{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
نزار عثمان
Gramsci
المشاركات: 1,664
الانضمام: Dec 2004
|
لا يجتمع بأرض العرب دينان *ليس صادرا عن النبي *
Array
الاخ رحمة العاملي
والعزيز الحر
الحديث وإن لم يصح سنده فهو معتبر لدى الفقهاء بإستبدال السند، وهذا ملخص بحث الموسوعة الفقهية:
http://www.islamicfeqh.com/magazines/Feq...abi306.htm
الأمر الآخر هو أن "العقدة" في الموضوع هي تعامل محمد (ص) مع المشركين ، والرواية واضحة في هذا الشأن ((سيف على مشركي العرب قال الله تعالى: (فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم) فهؤلاء لا يقبل منهم الا القتل او الدخول في الاسلام))
ولا تنسى أيضاً كيف تعامل الأمير مع من ألهوه بأن أحرقهم ، فهل تسمي هذا تسامحا دينيا؟
وعن تعامل الأئمة (ع) مع الذميين فلا يمنع ذلك من تأصيلهم لمصادرة الحقوق ، فحتى صدام (والامثلة تضرب ولا تقاس) كان من أزلامه الشيعي والمسيحي واليهودي واليزيدي.
وإليك قول الحسين في الذميين
عن إسماعيل بن الفضل قال : سألت أبا عبدالله عليه السلام عن دماء المجوس واليهود والنصارى ، هل على من قتلهم شيء إذا غشّوا المسلمين وأظهروا العداوة والغش لهم ؟ قال : « لا إلاّ أن يكون متعوداً لقتلهم ». قال : وسألته عن المسلم يقتل بأهل الذمة وأهل الكتاب إذا قتلهم ؟ قال : « لا إلاّ أن يكون معتاداً لذلك لا يدع قتلهم فيقتل وهو صاغر » (1).
« يقتص للنصراني واليهودي والمجوسي بعضهم من بعض ، ويقتل بعضهم ببعض إذا قتلوا عمداً » (2).
(1) الاستبصار | الشيخ الطوسي 4 : 272 | 5 ، باب لا يقاد مسلم بكافر ، كتاب الديات.
(2) الكافي 7 : 309 | 6 ، باب المسلم يقتل الذمي أو يجرحه والذمي يقتل المسلم أو يجرحه أو يقتص بعضهم بعضاً ، كتاب الديات.
هذا ما يسميه المصريون (هزار البوابين) يشتمك الشخص ويغشك في بيعه فتعاقبه بالقتل !، ولا شيء عليك!
أحكام الذمي في كتاب الحدود:
السيد عبد الأعلى السبزواري : ( لو زنى الذمي بالمسلمة يقتله الحاكم الشرعي ، وإن زنى بذمّية أو كافرة يرى الحاكم المصلحة في أنّها هل تقتضي إقامة الحد عليه بحسب شريعة الإسلام أو تقتضي دفعه إلى أهل ملّته ليقيموا عليه حدّهم.) *
* مهذب الاحكام 27 : 278 ، 279.
أرأيت أن الفقه الشيعي لم يساوي بين الكتابي وبين المسلم حتى في الحدود ، وما علمنا أن إحليل ما خلا المسلم يزهق روحاً !:)
[/quote]
موضوع جميل ويجذبني لممارسة بعضا من سفسطتي هنا هههه.. ثم فلعل الكتابة الفقهية لدى الشيعة لها خصوصية تميزها بعض الشئ، بحيث تمتلئ بمفردات وتعابير، وتغتني بأسلوب مختلف نسبيا عما هو موجود، بحيث تبدو القراءة في تلك المصنفات تحدي أمام الباحث.. على كل الاحوال، أطرح ما أراه مستفهما لا مؤكدا.. وعليه
ظاهر الآية يا عزيزي بما أفهمه، ولما كان عليه ديدن المسلمين بالعموم والشيعة بالخصوص تتناول "المشرك"، وبالتالي فليس من حاجة للتذكير بالفوارق بين من هو من أهل الكتاب ومن هو مشرك، فالأمر بيّن لديك، وهناك من الآيات ما توضحه.. ثم هل لك ان تتابع قليلا لتأتي لي بالآية الثانية بعدها؟؟ (وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه)، أبلغه ماذا؟؟ ... نعم، فالامر يعني اولا، ان القضية مرتبطة بـ"المشركين"، والسؤال هنا هل للمشركين من منظومة دينية متكاملة كأهل الكتاب من المسيحيين او اليهود بل وحتى المجوس على رواية؟؟ الجواب معروف ان لا، بالتالي فالآية الاولى عند صدورها عن الشارع كانت بمحور التهويل والوعيد للمشركين، خصوصا بعدما سبقت بآية أخرى أفسحت أمامهم مدة أربعة أشهر للتفكر والسياحة، ثم وعند انقضاء المدة، ولو رغب احد من المشركين (ذوي الديانة البدائية) ان يستجار فالإجارة واجبة بنص الآية اللاحقة، والنتيجة ما هي؟؟ النتيجة أن (يسمع كلام الله)، أي أن يفهم الفارق بين الدين الذي شكل في حينه يقظة حداثة في تلك الصحراء القاحلة، ويتبعه.. طيب، وان ساق فيها وما أقتنع؟؟ هل يقتل؟؟ الجواب .. واضح (ثم أبلغه مأمنه).. هذا بالطبع دون الاشارة الى من يرى بنسخ هذه الاية، التزاما برأي صاحب الميزان..
نأتي إلى الحديث الذي سقته عزيزي، عن اسماعيل بن الفضل، وبصراحة لا وقت لدي، ولا ميل للبحث عنه فيما أثبته من هوامش كي أرى ما هو القول في سند حديثه، لكن لآخذه بظاهره مع قطع النظر عن البحث، - مع ملاحظة انني أعتقد صدوره عن أبي عبدالله الصادق، لا أبي عبدالله الحسين، لتخصصه بحكم – أود أن أسأل بعد التذكير ان المقصود منه هو "الذمي" لا مطلق المشرك، ما المعنى من القول "غشوا المسلمين وأظهروا العداوة"؟ ما معنى الغش هنا خصوصا مع قرنه بإظهار العداوة؟ هل هو قصر فيما خص البيع؟ وبالتالي ما هو الاستخدام الحاصل فيما يعني البيع في ذلك الزمن؟؟ هل هو معنى الغش السائد لدينا اليوم؟؟ أم كان هناك استخدام آخر مثل "بخس الناس أشيائهم" على سبيل المثال.. أو "التطفيف" ربما للدلالة؟؟ .. ظاهر ما قد يبدو لي، أن المعنى من الغش واظهار العداوة في ظاهر الحديث لو صح يتمثل بنقض عهد الذمة عبر التآمر على المسلمين، وبالتالي، فالذمي الذي ينقض عهد الذمة في أظهار العداوة، ماذا تنتظر ان يفعل المسلمون له.. يا أخي لأقرب الفكرة لك، لو انا في بريطانيا على سبيل المثال، وأظهرت العداوة للمجتمع.. ماذا سيكون حكم القانون بحقي؟ (طبعا هذا قياس مع فوارق أقله تطور القوانين، والطبيعة العامة للتفكير بين ذلك العصر وهذا)
أما كلام السبزواري، فمراجعة ما قال بسياقه التام ضرورة.. اتركه لبعض الوقت ربما، وهنا نقطة اود الاشارة لها انطلاقا من المداخلة التي تفضل الزميل الكريم طريف سردست باثباته، لا أجد من جدوى البتة في تسجيل الملاحظات والمآخذ على نصوص أو سلوكيات أو طروحات حصلت في تلك الازمنة من منظار فهمنا للأمور اليوم، فتلك النصوص والطروحات كانت متوافقة مع عصرها أيما توافق، بل لعل العقلاء كانوا سيحكمون بخطأ من يخالف أمرا مثل ما حصل في ذلك الزمان والمكان، وفق ما تقتضيه طبيعتهما.. وكأن الحال بهذا، أنني أعتب على محمد لأنه لم يكن يعرف قيادة السيارة.. طيب يا أخي هات له سيارة الاول ثم أعتب عليه.. قد يأتيني قائل بقول نحن نؤشكل على من يجد في تلك الطروحات السرمدية، وبالتالي يجد في أنها تصلح لكل زمان ومكان، والجواب، ان مؤسسة عمرها 1400 سنة واغتنت بكم هائل من المفكرين داخل منظومتها، واستطاعت أن تمد نفسها بالروح وان تتوائم مع العصور، لها قابلية الاستيعاب لهذا النقد، وتحويله لصالحها، ما لم يمس صلب ما أسس بنائها، وتمكن المرء من هذا الصلب لا يكفيه التمكن المنهجي، ولا يخدمه الاسقاط، بل لا بد من السعي لفهم تلك المنظومة بكل ما فيها، مع وجوه الاعتراضات التي قد يسوقها أصحابها، ومع فهم مناهجهم هم، وآليات استنباطهم، وأدوارهم الفقهية والاصولية .. يعني اتمنى ان اكون قد وفقت لاظهار مقصدي..
مع عودة لما طرحع وسيطرحه الزميل الكريم رحمة مستقبلا
تقديري ومحبتي
(f)
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 04-27-2008, 07:13 PM بواسطة نزار عثمان.)
|
|
04-27-2008, 07:11 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
زريـاب
عضو فعّال
المشاركات: 244
الانضمام: Jan 2008
|
لا يجتمع بأرض العرب دينان *ليس صادرا عن النبي *
غرامشي العزيز
هذا رد إعتبره غير موجود إذا كنت ملتزما بمقدمتك (أن كلامك السابق جاء بنحو السفسطة):)
Arrayلو انا في بريطانيا على سبيل المثال، وأظهرت العداوة للمجتمع.. ماذا سيكون حكم القانون بحقي؟ (طبعا هذا قياس مع فوارق أقله تطور القوانين، والطبيعة العامة للتفكير بين ذلك العصر وهذا)[/quote]
رحم الله يزيد بن معاوية الذي سحق معارضيه ، وسامح الله من لم يجد له العذر: فالطبيعة العامة في ذلك الزمن لم تعرف الديمقراطية ولا كرامة الأطفال والنساء .. طالما أن الجميع يسبي ويقتل بطريقة ... (ولا بلاش)
ثانياً : هل يقول شيعي بتفسير الطبطبائي في عرض تفسير الباقر؟
حسناً سنلتزم بتفسير الطبطبائي لآية أخرى هي { قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ }
يقول: ليس من الواجب أن يكون الغرض من قتالهم أن يحرموا ما حرم الإسلام و هم أهل الكتاب بل أن لا يظهر في الناس التبرز بالمحرمات من غير مانع يمنع شيوعها و الاسترسال فيها كشرب الخمر و أكل لحم الخنزير و أكل المال بالباطل على سبيل العلن بل يقاتلون ليدخلوا في الذمة فلا يتظاهروا بالفساد، و يحتبس الشر فيما بينهم أنفسهم. ( المصدر )
وبكل صراحة ، التمييز بين حقوق الذمي والمسلم في الفقه الشيعي هو واضح وضوح الشمس في رابعة النهار، وسلني عن حق الذمي إذا فقأ عينه مسلم.
خذ ثلاً عندك بالإضافة إلى رأي السبزواري ما قاله زعيم الحوزة أبوالقاسم الخوئي (ساحر المسلمين يقتل وساحر الكفار لا يقتل. يقتل الذمي بالذمي وبالذمية بعد رد فاضل ديته إلى أوليائه ، وتقتل الذمية بالذمية ، ولو قتل الذمي غيره من الكفار المحقوني الدم قتل به ، ولو اعتاد المسلم قتل أهل الذمة جاز لولي الذمي المقتول قتله بعد رد فاضل ديته (*).
(*) منهاج الصالحين | السيد الخوئي 2 : 44 ، 72.
ولك أن تشرح لنا سبب وجود كلمة "إعتاد" في النص السابق.
Array أجد من جدوى البتة في تسجيل الملاحظات والمآخذ على نصوص أو سلوكيات أو طروحات حصلت في تلك الازمنة من منظار فهمنا للأمور اليوم (..) قد يأتيني قائل بقول نحن نؤشكل على من يجد في تلك الطروحات السرمدية، وبالتالي يجد في أنها تصلح لكل زمان ومكان، والجواب، ان مؤسسة عمرها 1400 سنة واغتنت بكم هائل من المفكرين داخل منظومتها، واستطاعت أن تمد نفسها بالروح وان تتوائم مع العصور، لها قابلية الاستيعاب لهذا النقد، وتحويله لصالحها، ما لم يمس صلب ما أسس بنائها، وتمكن المرء من هذا الصلب لا يكفيه التمكن المنهجي، ولا يخدمه الاسقاط، بل لا بد من السعي لفهم تلك المنظومة بكل ما فيها، مع وجوه الاعتراضات التي قد يسوقها أصحابها، ومع فهم مناهجهم هم، وآليات استنباطهم، وأدوارهم الفقهية والاصولية .. يعني اتمنى ان اكون قد وفقت لاظهار مقصدي..
[/quote]
شقاعد تقول يا خوي؟
على هذا انبنى فقه وشريعة ، و إستبداد يحاصرني في كل ذات حوار : هل ترد على نص جاءنا عن إمامي عن أبي عن جده عن رسول الله؟
شلون يعني؟
نفتّش عن فهم متطور وحداثي للدين؟ إذن فلنستبعد كل عرابي الديمقراطية (!) من المراجع الكرام ولن يبقى منهم إلا فضل الله ، والذي خيب أملي أخيرا حين قرأت رأيه في حد المرتد.
أما الكاتب ، فهو حيرني وحير قلبي معاه ، هو شيعي ولا سني ولا لاديني؟
يا عمي حتى الشيوعية فيها وجهة نظر ،
هل نترك سعينا لنشر قيم الإنسانية والعدالة والنهضة العلمية حتى نجد شيوعية توائم رغباتنا؟
وإذا لم نجد واحدة؟ نخترع لنا شيوعية جديدة؟
يسار إسلامي من إنتاج حسن حنفي؟
أم إسلام يساري من إنتاج sophistic?:)
|
|
04-27-2008, 08:54 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}