغر » (1).
« يقتص للنصراني واليهودي والمجوسي بعضهم من بعض ، ويقتل بعضهم ببعض إذا قتلوا عمداً » (2).
(1) الاستبصار | الشيخ الطوسي 4 : 272 | 5 ، باب لا يقاد مسلم بكافر ، كتاب الديات.
(2) الكافي 7 : 309 | 6 ، باب المسلم يقتل الذمي أو يجرحه والذمي يقتل المسلم أو يجرحه أو يقتص بعضهم بعضاً ، كتاب الديات.
هذا ما يسميه المصريون (هزار البوابين) يشتمك الشخص ويغشك في بيعه فتعاقبه بالقتل !، ولا شيء عليك!
أحكام الذمي في كتاب الحدود:
السيد عبد الأعلى السبزواري : ( لو زنى الذمي بالمسلمة يقتله الحاكم الشرعي ، وإن زنى بذمّية أو كافرة يرى الحاكم المصلحة في أنّها هل تقتضي إقامة الحد عليه بحسب شريعة الإسلام أو تقتضي دفعه إلى أهل ملّته ليقيموا عليه حدّهم.) *
* مهذب الاحكام 27 : 278 ، 279.
أرأيت أن الفقه الشيعي لم يساوي بين الكتابي وبين المسلم حتى في الحدود ، وما علمنا أن إحليل ما خلا المسلم يزهق روحاً !:)
|
|
04-27-2008, 04:44 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}